عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم August 9, 2007, 03:35 PM
 
رد: °ˆ~*¤®§(*§بعض الأمراض وعلاجها بالأعشاب§*)§®¤*~ˆ°

%$#أمراض أخرى#$%

اخترت لك مجموعة من أسباب للسرطان((أجارك الله منه)) من كتاب الغذاء والسرطان للدكتور أيمن الحسين


أولاً تخلص من وزنك الزائد

ثانياً تجنب الإكثار من تناول الدهون وخاصة الدهون الحيوانية

ثالثاً أحترس من نقص الألياف في غذائك والتي تتوفر في الحبوب والبذور والخضروات والفواكه .

رابعاً كثرة أكل اللحوم خطر .... وكثرة أكل السكر الأبيض أخطر

خامساً قل لا لكل الأغذية المحفوظة والمعلبة ... فهناك أكثر من ألف نوع من المواد الكيماوية تضاف للأطعمة لأغراض مختلفة كالحفظ وإعطاء النكهة وإكساب اللون أو تدخل في صنع العبوات التي تحفظ بها الأطعمة

سادساً أحترس من القهوة منزوعة الكافين

سابعاً الفول السوداني والذرة من المسليات غير المستحبة

ثامناً أحذر من التعرض للمبيدات الحشرية

تاسعاً التدخين

العاشر الإفراط في شرب الشاي المغلي والقهوة

الحادي عشر عوادم السيارات

الثاني عشر تلوث الماء

الثالث عشر التعرض لأشعة الجوال لفترات طويلة

الرابع عشر الحياة الكسولة ...أحد العوامل الخفية وراء زيادة نسبة الإصابة بالسرطان




*السمنة*

هي زيادة وزن الجسم عن المعدل الطبيعي بمقدار 20%
أنواعها :
1- بدانة غذائية نتيجة لزيادة كميات الطعام عن احتياجات الجسم لفترة طويلة.
2- بدانة هرمونية نتيجة اضطرا بات الهرمونات الخاصة بالغدة النخامية والغدة فوق الكلوية.
أهم أسباب البدانة الغذائية:
1- الخمول والكسل وعدم مزاولة الرياضة البد نية.
2- عوامل نفسية؛ حيث وجد أن بعض العوامل النفسية تؤدي إلى تناول كميات كبيرة من الأطعمة.
3- تناول كميات كبيرة من المواد الكربوهيدراتية، خاصة في الطبقات الفقيرة التي تعتمد في غذائها على الخبز والأرز والمواد النشوية وذلك لرخص ثمنها.
4- العادات الغذائية السيئة من حيث تناول مواد غذائية ومشروبات أو تناول مسليات مثل اللب والفول السوداني والحلوى بين الوجبات.
الأعشاب المستخدمة في العلاج
*
تفاح خرشوف كرفس ليمون باذنجان
*
الوقاية والعلاج:
1- التوعية بالغذاء المتكامل، ومتابعة وزن الأطفال دوريا، وزيادة الوعي بالنشاط الرياضي.
2- الإقلال من تناول المواد الدهنية والكربوهيدرات في الوجبات، والامتناع عن تناول الأطعمة والمشروبات بين الوجبات.
3- الانتظام في مواعيد الغذاء وفي مزاولة الرياضة البدنية.
4 ينقع قليل من الكمون في ماء مغلي مع ليمونة مقطعة، ويترك طوال الليل، ويشرب صباحا على الريق.

كيف تتجنب السمنة ؟؟

تجنب أو قلل من الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الدهون كالزبدة، اللحوم عالية الدهن، الأجبان كاملة الدسم، المكسرات والحلويات أو الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات كالخبز والأرز والمعكرونة والبطاطا مع التركيز على تناول أغذية غنية بالألياف كالخضروات والفواكه، وتناول اللحوم قليلة الدهن، والدجاج المنزوع الجلد وتناول الحليب خالي الدسم بدلا من كامل الدسم. وفي حالة الشعور بالجوع اللجوء الى أطعمة قليلة السعرات الحرارية كالخضروات والفواكه.

ضرورة الإكثار من شرب الماء بمعدل 1.5 - 2 لتر يوميا مع تخفيف استعمال الملح الى حد معقول حيث أن زيادة الملح عن الكمية المناسبة تساعد على اختزان الماء في الجسم مما يؤدي الى زيادة الوزن.

ضرورة ممارسة الرياضة باستمرار أثناء إتباع الحميات الغذائية، وهي الطريقة المثلي لتخفيف الوزن، فممارسة الرياضة تكسب الشخص أحساساً بالثقة مما يساعد على الالتزام بالبرنامج الغذائي، بالإضافة إلى أنها تنقي ذهن الإنسان وذاكرته وتهدى أعصابه ومن أفضل أنواع الرياضة المشي السريع، الجري، تمارين الإيروبيك والسباحة.

تجنب استخدام الأدوية والعقاقير التي تقلل من الشهية لما لها من جوانب سلبية كجفاف في الأغشية المخاطية وحدوث الأرق والتوتر العصبي، وكذلك عدم اللجوء إلى أنواع الحميات الغير تقليدية كالعصائر المركزة بالفيتامينات أو الحميات التي لا يتم فيها توزيع مجموعات الطعام بشكل متوازن.

وأخيرا يجب أن تعرف أن خطورة البدانة على الصحة مؤكدة، وإذا كانت المضاعفات لم تحدث فأسرع وتخلص من بدانتك قبل أن يمهد وزنك الثقيل إلى حدوث أمراض أنت في غنى عن متاعبها، وهنا لا ننصح بالمبالغة في الحمية رغبة في الوصول إلى الوزن المثالي سريعا بل يجب ألا تزيد كمية النقص عن 5-6 كيلوغرام شهريا حتى لا يصاب الشخص بضعف ومضاعفات صحية مثل فقر الدم والصداع.



أعشاب للتخفيف من الإحساس بالحزن والكآبة




قال علماء نفس أمريكيون أن هناك ثمانية انفعالات أساسية وهذه الانفعالات التي توجد على مستويات متنوعة من الشدة:



الغضب، الخوف، السرور، الحزن، الرضا، النفور، الدهشة، الاهتمام أو الفضول، وتتحد لتؤلف الانفعالات الأخرى.



وقد توصل العلماء إلى ان هناك عاملين يحددان المشاعر والانفعالات وهما التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في جسم الإنسان والسبب الذي يعلل به الشخص تلك التغيرات. واستناداً الى هذه النظرية فان الانفعالات تنتج من تأويلات الناس لأحوالهم بعد استثارتهم فسيولوجيا. وقد يكون الأثر الخارجي للانفعال ظاهراً للناس كالبكاء والضحك واحمرار الوجه والحزن والفرح وغير ذلك من تغيرات الوجه الأخرى. أن هذه التغيرات الخارجية يصاحبها تغيرات فسيولوجية داخلية يحس بها الشخص نفسه فهو يستطيع ان يحس بتسرع نبضات قلبه وتنفسه وباندفاع الدم الذي قد يجعله يحس بتنمل في يديه أو قدميه وبوخز في فروة الرأس او خلف الرأس وربما قشعريرة وتصبب العرق أو كليهما او رجفة في الجسم لا يستطيع معه الوقوف أو الإمساك بشيء.


وقد يؤدي تكرار حدوث الانفعالات غير السارة إلى أمراض نفسية جسيمة مستفحلة من انواع مختلفة، وليست هذه الامراض وهمية بل حقيقية 100% وهي تؤدي الى تعطيل كثير من وظائف الجسم كالهضم، بل احيانا تؤدي الى تلف أنسجة الجسم، كما هو الحال في القرحة الهضمية مثل قرحتي المعدة والاثني عشر والتهاب القولون.


ومن المعروف ان ارتفاع ضغط الدم وربما السكر والحساسية وكثيراً من الأمراض الأخرى يدخل في نشوئها عامل انفعالي قوي، وكثيرا ما تكون ذات منشأ نفسي (عاطفي)، ويتشدد الأطباء في وقتنا الحاضر بالاهتمام بالأسباب النفسية للأمراض بأسبابها الجسمية على حد سواء.



الصلة بينهماولابد ان نعرف مدى الصلة بين الانفعالات والصحة فهذه الانفعالات سواء أكانت حادة أو عكسها ليست الا جزءا من الحياة ولن نستطيع تفاديها باي سبب من الاسباب.


ان الجزء الخاص بالانفعال في الجهاز العصبي هو الجهاز العصبي المستقل الأداء، فهو الذي يحكم وظائف بعض الاعضاء كضربات القلب وضغط الدم والهضم، وجميع هذه الوظائف أساسية للحياة. وهي تسير دون وعي منا ولا نستطيع ان نتحكم فيها بشكل مباشر، والغدد الصماء متصلة اتصالا مباشرا ووثيقا بهذا الجهاز المستقل الأداء، وهي مثله سريعة الاستجابة للانفعال وذلك بصب هرموناته في الدم مما تؤدي إلى تنبيه سلسلة من التفاعلات في مختلف أعضاء الجسم، ومن الأمثلة المشهورة لعمل هذين الجهازين هو عندما يفزع الإنسان او يغضب فهو يحس ضربات قلبه قد أسرعت ويحس بارتفاع قد حصل في ضغط دمه، وهذان الجهازان يجعلان الكبد تطلق في الدم قدرا كبيرا من وقود الطاقة المخزون فيها فيزيد مقدار السكر في الدم، وتتسع الأوعية الدموية الذاهبة الى العضلات لتمدها بكمية اكبر من الدم الحامل لهذا الوقود، كأنما تتأهب للقيام بعمل جسمي ضخم.



وفي نفس الوقت يقف امداد الجهاز الهضمي بالدم فتقف تبعاً لذلك عملية الهضم مؤقتاً وتمتنع شهوة الطعام ويشحب لون جدار المعدة حتى يزول الفزع او الغضب. وضبط الانفعال من قبل البالغين امر مهم ومعنى ذلك ان يمنعوا آثارها من الظهور على ملامحهم، فالطفل يضرب إذ
ا غضب، ولكن البالغ أن فعل ذلك فسيسبب مشكلات، ومع ذلك فالانفعالات نفسها والتغيرات الجسمية التي تصاحبها ليست قابلة للتحكم، فالمطلوب اذن هو ايجاد الطرق المقبولة المهذبة لمقابلة الأسباب التي قد تثير الانفعالات الضارة، ثم التعبير عن هذه الانفعالات بطريقة غير مضرة عندما تثار.
رد مع اقتباس