تتثاقل خطايا إليك كأن الأرض تسحبني إليها..أحاول الإسراع لكن ذلك الخيط يشدني إليه فأبحث لك بين الذكريات عن صورة تشبهك, أبتعد بأفكاري عن المساومات موقنة انك قدري...ألا تشفع هذه المعاناة لي عندك...أم أنك ستتمادى في لعب دور الضحية...لا أريد العيش في قصص الغرام و لا أريد أن أُكبل بحبال الهيام...ألا يكفيك الاحترام يا شريك حياتي ...لا تلمني إن لم تقنعك عباراتي و لا تلمني إن خاطبتك بلغتي فأنا أصبحت أشمئز من اختلاف اللغات و أشمئز من فرنسيتك التي تثير كل تحفظاتي.