مجلة الإبتسامة - أشهر 5 تماثيل منحوتة في الصخور


	https://s3.amazonaws.com/mbc_actionha...4690/large.jpg هذه مجموعة من أعظم وأشهر الأعمال المنحوتة في الصخور والتي تجتذب إليها أعدادا غفيرة من الناس من جميع أنحاء العالم لمشاهدتها. 1) أبو الهول، الجيزة (مصر) https://s3.amazonaws.com/mbc_actionha...5/original.jpg هو تمثال لأسد رابض برأس آدمي. يقع على هضبة الجيزة بالضفة الغربية للنيل بالقرب من مدينة القاهرة. ويعد أبو الهول أقدم التماثيل المنحوتة في التاريخ. حيث شيده قدماء المصريين في الألفية الثالثة قبل الميلاد. كما يعد أكبر تمثال حجري منحوت في العالم. حيث يبلغ طوله 73.5 متراً، عرضه 6 أمتار وارتفاعه 20 متراً. 2) مدينة البتراء (الأردن) https://s3.amazonaws.com/mbc_actionha...7/original.jpg تشتهر هذه المدينة أنها من أقدم المدن في التاريخ، وهي عبارة عن مدينة كاملة منحوتة في الصخر الوردي اللون لذا فهي يطلق عليها اسم "المدينة الوردية". وقد اعتبرت واحدة من عجائب الدنيا السبع. وهي تقع في وادي بين الجبال يمتد من البحر الميت إلى خليج العقبة. وقد قام الأنباط ببنائها لتكون عاصمتهم عام 100 قبل الميلاد. ثم بعد زوالهم لم يُعرف عن مدينة البتراء شيئاً حتى عام 1812 عندما اكتشفها عالم آثار سويسري. 3) جبل رشمور (أمريكا) https://s3.amazonaws.com/mbc_actionha...6/original.jpg يعد جبل رشمور من أشهر الأعمال المنحوتة في الصخر في العالم، وقد قام بنحته الفنان "جوتيون بورجلوم". يجسد هذا النحت أول 150 عاماً في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية. حيث يضم رؤوس رؤساء أميركا السابقين المنحوتة في الجبل. وهم من اليسار إلى اليمين "جورج واشنطن"، "توماس جيفرسون"، "ثيودور روزفيلت" و"إبراهام لنكولن". 4) تمثال بوذا العملاق (الصين) https://s3.amazonaws.com/mbc_actionha...8/original.jpg بُني هذا التمثال في عصر سلالة "تانج" الصينية. يقع التمثال عند نقطة التقاء ثلاثة أنهار في الجزء الجنوبي لمحافظة سيشوان بالقرب من مدينة ليشان. وهو يعد أكبر تمثال منحوت في الصخر لبوذا في العالم. يعاني هذا التمثال الذي يصل طوله إلى 71 متراً الآن من تأثره بالعوامل البيئية الملوثة خاصة في العشرين عاماً السابقة. لذا وعدت الحكومة الصينية بحل هذه المشكلة. 5) معبد ماهابليبورام الساحلي (الهند) https://s3.amazonaws.com/mbc_actionha...9/original.jpg أقيم هذا المعبد على شواطئ خليج البنغال بمدينة ماهابليبورام في بداية القرن الثامن الميلادي. وقد تعرضت منحوتات هذا المعبد إلى التآكل بفعل الرياح والأمواج على مدار 1300 عاماً، لكنها مازالت سليمة حتى الآن.