فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > الروايات والقصص العربية

الروايات والقصص العربية تحميل كتب روائية لأشهر الكتاب و المؤلفين العرب



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم April 5, 2017, 11:46 PM
 
Rose [جديد] تحميل نظرية اللعبة - خالد عودة الله - قصص- نسخة أصلية بجودة عالية pdf


نظرية اللعبة
خالد عودة الله
قصص
نسخة أصلية بجودة عالية




نبذة عن الكتاب

مثل جندي ياباني للتو خرج من الأدغال، يفتش عن ذخيرة لبندقية من زمن الحرب العالمية الثانية، متأهبًا للاشتباك في معركة أحيلت في غفلة منه إلى التقاعد، في كتب التاريخ والمتاحف العسكرية، كنت أمشي في الحياة.
كل شيء ليس في مكانه، الدنيا حولي تفتقد إلى الترتيب، وينقصها المنطق. كل المسلمات تبخرت: الاصدقاء والأعداء، الواجب والممكن، الطبيعي والشاذ، الحقيقة والزيف... جاهدت طويلا كي أعتاد على الحياة منزوعة الثنائيات، وابتداع مابينيّات تقيني زمهرير الهباء، وتكون الحياة قابلة لحد أدنى من الإحتمال، فلم أفلح. وهوت روحي في بئر الفراغ...


عدد الصفحات : 64

حجم الملف الحقيقي : 5.23 م.ب
حجم الملف المضغوط للتحميل : 405 كيلوبايت فقط


طبعة دار رئبال 2013





اضغط هنا للتحميل

آراء بعض القراء على
goodreads


شمس الدين

لمشكلة التي تقابل تقييم الروايات الجيد هو أنني أخشى أنأترك إنطباغ مبالغ فيه عند القار ئفيصدم عندما تبلغ توقعاته عنان السماء ولا يجد مقابل لتلك التوقعات فتهوي به .

لكني حقًا على الرغم من صغر حجم الكتاب - الذي تمنيت لو كان له جزء آخر أو طال قليلًا - إستمتعت به أيما استمتاع .
تمثل القصص قيمة من القيم العميقة التي تجول بخاطرنا كبشر , لم يقحم فيه قيم معينه بشكل متعمد و فج لا فأعتقد أنها ستناسب كثيرين لانها تخاطب الإنسان بشكل اساسي , و في نفس الوقت لا تجنح للموضات الحديثة من صدم القارئ في البديهيات الاساسية ...
أحترمت فيه عدم اللجوء لإقحام التوابل الأدبية الأصطناعية الضارة بالصحة و التي كثر إستخدامها مؤخرًا ( مثل سب الذات الإلهي أو الفحش في الألفاظ ذات إيحائات معينة ) و لكنه لجأ للتحابيش الطبيعية المتعارف عليها بحبكة فنيه راقية جدًا , و أعتقد أن البراعة الحقيقية تكمن في ذلك .

الكتاب يكسر قاعدة - الفن بالكيلو - فالمسلسلات اصبحت عدة اجزاء و الكتب كلما كانت اكتر كلما كانت افضل !!! الكيف دون الكم هو المطلوب .

لن أتحدث عن القصص نفسها - ربما تحدثت عنها لاحقًا - كي لا احرق اي متعة في القراءة .

أعيب فقط عل تلك الطبعه عدم وجود فهرس بأسماء القصص و صفحاتها . و لكن المادة الادبية نفسها جميلة جدًا .


خلاصة القول : أنصح به حقًا , لابد من قراءته !!!

