عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم March 30, 2011, 10:16 PM
 
رد: أستخرجوا لي أسألة للأطفال من هذه المسرحية بلـيز :"(

[QUOTE=فتااة الغرووب;1937699]
عنـدي مسرحيــة لآطفال أيتـام ابغى اسالة تكون طفولية وعلى قدهم
بعطيكـم المسـرحية وسـاعدوني

الأخت : سأضع الحليب للجدة حتى تتقوى عظامها وتتحسن صحتها في أسرع وقت.

_ تخرج أخت ليلى للبحث عنها.

في جهة أخرى بعيدة قليلآ عن المنزل تلعب ليلى مع الأرنب
الأرنب : من أين جئتي بهذا الرداء ياليلى ؟
ليلى : لقد أهدتني إياه جدتي.

صوت أخت ليلى بصوت عالي منادية ليــلى ليـــلى
عندما تسمع ليلى الصوت تهرب وتختــبأ خلف الشجرة تبحث عنها أختها قليلآ حتى تجدها

ليـلى : نعم ياأختي
الأخت : أريد منك الذهاب إلى جدتك فإنها مريضة وتسعل بشدة وليس لديها طعام , خذي هذه السلة وأذهبي بها إلى جدتك ولكن إحذري ياليلى من الحيوانات المفترسة وأذهبي مع الطريق القصير.
ليلى : حسنا سوف أذهب الآن , إلى اللقاء.
المــشهد الثــاني


تتمشى ليلى في الغابة هي والأرنب ويلتقون بصديقهم الغزال
الغزال : إلى اين أنتما ذاهبان ؟
ليلى : إلى جدتي إنها مريضة وسوف أذهب إليها بالطعام.
الغزال : ولما لاتأخذين إليها بعض الأزهار إنها مع ذلك الطرق ( يأشر الأرنب على الطريق الطويلة )
ليلى : إنها فكرة جميلة سوف آخذها منها.
الأرنب : كلا ياليـلى ألم تقل أختك أنه يوجد حبوانات مفترسة هناك ؟
ليلى : ولكن الشمس لم تغب حتى الآن , ولن يكون هناك أيةُ حيوانات مفترسة.
الغزال وهو ذاهب إلى اللقاء واحترسي ياليلى.

تتمشى ليلى باحثةً عن الأزهار , ( ليلى ملتفة إلى الجهة الأخرى تصتدم بالنخلة )
ليلى: آآآآه.
النخلة : هل أنتِ بخير ياصغيرتي ؟
ليلى : نعم , هل تعلمين أين أجد الأزهار أيتها النخلة ؟
النخلة : إنها من هذا الطريق < مأشرة للجهة الآخرى >
ليلى : حسنآ , ولكن هل ستظلين هنا واقفة طوال الوقت ؟
النخلة : هنا مكاني دائما ياصغيرة , فأنا أتحمل حر الشمس وأُمِدكم بالظل ’ وأعطيكم التمر أيضاً ,
ليلى : هل يمكنني أن آخذ لجدتي من تمرك؟
النخلة : أجل ياصغيرتي .
تلتقط ليلى من التمر وتضعه في السلة < يكون التمر معلق على الشجرة >
ليلى : شكرآ لكِ أيتها النخلة , وإلى اللقاء.
النخلة : إلى اللقاء واحذري ياصغيرتي من هذا الطرق الخطر.

تقطف ليلى الأزهار هي والأرنب يآتي أرنبٌ آخر

الأرنب2 مخاطباً الأرنب
1
أرنب2: لقد كنت أبحث عنك إنني أشعر بالجوع يجب علينا أن نأخذ طعامآ ونعود إلى المنزل لقد تأخر الوقت وسيحل الظلام.
الأرنب1 : حسنا.
ليلى : هل تريدون بعض التمـر؟
الأرنب2 (ضاحكـاً) : كلا إننا لا نأكل إلا جزراً.
الأرنب1 : يجب عليك أن تأكلين جزراً ياليلى إنه يقوي النظـر.
ليلى: أعدك أني سآكله .
أرنب2 : هيا بنا لنذهب.
الأرنب1 : سوف أذهب الآن ياليلى عليك أن تحترسي من الحيوانات المفترسة , يجب أن تصلي إلى منزل جدتك قبل الغروب .
الأرنب2 : هناك ذئب مفترس يجب أن تحذري منه.
ليلى وهي ذاهبة : لا تخـافا سوف أكون حذرة.

يحل الظلام على الغابة
يخرج الذئب مقابلاً لِليلى
ليلى ترتجف خـائفة
قال الذئب بلطف كبيـــر
الذئب : إلى أين تذهبين وحدك ياصغيرتي في هذا الظلام ؟
ليلى : لازور جدتي فهي مريضة < تقوم برفع السلة والأزهار > , وسأعطيها هذا الطعام وهذة الأزهار فهي تحبها.
الذئب : هل أذهب معك فهناك حيوانات مفترسة .
ليلى : كلا إن منزل جدتي قريب من هذا الطريق.
الذئب عندما عرف الطريق : حسنا أرجوا لجدتك الشفاء إلى اللقاء.
ليلى : إلى اللقاء.

يذهب الذئب إلى بيت الجدة ومعه باقة ورد كبيرة مخبئاً وجهه خلفها
طرق الباب
الجدة : من عند الباب ؟
الذئب مقلداً صوت ليلى هذه أنا ياجدتي.
الجدة : المفتاح تحت السجادة ياليلى أدخلي.
أخذ الذئب المفتاح وفتح الباب
[ تطفئ الإضافة إدخال صوت هجوم الذئب وصرآخ الجدة , صوت خلفي يخبر الأطفال أن الذئب هجم على الجدة وقام بربطها ووضعها في الخزانة ]
المــشهـد الثــالث

داخل منزل الجدة , يقوم الذئب بإخراج ملابس من الخزانة قميص وقبعة يرتديها وينظر للمرآة قائلاً
الذئب : إنني أشبه الجدة كثيراً .

تمدد الذئب على السرير ووضع اللحاف عليه
وصلت ليلى وطرقت الباب فأجابها الذئب مقلداً صوت الجدة
الذئب : من هنـاك ؟
ليلى : أنا ليلى ياجدتـي.
الذئب : المفتاح تحت السجادة ياليلى يُمكنك الدخول.
_ دخلت ليلى ووضعت الأزهار على الطاولة , أقتربت ليلى من جدتها
ليلى : كيف حالك ياجدتي ؟ هل تشعرين بالتعب ؟
_ يغطي الذئب وجهه وتوضح يديه الكبيرتين
الذئب : بخير ياصغيرتي
ليلى: جدتي !! < باندهاش سائلة > لماذا يداكِ كبيرتان ؟
الذئب : كي أعانقك جيداً ياحبيبتي.
ليلى : ولماذا أذناك كبيرتان ؟
الذئب : كي أسمعك بهما جيداً ياليلى.
ليلى : ولماذا عيناك كبيرتان؟
الذئب: كي أراك جيداً ياصغيرتي.
ليلى : ولمااذا أسنانك طويلة وفمك كبيرةٌ جداً هكذا ؟!!
< يقفز الذئب من السـرير قائلاً : كي آكلك بسـرعة ياحفيـدتي >
ركضت ليـلى وهي تصرخ بصووت عااااالي
*خارج المنزل الصياد يتمشى ومعه بندقية ويسمع صوت صراخ ليلى , يحاول الصياد فتح الباب ولم يستطع , يطرق الباب بقوة حتى ينفتح , يرى الصياد الذئب ثم يطلق عليه النار < صوت إطلاق نار >يسقط الذئب أرضاً ,يُسمع صوت الجدة تُتَمتِم داخل الخزانة , يساعدها الصياد وليلى في فك الحبال تشكر ليلى وجدتها الصياد ويذهب الصياد.
الجدة : يجب عليكِ ياليلى أن تسمعي كلام أختك الكبرى حتى لاتتعرضي للمخاطر مرة أخرى ياحبيبتي.
ليلى : أعدك بذلك ياجدتي , لن أخالف أوامر أختي مرةً أخرى.

[/QU س لماذا نضع الحليب للجده ؟؟ ج كيتتقوى عضامها وتتحسن في اسرع وقت
__________________

‪ت̲رى ﭑلحﮘي م̵عڳ ..
. . يخفف ضيق̵تيّ . .
شلۆن لا م̵ن جآت عيني ..
" ب̭̃ع̲ي̉ن̲ڪ♥.‬
رد مع اقتباس