فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > تحميل كتب مجانية > كتب العلوم الطبيعية

كتب العلوم الطبيعية تحميل كتب في الطب, الاحياء, علم الارض, القانون , الرياضيات , العلوم الطبيعيه, الهندسه , الكيمياء , الفيزياء



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم December 14, 2008, 12:28 AM
 
Omg الزلازل

وهي عبارة عن هزات أرضية تصيب قشرة الأرض وتنتشر في شكل موجات خلال مساحات وتعاني قشرة الأرض دائما من الحركات الزلزالية نظرا لعدم استقرار باطنها إلا أن هذه الهزات المستديمة يكون عادة من الضعف بحيث لا نشعر بها ، ولا تحسها إلا أجهزة الرصد (السيسموجراف) .






1-أسباب حدوث الزلزال : تنشأ الزلازل نتيجة لسببين:




أنواع الزلازل

يمكن تقسيم الزلازل إلى أنواع بحسب القوى التي تسببها:

حدوث تشقق وتكسر في قشرة الأرض بسبب اضطراب التوازن فيها . ويختل توازن قشرة الأرض نتيجة لاكتساح كميات هائلة من المواد القرية بواسطة عوامل التعرية التي تنقلها وترسبها في البحار والمحيطات.

2- تحركات المواد الصخرية المنصهرة خلال قشرة الأرض أو أسفلها.


وكما في الشكل .. نشاهد الشق العلوي للرقم واحد

والشق الثاني للرقم اثنين ..


1- زلازل بركانية:

ويرتبط حدوثها بالنشاط البركاني ، واندفاع المواد الصخرية المنصهرة من جوف الأرض إلى سطحها، مثال ذلك ما يصحب ثوران براكين جزر هاواي من زلازل غاية في العنف والقوة. كما في الشكل ..



-2 زلازل تكنونية:


وتحدث في المناطق التي تصيبها الانكسارات وتتعرض للتصدع، وهذا النوع شائع كثير الحدوث . وهو يتركز على الخصوص في القشرة السطحية على أعماق تصل إلى 70 كم كما في الشكل ..



-3 زلازل بلوتونية (نسبة إلى بلوتو إله الأرض عند الإغريق )

ويوجد مركزها على عمق سحيق من الأرض . فقد سجلت زلازل على عمق 800 كم في شرقي آسيا.

هذا ويحدث النوعان الأخيران – التكتوني والبلوتوني - على الخصوص نتيجة لتحركات في قشرة الأرض وما تحتها . ونلاحظ بالشكل كيف يتحكم الزلزال بها ...






** أمثله على بعض الزلازل المشهووره ...

في البرتغال عام 1755 : انخفض قاع البحر قرب لشبونة . نشأت أمواج عاتية دمرت المنشآت الساحلية :

في البيرو عام 1968: قتل 30000 شخص وفي عام 1970 : قتل 35000 شخص.

في آلاسكا عام 1899: ارتفع أحد خلجانها بمقدار 12 م

في اليابان عام 1960: حدث ارتفاع وانخفاض في خليج ساجامي. قتل 200.000 شخص

في تركيا عام 1970: قتل 50.000 شخص، والزلزال الأخير عام 1999 وقتل حوالي 40.000 شخص

*** هنناا صوره لأمكنة الزلازل في فتره من فترات العالم ...





اما الآن سأقوم بعرض صور آثار الزلازل على المدن والشوارع والقرى ..

والحطاام ..





--




--
وهذا حصل في تركيا ..




--



--
https://www.55a.net/firas/ar_photo/7/hee.jpg

--


--
[IMG]https://www.buildex.com.sy/*******image/zalazel02.jpg[/IMG]

--





وهنا .. صورة حديثه لانحاء الزلازل في العالم ...





ركزوووا انها تتكاثر النقط السوداء في تركيا وإلي حولها ..