Jumana Ghanem

من أعظم و أجلّ و أجمل الأعمال الأدبية التي قرأتها، أستاذي العظيم خالد عودة الله سيقدم الكثير من المعروف للأمة المتهالكة لو أنّ كلّ كتابها وشعرائها و عمالها ومدرسيها و طلابها و صناعها وكل أفرادها جعلوا أعمالهم ونتاجهم يتمحور حول مرارة الهزيمة وعظم المقاومة، من يعرف الاستاذ خالد يدرك أنه يقرأه ويراه في كل الجمل والاقتباسات، وعلى لسان أبطاله، لا أدعّي معرفتي الكبيرة به لكنّي أعرف يقيناً أنه وضع أسمى همومه فيه " الحزن الطافح من الهزيمة والتوق الشديد للفعل المقاوم" كتاب ممتع وذكيّ جدا.. تمنيت من قلبي أن لا تنتهي الحكايات! الجميل ادراك الأستاذ خالد أنّ الحكاية ترسخ في رأس الإنسان، وأبطالها يستقرون فيصبحون مع الزمن عامل ضغط ومعيار قياس و تصبح الحكاية مُرشدا ومرجعا ودليلا.

أنس خالد

تلك المجموعة الباهرة ..
اصطلح المؤلف على تسميتها بـ"نظرية اللعبة" .. توقعتها -كما توقعها الكثيرون- عن ما يُسمى بـ(الجيم.ثيوري)، فتعجّبت من إرسال المؤلف لهذه المجموعة القصصية لنا، وهي بعيدة كل البُعد عن خطّ النشر المعروف للمركز .. بدأت بتصفُّحِها بهدف إيجاد ما يُبرر رفضنا لها .. حتى لا يكون رفضنا لها جافاً بعيدًا عن المنطق
منذ الصفحة الأولى .. وبدأت التلاطمات تهبط على رأسي .. ومع كل صفحة كانت صفعة جديدة وأقوى من سابقاتها .. حيث أنها كانت تتحدث عن (أدب المقاومة) .. وافقت فوراً على نشرها .. بل كنت خلال معرض القاهرة الدولي للكتاب (يناير 2014م) أقدمها كهديَّة لبعض القُرَّاء بهدف أهمية نشر ما بين دفّتي الكتاب
ذلك الأدب الهادف .. النظيف .. الحقيقي .. حيث لا مشاهد جنسيّة لجذب فئة معينة من الشباب .. وحيث لا تزوير تاريخي باسم القومية الكاذبة .. بل هو الإيمان بالفكرة .. بالقضية .. بحقّ الحياة والأرض والدين .. والأمل
وددت لو اقتبست منها .. لكنها كلها تحتاج إلى الاقتباس .. اجتهدت في الاكتفاء بما يُعبّر عن فكرة رئيسة داخل تلك المجموعة، فكانت تلك الحروف أكثرها تعبيرًا:
ـ"عندما تختلي بعدوك، ولا تتملكك رغبة جامحة يصعب مقاومتها بالإطباق على عنقه، سينتهي بك الأمر مطبقًا على برازه المُتَكَلِّس !" ـــ
..
شكرًا للمؤلف .. خالد عُودة الله


لقراءة بقية المراجعات من هنا

أتمنى لكم قراءة ممتعة و مفيدة


حوار حول “نظرية اللعبة”؛ عودة الله: أنسنة العدو شرط لمقاومته
في أول تعليق
رد مع اقتباس
  #2  
قديم April 5, 2017, 11:53 PM
 
Thumbs Up رد: [جديد] تحميل نظرية اللعبة - خالد عودة الله - قصص- نسخة أصلية بجودة عالية pdf

حوار حول “نظرية اللعبة”؛ عودة الله: أنسنة العدو شرط لمقاومته

لا أرى مشكلة في أنسنة العدو، وعدائيتنا له تتنشط وتأخذ أبعادًا أكثر جذرية بأنسنته؛ إن أنسنته شرط لازم لمقاومته وتفكيكه، إذ تمكنني الأنسنة من معرفة نقاط ضعفه وقوته واستثمارها في فعل المقاومة
يناير 11, 2014

|حاوره: طارق خميس|

صدرت مؤخرًا المجموعة القصصية “نظريّة اللّعبة” عن دار رئبيال في القدس، وهي العمل الأدبي الأول للباحث في العلوم الاجتماعية وفلسفتها أ. خالد عودة الله؛ حاول عودة الله في عمله الأدبي اقتراح مضامين جديدة فيما يتعلق بقيم البطولة ومواجهة اللحظة، وكان العمل انحيازًا واضحًا للفعل المادي، مقدّمًا إياه على نقاشات الذهن المجردة، فيما حافظ على شكل كنفاني في بناء القصة. حول هذا العمل القصصي واقتراحاته ضمن السياق الفلسطيني، دار الحوار مع عودة الله:

