يرى الكاتب...زياد منى..ان بلقيس شخصية غامضة في البداية شبه اسطورية تجلت في التراث القديم...ينقل رؤية التراث الديني اليهودي والحبشي المسيحي معتمدا على المسرح التاريخي والجغرافي وما كتب عن اليمن كمنبع حضاري قديما....ثم يحاول اكتشاف بلقيس الحقيقية من خلال هول التراكمات والاقوال التي حبكت حولها _لذلك كتب ذلك العنوان_....ثم حلل الرواية الثالثة وهي بلقيس في التراث الاسلامي معتمدا على امهات كتب التاريخ ومختلف الاراء مشيرا الى القصة القرانية كيف تحدثت عنها........ليبقى السؤال كما بدا من هي بلقيس الحقيقة.......
اذا اردت رفع دعوة ضد الكاتب..........فلك ذلك هذا حق انساني ومشروع.