فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > ديوان الاُدباء العرب

ديوان الاُدباء العرب مقتطفات من قصائد الادب العربي الفصيح, و دوواوين الشعراء في الجزيره العربيه,والمغرب العربي, العصر الاسلامي, الجاهلي , العباسي, الاندلسي, مصر, الشام, السودان,العراق



 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #10  
قديم October 7, 2008, 08:20 AM
 
رد: جرير

أصَاحِ ألَيسَ اليَوْمَ مُنتَظري صَحبي
نُحَيّي دِيارَا الحَيّ مِنْ دارَة ِ الجَأبِ
و ماذا عليهمْ أنْ يعو جوا بدمنة ٍ
عفتْ بينَ عوصاءَ الأميلحِ والنقبِ
ذكرتكَ والعيسُ العتاقُ كأنها
ببرقة ِ أحجارٍ قياسٌ منَ القضبِ
فإنْ تَمْنَعي مني الشّفاءَ فقدْ أرَى
مشارعَ للظمآنِ صافية َ الشرب
كأُمّ الطَّلا تَعتادُ، وَهْيَ غَريرَة ٌ،
بأجمدَ رهبي عاقدَ الجيدِ كالقلبِ
إذا أنا فارقتُ العذابَ وبردها
سقيتُ ملاحاً لا يعيبُ بها قلبي
وَأنّا لَنَقْري حينَ يُحْمَدُ بالقِرَى
و لمْ يبقَ نقيٌ في سلامي ولا صلبِ
إذا الأفُقُ الغَرْبيّ أمْسَى كأنّهُ
سلا فرسِ شقراءَ مكتئبَ العصبِ
و نعرفُ حقَّ النازلينَ ولمْ تزلْ
فوارسنا يحمونَ قاصية َ السربِ
على مقرباتِ هنَّ معقلُ منْ جنا
و سمُّ العدى والمنجياتِ من الكربِ
ألا رُبّ جَبّارٍ وَطِئْنَ جَبينَهُ
صَريعاً وَنَهْبٍ قد حَوَينَ إلى نَهبِ
بطخفة َ ضاربنا الملوكَ وخيلنا
عَشيّة َ بِسْطامٍ جَرَينَ على نَحْبِ
نشرفُ عادياً منَ المجدِ لمْ تزلْ
عَلالِيُّه تُبْنَى على باذِخٍ صَعْبِ
فما لمتُ قومي في البناء الذي بنوا
وَما كانَ عَنهُمْ في ذِياديَ من عتبِ
إذا قرعَ الصاقورُ متنَ صفاتنا
نبا عن دروءٍ منْ حزابيها الحدبِ
تعذرتَ يا خنزيرَ تغلبَ بعدما
علقتَ بحبلى ْ ذي معاسرة ٍ شغبِ
و إذا أنا جازيتُ القرينَ تمرستْ
حِبَالي وَرَخّى مِنْ عَلابِيّهِ جَذْبي
أتخبرُ منْ لاقيتَ أنكَ لمَ تصبْ
عِثاراً وَقد لا قَيتَ نَكبْاً على نكْبِ
ألمْ تَرَ قَيساً قَيسَ عَيْلانَ دَمّرُوا
خنازيرَ بينَ الشرعبية ِ والدربِ
عرفتمْ لهمْ عينَ البحورِ عليكمُ
وَساحة َ نجدٍ والطّوالَ من الهَضْبِ
و قد أوردتْ قيسٌ عليكَ وخندفٌ
فوارسَ هدمنَ الحياضَ التي تجبى
مصاعيبَ أمثالَ الهذيلِ رماحهمْ
بها من دماءِ القوْمِ خَضْبٌ على خَضْبِ
ستعلم ما يغنى الصليبُ إذا غدتْ
كتائبُ قيسٍ كالمهنأة ِ الجربِ
لَعَلّكَ خِنزِيرَ الكُناسَة ِ فاخِرٌ
إذا مضرٌ منها تسامى بنو الحربِ
لئنْ وضعتْ قيسٌ وخندفُ بينها
عصَا الحرْبِ ما أوْجفتَ فيها معَ الركبِ
وَلَوْ كنْتَ مَوْلى العِزّ أزْمانَ راهطٍ
شَغَبْتَ ولكنْ لا يَدَيْ لك بالشّغْبِ
تَعَرّضتَ مِن دونِ الفَرَزْدقِ مُحلِباً
فما كنتَ مَنصُوراً وَلا عاليَ الكَعبِ
تَصَلّيْتَ بالنّارِ التي يَصْطَلي بها،
فأرْداكَ فيها وافتَدى َ بكَ من حرْبي
قفيرة ُ حزبٌ للنصارى وجعثنٌ
وَأمسى َ الكِرامُ الغالبُونَ وِهم حزْبي
__________________

ما أجمل أن يكتب اسمك بأرض لم تطأها
لا تملك إلا أن تقف عاجزا أمام يد كتبته
تشكر بنانها ‏




عندما أجدني محملا بكل هذه الناشين أجزم أنني بين النجوم




للمستقبل نحن نشيد البناء ,, نحن البناؤون


  #11  
قديم October 7, 2008, 08:22 AM
 
رد: جرير

أقِلّي اللّوْمَ عاذلَ وَالعِتابَا
وقولي، إنْ أصَبتُ، لقَد أصَابَا
أجِدَّكَ ما تَذَكَّرُ أهْلَ نَجْدٍ
و حيا طالَ ما انتظروا الايابا
بَلى فارْفَضّ دَمْعُكَ غَيرَ نَزْرٍ،
كما عينتَ بالسربِ الطبابا
و هاجَ البرقُ ليلة َ أذرعاتٍ
هوى ما تستطيعُ لهُ طلابا
فقلتُ بحاجة ٍ وطويتُ يكادُ منهُ
ضَمِيرُ القَلْبِ يَلتَهِبُ التِهابَا
سألْنَاها الشّفَاءَ فَما شَفَتْنَا؛
و منتنا المواعدَ والخلابا
لشتانَ المجاورَ ديرَ أروى
وَمَنْ سَكَنَ السّليلَة َ وَالجِنابَا
أسِيلَة ُ مَعْقِدِ السِّمْطَينِ مِنها
فقلْتُ بحاجِة ٍ وَطَوَيْتُ أُخْرَى
وَلا تَمْشِي اللّئَامُ لَهَا بسِرٍّ،
و لا تهدى لجارتها السبابا
وَفي فَرْعَيْ خُزَيمَة َ، أنْ أُعَابَا
شعابَ الحبّ إنَّ لهُ شعابا
فهَاجَ عَليّ بيْنَهُمَا اكْتِئابَا
تبينَ في وجوههم اكتئابا
إذا لاقَى بَنُو وَقْبَانَ غَمّاً،
شددتُ على أنوفهمِ العصابا
تَنَحّ، فَإنّ بَحْري خِنْدِفيٌّ،
وَأحْرَزْنَا الصّنائَعَ والنِّهَابَا
لنا تحتَ المحاملِ سابغاتٌ
أعُزُّكَ بالحِجازِ، وَإنْ تَسَهّلْ
وَذي تَاجٍ لَهُ خَرَزاتُ مُلْكٍ،
سَلَبْنَاهُ السُّرادِقَ وَالحِجَابَا
ألا قبحَ الالهُ بني عقال
وَزَادَهُمُ بغَدْرِهِمُ ارْتِيابَا
أجِيرانَ الزّبَيرِ بَرِئْتُ مِنْكُمْ
فَلا وَأبِيكَ ما لاقَيتُ حَيّاً
لقدْ عزَّ القيونُ دماً كريماً
و رحلاً ضاعَ فانتهبَ انتهابا
وَقَدْ قَعِسَتْ ظُهُورُهُمُ بخَيْلٍ
تجاذبهمْ أعتها جذابا
علامَ تقاعسونَ وقدْ دعاكمْ
أهانكمُ الذي وضعَ الكتابا
تعَشّوا مِنْ خَزيرِهِمُ فَنَامُوا
و لمْ تهجعْ قرائبهُ انتخاباً
أتَنْسَوْنَ الزّبَيرَ وَرَهْطَ عَوْفٍ،
و جعثنَ بعدَ أعينَ والربابا
ألمْ ترَ أنَّ جعثنَ وسط سعدٍ
تسمى َّ بعدَ فضتها الرحابا
وَأعْظَمنَا بغَائِرَة ٍ هِضَابَا
كأنَّ على مشافرهِ جبابا
وَخُورُ مُجاشِعٍ تَرَكُوا لَقِيطاً
وَقالوا: حِنْوَ عَينِكَ وَالغُرَابَا
وَأضْبُعُ ذي مَعارِكَ قَدْ علِمْتمْ
لَقِينَ بجَنْبِهِ العَجبَ العُجَابَا
وَلا وَأبيكَ ما لهُم عُقُولٌ؛
و لا وجدتْ مكاسرهم صلابا
وَلَيْلَة َ رَحْرَحانَ تَرَكْتَ شِيباً
و شعثاً في بيوتكم سغابا
رَضِعتُمْ، ثمّ سالَ على لِحاكُمْ،
ثعالة َ حيثُ لمْ تجدوا شرابا
تَرَكْتُمْ بالوَقيطِ عُضارِطاتٍ،
تُرَدِّفُ عِندَ رِحْلَتِها الرّكابَا
لَقَدْ خَزِيَ الفَرَزْدَقُ في مَعَدٍّ
فأمسَى جَهدُ نُصرَتِهِ اغْتِيابَا
وَلاقَى القَينُ والنَّخَباتُ غَمّاً
تَرَى لوُكُوفِ عَبرَتِهِ انصِبَابَا
فما هبتُ الفرزدقَ قد علمتمْ
وَما حَقُّ ابنِ بَرْوَعَ أنْ يُهابَا
أعَدّ الله للشّعَراءِ مِنّي
صواعقَ يخضعونَ لها الرقابا
قرنتُ العبدَ عبد بني نميرٍ
بدَعوى َ يالَ خِندِفَ أنْ يُجَابَا
أتَاني عَنْ عَرادَة َ قَوْلُ سُوءٍ
فلا وأبي عرادة َ ما أصابا
لَبِئْسَ الكَسْبُ تكسِبُهُ نُمَيرٌ
إذا استأنوكَ وانتظروا الايابا
أتلتمسُ السبابَ بنو نميرٍ
فقدْ وأبيهمْ لاقوا سبابا
أنا البازي المدلُّ على نميرٍ
أتحتُ منَ السماء لها انصبابا
إذا عَلِقَتْ مَخالِبُهُ بقِرْنٍ،
أصابَ القلبَ أو هتكَ الحجابا
ترَى الطّيرَ العِتاقَ تَظَلّ مِنْهُ
جَوَانحَ للكَلاكِلِ أنْ تُصَابَا
فَلا صَلّى الإلَهُ عَلى نُمَيرٍ،
و لا سقيتْ قبورهمُ السحابا
وَخَضْراءِ المَغابِنِ مِنْ نُمَيرٍ،
يَشينُ سَوادُ مَحجِرِها النّقابَا
إذا قامَتْ لغَيرِ صَلاة ِ وِتْرٍ،
بُعَيْدَ النّوْمِ، أنْبَحَتِ الكِلابَا
و قدْ جلتْ نساءُ بني نميرٍ
و ما عرفتْ أناملها الخضابا
إِذا حَلّتْ نساءُ بَني نُمَيرٍ
على تِبراكَ خَبّثتِ التّرَابَا
و لوْ وزنتْ حلومُ بني نميرٍ
على الميزانِ ما وزنتْ ذبابا
فصبراً ياتيوسَ بني نميرٍ
فإنَّ الحربَ موقدة ٌ شهابا
لَعَمْرُ أبي نِسَاءِ بَني نُمَيرٍ،
لَسَاءَ لَها بمَقْصَبَتي سِبَابَا
سَتَهْدمُ حائِطَيْ قَرْماءَ مِنّي
قوافٍ لا أريدُ بها عتابا
دخلنَ قصورَ يثربَ معلماتٍ
و لمْ يتركنَ منْ صنعاءَ بابا
تطولكمُ حبالُ بنيب تميمٍ
وَيَحمْي زَأرُها أجَماً وَغَابَا
ألمْ نعتقْ بني نميرِ
فلا شكراً جزينْ ولا ثوابا
إذا غَضِبَتْ عَلَيكَ بَنُو تَميمٍ
و قد فارت أباجلهُ وشابا
أعدُّ لهُ مواسمَ حامياتٍ
فَيَشْفي حَرُّ شُعْلَتِها الجِرابَا
فغض الطرفَ إنكَ من نميرٍ
فلا كعبا بلغتَ ولا كلابا
أتَعْدِلُ دِمْنَة ً خَبُثَتْ وَقَلتْ
إلى فَرْعَينِ قَد كَثُرا وَطَابَا
و حقَّ لمن تكنفهُ نميرٌ
وَضَبّة ُ، لا أبَا لكَ، أنْ يُعابَا
فَلَوْلا الغُرّ مِنْ سَلَفَيْ كِلابٍ
و كعبٍ لاغصبتكم اغتصابا
فإنّكُمُ قَطِينُ بَني سُلَيْمٍ،
تُرَى بُرْقُ العَبَاءِ لكُمْ ثِيابَا
إذاً لَنَفَيْتُ عَبدَ بَني نُمَيرٍ،
وَعَلّي أنْ أزيدَهُمُ ارتِيابَا
فَيَا عَجَبي! أتُوعِدُني نُميرٌ
بِراعي الإبْلِ يَحْتَرِشُ الضِّبابَا
لَعَلّكَ يا عُبَيدُ حَسِبْتَ حَرْبي
تقلدكَ الأصرة َ والغلابا
إذا نهضَ الكرامُ إلى المعالي
نهضتَ بعلبة ٍ وأثرتَ نابا
تحنُّ لهُ العفاسُ إذا أفاقتْ
وتَعْرِفُهُ الفِصَالُ إذا أهَابَا
فَأْوْلِعْ بالعِفاسِ بَني نُميَرٍ،
كَمَا أوْلَعْتَ بالَّدبَرِ الغُرَابَا
و بئسَ القرضُ عند قيسٍ
تهيجهمُ وتمتدحُ الوطابا
وَتَدْعُو خَمْشَ أمّكَ أنْ تَرانَا
نُجُوماً لا تَرُومُ لهَا طِلابَا
فلَنْ تَسطيعَ حَنظَلَتي وَسُعدى َ
وَلا عَمْرَى بَلَغتَ وَلا الرِّبَابَا
قرومٌ تحملُ الأعباءَ عنكمْ
إذا ما الأمْرُ في الحَدَثَانِ نَابَا
هُمُ مَلَكوا المُلوكَ بذاتِ كَهفٍ
و همْ منعوا منَ اليمنِ الكلابا
فَلا تَجزَعْ فإنّ بَني نُميرٍ
كأقْوَامٍ نَفَحْتَ لَهُمْ ذِنَابَا
شَياطِينُ البِلادِ يَخَفْنَ زَأرِي،
وَحَيّة ُ أرْيَحَاءَ ليَ اسْتَجَابَا
تَرَكْتُ مُجاشِعاً وَبَني نُمَيرٍ،
كدارِ السوءِ أسرعتِ الخرابا
ألَمْ تَرَني وَسَمْتُ بَني نُمَيرٍ
وَزِدْتُ على أُنوفِهِمُ العِلابَا
اليك اليكَ عبدَ بني نميرٍ
وَلَمّا تَقْتَدِحْ مِنّي شِهَابَا
__________________

ما أجمل أن يكتب اسمك بأرض لم تطأها
لا تملك إلا أن تقف عاجزا أمام يد كتبته
تشكر بنانها ‏




عندما أجدني محملا بكل هذه الناشين أجزم أنني بين النجوم




للمستقبل نحن نشيد البناء ,, نحن البناؤون


  #12  
قديم January 18, 2009, 11:46 PM
 
رد: جرير




عجبتُ لهذا الزائرِ المترقب
و إدلالهِ بالصرم بعدَ التجنب
أرى طائراً أشفقتُ من نعبائه
فان فارقوا غدراً فما شئتَ فانعبِ
إذا لمْ يزَلْ في كلّ دارٍ عَرَفْتَهَا
لهذا رفٌ منْ دمهع عينيكِ يذهب
فما زال يتنعي الهوى ويقودني
بحَبْلَينِ حتى قالَ صَحبي ألا ارْكَبِ
وَقَد رَغِبَتْ عن شاعِرَيها مُجاشعٌ
ومَا شِئتَ فاشُوا من رُواة ٍ لتَغلِبِ
لَقَدْ عَلِمَ الحَيُّ المُصَبَّحُ أنّنَا
متى ما يقلْ يا للفوارسِ نركب
أكَلّفْتَ خِنْزِيرَيكَ حَوْمة َ زاخرٍ
بعيدِ سواقي السيلِ ليسَ بمذنبِ
قرنتم بني ذاتِ الصليب بفالجٍ
قطوع لأغاق القرائنِ مشغب
فَهَلاّ التَمستُمْ فانِياً غٍيرَ معقِبٍ
عنِ الرّكْضِ أوْ ذا نَبوَة ٍ لم يُجَرَّبِ
إذا رُمْتَ في حَيّيْ خزَيْمَة َ عِزَّنَا
، سَماكُلُّ صرِّيفِ السّنانَينِ مُصْعَبِ
ألَمْ تَرَ قَوْمي بالَمدينَة ِ مِنهُمُ،
و منْ ينزلُ البطحاءَ عندَ المحصب
لنا فارطا حوض الرسول وحوضنا
بنعمانَ والأشهادُ ليسَ بغيب
فَمَا وجدَ الخِنزِيرُ مِثل فِعالِنَا،
و لا مثلَ حوضينا جباية َ مجتبي
و قيسٌ أذاقوك الهوانَ وقوضوا
بُيُوتَكُمُ في دارِ ذلٍ ومَحربِ
فوارسنا منْ صلبِ قيسٍ كأنهمْ
إذا بارزُوا حَرْباً، أسِنّة ُ صُلّبِ
لقد قتلَ الجحافُ أزواجِ نسوة
ٍ قِصارَ الهَوادي سَيّئَاتِ التّحَوّبِ
يمسحنَ يا رخمانُ في كلِّ بيعة
ٍ وما نِلن مِنْ قُربانهِنّ المُقَرَّبِ
فإنّك يَا خِنزيرَ تَغْلِبَ إنْ تَقُلْ
ربيعَة ُ وزنٌ مِنْ تَميمٍ تُكَذَّبِ
أبَا مالِكٍ للحيّ فَضْلٌ عَلَيكُمُ
فكلْ منْ خنانيص الكناسة واشرب

__________________
كُن صديقاً للحياه وإجعلِ الإيمانَ رايه

وإمضي حُراً في ثبات إنها كُل الحكايه
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جرير



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
للي تبي شفايفهااا تصير (( خوخ ؛ مخمل ,,,ورد,,,,حرير...)) تجرب الطريقه هذي.... TrNeDo مجلة المكياج والعطور 15 December 16, 2011 02:06 AM
تاريخ الطبري (( تاريخ الرسل والملوك )) ..لابن جرير الطبري advocate كتب التاريخ و الاجتماعيات 8 December 27, 2008 11:02 PM
حولي شعرك الى حرير قمرالنهار مجلة العناية بالشعر والتسريحات 4 October 23, 2007 02:22 PM


الساعة الآن 12:19 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر