بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله عليه الصلاة و السلام
أما بعد:
نحن نعيش اياما أقل ما نقول عنها أن المتمسك بدينه فيها كالقابض على الجمر او كما قال رسول الله.
كثرت المهلكات والموبقات حتى أصبح الواحد منا يصبح مسلما و يمسي كافرا.
لقد ضعف ايماننا واختلت عقيدتنا اصبحنا نحوم بالشبهات بل اصبحنا نعيش فيها من كثرتها.
ايها الاخوة هذا نداء عاجل اليكم فأرجو المساعدة مهما كان نوعها:
أصبحت لا آمن الدنيا وما فيها . أصبحت لا آمن نفسي .
ارجوكم هل هناك من يفيقني من غفلتي. قبل ان تشرق الشمس من مغربها.
انا خائف من يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.
أيها الاخوة لقد تخربت عقيدتي. لقد خسرت معركة حياتي ضد نفسي وضد الشيطان. لقد ضعف ايماني الى درجة خطيرة جدا.
ارجو من الجميع ان يساهم في الاجابة على هذه الاسئلة. وان يرشدني الى ما احتاج ممايلي:
س1: **كيف يمككني ان أستيقظ بنشاط لقيام الليل؟
س2:** ما هو الحل المناسب للنهوض لصلاة الفجر وأدائها جماعة؟
س3:** هل من حل للاستفادة من وقتي؟
س4: ** هل الحياء فطرة ام اكتساب ؟ هل يكمنني ان اعيد حيائي الضائع؟
س5 : ** كيف لي أن أتخلص من الذنوب والمعاصي لانها سبب ضعف ذاكرتي في حفظ القرآن؟؟
أرجوكم أن ترشدوني الى بعض الكتب ممايلي:
* كتب العقيدة.
* كتاب الموطأ.
*كتب عن تقوى الله.
ارجوا من كل عالم او فقيه التدخل للمساعدة
جزاكم الله خيرا و لاتنسوا أن الدال على الخير كفاعله.

__________________
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائري