عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم April 4, 2014, 10:54 AM
 
Love أنا الملوم فى الأمر

لعل إعترافى لها كان فاشلا أو لم يكن بالمستوى المطلوب و بما أننى لم أعلم ماحدث و ربما هى لم تفهم ما حدثى هى الاخر و
أننى فشلت فشلا زريعا كعادتى نأيت بنفسى عن العالم الذى كرهته
بعد أنا علمت أنها تكرهه . فقد جال فى ذهنى ما حدث من اضطرابات
و تشتت أفكار . فقد قلت فى نفسى أكيد هى تكرهنى أو صدمت بأن
شخصا مثلى ربما تراه نكرة يحبها صممت أنها لن تضيع منى وقد قلت لها أن روحى تخبرنى بك لو رايت كلمة مكتوبة بواسطتك فعرفت انك على ما يرام فهذا ما أتمناه فقط ليفنى العالم كله و تكونين أنتى بخير و صحة و سعادة . و على هذا فإننى لن أخضع
أو أقلع عن حلمى حتى أثبت لك الحب الكامن النابع من أنهار تفيض بذكرك فى قلبى و سأفعل كل ما بمقدورى لأظهر لك شخصيتى الحقيقة . و على يقين أنك ربما ......سوف ...... تحبيننى يوما أو حتى تضعين لى اعتبارا فأنا سأقنع منك بما ترينه
مناسبا و لائقا لك و لى الجحيم و الويل و الهلاك لو مرة سببت لك
مثقال ذرة من ضجر أو ضيق لى جحيمى الدنيا و الآخرة لو فعلت
شيئأ جعلك تقولين و لو أف فلحظتها سأعلم أن العالم هو شيئ لا
قيمة له ففى نظرى الكون عبارة عن 1 من مائة فى المائة كل ما فى الكون و أنتى الباقى لا بل أكثر لو مات الناس و فني الكون بكل
ما فيه من نجوم و أقمار و كواكب و فنى ثم بقيتى ففى نظرى لن
أحث بأى تغيير فشربة ماء من بحر لا تنقصه و عالم بدون أى شيئ إلا أنتى لا ينقصه فأنتى تكفين .سأظل أنام على صوت بكائى و أتكلم بشهيق من أثره يسالنى الرائى ما بك أقول له الكذب ثم لا
أنفك أترك من يحادثوننى فلقد انتهى العالم بالنسبة إلى. لكن أنا لى
الغفران و المسامحة فماذا أفعل مجرد تذكر اسمها يصيبنى بنوبة
من مشاعر شتى لا حصر لها قلق و حزن و سعادة غامرة و مآسٍ قاهرة . آمال تقصر القياصرة و تقصم ظهور الأكاسرة . ربما هى تظن أننى غبى . لكن لا . صدقينى الغباء هو أنا أضع قدمى فى الجحيم و أنا أستطيع دخول الجنة فأنتى جنتى و جنة حياتى و تركك جحيم ملئ بحمم من نار لن أضع أقدامى فيه لن أتكلم فلقد
نسيت نظم النثر و طرقه و نسيت أيضا لما أكتبه لا أتذكر سوى اسم واحد (- - - -)
يا فتاتى المحبوبة أنا بين يديك .... مكبل مهزوم صعلوك حقير
الوقت يمر فى سباق كاااسر و ,... .أظل فى قيدك محبوسا أسير
رهن إشارتك , طوع أموورك ....ولتحرقينى و لعظامى التكسير
بالله الكون بدونك ما به فرح ... مابه شهامة ما به ضمييييييير
أكون حتى خادما فى حاشيتك ... فتعرفين أن حبى لك كبيييييير
ثم أحارب جيوش الظلم لأجلك... و من الظالمين لأقتلن الكثيير
بك الدنيا حلوة نقية بريئة و ....فيها الوقت يمر أجمل مرووور
تهون على فى دنياك نفسى ... و من أجلك سأتخلى عن الغرور
حالما أكون بمفردة لن أنسى . لن أفعل سوى الأمل و التفكيير
بهذا ستكونين ملكى لكن فى .فكرى هل ترين هذا على كثييير
يا (- - - - ) أنا من الآن ملكك . أردتى عقلا او يدا أو تدبيييير
المرسل اليه
ملكتى.
رد مع اقتباس