- نعرف أنك باحث في العلوم الاجتماعية وفلسفتها، لماذا ذهبتم للأدب تحديدًا “القصة القصيرة”؛ هل للأدب قدرة على قول شيء لا يستطيع الفكر قوله؟

لقد سرقت الأكاديميا الاستعمارية منا لغتنا وقدرتنا على التواصل مع الناس، بدت لي الكتابة الأدبية أحد الحلول لهذه الإشكالية، هناك مقولة وتحتاج للغة، وهذه اللغة كانت القصة القصيرة.
- نلاحظ أن خيطًا خفيًّا يسكن جميع القصص الموجودة في مجموعة “نظريّة اللّعبة”، وهو فكرة التحول، لدينا تحولات المناضل في قصة “صديد”، وd.c.o”“، و”رائحة الديتول”؛ هل يمكننا القول إن المجموعة هي رصد للتحولات التي يعيشها الفلسطيني؟

لم يكن موضوع التحول هاجسَ العمل، إنما ما كان يشغله أساسًا هو مسألة “الاختيار”، إن التحول دائمًا ما يُرْبَطُ بالظروف الزمانية والسياسية والتيه العام، لكن فيما يتعلق بالاختيار، فإنه يبقى قرارًا فرديًّا. ما هو خياري وموقفي في لحظة تاريخية معينة هو قرار شخصي بامتياز، والمصيبة هو تمادينا في خياراتنا المتواطئة بما يتجاوز بدرجات عقلنة الانكسار ومطالب المستعمِر ذاته

- ربما هي محاولة لإعادة الاعتبار لمقولة البطولة، بعد انشغال الأدب الفلسطيني حديثًا بالروايات الصغرى والاحتفاء بالبطولة العادية أو اللا بطولة بصيغة أدق؟
البطولة تُخان، في كل لحظة تنشأ فرصة كي تعاش البطولة إلى مداها، وهذا قرار شخصي، يحدث أو لا يحدث، يستجاب للحظة البطولة أو تُخان، هذا يرد مسألة البطولة لبعد أكثر كثافة وجدية يتعلق بالبعد الوجودي للإنسان. إن جزءًا من الإشكالية الأساسية والذي تقترح المجموعة حلًّا له، هو الإزاحة التي جرت لمفهوم الثورة والتمرد من كونها مسألة وجودية مرتبطة بالفرد وموقعه في هذا الوجود، وسحبها لبلاغات سياسية مفرغة المضمون؛ ولذلك يمكننا القول إن نقصان النسبة الضرورية من البطولة هو ما يجعل عملية التحول ممكنة بسلاسة، بل تصبح حتمية الحدوث. لقد عملت المشاريع السياسية على الاستفادة من البطل وتحويله لنموذج كي يخدم استمرارية شرعيتها، وفرضها للهيمنة، لكنني أتحدث هنا عن مستوى آخر للبطولة، وهو المرتبط بالوجود الإنساني والقدرة على التمرد.

- قد يكون مما دفع الإنتاج الأدبي الفلسطيني حديثًا لهذه المقاربات، هو أن ثمة احتفاء عالمي بهذه الموضوعات من الأدب، إضافة إلى أن الذائقة العامة باتت تميل لأدب قد أنجز فك ارتباطه مع المقولات السياسية المباشرة؟

