عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم June 14, 2009, 07:39 PM
 
Thumbs Down تعرف علي شخصة عدوك

اعرف عدوك(افغادورليبرمان) الصهيوني المتطرف:-
اعرف عدوك( افغادور ليبرمان الصهيوني المحتال الصبياني والطفولي مؤسس حزب "إسرائيل بيتنا"

النشأة والأصول لهذا الفاشي المتطرف :-

ينحدر افغادور ليبرمان إلى أسرة موطنها احدى جمهوريات الاتحاد السوفييتي ويعتبر ليبرمان أحد الوجوه الابتزازية والمستفيدة من الوجود الصهيوني على أرض فلسطين ،أتى إلى فلسطين عام 1978 وعمل كمدير مكتب للارهابي المتطرف بن يمين نتنياهو .
عام 1999 وبتشجيع شخصي من المتطرف نتنياهو أسس ما يسمى حزب إسرائيل بيتنا الذي يعتني بالمغتصبين الروس الذين أتوا من جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقا ويقارب تعدادهم أكثر من مليون مغتصب .
شعار الحزب :-
درجة الولاء للوطن " يقصد هنا الاستيطان الصهيوني لفلسطين " هي درجة المعاداة للعرب .
الأصول العرقية لعائلة المتطرف افغادور ليبرمان :-
تقوم الدعوة الصهيونية على أن البطون الاثنى عشر كما ذكرت في التوراء لهم حق التملك والعودة إلى فلسطين ، هكذا يدعون ،أما ليبرمان واليهود السوفييت فهم لا ينتمون إلى البطون الاثنى عشر بل هم الخزر من وسط آسيا والذين اعتنقوا الديانة اليهودية وأقاموا دولتهم التي انتهت في القرن التاسع عشر وبعد ذلك تشتتوا في دول أوروبا وأمريكا فهم خارجون عن البطون الاثنى عشر وسموا أنفسهم البطن الثالث عشر وليبرمان عند قدومه إلى فلسطين المحتلة لم يكن يعرف شيئا ً عن اليهودية ويعتبره اليهود في البطون الأخرى أشد خطر من العرب على الدولة العبرية "المركز الفلسطيني للتوثيق" .
ليبرمان في نظر شخصيات صهيونية وأهمهم ناحوم بر نباع عندما قالت صحيفة يديعوت أحرنوت أنه فاشي وصبياني وطفولي .
ليبرمان ومواقفه ضد العرب "الدول العربية:-
في شهر 10 /2007 انتقد ليبرمان وزير الشؤون الاستراتيجية ونائب رئيس الوزراء وعضو مجلس الأمن الصهيوني انتقد قرار مصر والسعودية عن عزمهما باقامة مفاعلات نووية للأغراض السلمية واعتبر ذلك بأنه كارثة للدولة العبرية حيث قال أنها تؤدي إلى كارثة تؤدي إلى يوم القيامة وقال عن مصر في حالة غياب حسني مبارك عن الحكم في مصر فإن الجماعات الاسلامية ستتسلم مقاليد السلطة ويمكن أن تتحول البرامج في المفاعلات النووية المصرية إلى برامج عسكرية منوها على أن الاتفاقية بين ما يسمى " إسرائيل" ومصر لا تعبر عن الشارع المصري معتبرا ً ان الشارع المصري مازال في حالة حرب مع الدولة العبرية .
في 29/ اكتوبر /2008 هدد ليبرمان بأن على إسرائيل تصفية قادة ورموز المقاومة في حماس والجهاد الاسلامي مثل خالد مشعل والزهار واسماعيل هنية والأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي رمضان عبد الله قائلا ً "علينا ارسالهم إلى الجنة معلقا ً في حالة استمرار صواريخ القسام في قصفها لعسقلان وسديروت" كما هو الحال لصواريخ المقاومة في الجهاد والفصائل الأخرى .
في 18/6/2008 هدد ليبرمان بتدمير العاصفة السورية دمشق في حالة قيام حزب الله بمهاجمة إسرائيل ووجهة نظره السياسية بالمفاوضات مع سوريا يجب ان لا تكون حول الجولان بل تكون لترتيبات أمنية في لبنان.
موقف ليبرمان من الفلسطينيين المقيمين في فلسطين في منطقة الجليل :-
في خطاب له أمام الكنست هدد النواب العرب بالملاحقة والفناء واعتبرهم أنهم تعاونين مع النازية في حركة حماس والجهاد وحزب الله وطالب بتعديل القانون الاساسي باضافة عبارة " يجب معاقبة كل المتعاونين والمحرضين على الارهاب مستطردا ً وهم يجلسون بيننا ( نقلا عن الصحفي الصهيوني جدعون ألون في صحيفة هآرتس العبرية "
في أحداث عكة في 8/10/2008 يوم الأربعاء أثر المصادمات بين العرب الفلسطيني والمتطرفين الصهاينة دعى ليبرمان إلى قمع العرب وقال أنهم يقومون بانتفاضة في داخل إسرائيل واتركابهم مجازر ضد اليهود ونقلت صحيفة عرب 48 في 11/12/2006 نقلا ً عن مواقف ليبرمان المتطرف بخصوص العرب المقيمين في شمال فلسطين ونظرته للسلام مع الفلسطينيين :-

في كلمته أمام المركز لدراسات الشرق الأوسط في واشنطن، عرض ليبرمان برنامجه السياسي البوليتي، وقال:" إن من حق إسرائيل أن تطالب مواطنيها بالإخلاص للدولة. ولا يستطيع أن يكون مواطناً فيها من ليس على استعداد للإعتراف بإسرائيل كدولة يهودية صهيونية". وأضاف أن حديثه يشمل أعضاء الكنيست العرب الذين زاروا سورية ولبنان، وحركة "ناطوري كارتا" والعناصر المتطرفة في الحركة الإسلامية.

وهاجم ليبرمان أعضاء الكنيست العرب الذين زاروا سورية ولبنان، في إشارة إلى نواب التجمع الوطني الديمقراطي؛ د.عزمي بشارة ود.جمال زحالقة وواصل طه، والتقوا كبار المسؤولين السوريين واللبنانيين، وبحسبه فقد عبروا عن دعمهم لحزب الله.

وفي سياق حديثه، أجرى ليبرمان مقارنة مضللة لا يمكن أن تنطبق على أطرافها شروط المقارنة، بين زيارة التواصل والتضامن، والتي قام بها نواب التجمع، مع أبناء شعبهم الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي، وبين زيارة أعضاء كونغرس إلى أفغانستان، فقال:" لا يمكن تقبل زيارة عضو كونغرس أثناء الحرب إلى أفغانستان ومقابلة أسامة بن لادن وقادة القاعدة، ويعبر عن دعمه لحربهم ضد الولايات المتحدة، ويبقى عضواً في الكونغرس"، على حد قوله..

وبحسب ليبرمان فإن عملية السلام تستند على ثلاث فرضيات أساسية خاطئة؛ "الأولى أن النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هو السبب الأساسي في عدم الإستقرار في الشرق الأوسط، والثانية أن النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هو على الأرض وليس نزاعاً أيديولوجياً، والثالثة أن إقامة دولة فلسطينية حتى في حدود 1967 سوف تؤدي إلى إنهاء النزاع".

وفي محاولة منه للظهور بمظهر القلق على رفاهية الشعب الفلسطيني، وهو الأمر الذي استغربت منه حتى التقارير الإسرائيلية، قال ليبرمان إن "أي عملية سياسية يجب أن تضمن التحسين في مستوى حياة وثقافة الشعب الفلسطيني، إلا أن أي محاولة للوصول إلى تسوية سياسية قبل ضمان أمن الإسرائيليين وتحسين الوضع الإقتصادي للفلسطينيين سيكون مصيرها الفشل. " موقف عرب 48”
"..




ليبرمان وأفقه السياسي بالنسبة للصراع العربي الصهيوني :-
يقول ليبرمان يجب حل الصراع بالتعاون مع الأردن أي اعطاء الأردن دورا ً هاما في صياغة البنية السياسية والأمنية لمستقبل الدولة الفلسطينية .
يعمل على اقامة دولة يهودية نقية العرق فهو صاحب نظرية تبادلية السكان مقابل اجزاء من الأرض في الضفة بين الفلسطينيين في حيفا ويافا وعكا والجليل وانسحابات من الضفة مقابل الاحتفاظ بالمستوطنات الكبرى في القدس والغور وكما جاء في وثيقة الخطوط الحمراء المقدمة لرئيس الوزراء الصهيوني أولمرت ، حيث أن حزب ما يسمى " إسرائيل بيتنا" يمثل رقما ً هاما في أي ائتلاف حكومي لحكومة العدو الصهيوني ولذلك تأتي مواقف ليبرمان ابتزازية للبرامج السياسية لكل من حزب الليكود وأكاديما والعمل ، فهو يطمح بقيادة الأحزاب اليمينية الصهيونية ، لقد قام بتقديم وثيقة الخطوط الحمراء لرئيس الوزراء للدولة العبرية أولمرت وهي حول القدس والاجئين والاستيطان والحدود موصيا ً بعدم تجاوزها في أي مفاوضات مع الجانب الفلسطيني وكما جاء في صحيفة الحياة الصادرة في الناصرة بتاريخ 29/10/2007 :-
ليبرمان يقدم لأولمرت وثيقة «خطوط حمر»
الناصرة الحياة - 29/10/07//
قدم الزعيم اليميني المتطرف وزير «التهديدات الاستراتيجية» أفيغدور ليبرمان أمس لرئيس حكومته ايهود اولمرت شروطه للبقاء في ائتلافه الحكومي صاغها في «وثيقة» خطية تناولت «الخطوط الحمر» للتسوية الدائمة للصراع، وهي الخطوط ذاتها التي يتضمنها برنامج حزبه الذي يمثل المهاجرين من دول الاتحاد السوفياتي السابق ويعتبر أكثر الأحزاب عنصرية ضد العرب.
وإذ يرى ليبرمان أن الصراع «ليس صراعا على مناطق جغرافية بل هو صراع قومي- ديني في جوهره»، فإن «الوثيقة» التي أعدها تصر على التبادل السكاني بين إسرائيل والدولة الفلسطينية على نحو يعزز الغالبية اليهودية في الدولة العبرية من خلال ضم أكثر من 300 ألف مستوطن في الضفة الغربية مع الأراضي التي يرتعون فيها إلى تخوم إسرائيل في مقابل التخلص من عدد مضاعف من الفلسطينيين في المثلث الشمالي وفي محيط القدس بضمهم وأراضيهم إلى الدولة الفلسطينية، «وهكذا يمكن أن نضمن دولتين متجانستين، لا دولة فلسطينية دون يهودي فيما إسرائيل ثنائية القومية فيها أكثر من 20 في المئة من الأقليات».
كما تتضمن الشروط مطالبة الفلسطينيين بوقف الإرهاب ومعالجة الأزمة الاقتصادية للفلسطينيين «قبل الخوض في التسوية الدائمة» لأن السلام لن يتحقق برأيه طالما بقي 80 في المئة من الفلسطينيين عاطلين عن العمل في الاقتصاد الفلسطيني.
وتتحدث الوثيقة عن اعتماد الحدود الدائمة لإسرائيل «معايير تاريخية وأمنية وديموغرافية وجغرافية» وأن تضمن أي تسوية سياسية في المستقبل «الطابع اليهودي والصهيوني والديموقراطي» لإسرائيل واعتراف المجتمع الدولي «بضمنه الدول العربية المجاورة والفلسطينيون» بالحدود الدائمة. كما تنص على رفض تام لحق عودة اللاجئين الفلسطينيين «لا من الناحية المبدئية ولا في حالات إنسانية... وهذه المسألة محسومة وغير قابلة للتفاوض». كما تطالب الوثيقة بأن تتضمن التسوية السياسية بنداً واضحاً يؤكد نهاية الصراع، أي وضع حد لأي مطالب متبادلة في المستقبل. ويرسم ليبرمان حدود مدينة القدس، فيبقي «الحوض المقدس» تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة مع منح حرية العبادة لأبناء الديانات الثلاث. ويقترح ليبرمان استقدام قوات من حلف شمال الأطلسي في حال عجزت أجهزة الأمن الفلسطينية عن بسط نفوذها ووقف الإرهاب. ويعارض إعادة فتح «المعبر الآمن» بين الضفة الغربية وقطاع غزة.


افغادور ليبرمان شهواته ورغباته العدوانية :-
طالب هذا المجرم بقصف السد العالي بقنبلة نووية .
طالب بقصف طهران وتدميرها .
طالب أثناء حصار الشهيد ياسر عرفات بقصف المقاطعة بقنبلة تزن طنين .
طالب بتدمير دمشق .
طالب باحتلال الشريط الحدودي بين مصر وغزة .
موقف ليبرمان من الرئيس الفلسطيني :-
يعتبر الرئيس الفلسطيني بانه ليس له سلطات ولا يحترم التزاماته ويعتبره عديم الفعالية والوجود.



توعدت فصائل المقاومة بملاحقة هذا المجرم الصهيوني على أن يلقى المصير الذي لاقاه وزير السياحة المتطرف رحبعام زائيفي .
من خلال دراستنا لتلك الشخصية الغامرة المحتالة المستفزة الابتزازية فأن مثل تلك الشخصيات تؤكد لنا بمزيد من اليقين أن السلام لا يمكن أن يتحقق في هذه المنطقة مع هؤلاء المتطرفين الذين أتوا بدون وجه حق إلى أرض فلسطين ويطالبون باخراج أهلها الاصليين من أراضيهم إلى دول الجوار ولذلك تؤكد تلك الشخصية أن لا سبيل أمام الفلسطينيين إلا مزيد من المقاومة ورصد الصفوف واعتناق الكفاح المسلح وسيلة حاسمة لتحرير فلسطين من هؤلاء المغتصبين لها والذين أتوا من الدول المختلفة ونقول هنا أن يهود الاتحاد السوفييتي لعبوا دورا هاما في انشاء الكيان الصهيوني وكان الاتحاد السوفييي أول المعترفين بهذا الكيان ومن جديد يخرج على قائمة هذاا المتطرف الطفولي ليبرمان لينادي وبشكل همجي ولا انساني بطرد الفلسطينيين وانشاء ما يسمى الدولة اليهودية على أرض فلسطين ومن هنا نقول على روسيا التي حملت ارث الاتحاد السوفييتي إذا كانت باقية على مصالحها في هذه المنطقة عليها ان تسحب مواطنيها من داخل فلسطين قبل أن يدفنهم الطوفان الفلسطيني إن آجلاً أو عاجلا فأمريكا إلى زوال كما زال الاتحاد السوفييتي ولن يبقى لدولة العدوان الصهيوني مساندة في الأعوام القادمة نتيجة ضغط الأزمة الاقتصادية التي ستطحن أمريكا وأوروبا وربما الخمسين ولاية أمريكية سيدخل عليها منظومة الكنتنة التي طرحتها امريكا في الثمانينات على الشرق الأوسط وستصبح أرميكا مقطعة الأوصال من خلال دويلات تتصارع فيما بينها على الحدود وعلى الثروة فربما تصبح أمريكا أكثر من دولة ومن هنا نقول للمتطرفين وغير المتطرفين فيما يسمى إسرائيل عليكم بقبول الطرح الفلسطيني بالحل التاريخي للصراع وهو اقامة الدولة الفلسطينية الديمقراطية على أرض فلسطين التي تضمن الحرية لجميع مواطنيها فهذا عرض قبل أن يسبق القطار وعند اذ سيلاقي هؤلاء مصيرهم المحتوم فلا حكومة ائتلاف صهيوني بقيادة لفني ستحل المشكلة ولا المفاوضات مع قيادة أوسلو ستحل المشكلة ولا حكومة للمتطرفين ستحل المشكلة فالمستقبل للشعب الفلسطيني على هذه الأرض.
__________________
رد مع اقتباس