فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > تقنيات السعادة الشخصية و التفوق البشري > علم الإدارة والاتصال و إدارة التسويق و المبيعات

علم الإدارة والاتصال و إدارة التسويق و المبيعات علم الادارة الحديث, كيف تطور نفسك في عملك, كيف تصبح ناجحاً في شركتك , كيف تكون قائداً ومتحمساً في وظيفتك



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم August 23, 2008, 11:30 PM
 
العادة الثامنة: من الفعالة الى العظمة

العادة الثامنة"من الفعالية إلى العظمة"

The 8th Habit
From Effectiveness to Greatness
By: Stephen R. Covey

The 8th Habit
From Effectiveness to Greatness at coran
happy and leader prophete"mussa

3] We rehearse to thee some of the story of Musa and Fir'aun in Truth, for people who believe.
Translation

العادة الثامنة من الفعالية الى العظمة في القرآن الكريم
موسى عليه السلام في سورة السعادة والريادة
سورة القصص

In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful.
[1] Ta, Sin, Mim.
[2] These are Verses of the Book that makes (things) clear.
[3] We rehearse to thee some of the story of Musa and Fir'aun in Truth, for people who believe.
[4] Truly Fir'aun elated himself in the land and broke up its people into sections, depressing a small group among them: their sons he slew, but he kept alive their females: for he was indeed a maker of mischief.
[5] And We wished to be gracious to those who were being depressed on the land, to make them leaders (in faith) and make them heirs,

كلنا يتذكر بالطبع كتاب (العادات السبع لأكثر الناس فعالية) لستيفن كوفي، الذي ظل متربعا على عرش أفضل وأكثر الكتب مبيعا لسنوات كاملة، منذ صدر منذ أكثر من 15 عاما. وكان هذا الكتاب يدور حول أهم سبع عادات يتبعها أكثر الناس إنتاجية ونجاحا وفعالية . ومن اهم هذه العادات: كن مبادراً، ابدأ والمنال في ذهنك، ابدأ بالأهم ثم المهم، تفكير المنفعة للجميع، افهم أولاً ليسهل فهمك، التكاتف مع الآخرين، واشحذ المشار

واليوم يقدم كوفي عادة ثامنة في كتابه (العادة الثامنة) وهي إضافة لعاداته السبع الشهيرة. وتدور العادة الثامنة حول العثور على دورك في الحياة ومساعدة الآخرين على القيام بنفس الشيء. فهل هناك دور توصلت إليه؟ وبذلك يقدم كوفي عادة ثامنة شاملة لكل العادات السبع الأخرى تقريبا. فهي تخاطب الجزء المعنوي في الشخص والقائد، ليحقق نجاحه ونجاح الآخرين معه أيضا. وإذا كانت العادات السبع الأولى قد دارت حول الفعالية، فإن هذه العادة الثامنة تنتقل بصاحبها إلى مستوى جديد أعلى، هو مستوى الرقي الذي هو تطور أعلى للفعالية.

تقوم العادة الثامنة التي يستعرضها كوفي هنا على أساس موازنة الموهبة والحاجة والضمير والعاطفة. ونلاحظ أن هذه هي أسس الحياة الإنسانية. وكثيرا ما تطغى زاوية من تلك الزوايا على الأخرى، مما يؤثر في حياتنا، ويجعلها غير متوازنة. ويؤثر فينا عدم التوازن هذا بدوره، فيجعلنا أقل إنتاجية وفعالية، أي أقل نجاحا. وبدلا من أن نزداد مستوى أعلى ، تجدنا نتدهور ونتراجع.

من محتويات الكتاب
حول الكتاب يقدم هذا الكتاب قواعد متميزة لتطوير الأفراد والمؤسسات.
وهو في خمسة عشر فصلاً؛
الأول فصل (الألم) يعرض فيه للإحباط الذي يعاني منه الناس،
والثاني فصل (المشكلة) المتمثلة في النظر إلى الإنسان بكونه شيئاً وليس إنساناً.
ثم الفصل الثالث (الحل) وفيه موضوع (اكتشف صوتك، وألهم الآخرين كي يكتشفوا أصواتهم)؛ وهو محور الكتاب.







في الفصل الرابع، يتحدث عن الهدايا التي ولدت مع الإنسان.
www.mohtrev.com/vb/showthread.php?p=80227

ويخصص الفصل الخامس للصفات التي تحكم
العالم برأيه، وهي (الرؤية والانضباط والحماس والضمير).
ويدور الفصل السادس حول عبارة (ألهم الآخرين كي يعثروا على أصواتهم)،
www.makkaheshraf.gov.sa/north/culturek2.htm

doaa910.maktoobblog.com/.../


www.ideasandtraining.com/Motivation-Training.html
ثم يُعنون الفصل السابع ب (صوت التأثير)، أي كيف يؤثر المرء في الآخرين بالقدوة الحسنةibda3.tripod.com/2d.htm.

ويشرح هذه القدوة في الفصل الثامن تحت عنوان (كن قدوةً في الأخلاق والنزاهة)، ويورد تحته ملخصاً للعادات السبع التي أفردها في كتاب سابق له.

ويبحث في الفصل التاسع موضوع (صوت الثقة وسرعتها) مبيناً أهمية الثقة في نجاح المؤسسات.
ويشير في الفصل العاشر إلى قاعدة (البحث عن بديلٍ ثالثٍ)، وتتلخص في عبارة "ليست طريقتي ولا طريقتك، بل طريقتنا".
ويتناول الفصل الحادي عشر مسألة (صوت واحد) فيحدد مسار الرؤية والقيم والاستراتيجية المشتركة.
في حين يتناول في الفصل الثاني عشر (الصوت وقواعد التنفيذ) من أجل التوفيق بين الأهداف والأنظمة من أجل الحصول على نتائج مفيدة.
وخصص الفصل الثالث عشر لإطلاق الحماس والموهبة ، وهو ما سماه (صوت التمكين).
وذكر في الفصل الرابع عشر (العادة الثامنة والبقعة الرائعة) القواعد الأربع للتنفيذ.
وأخيراً ركز في الفصل النهائي على السلطة الأخلاقية.
وختم الكتاب بعشرين سؤالاً يكثر طرحها, جاء بعدها ملاحق مُعِينة.
ووجهة نظر كوفي في هذا التطور هي أن الفعالية لم تعد خيارا في هذا الزمن، بل واجبا يحدد بقاء الشركات من عدمه. ولكن الأمر لا يجب أن يقف عند هذا الحد. فمتطلبات عصر "عامل المعرفة" تدعو إلى تطور الفعالية لتصل إلى درجات أعلى، ولتكون كبيرة حقيقية.

والفرق بين الرقي والفعالية أن الفعالية تخص الفرد نفسه وتطوره الشخصي، بغض النظر عن تأثيره على الآخرين. أما الرقي فتخص بالضرورة علاقة الفرد بالغير، خاصة تأثيره الايجابي عليهم. وبذلك يعني الرقي الإشباع والإرضاء، والتنفيذ بحماس وانفعال صادق، والأهم: المساهمة الإيجابية في حياة الآخرين.

وبسبب التطور السريع الذي شهده العالم خلال الخمسة عشر عاما منذ إصدار كتاب "العادات السبع"، يرى كوفي أن الأمر أصبح يتطلب عادة ثامنة، تشمل تركيبة ذهنية جديدة، ومهارات جديدة، وأدوات جديدة للعمل والإنتاج والإبداع. فالتحدي الحقيقي لهذا العصر هو أن تفعل وجودك، وأن تخرج من إطارك الضيق لتنفتح على الآخرين بايجابية، وتساعدهم على أن يعثروا بدورهم على سبب وجودهم في حياة الآخرين.

وقد أيدت الأبحاث النفسية ما توصل إليه كوفي من أن الإنسان لا يسعد فقط بتقديم مساهمات إليه. بل يسعده ويرضيه أكثر أن يقدم إسهامات ومشاركات ايجابية في حياة الآخرين. فالإحباط والتشاؤم والشعور بعدم التقدير الذي ينتاب الكثيرين لا يحدث بسب عدم تلقيهم لأي إسهام ايجابي. بل بسبب عدم قيامهم بأي إسهام ايجابي في حياة الآخرين. والدليل على ذلك أن هؤلاء أنفسهم تتغير نظرتهم تماما عندما يقدمون إسهاما أو مشاركة ايجابية في حياة الغير. إذ يستشعرون أن هذا هو الهدف الأسمى لحياتهم، والذي يمنحها معنى كان ناقصا فيها.

وتحل العادة الثامنة التي يقدمها كوفي معضلات كثيرة يواجهها مجتمعنا، مثل:

رغبة الفرد في العثور على سلام ووئام داخلي، مع الحفاظ على علاقات اجتماعية جيدة مع الآخرين
العلاقات الاجتماعية يجب أن تقوم على الثقة، في حين يفكر معظم الناس من منظور (الأنا)، سواء في الحياة الشخصية او العملية.
رغبة الإدارة في الحصول على أكبر قدر من مجهودات العاملين وإنتاجيتهم بأقل مقابل ممكن، وذلك عكس رغبة العاملين. ونلاحظ أن كليهما لا يفكر في صالح العمل، بقدر ما يفكر في صالحه الشخصي وحيزه الضيق.
تدار الأعمال من منظور اقتصادي سوقي بحت، في حين تدار المؤسسات من خلال قواعد ومبادئ ثقافة الشركات وأماكن العمل.
ومن خلال هذه العادة الجديدة يقدم كوفي للقادة في كل مكان أربعة أدوار جديدة، هي:
وضع النموذج والقدوة]
إيجاد الطريق والتوجه السليم.
عقد التحالفات لصالح الغير.
تمكين الأفراد ومساعدتهم على التطور والتقدم.
وإذا كان لهذه الأدوار الجديدة تأثير فعال في تغيير الشركات، فإنها على المستوى الشخصي تحول الفرد من "منفذ وتابع لرغباته الشخصية" إلى "قادر على التنفيذ والفعل من أجل الآخرين". وبذلك يجد الفرد هدفا أسمى لحياته، ينتقل به الى مستوى آخر من العطاء والإشباع في آن واحد

وقد قدم كوفي في هذا الكتاب وصايا عجيبة تشمل.

.1الناس غير منطقيين و لا تهمهم إلا مصلحتهم ، أحِبهم على أية حال
2. إذا فعلت الخير سيتهمك الناس بأن لك دوافع أنانية خفية ، افعل الخير على أية حال
3. إذا حققت النجاح سوف تكسب أصدقاء مزيفين و أعداء حقيقين ، انجح على أية حال
4. الخير الذي تفعله اليوم سوف ينسى غداً ، افعل الخير على أية حال
5. إن الصدق و الصراحة يجعلانك عرضة للانتقاد ، كن صادقاً وصريحاً على أية حال
6-إن أعظم الرجال و النساء الذي يحملون أعظم الأفكار يمكن أن يوقفهم أصغر الرجال و النساء الذي يملكون أصغر العقول ، احمل أفكاراً عظيمة على أية حال
7. الناس يحبون المستضعفين لكنهم يتبعون المستكبرين ، جاهد من أجل المستضعفين على أية حال
8. ما تنفق سنوات في بنائه قد ينهار بين عشية و ضحاها ، ابن على أية حال
9. الناس في أمس الحاجة الى المساعدة لكنهم قد يهاجمونك إذا ساعدتهم ،ساعدهم على أية حال
10. إذا أعطيت العالم أفضل ما لديك سيرد عليك البعض بالإساءة ، أعط العالم أفضل ما لديك على أية حال

[5] And We wished to be gracious to those who were being depressed on the land, to make them leaders (in faith) and make them heirs,



[6] To establish a firm place for them in the land, and to show Fir'aun, Haman, and their hosts, at their hands, the very things against which they were taking precautions.



[7] So We sent this inspiration to the mother of Musa: "Suckle (thy child), but when thou hast fears about him, cast him into the river, but fear not nor grieve: for We shall restore him to thee, and We shall make him one of Our Messengers."



[8] Then the people of Fir'aun picked him up (from the river): (it was intended) that (Musa) should be to them an adversary and a cause of sorrow: for Fir'aun and Haman and (all) their hosts were men of sin.

[9] The wife of Fir'aun said: "(Here is) a joy of the eye, for me and for thee: Slay him not. It may be that he will be of use to us, or we may adopt him as a son." And they perceived not (what they were doing)!

[10] But there came to be a void in the heart of the mother of Musa: she was going almost to disclose his (case), had We not strengthened her heart (with faith), so that she might remain a (firm) believer.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم August 31, 2008, 08:16 PM
 
رد: العادة الثامنة: من الفعالة الى العظمة

مشكور أخى
إلى الأمام دائما
أحسنت الاختيار
__________________


رد مع اقتباس
  #3  
قديم September 19, 2011, 10:42 AM
 
رد: العادة الثامنة: من الفعالة الى العظمة

السلام عليكم
بارك الله فيكم
ووفقكم ما يرضاه
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الثامنة, العادة, العظمة, الفعالة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكتابة الادارية الفعالة بو نايف علم الإدارة والاتصال و إدارة التسويق و المبيعات 26 December 6, 2011 09:09 AM
طلاق طفلة في الثامنة من عمرها mini mo روايات و قصص منشورة ومنقولة 6 February 12, 2010 06:53 PM
محكمة يمنية تقرر تطليق طفلة في الثامنة من زوج في الثامنة والعشرين RiiMii قناة الاخبار اليومية 3 April 25, 2009 02:21 AM
الاتصالات الشفوية الفعالة بو نايف علم الإدارة والاتصال و إدارة التسويق و المبيعات 15 August 4, 2007 10:59 AM


الساعة الآن 12:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر