مجلة الإبتسامة

مجلة الإبتسامة (https://www.ibtesamah.com/)
-   كتب المسرحيات العربية (https://www.ibtesamah.com/forumdisplay-f_273.html)
-   -   مسرحية اللحظة الحرجة - يوسف ادريس (https://www.ibtesamah.com/showthread-t_562672.html)

ahmad2006771 October 14, 2018 04:00 PM

مسرحية اللحظة الحرجة - يوسف ادريس
 
تحميل مسرحية اللحظة الحرجة
تأليف الروائي المصري :- يوسف ادريس
صدرت عن مكتبة مصر عام 1981

نبذة عن المؤلف
يوسف إدريس علي (17 مايو 1927 - 1 اغسطس 1991)، كاتب قصه قصيره ومسرح وروايه مصرى. ,ويعتبر أحسن كاتب قصه قصيره في الادب المصرى الحديث. ولد فى 17 مايو 1927 فى قرية البروم فى محافظة الشرقيه. اشتغل دكتور فى مستشفى القصر العينى فى القاهره من 1951 ل 1960 ، وبعدها تفرغ للكتابه و الشغل الصحفى فى جريدة الجمهورية و الاهرام. توفى فى اول اغسطس سنة 1991.
وفي 1963 حصل على وسام الجمهورية واعترف به ككاتب من أهم كتّاب عصره. إلا أن النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، وظل مثابراً على التعبير عن رأيه بصراحة، ونشر في 1969 المخططين منتقداً فيها نظام عبد الناصر ومنعت المسرحية، وإن ظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة وفي بيروت. وفي 1972، اختفى من الساحة العامة، على أثر تعليقات له علنية ضد الوضع السياسي في عصر السادات ولم يعد للظهور إلا بعد حرب أكتوبر 1973 عندما أصبح من كبار كتّاب جريدة الأهرام.
حصل على كل من وسام الجزائر (1961)
وسام الجمهورية (1963 و1967)
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1980)

نبذة عن المسرحية
تدور مسرحية اللحظة الحرجة للكاتب الكبير يوسف إدريس حول إحدى الأسر التى تغلق باب الحجرة على ابنها الشاب لكي تمنعه من المخاطرة بحياته في الكفاح المسلح ضد الإنجليز . لكن الباب لم يكن مغلقا بإحكام . وكان بوسع الشاب عمليا أن يتذرع أمام نفسه بأن الباب مغلق ، ومن ثم فإنه لا يستطيع الخروج للمشاركة مع الآخرين في صد العدوان . وكان بوسع الشاب لو أراد أن يدفع الباب بكتفه دفعة بسيطة لينفتح فينطلق إلي مواجهة العدوان مع الآخرين . ولم يكن أحد يراقبه ، كانت تلك لحظته الحرجة الخاصة ، ولم يكن الباب في حقيقة الأمر سوى تجسيد لتلك اللحظة ، بوسعه إذا شاء أن يعتبره حاجزا ، أو أن يتجاوزه
رابط التحميل

https://drive.google.com/open?id=1ky...v5UedeTIXpXDiD

https://c.up-00.com/2018/10/153952198072421.jpg
https://c.up-00.com/2018/10/153952198085982.jpg

معرفتي October 14, 2018 08:39 PM

رد: مسرحية اللحظة الحرجة - يوسف ادريس
 
سلمت يداك أخي المبدع أحمد


تذكرني حبكة المسرحية بشيء درسناه في مسرحية هاملت للعظيم شكسبير
هل كان هاملت غير قادر على الانتقام من قاتل أبيه ( زوج أمه وقتها ) ؟
هل لتردده في المواحهة أو لعدم قدرته من الأساس ؟ ولماذا قام بضرب الشخص الذي ظنه عدوه ( زوج أمه ) الذي تحرك خلف الستار ؟ هل لأنه لم يراه وجها لوجه ؟ وعينه في عينه ؟
كم منا يتذرع بأشياء وذرائع كي يبرر لنفسه عدم فعل ما يجب فعله ؟ ما أكثر ما نخذل من حولنا في أزمات يجب التدخل لحلها وننكص بذرائع ما أنول الله بها من سلطان !


ملحوظة / توجد بعض أخطاء في كتابة الموضوع ( عدم استخدام المسطرة لفصل الكلمات ) وتم تلافيها



تحياتي وتقديري

ahmad2006771 October 14, 2018 09:22 PM

رد: مسرحية اللحظة الحرجة - يوسف ادريس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معرفتي (المشاركة 1062598234)
سلمت يداك أخي المبدع أحمد


تذكرني حبكة المسرحية بشيء درسناه في مسرحية هاملت للعظيم شكسبير
هل كان هاملت غير قادر على الانتقام من قاتل أبيه ( زوج أمه وقتها ) ؟
هل لتردده في المواحهة أو لعدم قدرته من الأساس ؟ ولماذا قام بضرب الشخص الذي ظنه عدوه ( زوج أمه ) الذي تحرك خلف الستار ؟ هل لأنه لم يراه وجها لوجه ؟ وعينه في عينه ؟
كم منا يتذرع بأشياء وذرائع كي يبرر لنفسه عدم فعل ما يجب فعله ؟ ما أكثر ما نخذل من حولنا في أزمات يجب التدخل لحلها وننكص بذرائع ما أنول الله بها من سلطان !


ملحوظة / توجد بعض أخطاء في كتابة الموضوع ( عدم استخدام المسطرة لفصل الكلمات ) وتم تلافيها



تحياتي وتقديري

عفوا اخي الكريم وشكرا على كلماتك الجميلة وتنسيق الموضوع وتصحيح الاخطاء الغير مقصودة
وبهذة المناسبة الن ترفع لنا المزيد من الروايات البوليسية وارجو ان ترفع لنا رواية نهاية محتال لجورج سيمنون حيث ان النسخة التي قمت انا برفعها من قبل جودتها سيئة بسبب التصوير بالتليفون المحمول


الساعة الآن 09:42 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر