عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم January 9, 2010, 08:58 PM
 
Omg تحميل الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية ، 7 مجلدات ، نجدة صفوة ، pdf

الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية
7 مجلدات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية تأليف: نجدة صفوة
سعر السوق: 150.00$
3454 صفحة
مجلدات: 7
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر


إن الوثائق، بصورة عامة، تعد أهم المصادر في دراسة التاريخ، ولعل أدق ما يوصف به التاريخ، باعتباره علماً، هو أنه من "العلوم الوثائقية" أي العلوم التي تعتمد على ما خلفه الماضي من وثائق، سواء أكانت بقايا مادية، أم مدونات تاريخية، والوثائق بالتعبير الأكاديمي عن "المصادر الأولية في دراسة التاريخ والتفرقة بين المصادر الأولية والمصادر الثانوية دقيقة وأحياناً غير واضحة، وقد تكون الصفتان متداخلتين في مصدر واحد، ومهما يكن من أمر، فلا يمكن اعتبار أية دراسة تاريخية لا تستند إلى الوثائق في حالة توافرها، مما يمكن الاعتماد عليه والركون إلى صحته من الدراسات.

هذا وتعدّ الوثائق البريطانية من أغنى المجموعات التي تحتفظ بها أية دولة من الدولة كما أنها تعد أغزر مرجع عن الجزيرة العربية منذ بداية القرن العشرين، نظراً لعلاقة بريطانية الوثيقة بشؤون الجزيرة العربية، ودورها المهم في الخليج العرب وإماراته، فضلاً عن العراق ومصر، وتضم هذه الموسوعية "الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية" ترجمة لأهم الوثائق البريطانية التي تفصح عن سياسة بريطانية ومواقفها وأعمالها منذ بداية سنة 1914 التي نشبت خلالها الحرب العالمية الأولى، وكانت بداية جهد جديد في تاريخ المنطقة كلها، وهي تحتوي أيضاً على تقارير الممثلين البريطانيين ومراسلاتهم، ليس عن صلات بريطانية بهذا القطر العربي أو ذاك فقط، بل عن الأحوال الداخلية في تلك الأقطار، ومن اتصالاتهم مع حكامها، ومحادثاتهم معهم.

وكانت هذه الوثائق محاطة بسرية تامة نظراً لأن القانون البريطاني كان يحتم لقاءها مغلقة لمدة خمسين عاماً، ولكن هذه المرة خفضت في سنة 1967 إلى ثلاثين عاماً، ولذلك أخذ الباحثون والمؤرخون يتدفقون على مركز حفظ الوثائق بلندن للإطلاع على أحدث ما فتح من الوثائق البريطانية، وقد روعي في اختيار الوثائق أن تقدم صورة متسلسلة ومترابطة بقدر الإمكان لأهم الأحداث نجد والحجاز في سنتي 1914 و 1915 أي قبل توحيدها تحت اسم "المملكة العربية السعودية" في سنة 1932، وقد حرص لخبرة فتحي صفوة أن لا تكون المجموعة تكديساً لوثائق فنية، خرساء، جمعت بين دفتي كتاب قد يفيد منه الباحث أو المؤرخ، ولكنه لا يستهوي القارئ إليه، ولذلك حاول أن يجعلها، في الوقت نفسه، كتاباً يستطيع أن يقرأه ويستمتع به القارئ العادي الذي يهتم بتاريخ الوطن العربي وأحداثه الغريبة لفرض الإطلاع وطلباً للمقدمة، فضلاً من كونه مرجعاً لا غنى عنه للباحث المتخصص.

ويحتوي الجزء الأول على الوثائق الخاصة الجزيرة العربية (نجد والحجاز) في سنتين 1914-1915 مترجمة ترجمة وثيقة دونما حذف ولا تصرف، وسيختص الجزء الثاني من السلسلة بوثائق سنة 1916، وهي السنة التي قامت بها الثورة العربية الكبرى، ولما كانت هذه السنة التي قامت فيها الثورة العربية، ولما كانت هذه السنة من أهم السنوات في تاريخ الجزيرة العربية، إذ حفلت بأحداث تعد من أخطر ما مر بها، فقد خصص الجزء الثاني برمته لهذه السنة، وأما الجزء الثالث فقد تضمن أهم الوثائق الخاصة بالعامين 1917-1918 وهي عبارة عن الكتب والبرقيات المتبادلة بين الجهات البريطانية المعنية في جدة والقاهرة والبصرة وبغداد ولندن والهند وعدن حول شؤون المنطقة وتطور العمليات العسكرية للثورة ومراسلات الملك حسين وأولاده مع المسؤولين البريطانيين، أما فيما يتعلق بنجد فيحتوي (الجزء الثالث) على الوثائق المتعلقة بأمير نجد عبد العزيز آل سعود والمراسلات معه، ومع الجهات المعنية حول علاقاته بابن رشد والملك حسنين، ومن أهم محتوياته مذكرة مفصلة للسيد برسي كوكس بعنوان "علاقات بريطانية مع ابن سعود" وتقرير مفصل كتبه"فيلبي" لم يسبق بنشره عن البعثة التي ترأسها إلى الرياض واستغرقت سنة كاملة للتعامل مع "الإمام عبد العزيز آل سعود" في أمور ذات أهمية متبادلة مع ملاحق عديدة حول الموضوع، ومما يزيد في أهمية هذه الوثائق جميعاً أنه لم يسبق نشر معظمها بلغتها الأصلية، أما باللغة العربية فكلها تنشر للمرة الأولى، والجزء الرابع من هذه السلسلة يحتوي على الوثائق الخاصة لسنة 1919 التي كانت من السنوات الحاسمة في تاريخ المنطقة، لأنها كانت أولى سنوات السلام التي أعقبت أعظم حرب شهدها العالم حتى ذلك الوقت، وفيها عقد مؤتمر الصلح في (فرساي) لإعادة رسم خريطة العالم بعد الحرب، وفي هذا الجزء أيضاً عدد من الرسائل التي تبادلها الملك حسين، و(الأمير) عبد العزيز آل سعود، فيما بينهما، ومع بريطانية، حول علاقاتهما مع بعضهما ومع بريطانية، وفيه أيضاً تقرير عن الزيارة الرسمية التي قام بها (الأمير) فيصل بن عبد العزيز (الملك فيصل فيما بعد) إلى لندن يوم كان في الرابعة عشرة فقط من عمره، ومباحثاته مع رجالات الحكومة البريطانية، فكانت بداية مبكرة لحياته الدبلوماسية الطويلة واللاحقة، بوصفه وزير الخارجية المملكة العربية السعودية

لتحميل المجلدات السبعة

لا تنسوني من دعائكم الصالح






__________________
[/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE][/CENTER]
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ...
وان غبت ولم تجدوني اكون وقتها بحاجه للدعاء فادعولي...

التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; April 4, 2016 الساعة 12:20 PM سبب آخر: وضع روابط دائمة على مركز تحميل المجلة
رد مع اقتباس