لا أعتقد أن العالمية فكرة مجردة، بل هي أساسًا نتاج علاقات تتكون من المعارف، وأصحاب القرار، ودور النشر، وصنعة الثقافة وتقنيات الاستقبال، كلها محكومة بهذا الشكل من العلاقات؛ ولذلك فإن تعريف ما هو عالمي عملية ليست بريئة، ولا تحدث بشكل انسيابي، فلو أردنا تعريف ما هو عالمي بكونه يحمل قضايا الإنسان بما هو إنسان، فإن الأمر برمته سيختلف، وقتها ستجد البطولة -بمعناها العام، والسياسة، بما تحمل من مقولات أيديولوجية – مكانًا لها في ما هو عالمي.
ويمكنني القول إن النزوع نحو البطولات الجزئية ليس تعبيرًا عن خيار أدبي حر بقدر ما هو انعكاس للانكسار، ولا علاقة للذائقة العامة بكل هذا؛ جزء منه نزوع الأديب نحو اللحاق بـ “التقليعات” الأدبية، وهو بذلك لا يدخل بحوار مع الناس، هو يدخل بحوار مع النخبة الثقافية فقط. لننظر حولنا، ما زالت البطولة تحدث، لكن الأدب يغض الطرف عنها، يخونها بلغة أخرى.


- يبدو أن العمل “نظريّة اللّعبة” منحاز للنظرية الماركسية، وعلى وجه الدقة نظرية لوكاش حول وظيفة العمل الأدبي والدور الذي يؤديه داخل المجتمع، وهي مهمة أوكلت للأدب في السياق الفلسطيني في بداياته، وواجهت انتقادات حديثًا، كون ما هو سياسي طغى على ما هو جمالي؟

لا علاقة للعمل بالتزام أي نظرية أدبية ما، هذا يعود لاتساق الكاتب ورؤيته في الحياة، وأعتقد أنه لا معنى للأدب دون دوره الاجتماعي النبيل؛ إن فصل ما هو جمالي عما هو جماعي يعتبر قرارًا إشكاليًّا وبحاجة لفحص. لقد أُعيد النظر في الأدب بوصفه شكلًا، واعتبار الجمالية جمالية الشكل، لكن المضمون أيضًا يحمل جمالية ما، انظر مثلًا لجمالية الموقف، وهي جمالية مكتفية بذاتها، يمكنك في لحظة انفعال أولى أن تلمس كمية الجمالية الموجودة بالتقاء الإنسان أمام لحظة خَطِرَة مقدمًا البطولة على الفرار.
ويمكننا أيضًا النظر للجمال بوصفه إعادة لفتح الأفق، وتوسيعًا لمجالات الرؤيا، هذه الإمكانات الأخرى للأفق والتاريخ هي في صلبها جمالية.

- لكن هذا قد يوقع الأدب في المباشرة، وهو ما يحاول الفرار منه ليمايز نفسه على الأقل عن حقول الخطابة والوعظ؟

المباشرة كانت في مجموعتي القصصية مقصودة لذاتها، وهذا متسق مع المشروع نفسه، الذي يمنح اعتبارًا لواحدة من مهمات الأدب، ألا وهي التربية، سواء صرح الأديب أم لم يصرح، فهو يقوم ببث قيم تربوية من خلال عمله، السؤال هنا فقط عن الطريقة.
لقد كان هدف المباشرة الوصول لتأثير أكبر، وأنا أعبر عن ذلك بكل شفافية ودون مواربة وتمويه، إذ أن مقولة النص المكتوب مقولة غير حقيقة بحكم أن النص مشدود دائمًا إلى أفق تأويلي يخضع لموازين القوى الاجتماعية، ما يعني أن التـأويل لا يمكن أن يكون حرًّا بالمطلق، ولذلك ضمنت النص مرتكزات تأويلية، تساهم في تشكيل الأفق التأويلي.

- في قصة “نظريّة اللّعبة”، وهي القصة التي حملت المجموعة اسمها، نحن أمام شخصية أعادت النظر بكل أسئلة الهزيمة وقررت الفناء الفردي خيارًا وحيدًا وحقيقيًّا في ظل هذه المواجهة المركبة؛ هل القصة أمام اقتراح يفكك إجابات الهزيمة التي ردتها للثقافي، وتقترح إعلاء الاستشهاد باعتباره قيمةً بديلةً؟


لقد حملت القصة إيقاعًا سريعًا لتنسجم مع الفكرة التي تحاول مقاربتها، وهي تنتقد رد تفسير الأشياء للوعي، ولذلك فإن ما يفنى هو الوعي وليس الذات. وتبرز الممارسة المادية الفعلية باعتبارها موقعًا حقيقيًّا لإنتاج الحقيقة، وبذلك تبدو الحقيقة مرتبطة بالممارسة، والمغامرة وفق ذلك شرط أساسي، وهي ليست مغامرة ذهنية فقط، بل جسدية أيضًا.

-هل تحاول قصة “عائد إلى يافا” إقامة تعارض مع “عائد إلى حيفا”، حيث العودة كانت زيارة خاطفة، لتجري حوارًا حول الهزيمة والهوية، فيما العودة التي تقترحونها عودة خلاقة مفتوحة على الفعل المقاوم؟

روحية القصة لا تطمح لإقامة تعارض مع غسان كنفاني، هي تحاول أكثر كشف الخديعة الثاوية في كيفية تصوير العودة واستدخالها في ثقافة الأمر الواقع، وقصرها على المستوى البلاغي والخطابي المبثوث في الاحتفالات والمهرجانات، وهذا وجه آخر لنفي العودة ذاتها. تحاول القصة نقض أيديولوجيا الأمر الواقع والانسداد من خلال حقيقة “المهاجر الإفريقي” التي تشق دفيئتنا البلاغية نحو التجريب وخوض المغامرة. هشاشة الكيان الصهيوني، بكل بساطة، لا يمكن الوعي بها إلا في لحظة التماس معها… وهناك إمكانيات لتحقيق العودة ماديًّا لم تجرب بسبب أيديولوجيا وجماليات الهزيمة في الثقافة الفلسطينية، التي يمكن اعتبارها الخط الدفاعي الأول للمشروع الاستعماري الصهيوني.

- هذا يقودنا إلى قصة “خمسة سنتمرات مربعة من التيتنيوم”، حيث الجندي الذي يحمل داخله أمراضه ومخاوفه التي فجرتها صرخة عجوز على الحاجز، وكأن الفعل الصغير كشف عن تراكمات رثة مغلفة بالقوة؛ هل نلمح هنا محاولة لأنسنة العدو؟



لقد كانت محاولة للتحرر من علم نفس الضحية المطبق على أنفاسنا، ورؤية العدو خارج ساديته التي تحيل أيضًا إلى موقع الضحية. للإزاحة هنا نحو رؤية العدو “مفعولاً به” يتلوى “في جحيم” التفاعل المتسلسل “للفعل المقاوم” تأثيرٌ فعال، وهي تأثيرات لا يجري تفحصها والتعرض لنفحاتها – على الرغم من صغرها – إلا أن مفعولها يؤثر على نظام بأكمله، من صرخة على الحاجز إلى الصاروخ.
لا أرى مشكلة في أنسنة العدو، وعدائيتنا له تتنشط وتأخذ أبعادًا أكثر جذرية بأنسنته؛ إن أنسنته شرط لازم لمقاومته وتفكيكه، إذ تمكنني الأنسنة من معرفة نقاط ضعفه وقوته واستثمارها في فعل المقاومة. في حالتنا فُرِضَ تأطير للأنسنة، وفُرِضَ معنى أحادي عليها من الخطاب الثقافي المرتبط عضويًّا بمشروع فرض التصالح مع العدو، إذ أصبحت الأنسنة تفضي إلى التواطؤ مع المستعمِر.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحميل كتاب ثقافة تويتر ، عبد الله الغذامي ، نسخة إلكترونية أصلية ، مجلة الابتسامة ، pdf علامة تعجب كتب فكرية وفلسفية 1 May 28, 2016 08:32 PM
نسخة من القرآن الكريم بجودة عالية افاتارو كتب اسلاميه 9 September 7, 2011 03:27 AM


الساعة الآن 04:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر