فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > ديوان الاُدباء العرب

ديوان الاُدباء العرب مقتطفات من قصائد الادب العربي الفصيح, و دوواوين الشعراء في الجزيره العربيه,والمغرب العربي, العصر الاسلامي, الجاهلي , العباسي, الاندلسي, مصر, الشام, السودان,العراق



 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم October 25, 2008, 11:10 AM
 
Sun عبد الله البردوني

البردوني..السيرة الموجزة
1929- ولد عبدالله بن صالح بن حسن الشحف "البردوني" في قرية البردون من قبيلة بني حسن- ناحية الحدا- شرق مدينة ذمار.
1933- أصيب بالجدري الذي أدى الى فقدان بصره.
1934- التحق ب(كتاب القرية) وفيها حفظ ثلث القرآن الكريم على يد يحيى حسين القاضي ووالده.
1937- انتقل الى مدينة "ذمار" ليكمل تعلم القرآن حفظاً وتجويداً.. وفي المدرسة الشمسية درس تجويد القرآن على القراءات السبع.
1948- اعتقل بسبب شعره وسجن تسعة أشهر.
1949-انتقل الى الجامع الكبير في مدينة صنعاء حيث درس على يد العلامة احمد الكحلاني، والعلامة أحمد معياد.. ثم انتقل الى دار العلوم ومنها حصل على إجازة في العلوم الشرعية والتفوق اللغوي.
1953- عين مدرسا للأدب العربي في دار العلوم وواصل قراءاته للشعر في مختلف أطواره إضافة الى كتب الفقه والمنطق والفلسفة.
1954-1956- عمل وكيلاً للشريعة "محامٍ" وترافع في قضايا النساء فأطلق عليه "وكيل المطلقات".
1958- وفاة والدته (نخلة بنت أحمد عامر).
1959- اقترن بزوجته الأولى "فاطمة الحمامي".
1961- صدر ديوانه الأول "من أرض بلقيس".
1969- عين مديراً لإذاعة صنعاء.
1970- أبعد عن منصبه كمدير للإذاعة، وواصل إعداد برنامجه الإذاعي "مجلة الفكر والأدب".
1970- انتخب رئيساً لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين.
1971-نال جائزة مهرجان أبي تمام بالموصل في العراق.
1974- توفيت زوجته الأولى "فاطمة الجرافي".
1977- اقترن بزوجته الثانية فتحية الجرافي.
1981- نال جائزة مهرجان جرش الرابع بالأردن.
1981-نال جائزة شوقي وحافظ في القاهرة.
1982- أصدرت الأمم المتحدة عملة فضية عليها صورة الأديب البردوني كمعوق تجاوز العجز.
1982-تقلد وسام الأدب والفنون في عدن.
1983- نال جائزة وسام الأدب والفنون في صنعاء.
1984- تقلد وسام الأدب والفنون في صنعاء.
1988- توفي والده صالح بن عبدالله الشحف (البردوني).
1990- شارك في مهرجان الشعر العربي الثامن عشر بتونس.
1992- شارك في مهرجان الشعر العربي التاسع عشر بالأردن.
1997- اختير كأبرز شاعر ضمن استبيان ثقافي.
1998-سافر سفرته الأخيرة الى الأردن للعلاج.
1999- الحادية عشرة من صباح الاثنين 30 أغسطس توقف قلب الأديب عن الخفقان بعد أن خلد اسمه كواحد من أعظم شعراء العربية في القرن العشرين.

أعماله الشعرية:

من أرض بلقيس- المجلس الأعلى للآداب والفنون- القاهرة 1961م.
في طريق الفجر- بيروت- 1967.
مدينة الغد- بيروت- 1970م
لعيني أم بلقيس- بغداد- 1972م.
السفر الى الأيام الخضر- مطبعة العلم- دمشق- 1974م.
وجوه دخانية في مرايا الليل- بيروت 1977م.
زمان بلا نوعية- مطبعة العلم- دمشق 1979م.
ترجمة رملية لأعراس الغبار- الكاتب العربي- دمشق 1981م.
كائنات الشوق الآخر- الكاتب العربي- دمشق 1987م.
رواغ المصابيح- الكاتب العربي- دمشق 1989م.
جواب العصور- الكاتب العربي- دمشق- 1991م.
رجعة الحكيم ابن زايد- دار الحداثة- بيروت- 1994م.
الأعمال الكاملة- المجلد الأول- دار العودة- بيروت- 1986م.
الأعمال الكاملة- المجلد الثاني- دار العودة- بيروت- 1989م.
دراساته:
رحلة في الشعر اليمني قديمه وحديثه- 1972م.
قضايا يمنية- 1977م.
فنون الأدب الشعبي في اليمن- 1982م.
الثقافة الشعبية تجارب وأقاويل يمنية 1987م.
الثقافة والثورة- 1989م.
من أول قصيدة الى آخر طلقة: دراسة في شعر الزبيري وحياته- 1993م.
أشتات- 1994م.
اليمن الجمهوري 1997م.
أعماله التي لم تنشر:
الجمهورية اليمنية- دراسة (تناول فيها تاريخ الوحدة اليمنية وما سبقها من إرهاصات).
الجديد والمتجدد في الأدب اليمني.
العشق في مرافئ القمر- ديوان شعري.
رحلة ابن من شاب قرناها- ديوان شعري
العم ميمون- رواية (كان قد أشار إليها البردوني في بعض حواراته).
السيرة الذاتية (يعتبرها البردوني أكبر كتاب له وتضم عدداً من الحلقات التي كان ينشرها في صحيفة 26 سبتبمر).

أعماله المترجمة:

الثقافة الشعبية- مترجم الى الإنجليزية.
مدينة الغد- مترجم الى الفرنسية.
اليمن الجمهوري- مترجم الى الفرنسية.
الخاص والمشترك في ثقافة الجزيرة والخليج- مترجم الى الفرنسية.
عشرون قصيدة مختارة- مترجم الى الإنجليزية.

كتب ودراسات عنه:

البردوني شاعراً وكاتباً: طه أحمد إسماعيل- القاهرة.
الصورة في شعر عبدالله البردوني: وليد مشوح- سورية.
شعر البردوني: محمد احمد القضاه- الأردن.
قصائد من شعر البردوني: ناجح جميل العراقي.
البردوني والمقالح شاعران مختلفان: حميدة الصولي.
__________________
شكراً على التوقيع
  #2  
قديم October 25, 2008, 11:11 AM
 
رد: عبد الله البردوني

رساله الي الوالي




لماذا لي الجوع والقصف لك ؟
يناشدني الجوع أن أسألك
وأغرس حقلي فتجنيه أنت
وتُسْكِرُ من عرقي منجلك
لماذا؟ وفي قبضتيك الكنوز
تمد إلى لقمتي أنملك
وتقتات جوعي وتدعى النزيه
وهل أصبح اللص يوماً ملك ؟
لماذا تسود على شقوتي ؟
أجب عن سؤالي وان أخجلك
ولو لم تجب فسكوت الجواب
ضجيج .. يردد ما أنذلك!
لماذا تدوس حشاي الجريح
وفيه الحنان الذي دللك
ودمعي، ودمعي سقاك الرحيق
أتذكر (يانذل) كم أثملك ؟
فما كان أجهلني بالمصير
وأنت لك الويل ما أجهلك !
غداً سوف تعرفني من أنا
ويسلبك النبل من نبلك
ففي أضلعي .. في دمي غضبة
إذا عصفت أطفأت مشعلك
غداً سوف تلعنك الذكريات
ويلعن ماضيك مستقبلك
ويرتد أخرك المستكين
بآثامه يزدري أولك
ويستفسر الإثم: أين الأثيم؟
وكيف انتهى؟ أي درب سلك؟
غداً لا تقل تبت: لا تعتذر
تحسر وكفن هنا مأملك
ولا: لا تقل: أين مني غد؟
فلا لم تسمر يداك الفلك
غداً لن أصفق لركب الظلام
سأهتف: يا فجر: ما أجملك

__________________
شكراً على التوقيع
  #3  
قديم October 25, 2008, 11:25 AM
 
رد: عبد الله البردوني

أبو تمام وعروبة اليوم... البردوني

ما أَصْدَقَ السَّيْفَ! إِنْ لَمْ يُنْضِهِ الكَذِبُ
وَأَكْذَبَ السَّيْفَ إِنْ لَمْ يَصْدُقِ الغَضَبُ
بِيضُ الصَّفَائِحِ أَهْدَى حِينَ تَحْمِلُهَا
أَيْدٍ إِذَا غَلَبَتْ يَعْلُو بِهَا الغَلَبُ
وَأَقْبَحَ النَّصْرِ..نَصْرُ الأَقْوِيَاءِ بِلاَ
فَهْمٍ. سِوَى فَهْمِ كَمْ بَاعُوا وَكَمْ كَسَبُوا
أَدْهَى مِنَ الجَهْلِ عِلْمٌ يَطْمَئِنُّ إِلَى
أَنْصَافِ نَاسٍ طَغَوا بِالعِلْمِ وَاغْتَصَبُوا
قَالُوا: هُمُ البَشَرُ الأَرْقَى وَمَا أَكَلُوا
شَيْئَاً .. كَمَا أَكَلُوا الإنْسَانَ أَوْ شَرِبُوا
* * * * *
مَاذَا جَرَى.. يَا أَبَا تَمَّامَ تَسْأَلُنِي؟
عَفْوَاً سَأَرْوِي .. وَلا تَسْأَلْ .. وَمَا السَّبَبُ
يَدْمَى السُّؤَالُ حَيَاءً حِينَ نَسْأَلُُه
كَيْفَ احْتَفَتْ بِالعِدَى «حَيْفَا» أَوِ «النَّقَبُ»
مَنْ ذَا يُلَبِّي ؟ أَمَا إِصْرَارُ مُعْتَصِمٍ ؟
كَلاَّ وَأَخْزَى مِنَ « الأَفْشِينَ » مَا صُلِبُوا
اليَوْمَ عَادَتْ عُلُوجُ «الرُّومِ» فَاتِحَةً
وَمَوْطِنُ العَرَبِ المَسْلُوبُ وَالسَّلَبُ
مَاذَا فَعَلْنَا؟ غَضِبْنَا كَالرِّجَالِ وَلَمْ
نَصْدُقْ.. وَقَدْ صَدَقَ التَّنْجِيمُ وَالكُتُبُ
فَأَطْفَأَتْ شُهُبُ «المِيرَاجِ» أَنْجُمَنَا
وَشَمْسَنَا ... وَتَحَدَّت نَارَهَا الحَطَبُ
وَقَاتَلَتْ دُونَنَا الأَبْوَاقُ صَامِدَةً
أَمَّا الرِّجَالُ فَمَاتُوا... ثَمَّ أَوْ هَرَبُوا
حُكَّامُنَا إِنْ تَصَدّوا لِلْحِمَى اقْتَحَمُوا
وَإِنْ تَصَدَّى لَهُ المُسْتَعْمِرُ انْسَحَبُوا
هُمْ يَفْرُشُونَ لِجَيْشِ الغَزْوِ أَعْيُنَهُمْ
وَيَدَّعُونَ وُثُوبَاً قَبْلَ أَنْ يَثِبُوا
الحَاكِمُونَ و«وَاشُنْطُنْ» حُكُومَتُهُمْ
وَاللامِعُونَ .. وَمَا شَعَّوا وَلا غَرَبُوا
القَاتِلُونَ نُبُوغَ الشَّعْبِ تَرْضِيَةً
لِلْمُعْتَدِينَ وَمَا أَجْدَتْهُمُ القُرَبُ
لَهُمْ شُمُوخُ «المُثَنَّى» ظَاهِرَاً وَلَهُمْ
هَوَىً إِلَى «بَابَك الخَرْمِيّ» يُنْتَسَبُ
مَاذَا تَرَى يَا «أَبَا تَمَّامَ» هَلْ كَذَبَتْ
أَحْسَابُنَا؟ أَوْ تَنَاسَى عِرْقَهُ الذَّهَبُ؟
عُرُوبَةُ اليَوَمِ أُخْرَى لا يَنِمُّ عَلَى
وُجُودِهَا اسْمٌ وَلا لَوْنٌ وَلا لَقَبُ
تِسْعُونَ أَلْفَاً « لِعَمُّورِيَّة َ» اتَّقَدُوا
وَلِلْمُنَجِّمِ قَالُوا: إِنَّنَا الشُّهُبُ
قِيلَ: انْتِظَارَ قِطَافِ الكَرْمِ مَا انْتَظَرُوا
نُضْجَ العَنَاقِيدِ لَكِنْ قَبْلَهَا الْتَهَبُوا
وَاليَوْمَ تِسْعُونَ مِلْيونَاً وَمَا بَلَغُوا
نُضْجَاً وَقَدْ عُصِرَ الزَّيْتُونُ وَالعِنَبُ
تَنْسَى الرُّؤُوسُ العَوَالِي نَارَ نَخْوَتِهَا
إِذَا امْتَطَاهَا إِلَى أَسْيَادِهِ الذَّنَبُ
«حَبِيبُ» وَافَيْتُ مِنْ صَنْعَاءَ يَحْمِلُنِي
نَسْرٌ وَخَلْفَ ضُلُوعِي يَلْهَثُ العَرَبُ
مَاذَا أُحَدِّثُ عَنْ صَنْعَاءَ يَا أَبَتِي ؟
مَلِيحَةٌ عَاشِقَاهَا : السِّلُّ وَالجَرَبُ
مَاتَتْ بِصُنْدُوقِ «وَضَّاحٍ» بِلاَ ثَمَنٍ
وَلَمْ يَمُتْ فِي حَشَاهَا العِشْقُ وَالطَّرَبُ
كَانَتْ تُرَاقِبُ صُبْحَ البَعْثِ فَانْبَعَثَتْ
فِي الحُلْمِ ثُمَّ ارْتَمَتْ تَغْفُو وَتَرْتَقِبُ
لَكِنَّهَا رُغْمَ بُخْلِ الغَيْثِ مَا بَرِحَتْ
حُبْلَى وَفِي بَطْنِهَا «قَحْطَانُ» أَوْ «كَرَبُ»
وَفِي أَسَى مُقْلَتَيْهَا يَغْتَلِي «يَمَنٌ»
ثَانٍ كَحُلْمِ الصِّبَا... يَنْأَى وَيَقْتَرِبُ
«حَبِيبُ» تَسْأَلُ عَنْ حَالِي وَكَيْفَ أَنَا؟
شُبَّابَةٌ فِي شِفَاهِ الرِّيحِ تَنْتَحِبُ
كَانَتْ بِلاَدُكَ «رِحْلاً»، ظَهْرَ «نَاجِيَةٍ»
أَمَّا بِلاَدِي فَلاَ ظَهْرٌ وَلاَ غَبَبُ
أَرْعَيْتَ كُلَّ جَدِيبٍ لَحْمَ رَاحِلَةٍ
كَانَتْ رَعَتْهُ وَمَاءُ الرَّوْضِ يَنْسَكِبُ
وَرُحْتَ مِنْ سَفَرٍ مُضْنٍ إِلَى سَفَرٍ
أَضْنَى لأَنَّ طَرِيقَ الرَّاحَةِ التَّعَبُ
لَكِنْ أَنَا رَاحِلٌ فِي غَيْرِ مَا سَفَرٍ
رَحْلِي دَمِي ... وَطَرِيقِي الجَمْرُ وَالحَطَبُ
إِذَا امْتَطَيْتَ رِكَابَاً لِلنَّوَى فَأَنَا
فِي دَاخِلِي ... أَمْتَطِي نَارِي وَاغْتَرِبُ
قَبْرِي وَمَأْسَاةُ مِيلاَدِي عَلَى كَتِفِي
وَحَوْلِيَ العَدَمُ المَنْفُوخُ وَالصَّخَبُ
«حَبِيبُ» هَذَا صَدَاكَ اليَوْمَ أَنْشُدُهُ
لَكِنْ لِمَاذَا تَرَى وَجْهِي وَتَكْتَئِبُ؟
مَاذَا ؟ أَتَعْجَبُ مِنْ شَيْبِي عَلَى صِغَرِي؟
إِنِّي وُلِدْتُ عَجُوزَاً .. كَيْفَ تَعْتَجِبُ؟
وَاليَوْمَ أَذْوِي وَطَيْشُ الفَنِّ يَعْزِفُنِي
وَالأَرْبَعُونَ عَلَى خَدَّيَّ تَلْتَهِبُ
كَذَا إِذَا ابْيَضَّ إِينَاعُ الحَيَاةِ عَلَى
وَجْهِ الأَدِيبِ أَضَاءَ الفِكْرُ وَالأَدَبُ
* * * * *
وَأَنْتَ مَنْ شِبْتَ قَبْلَ الأَرْبَعِينَ عَلَى
نَارِ «الحَمَاسَةَ » تَجْلُوهَا وَتَنْتَحِبُ
وَتَجْتَدِي كُلَّ لِصٍّ مُتْرَفٍ هِبَةً
وَأَنْتَ تُعْطِيهِ شِعْرَاً فَوْقَ مَا يَهِبُ
شَرَّقْتَ غَرَّبْتَ مِنْ «وَالٍ» إِلَى «مَلِكٍ»
يَحُثُّكَ الفَقْرُ ... أَوْ يَقْتَادُكَ الطَّلَبُ
طَوَّفْتَ حَتَّى وَصَلْتَ « الموصِلِ » انْطَفَأَتْ
فِيكَ الأَمَانِي وَلَمْ يَشْبَعْ لَهَا أَرَبُ
لَكِنَّ مَوْتَ المُجِيدِ الفَذِّ يَبْدَأه
وِلادَةً مِنْ صِبَاهَا تَرْضَعُ الحِقَبُ
* * * * *
«حَبِيبُ» مَا زَالَ فِي عَيْنَيْكَ أَسْئِلَةً
تَبْدُو... وَتَنْسَى حِكَايَاهَا فَتَنْتَقِبُ
وَمَا تَزَالُ بِحَلْقِي أَلْفُ مُبْكِيَةٍ
مِنْ رُهْبَةِ البَوْحِ تَسْتَحْيِي وَتَضْطَرِبُ
يَكْفِيكَ أَنَّ عِدَانَا أَهْدَرُوا دَمَنَا
وَنَحْنُ مِنْ دَمِنَا نَحْسُو وَنَحْتَلِبُ
سَحَائِبُ الغَزْوِ تَشْوِينَا وَتَحْجِبُنَا
يَوْمَاً سَتَحْبَلُ مِنْ إِرْعَادِنَا السُّحُبُ؟
أَلاَ تَرَى يَا أَبَا تَمَّامَ بَارِقَنَا
إِنَّ السَّمَاءَ تُرَجَّى حِينَ تُحْتَجَبُ

ديسمبر 1971م
__________________
شكراً على التوقيع
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, البردوني, عبد



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أدعيه هامه جداً للطلاب ... @نصراويه حدي@ النصح و التوعيه 6 September 30, 2011 04:49 AM
لحظة مؤثرة...طفل بريطاني عمره 13 سنة يعتنق الاسلام..الله أكبر..الله أكبر..الله أكبر..!! هدى إبراهيم قناة الاخبار اليومية 23 August 2, 2010 11:24 PM


الساعة الآن 06:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر