عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم May 23, 2011, 10:16 PM
 
Simle مصر منذ اكتر من150 عام - صور نادرة

جزيره كورنيش كوبرى قصر النيل صور من مصر القديمة سنة 1880 جزيرة قرنيش قصر النيل صور تاريخية لكوبرى قصر النيل شارع كورنيش النيل مصر القديمة




هذه صور منذ 150 عام ..فعلا كنوز مصرية

كوبرى قصر النيل سنة 1905 صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى

قصر النيل والانتقال من ضفة إلى ضفة أخرى حيث كان الانتقال وقتها مقابل قرشين ..

وكان يتم إعفاء الأطفال دون ال 6 سنوات





صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880

رغم أن هذه الصورة منذ 130 تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات

والأشجار تدل على أصالة المكان وهذه الصورة بالذات كأنها لقطة من أفلام الأبيض وأسود






ليموزين مصر قديماً – وسيلة الإنتقال الفارهة

ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا .. فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما

فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس .. ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة ..

كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس إلى بيت زوجها ويتم تزيين الجمل كما

نزين السيارات هذه الأيام





الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م

كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط

بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين




خروج المصلين من الصلاة فى الجامع الأزهر سنة 1880 م

تأمل الناس فى الصورة السابقة .. منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن ..

والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش





كوبرى قناة السويس

الجسر الخشبى على قناة السويس بعد الإنتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء

وكان يفتح من منتصفه وينقسم لقسمين لمرور السفن .. ثم يغلق مرة أخرى لعبور الناس



خزان أسوان

وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان

للاستفادة منها فى الرى لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد

كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهى الآن مزاراً

سياحياً مهماً




صورة لميناء الإسكندرية سنة 1872 م



أحدى حوارى مصر القديمة

لاحظ على يسار الصورة .. قضبان حديدية .. لكنها ليست مخصصة للقطارات

وإنما كانت تشغل حيزاً صغيراً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى عربات صغيرة

كما هو واضح بالصورة





صورة منذ 110 سنة لأبو الهول

لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا

أرجله ظاهرة فوق الأرض .. تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي وتم كذلك

ترميم أنفه وشفتيه




مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء

الجمال تستريح والمسافرون ما بين قائم وساجد ما أصعب السفر فى ذلك الوقت ورغم ذلك

كانوا يحافظون على صلاتهم





يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب

الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط بل وللشرب

فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة في وقتها



زي المرأة المصرية من 100 سنة




مكان لتحفيظ القرآن وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله

سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هوفي شارع النحاسين

لاحظوا ثواب هذه الصدقة الجارية التي مازالت تجري حتى اليوم




المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت

كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل

( البلكونه ) تماماً .. وهاهي امرأة تطل منها .. الصورة التقطت سنة 1872م




هذه هي أُمْ اَلـْدنـْيـَآ
__________________




طب هيا فين المشكلة
أنا نفسي مش قآدر أفرق ..!


هوآ حلمه كان كبير ؟
ولآ مقاس الدُنيا ضيّق ؟



رد مع اقتباس