*** للزلازل قدره لتغير ملامح جزر كامله .. دققوا في الصورتين ..





وهنااا




** اخيراا صووور إحصائيات الزلازل فقط في بلاد الشام شووفوا الضحايا بس ..
آثار الزلازل
وللزلازل آثار مدمرة تختلف تأثيراتها حسب قوتها فقد تسبب الزلازل خسائر كبيرة في الأرواح حيث تدمر المباني والكباري والسدود، كما قد تؤدي إلى انهيارات صخرية مدمرة. ومن بين الآثار المدمرة الأخرى للزلازل أنها تتسبب في ما يسمى بموجات المد والجزر. وحيث أن مثل هذه الأمواج لا تتعلق بالجزر، فإنها تسمى أمواج بحرية زلزالية.

طبيعةالزلازل وأسبابها قديماً
ولقد شغلت طبيعة الزلازل أذهان الناس الذين يعيشون في مناطق معرضة للهزات الأرضية منذ أقدم الأزمنة. حيث أرجع بعض فلاسفة اليونان القدماء الهزات الأرضية إلى رياح تحت خفية بينما أرجعها البعض الآخر إلى نيران في أعماق الأرض. وحوالي عام 130 ميلادية، كان العالم الصيني تشانج هينج يعتقد بأن الأمواج التي تأتي من الأرض قادمة من مصدر للزلازل، ومن ثم فقد قام بعمل وعاء برونزي محكم لتسجيل مرور مثل هذه الموجات. وقد تم تثبيت ثماني كرات في أفواه ثماني تنينات قد وضعت حول محيط الوعاء، حيث أن أية موجة زلزالية سوف تؤدي إلى سقوط كرة واحدة أو أكثر.
أول وصف علمي لطبيعة الزلازل
أول وصف علمي لأسباب حدوث الزلازل فكان على يد العلماء المسلمين في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي. فيذكر ابن سينا في كتابه عيون الحكمة وصف الزلازل وأسباب حدوثها وأنواعها ما قوله: "حركة تعرض لجزء من أجزاء الأرض بسبب ما تحته ولا محالة أن ذلك السبب يعرض له أن يتحرك ثم يحرك ما فوقه، والجسم الذي يمكن أن يتحرك تحت الأرض إما جسم بخاري دخاني قوي الاندفاع كالريح، وإما جسم مائي سيال، وإما جسم هوائي، وإما جسم ناري، وإما جسم أرضي. والجسم الأرضي لا تعرض له الحركة أيضا إلا لسبب مثل السبب الذي عرض لهذا الجسم الأرضي فيكون السبب الأول الفاعل للزلزلة ذلك، فأما الجسم الريحي، ناريا كان أو غير ناري فإنه يجب أن يكون هو المنبعث تحت الأرض، الموجب لتمويج الأرض في أكثر الأمر".
ويضيف ابن سينا مستعرضا الظواهر المصاحبة لها فيذكر في كتابه النجاة : "وربما احتبست الأبخرة في داخل الأرض فتميل إلى جهة فتبرد بها فتستحيل ماء فيستمد مددا "متدافقا" فلا تسعه الأرض فتنشق فيصعد عيونا وربما لم تدعها السخونة تتكثف فتصير ماء وكثرت عن أن تتحلل وغلظت عن أن تنفذ في مجار مستحفصة وكانت تتكثف أشد استحصافا عن مجار أخرى فاجتمعت ولم يمكنها أن تثور خارجة زلزلت الأرض وأولى بها أن يزلزلها الدخان الريحي، وربما اشتدت الزلزلة فخسفت الأرض، وربما حدث في حركتها دوي كما يكون من تموج الهواء في الدخان. وربما حدثت الزلزلة من أشياء عالية في باطن الأرض فيموج بها الهواء المحتقن فيزلزل الأرض وربما تبع الزلزلة نبوع عيون".
ولقد أورد ابن سينا تصورا لأماكن حدوث الزلازل فذكر: "وأكثر ما تكون الزلزلة في بلاد متخلخلة غور الأرض متكاثفة وجهها، أو مغمورة الوجه بماء". وهو ما يتفق مع ما توصل إليه العلماء الآن أن مناطق حدوث الزلازل تكون في مناطق الضعف في القشرة الأرضية حيث يتم حركة الصخور على سطحها، وتسمح بخروج الغازات. ويصف ابن سينا أنواع الزلازل فيقول: "منها ما يكون على الاستقامة إلى فوق، ومنها ما يكون مع ميل إلى جهة، ولم تكن جهات الزلزلة متفقة، بل كان من الزلازل رجفية، ما يتخيل معها أن الأرض تقذف إلى فوق، ومنها ما تكون اختلاجية عرضية رعشية، ومنها ما تكون مائلة إلى القطرين ويسمى القطقط، وما كان منه مع ذهابه في العرض يذهب في الارتفاع أيضا يسمى سلميا".
أما السيوطي الذي أورد معلومات تحدد أماكن معظم الزلازل بدقة فقد تحدث في كتابه كشف الصلصلة عن وصف الزلزلة عن شدتها من خلال وصف آثارها التدميرية مثل أوزان الصخور المتساقطة، ومقاييس الشقوق الناتجة عن الزلازل، وعدد المدن والقرى والمساكن المتهدمة، وعدد الصوامع والمآذن المتهدمة، وعدد القتلى. كما وصف السيوطي درجات الزلازل بتعبيرات أشبه ما تكون بالمقاييس الحديثة مثل لطيفة جدا، وعظيمة وهائلة. وقد حدد مدة بقاء الزلزلة مستخدما في ذلك طريقة فريدة فذكر: "دامت الزلزلة بقدر ما يقرأ الإنسان سورة الكهف".

قياس الزلازل
وقد كانت ملاحظة موجات الزلازل تتم بهذه الطريقة وبعدة طرق أخرى لعدة قرون، وفي الثمانينات من القرن التاسع عشر، تمكن عالم الجيولوجيا الإنجليزي جون ميلن عام 1266ه-1850م / 1331 ه-1913م من اختراع آلة تسجيل زلازل تعتبر رائدة من نوعها ألا وهي مقياس الزلازل، وهي عبارة عن بندول بسيط وإبرة معلقة فوق لوح زجاجي. وقد كان هذا المقياس هو أول آلة من نوعها تتيح التفرقة بين موجات الزلازل الأولية والثانوية. أما مقياس الزلازل المعاصر فقد اخترعه في القرن العشرين عالم الزلازل الروسي الأمير بوريس جوليتزين عام 1278ه-1862م / 1334 ه-1916م. وقد استخدم في هذه الآلة بندولا مغناطيسيا معلقا بين قطبي مغناطيس كهربائي، وقد كان هذا الاختراع فتحا في أبحاث الزلازل في العصر الحديث.

مقياس ريختر
ثم تمكن علماء الزلازل بعد ذلك من اختراع مقياسين لمساعدتهم في قياس كم الزلازل. أحدهما هو مقياس ريختر نسبة للعالم تشارليز فرانسيس ريختر عام 1317ه-1900م / 1405 ه-1985م الذي قام بصنعه. وهو جهاز يقوم ب قياس الطاقة المنبعثة من بؤرة أو مركز الزلزال. وهذا الجهاز عبارة عن مقياس لوغاريتمي من 1 إلى 9، حيث يكون الزلزال الذي قوته 7 درجات أقوى عشر مرات من زلزال قوته 6 درجات، وأقوى 100 مرة من زلزال قوته 5 درجات، وأقوى 1000 مرة من زلزال قوته 4 درجات وهكذا. ويقدر عدد الزلازل التي يبلغ مقياس قوتها من 5 إلى 6 درجات والتي تحدث سنويا على مستوى العالم حوالي 800 زلزال بينما يقع حوالي 50.000 زلزال تبلغ قوتها من 3 إلى 4 درجات سنويا ، كما يقع زلزال واحد سنويا تبلغ قوته من 8 إلى 9 درجات. ومن الناحية النظرية، ليس لمقياس ريختر درجة نهاية محددة ولكن في عام 1979 وقع زلزال قوته 8.5 درجة وساد الاعتقاد بأنه أقوى زلزال يمكن أن يحدث. ومنذ ذلك الحين، مكنت التطورات التي حدثت في تقنيات قياس الزلازل علماء الزلازل من إدخال تعديلات على المقياس حيث يعتقد الآن بأن درجة 9.5 هي الحد العملي للمقياس. وبناء على المقياس الجديد المعدل، تم تعديل قوة زلزال سان فرانسيسكو الذي وقع عام 1906 من 8.3 إلى 7.9 درجة بينما زادت قوة زلزال ألاسكا الذي وقع عام 1383ه / 1964 م من 8.4 إلى 9.2 درجة.

درجة ميركالي
أما المقياس الآخر وهو اختراع العالم الإيطالي جيوسيب ميركالي عام 1266ه-1850 / 1332 ه-1914 ويقيس قوة الاهتزاز بدرجات من I حتى XII. وحيث أن تأثيرات الزلزال تقل بالبعد عن مركز الزلزال، فتعتمد درجات ميركالي المخصصة لقياس الزلازل على الموقع الذي يتم فيه القياس. فمثلا تعتبر الدرجة 1 زلزال يشعر به عدد قليل جدا من الناس بينما تعتبر الدرجة XII زلزالا مدمرا يؤدي إلى إحداث دمار شامل. أما درجات القوة II إلى III فتعادل زلزالا قوته من 3 إلى 4 درجات بمقياس ريختر، بينما تعادل الدرجات من XI إلى XII بمقياس ميركالي زلزالا قوته من 8 إلى 9 درجات بمقياس ريختر.


زلزال عنيف يضرب الجزائر وضواحيها


الحصيلة الأولية: مئات القتلى والجرحى وانهيار العديد من المباني

في حدود الساعة السابعة وخمسة وأربعين دقيقة بالتوقيت المحلي (18.45 توقيت جرينتش) مساء يوم الأربعاء 21 ماي ضرب زلزال عنيف مدينة الجزائر وضواحيها، وحل الفزع في كل أرجاء العاصمة، وخرج الناس إلى وسط الشوارع في حالات من الذعر والخوف من ردات الفعل التي تعقب الزلزال.

وقد تضاربت المعلومات حول قوة الزلزال ففي الوقت الذي قام المركز الأمريكي للجيولوجيا (USGS)، الواقع في دنفر بولاية كولورادو والذي يراقب حركة الزلازل عالميا، بتقدير قوته ب 6.7 على سلم رشتر قدر من طرف مركز ستراتسبورغ ب 6 درجات بينما أعلنت المصالح الجزائرية للزلازل (Craag) عن 5.4 درجات على سلم رشتر وتم تحديد مركز الزلزال بمدينة الثنية بولاية بومرداس، ولكن معظم ولايات الوسط شعرت بالهزة قوية ووصلت آثارها إلى قسنطينة التي تبعد 450 كيلومتر على العاصمة الجزائر.
وإذا ثبتت ان قوة الزلزال تجاوزت 6 درجات فإنه يعتبر الأقوى من نوعه منذ ذلك الذي ضرب مدينة الشلف في 1980 والذي بلغت قوته 7.70 على سلم ريشتر وقد أدى إلى وفاة أكثر من 5000 مواطن وتهدم البنية التحتية للمدينة واضطرت الحكومة الجزائرية للإعلان عن الولاية منطقة منكوبة.
وشوهدت سيارات الإسعاف في كل مكان، مع أصواتها التي تحاول شق جموع المواطنين الذين احتشدوا في الطرقات وفي ساحات المدارس.
وإلى حد كتابة هذه الأسطر لم تقدم السلطات أية إحصاءات رسمية ولكن المصادر الطبية تفيد أن الحصيلة ثقيلة نظرا لقوة الزلزال وهشاشة البناءات التي يعود تاريخ إنشاء بعضها إلى نهاية القرن التاسع عشر كما هو الشان في العمارات المتواجدة في حي باب الواد الشعبي.
وامتلأت شوارع المدينة بجموع المواطنين الذين خرجوا مسرعين من سكناتهم، وشوهدت النساء وهن يحملن أولادهن ويهرعن إلى خارج البيوت، وقام التجار بإغلاق محلاتهم بسرعة خشية أن يقوم البعض باستغلال الوضع للقيام بأعمال السرقة وفي غضون لحظات كان كل سكان مدينة الجزائر في الخارج، وقد ظهرت عليهم علامات القلق والتوتر.
ويتحدث البعض عن انهيار مستشفى في مدينة بومرداس التي تعتبر قريبة جدا من مركز الزلزال إلى جانب سقوط العديد من أجزاء المباني الأخرى، كما أن منطقة الرويبة تأثرت بشكل كبير جدا، وقد أوردت الإذاعة الوطنية نبا وفاة اكثر من مائة مواطن.
هذا ويذكر أن منطقة شمال إفريقيا تعتبر ملتقى القارتين الأفريقية والأوروبية مما يجعلها غير مستقرة جيولوجيا. ولقد شهدت الجزائر عدة هزات أرضية كانت أعنفها الزلزال الذي ضرب الجزائر العاصمة في 1715 وخلف أكثر من عشرين ألف قتيل. وفي 16 سبتمبر 1954 ضرب زلزال وخلف اكثر من 1.400 قتيل وأكثر من 14.000 جريح وفي 1980 ضرب منطقة الشلف زلزال الأعنف من نوعه بلغت قوته 7.70 على سلم ريشتر وخلف اكثر من 5.000 قتيل وأزيد من 10.000 جريح.
كما كانت المناطق الشمالية للجزائر طيلة العشرية الماضية عرضة للزلازل فقد ضرب منطقة تيبازا زلزالا في أكتوبر 1989 خلف أكثر من 30 قتيلا وفي أوت (أغسطس ) 1994 ضرب منطقة معسكر خلف أكثر من 172 قتيل و 2888 جريح وفي ديسمبر 1999 ضرب زلزال آخر المنطقة الغربية أدى إلى عشرات القتلى والجرحى.
وقد تم تسجيل آخر الهزات الأرضية في 10 نوفمبر 2000 بلغت قوتها 5.80 على سلم رشتر وأخرى بتاريخ 11 ديسمبر 2000 بلغت قوتها 4.40 وآخرها في منطقة سطيف بتاريخ 7 ماي الماضي بلغت قوتها 3.6 على سلم رشتر.




الثاني للرقم اثنين ..


1- زلازل بركانية:
رد مع اقتباس
  #2  
قديم February 2, 2009, 02:32 AM
 
رد: الزلازل

ألف شكر يا جميل على المعلومات الجمليه دى
رد مع اقتباس
  #3  
قديم February 2, 2009, 02:32 AM
 
رد: الزلازل

ألف شكر يا جميل على المعلومات الجمليه دى
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الزلازل

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أجمل السلاسل لأحلي بنات .... شوفوا وطوفو ....!!!!!!! قلب حائر مجلة المرأة والموضه 40 June 10, 2009 02:12 PM
كثرة الزلازل في اخر الزمان نجمه في مجره معلومات ثقافيه عامه 4 November 8, 2008 03:29 PM
تأثير الزلازل على المنشاّت اياد جرادات أرشيف طلبات الكتب 0 October 10, 2008 05:03 PM
بعض الزلازل ادخل الان hind العلوم و الطبيعه 3 July 28, 2008 12:36 AM
مجموعة من السلاسل الخلابة على شكل قلوب سمرا مجلة المرأة والموضه 4 January 21, 2008 11:13 PM


الساعة الآن 05:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر