رحلت إلى عالم غريب أنا و شوقي عالم عجيب فكان إشتياقي يتميز بالفضول الزائد

فدخلت إلى عالم لم أراه من قبل كنت أتجول فيه حتى سمعت صوتا يتكرر وبشده

خفت فتوقفت سألت نفسي هل أعود فشدني فضول شوقي ع الإكمال

عالم يمتلك (4) غرف وهناك درج مخيف ولكنه جذاب سرت إلى الدرج سألت نفسي أين

يضعني هذا الدرج سحبني شوقي فذهبت إليه وصعدت

وفي أعلى الدرج باب كبير فتحته وأنا في رهبه وأجد بالداخل غرفة ذات جمال

تسع سكان الكون تجمع الكريه و المحبوب، تركة الغرفه وذهبت إلى الثانيه

فكانت غرفة إستراحه للجميع تعجبت إستراحة في هالعالم الغريب فقد جمعت الكل

فجأه!! أصبت بدم فهل هناك ميت فوقفة حائرا هل أخرج ولكن من دخل هالعالم

لا يستطيع الخروج فقررت الإكمال

خرجة من الغرفه مسرعا ومن الخوف تتزايد نبضات قلبي حتى اغمى علي

وعندما تفتحت عيناي وجدت نفسي فالمستشفى ولكنه مستشفى لا أسره والا دكاتره

ولكنه مريح فكان المستشفى الغرفة الثالثه

فتبقة الغرفة الاخيره فكنت أريد دخولها ولكن هناك ضخات من الدم تسير كالبحار

فسبحة في بحر ملئ بالدماء وكان طعمه كثير الحلا فتمنيت أن يكون دمي هكذا

فقد كثرة الأماني ونسيت هذا العالم فاكملة السباحة حتى أخر الغرفه

فكان في آخرها ورقة مليئه بالدماء فما سر هذه الدماء

فوجدت بالورقة سؤال دون جواب أتعرف هذا العالم أجبته بالطبع لا

فأكملة القراءة حتى النهايه ووجدت كلام رهيب فأبتسمة مع رهبة الكلام

فمن ظمن هذا الكلام المكتوب قائلا ان هذا العالم الغريب يمتلكه الكل الكبير و الصغير

تفاجأة فكنت متعطش لمعرفته فكان هالعالم الغريب هو أصل الحياة

نعيش بوجود هذا العالم فإن توقف هذا العالم لمتنا جميعنا

لو أريد الكلام عنه لكنت تكلمة حتى أمت ولم أوصف جزءا من حنانه و طيبته

فهذا العالم هو


{ القلب }


تقبلوا جنون قلمي