فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > رياضة و شباب > معلومات و صور سيارات

معلومات و صور سيارات صور سيارات , معلومات سيارات , أخبار السيارات , سيارات 2012 , سيارات Mazda Toyota BMW Land Rover Peugeot Lamborghini Honda Hyindyi



 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم February 12, 2009, 01:04 AM
 
Present هديتي لكم : نصائح مهمة جدا لمن يريد شراء سيارة جديدة..ادخل ولن تندم





جميعنا يتمنى ان يشتري سيارة جديدة تدوم معه مدة طويلة بإذن الله دون ان يتعرض للنصب والإحتيال من بعض الشركات والشريطية _ الله يصلحهم_

لذلك سوف اقدم لكم بعض النصائح المهمة لكي تسعد بإذن الله بالسيارة

الجديدة والموضوع راح يكون طويل ولكن صدقوني راح تستفيدون

منه بإذن الله..وسوف اقسم هذه النصائح الى ثلاث اقسام وهي كالتالي :

اولا: _ قبل شرائك للسيارة 7 طرق تجنبك دفع مبالغ إضافية.

ثانيا : _ الأخطاء العشرة عند شراء السيارة.

ثالثا: _ الخطوات الأولى عند شراء سيارة مستعملة.






اولا: _ قبل شرائك للسيارة 7 طرق تجنبك دفع مبالغ إضافية.

لايعد شراء سيارة جديدة بالعملية السهلة ولاسيما إذا كان المشتري حريصاً على الحصول على ما يريده بالضبط وألا يدفع أكثر مما ينبغي دفعه.

فإذا كان هدف المشتري هو الحصول على أفضل سيارة بأفضل سعر فإنه من المفروض ان يكون هدف البائع هو مساعدة المشتري في ذلك، ولكن الواقع يقول: إن البائع يسعى دائماً إلى تحقيق أقصى أرباح ممكنة.

ولكي ينجح المشتري في الوصول إلى هدفه عليه معرفة الاستراتيجيات التي يلجأ إليها بائعو السيارات لكي يحصلوا منه على أكبر قدر ممكن من المال بدءاً من المفاوضات غير الأمينة ووصولا إلى إقناع المشتري بشراء الكثير من الكماليات التي لا يحتاج إليها، وفيما يلي أهم الطرق التي يستخدمها باعة السيارات لكي يدفع المشتري أموالا أكثر.

الطريقة الأولى: لاتخلط الأوراق

خلط الأوراق في التفاوض، حيث يقوم البائعون بخلط العديد من نقاط التفاوض مع بعضها بعض مثل السعر ونظام السداد وغالباً ما يسألون المشتري عن قيمة القسط الذي يمكنه سداده شهرياً.

وهذه الطريقة تتيح للبائع تقديم عرض جيد ومقبول بالنسبة للمشتري في ناحية واحدة مع استدراج المشتري لتقديم تنازلات أكبر في نواح أخرى ليخرج المشتري خاسراً في النهاية.

ولتفادي هذا الفخ يجب على المشتري أن يتفاوض على كل بند بطريقة منفصلة بحيث يتفاوض في البداية مثلا على السعر النقدي والوصول على أفضل سعر ممكن ولكي يتم الوصول إلى هذا السعر عليه أن يعرف السعر الأساسي للسيارة وهو بالتأكيد ليس السعر الملصق عليها وإنما السعر الذي حصل به البائع عليها.

ويمكن معرفة هذا السعر من خلال العديد من مواقع الإنترنت المتخصصة في هذا المجال.

ومع ذلك فإن السعر الرسمي الذي حصل به المعرض على السيارة ليس هو ما دفعه بالفعل حيث يمكن أن يكون قد حصل على خصومات خاصة من الشركة المنتجة، وهو ما يعني أن أمام المشتري فرصة أوسع للتفاوض بشأن السعر.

وعلى المشتري أن يعلن بوضوح أنه سوف يزور معارض أخرى وأنه سوف يشتري من المعرض الذي يقدم له افضل سعر.

وبمجرد الوصول إلى أقل سعر ممكن للسداد النقدي يمكن الانتقال إلى التفاوض بشأن التقسيط سواء بالنسبة لسعر الفائدة أو نظام السداد أو فترة السماح وغير ذلك.

