ومن صمت على جور سلم ..
في زمن صاحب الاعوجاج أمورا عدة..
أصبح الإنسان يصمت..رغم تعرضه للظلم..
فيُطلم أكثر..!
أمر مؤسف
وهل كل ابواب الخيار قد سدت أمامنا واصبحت ممارسة قمع الآراء من السنن الحديثة
نعم من السنن الحديثة كما ذكرت..
لكن قد نجد باباً قد نسيه أحدهم..فنحاول أن نلقي بآرائنا قبل أن يغلق..
وقد يغلق ونحن لم ننته من عرض آر......!
وفي هذه المدارات الصعبة والضيقة والمغلقة ايهم الاجدى.. الصمت ام الكلام؟
سيبقى هذا السؤال..مهما تعددت الإجابات..
لأن العقول التي يمر بها مختلفة فلا سبيل للجزم أيهما الصحيح..
إجابتي..الصمت أفضل..وإن كانت الكتابة كلام ..فأقول إن احتجت للكلام سأكتب..
لكن فكرة أن أتحدث لا تروق لي كثيرا..بغض النظر عن قمع الآراء..
::
جميل ما كان هنا طارق..
و نود أن نعلم أيهما الأجدى بنظرك ..
لك شكري على ما نثرته هنا..
لا تحرمنا مميزك القادم
موفق