حوافز مضللة

الطريقة الثانية: تقديم حوافز مضللة مثل إلغاء سعر الفائدة ومنح فترة سماح للسنة الأولى.

فمثل هذا العرض قد يبدو مغريا لأول وهلة لكن الحقيقة أنه يمكن أن يزيد التكلفة الحقيقية التي سيتحملها المشتري.

فبعد العام الأول سيكون مطلوباً من المشتري بدء سداد الأقساط الشهرية للسنة التي تأخر في سدادها وربما بسعر فائدة أعلى.

بمعنى أن المشتري سيكتشف عند بدء السداد أنه أعلى كثيرا من الثمن الذي كان يمكن شراء هذه السيارة به ،وفي حالة قبول مثل هذا العرض يجب التأكد من أنه لن يتم زيادة قيمة القسط الشهري لكي يتم السداد خلال نفس الفترة الزمنية المحددة من البداية وكذلك عدم زيادة سعر الفائدة على السنوات المتبقية.

الطريقة الثالثة: لعبة التأجير

العديد من الذين يلجأون إلى تأجير السيارة بدلا من شرائها يتصورون أن قيمة الإيجار الشهري التي يعلنها الباعة في المعارض غير قابلة للتفاوض.

وهذا الأمر غير حقيقي على الإطلاق حيث يعتمد تحديد هذا الإيجار على أساس السعر المعلن للسيارة دون أي خصومات وبالتالي فإنه يمكن التفاوض بشأنه كما لو كان الأمر يتعلق بشراء السيارة وليس بتأجيرها.

ولكي يحصل المستأجر على أفضل عرض عليه أن يبدأ التفاوض كما لو كان سيشتري السيارة وبعد التوصل إلى السعر النهائي يمكنه الحديث عن استئجارها وفقاً لهذا السعر.

وهناك نقاط أخرى للتفاوض في حالة الإيجار مثل نظام سداد الإيجار والمسافة القصوى المسموح بقطعها بالسيارة سنويا واختيار شراء السيارة في وقت لاحق.

وكما هو الحال في البيع فإن هناك تنافسا بين الوكلاء من خلال تقديم عروض إيجار أفضل.

احذروا الزيادات

الطريقة الرابعة: التمويل

يحاول باعة السيارات إقناع المشتري بالاعتماد عليهم لتوفير التمويل المصرفي اللازم لشراء السيارة وهو ما يحقق لهم ربحا إضافيا من خلال زيادة سعر المرابحة المقررة على ثمن السيارة عن السعر الذي يمكن الحصول عليه من البنك مباشرة.

ولذلك يجب على المشتري أن يحدد أسلوب تمويل شراء السيارة وسعر الفائدة المقبول قبل التوجه إلى معارض السيارات بحيث يمكن المقارنة بين سعر الفائدة المعروض من البائع والسعر الذي يمكنك الحصول عليه من أحد البنوك مباشرة أو غيرها من مؤسسات التمويل.

كما يجب أن يحدد المشتري من البداية جدارته الائتمانية ووضعه المالي لأنه يمكن أن يؤثر على سعر الفائدة الذي يمكنه الحصول عليه.

الطريقة الخامسة: المبالغة في الكماليات

يركز الباعة في معارض السيارات على إقناع العملاء بالحصول على أكبر قدر ممكن من الكماليات والعناصر الإضافية عن شراء السيارة وهو ما يعني دفع مبالغ في أشياء ربما لا يحتاج إليها العميل.

ولكي تنجح محاولة الباعة في هذا الاتجاه فإنهم يعرضون سعرا منخفضا للسيارة في البداية.. ثم بعد ذلك يحملوها بكمية كبيرة من الكماليات غير الضرورية مع المبالغة في أسعارها لتكون المحصلة النهائية دفع ثمن أعلى مما ينبغي للسيارة.

لا أشياء إضافية

الطريقة السادسة: بيع أشياء إضافية.

يحاول الباعة إقناع العميل بشراء أدوات وأشياء إضافية مثل مواد مقاومة الصدأ أو غطاء السيارة الواقي أو ملمع الطلاء.

ولكن لا يجب الحصول على هذه الأشياء منهم لأنهم عادة يعرضونها بأسعار مبالغ فيها جدا.

الطريقة السابعة: زيادة فترة الضمان.

في مرحلة ما من مراحل عملية البيع سيحاول المدير المالي إقناع المشتري بدفع مبلغ إضافي مقابل مد فترة ضمان السيارة.

ولا ينصح بالوقوع في هذا الفخ إلا إذا كان المشتري مستعدا للاحتفاظ بالسيارة لفترة طويلة بعد أن تبدأ مسيرة الأعطال والصيانة المتكررة.

والحقيقة أن أغلب منتجي السيارات يقدمون فترات ضمان كافية تصل في المتوسط إلى ثلاث سنوات أو 60 ألف كلم كما أن فترة ضمان المحرك تكون غالبا أطول.

كما أنه يمكن الحصول على فترة ضمان أطول من الشركة المنتجة مباشرة وهو خيار أفضل من الحصول عليها من البائع وأقل تكلفة.

وقد يزعم بعض الباعة أنه من المطلوب زيادة فترة الضمان لأن البنوك تطالب بذلك ولكن الحقيقة أن أغلب البنوك التي تمول مبيعات السيارات بالتقسيط لا تطالب بفترة ضمان أطول من الفترة الأصلية التي تقدمها الشركات المنتجة.







ثانيا : _ الأخطاء العشرة عند شراء السيارة


رغم أن شراء سيارة ليس بالقرار السهل بالنسبة للكثيرين من الأشخاص خصوصاً أنها تمثل صفقة كبيرة الثمن فإن هناك مجموعة من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثيرون عند شراء السيارة:

* أولاً: التأثر بالدعاية الإعلانيةالتي قد تظهر السيارة خاصة في الولايات المتحدة وأوروبا. بأشكال بعيدة عن الواقع.

والمفروض أنه عندما يقدم أي شخص على شراء سلعة تتجاوز قيمتها الآلاف لا يجب أن يقع فريسة للتأثير العاطفي. فلا تبحث عن سيارة أخرى تكون أفضل في تلبية احتياجاتك الفعلية.. كما أن التسرع في المعارض يمكن أن يجعل مشتري السيارة يدفع سعراً أعلى مما يجب. ولكي يتم اختيار السيارة الأفضل بالنسبة للمشتري يجب تنحية الجوانب العاطفية بعيداً والتركيز على فحص السيارة والمقارنة بينها وبين السيارات الأخرى.

إجراء اختبار القيادة

* ثانياً: تجاهل خطوة اختبار القيادة.. باعتبارها أحد أهم أجزاء عملية الشراء. والكثير من السيارات تبدو جيدة على الورق وبخاصة في المطبوعات الدعائية ذات الورق المصقول والمصمم بحرفية فنية عالية ولكن القيام باختبار السيارة عن طريق قيادتها هو أفضل فرصة للتأكد من ملاءمتها لتوقعات واحتياجات المشتري وأسرته. والمشكلة أن أغلب الأشخاص يكتفون بإجراء اختبار رمزي للسيارة عن طريق إدارة محركها وهي متوقفة أو لا يقوم بهذه الخطوة على الإطلاق وهو ما يفسر شعور الكثير من أصحاب السيارات بالندم بعد عملية الشراء.

والمطلوب إجراء اختبار قيادة للسيارة على الطريق ولمدة ثلاثين دقيقة على الأقل للتأكد من ملاءمتها للمشتري.

ثالثاً: بدء التفاوض على السعر من الثمن الملصق على السيارة: لا يجب التعامل مع السعر الرسمي الملصق على السيارة كنقطة بداية للتفاوض بشأن الثمن الحقيقي. ففي حالات كثيرة لا يكون هذا الثمن هو الثمن الحقيقي وبالتالي يمكن للبائع أن يقدم تخفيضاً يقدر مثلاً بعدة آلاف من الدولارات ومع ذلك تظل الصفقة ظالمة بالنسبة للمشتري. وإذا لم يكن هناك طلب كبير على هذا الطراز ونقص في المعروض منها يمكن للمشتري أن يبدأ التفاوض انطلاقاً من سعر توريد السيارة من الوكيل أو الشركة المصنعة بحيث يكتفي البائع بهامش ربح مقبول ليفوز المشتري بصفقة عادلة.

تشتيت ذهن المشتري

* رابعاً: التركيز فقط على القسط الشهري أثناء التفاوض على السعر: يميل البائعون في معارض السيارات على التركيز على قيمة القسط الشهري الذي سيدفعه المشتري أثناء التفاوض لتشتيت ذهن المشتري بعيداً عن السعر الإجمالي للسيارة الذي غالباً ما يكون مرتفعاً بشدة. ولذلك غالباً ما يكون السؤال الأول الذي يطرحه البائع على المشتري عن المبلغ الشهري الذي يمكن أن يدفعه المشتري. والحقيقة أنه يجب الابتعاد عن هذا الفخ والاهتمام بالثمن الإجمالي في البداية ثم بعد ذلك الانتقال إلى الحديث عن القسط الشهري ومعه معدل الفائدة الذي سيتم دفعه خلال فترة التقسيط. بل يجب على المشتري أن يتحدث عن السعر النقدي للسيارة في البداية حتى يحصل على هذا السعر وبعد ذلك يعلن رغبته في الشراء بالتقسيط حيث يمكن ساعتها إضافة الفائدة السائدة في الأسواق فقط.

* خامساً: التركيز على شروط الصفقة أكثر من السيارة نفسها: تتسابق شركات السيارات في تقديم العروض المغرية من أجل جذب المشترين.

وفي حالة سقوط المشتري في فخ هذه العروض فقد ينتهي به المطاف وقد اشترى سيارة غير ملائمة أو غير جيدة على الإطلاق لمجرد أنه وجد عرضاً مغرياً من الشركة المنتجة لها.

طريقة تمويل الشراء

* سادساً: الانتظار حتى اللحظة الأخيرة للتفكير في طريقة تمويل شراء السيارة: العديد من المشترين لا يحددون من البداية طريقة تمويل السيارة التي يريدونها ويتركون هذه الخطوة حتى اللحظة الأخيرة الأمر الذي يضعهم تحت سيطرة البائعين في المعارض حيث يظل المشتري مشغولاً بكيفية سداد قيمة السيارة وبالتالي لا يجد الوقت الكافي للتفكير في العناصر الأخرى للصفقة.

* سابعاً: عدم الاهتمام بعناصر الأمن والسلامة الحديثة: تقدم شركات السيارات حاليا مجموعة متنوعة من عناصر الأمن والسلامة في السيارات ولكن الكثير من البائعين لا يعرفون أي هذه العناصر أكثر أهمية أو ما هي العناصر التي يجب الحرص على توافرها في السيارة.

ولعل أهم عناصر الأمن والسلامة التي يجب توافرها نظام المكابح مانعة الانغلاق ونظام التحكم الإلكتروني في الاتزان والوسائد الهوائية الأمامية والجانبية. فالدراسات تشير إلى أن نظام التحكم الإلكتروني في التوازن يقلل معدل الحوادث المميتة بدرجة كبيرة وبخاصة في السيارات متعددة الاستخدام ذات التجهيز الرياضي إس يو في . SUV

الكماليات غير الضرورية

* ثامناً: شراء العديد من الكماليات غير الضرورية: يحاول البائعون في المعارض بيع أكبر قدر ممكن من الكماليات والإضافات غير الضرورية مع السيارة بهدف زيادة هامش أرباحها وهو تبديد لأموال المشتري في أغلب الأحيان. وأحيانا تلجأ بعض المعارض إلى إضافة هذه الكماليات أو الإضافات إلى الفاتورة والسعر النهائي دون أن تتحدث مع العميل. وفي هذه الحالة يمكن للعميل حساب تكلفتها ورفض الحصول عليها والإصرار على خصم ثمنها من الثمن الإجمالي للصفقة.

أما في حالة الرغبة في وجود هذه الإضافات فيمكن تأجيل شرائها من المعرض لأنه يمكن الحصول عليها من متاجر قطع غيار السيارات بسعر يقل كثيراً عن سعر معرض السيارات.

* تاسعاً: عدم الحصول على القيمة العادلة للسيارة القديمة: غالبا ما يلجأ مشترو السيارات إلى بيع سيارتهم القديمة لنفس المعرض على أن يتم حساب ثمنها كجزء من ثمن السيارة الجديدة. وفي هذه الحالة يقع العديد من المشترين في فخ الخسارة عندما لا يحصلون على القيمة العادلة لسياراتهم القديمة حيث يتجه التركيز على تخفيض سعر شراء الجديدة دون الاهتمام بسعر بيع القديمة وهو ما يعني أن كل ما يمكن أن يحصل عليه المشتري من مكاسب في صفقة الشراء سوف يخسر أكثر منه في صفقة البيع لتكون النتيجة النهائية صفقة خاسرة بالنسبة له.

* عاشرا: تجاهل شروط خدمة ما بعد البيع: الكثيرون يشترون السيارات الجديدة ويكتشفون بعد ذلك أن السيارة التي في حوزتهم تحولت إلى عبء كبير بسبب ضعف مستوى خدمة ما بعد البيع سواء التي يقدمها الوكيل أو الشركة المصنعة. والمفترض دائما أن تكون شروط خدمة ما بعد البيع والضمان من العناصر الرئيسية عند تقييم الصفقة







ثالثا: _ الخطوات الأولى عند شراء سيارة مستعملة

أولاً: عليك قبل شراء السيارة القيام بتدوير المحرك والسيارة باردة تماما والتأكد بأن المحرك يعمل بصورة طبيعية بدون أي أصوات غريبة مريبة وإذا قمت بمحاولة تشغيل المحرك لأكثر من مرة بدون فائدة وقام صاحب السيارة بقول الجملة الشهيرة بأن المارش بحاجة إلى تغيير يجب أن تقوم بسؤال صاحب السيارة بأن يقوم بتغيير المارش أولا قبل شراء السيارة؛ لأن المشكلة قد تكون غير المارش وقد يكون المحرك في أيامه الأخيرة.
ثانياً: سنفرض بأنك قمت بشراء السيارة بعد أن كشفت عن كبس أو ضغط المحرك (حالة المحرك أو أداء المحرك) وذلك بغض النظر عن الكشف عن باقي أجزاء السيارة ستقوم بالقيام ببعض خطوات الصيانة الأساسية مثل:
1- تغيير زيت المحرك حتى ولو قال صاحب السيارة بأن الزيت جديد


2- سنقوم بتغيير جميع السيور في المحرك حتى لو أن الميكانيكي أخبرك بأنها ستسير لمسافة لا بأس بها



3- القيام بتغيير شمعات الاحتراق الخاصة بالسيارة بشمعات المحرك الأصلية، وذلك بعد الكشف عليها، والتأكد من عدم صلاحيتها.
4- تغيير أسلاك شمعات الاحتراق، إن كانت السيارة من الطرازات القديمة؛ لأنها ستكون متآكلة ومتهالكة بنسبة كبيرة.





5_بعد القيام بهذه الخطوات قم بتجربة السيارة على مدى عدة أيام، وقم بالتركيز على مؤشر الحرارة، وإذا اكتشفت ارتفاعاً في درجة الحرارة، ستقوم بالكشف على رادياتير السيارة، وإن وجدت تسريبا فيه ستقوم بلحامه، ولكننا ننصحك بتغييره بآخر جديد مصنوع من الألمونيوم، ثم قم بتجربة السيارة مرة أخرى فإن وجدت المشكلة تكررت قم بالكشف على مضخة الماء وحساس الحرارة، ولكنها غالبا ستكون مشكلة حساس الحرارة، فإن قمت بالكشف على الحساس ووجدته بحالة جيدة، فستكون المشكلة في مضخة الماء بنسبة كبيرة

6_ كذلك المساعدات عن طريق النظر إلى المساعدات بعد فك إطارات السيارة, ستستطيع تحديد إن كان هناك تسريب زيت من المساعدين أو لا, فإن كان هناك تسريب فيجب أن تعلم أنك ستقوم بتغيير المساعدين لا محالة وأما إذا دلت هذه النظرة الأولية إن المساعدين بحالة جيدة ستقوم بالتجول بالسيارة والقيام بأخذ المطبات للإحساس بمدى جودة المساعدين, فإن أحسست بأن السيارة في الطرق المستوية جيدة -طبعا وذلك على سرعة كبيرة نسبيا- فاعلم أن المساعدين بحالة جيدة وإن كان في اجتيازك للمطبات تسمع منها أصوات غريبة فلا تقلق لأنها ستكون بإذن الله قطع مطاطية متآكلة تسمى (الجلب) وبتغييرها لن تسمع أي من الأصوات المزعجة من نظام التعليق (العفشة) ولكن هذا التغيير مهم وغير مكلف بتاتا فأنصحك أن تقوم بعمله فورا.

7_ كما أننا سنقوم بعمل اختبار بسيط لكابلن السيارة عبر أخذ لفات واسعة بالسيارة وكسر عجلة القيادة حتى النهاية, فإن سمعت صوت طرقعة غريبة فاعلم أنك في حاجة إلى تغيير كبالن السيارة, وإن لم تسمع أي أصوات فيجب أن تجعل الميكانيكي الخاص بك يلقي نظرة على هذا الجزء الحساس نظرا للجوء بعد تجار وأصحاب السيارات (الغشاشين) إلى تشحيم الكبالن حتى يهيأ لك أن حالتها جيدة وبمجرد زوال الشحم من عليها ستشعر بالمشكلة فورا

8_ من القطع المكلفة أيضا في السيارة، طمبورة الفرامل brake diskوالتي إن كانت متآكلة أو مدمرة ستضطر إلى تغييرها بمبلغ ليس بالقليل لذا سنقوم بالسير بالسيارة بسرعة 60 أو 70 كم /ساعة وسنقوم بالضغط على دواسة الفرامل فإن شعرت بأن السيارة لا تفرمل أو لا تقف وتسمع صوت صفير متصل فيكون الاحتمال الأول أن تيل الفرامل قد انتهى -تيل الفرامل أو المسمى brake pad هو قطعة مطاطية تقوم بإمساك أسطوانة الفرامل المتصلة بإطار السيارة-، وتغييره ليس بالمشكلة ولكن المشكلة تكمن إذا شعرت بأن عجلة القيادة ودواسة الفرامل تهتز بطريقة كبيرة فهذا دليل أن الطمبورة قد انتهى عمرها وقد وصلت إلى تلك الحالة بسبب أن مالك السيارة قد انتهى تيل الفرامل منه وقام بالسير بالسيارة بدون تغييره فعندما يقوم بالفرملة يقوم التيل بإمساك الطمبورة الجزء المعدني الذي تآكل من عليه التيل المطاطي، ولهذا تقوم الطمبورة بالتآكل ويكون سطحها غير مستو ويجب أن يكون سطح الطمبورة مسطحا ومستويا بدون أي انعراجات وإذا كانت كذلك فعلا، فلا تفعل ما يقوله بعض الفنيين غير المسؤولين وهو القيام بخراطة الجزء المتآكل أو المجروح من الطمبورة لأن هذا سيزيد المشكلة ولن يحلها فالحل الأمثل هو تغيرها بأخرى جديدة كما أننا لا ننصح بشراء هذا الجزء مستعملا أو استيراده لأنك لن تعلم بجودتها إلا بعد تركيبها




آسف اخواني على الاطالة ولكن لكي تعم الفائدة بإذن الله


تقبلوا تحيات اخوكم/

إبن المدينة
  #2  
قديم February 16, 2009, 11:30 PM
 
رد: هديتي لكم : نصائح مهمة جدا لمن يريد شراء سيارة جديدة..ادخل ولن تندم

الله يعطيك العافية على المعلومات الهامة للمقدمين على شراء سيارة
  #3  
قديم February 16, 2009, 11:34 PM
 
رد: هديتي لكم : نصائح مهمة جدا لمن يريد شراء سيارة جديدة..ادخل ولن تندم

__________________

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لمن, مهمة, لكم, تندم, جدا, جديدة, جديدةادخل, يريد, سيارة, شراء, هديتى, ولو, نصائح

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصائح مهمة لمن يريد الحج هذا العام (يوجد صور بالداخل) ابوتميم النصح و التوعيه 1 November 19, 2008 11:35 PM


الساعة الآن 02:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر