فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم February 28, 2017, 12:47 AM
 
Wink رواية الاعمى والحب - أن جيبكوفسكى - روايات عبير الجديدة المركز الدولى (كتابة/كاملة

اقدم لكم رواية
الاعمى والحب - أن جيبكوفسكى - روايات عبير الجديدة المركز الدولى


اتمنى ان تنال اعجابكم

الملخص




** كانت شارلوت هولدن تعرف انها ترغب فى قضاء مزيد من الوقت مع بيرت مارلنغ . ملك اسطول ناقلات النفط والثرى المشهور بالرغم من عماه مضايقته لها بمزاحه الذى يصل احيانا الى ، القسوة . لدرجة انها تحس بالسعادة لعماه ، لكى لا يرى تاثير الالم الذى يسببه ذلك المزاح على وجهه ؟
** اما فرانك لاين مرافقه ، فقد كان على عكسه تماما معها مهذب ، لطيف ، مهتم بها واحبته بنفس القوة منذ بداية صداقتهما وهى تعلم انها قادرة على الاعتماد عليه .
** فهل يتغير كل هذا لو انه احس ان هناك امل باستعادة بصره ؟ الن يتحول اهتمامه الى ما كانت عليه حياته قبل ان يفقد البصر ؟

__________________
محن الحياة تنضج الإنسان علي نار الألم.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم February 28, 2017, 12:48 AM
 
رد: رواية الاعمى والحب - أن جيبكوفسكى - روايات عبير الجديدة المركز الدولى (كتابة/كاملة

( الفصل الاول )
تطلعت شارلوت عبر المياه الزرقاء الصافية للخليج ، باتجاه المرتفعات المشرقة لتلال جزيرة كاستاريوس . انها ليست جزيرة بالمعنى الكامل ... فهى متصلة باليابسة بواسطة ممر طبيعى رفيع ...
فيلا ضخمة بيضاء اللون مبنية على قمة الصخرة والتضاريس الملتوية تحتها بالكاد تتمكن من حمل الاشجار والحدائق فى مكانها مقابل التراس . هذا المنظر آسر اهتمام شارلوت منذ لحظة وقع نظرها عليه ... ووصول ساكنين جدد زادها اهتماما
انه نفس ذلك الاهتمام ، او الفضول كما يسميه عمها لوك ، الذى دفعها لعرض اراحة الصياد اليكسندرو من مهمة ايصال الاغراض ... ففى هذا الوقت كانت زوجته ايزابيلا فى احدى نوبات مزاجها الغاضب وعلى الكسندرو الاسراع ، وهو كاره تركها وايصال طلبية السمك لسكان الصخرة الجدد ... وهكذا عرضت شارلوت متهورة ان تذهب عوضا عنه ، وكانت قد قامت بهذا مرتين من قبل ولو ليس للسبب نفسه
كان للفيلا جو من الوحدة ... لكن بوجود ثلاثة اشخاص فقط يعيشون فى مكان بهذا الجحيم ، ولكن على كل حال ، احست شارلوت بالحسد للمناظر التى توفرها لهما التراس الرائع المحاط بالجدران والكثير الظلال لساكنى المكان
ومع ذلك فتالمت واهم عضو من السكان لم يكن فى وضع يمكنه من الاعجاب بتلك المناظر ... فهو اعمى . حتى الان لم تلتق به ، ولكنها كثيرا ما قرات عن بيرت مارلنغ وحادثته فى الصحف ، والتى لا تزال فى حوزة عمها ... ولم تكن تعرف هوية هذا الساكن الجديد الى ان ذهبت الى هناك لاول مرة ... وفوجئت لاكتشافها ان الساكنان الاخران من المواطنين المحليين ... ومعرفة شئ من تاريخ بيرت مارلنغ من الصحف والمجلات ، جعل شارلوت تكتشف ان تعاطفها معه يحيط به التحفظ ... فهو بالطبع رجل لامع فى مجاله والجميع يعرف انه ملك من ملوك المال وخاصة اصحاب اساطيل ناقلات النفط ، هم نوع من البشر . ومما قراته عنه لم تكن واثقة انه يعجبها كثيرا . فهو مغرور ، انانى ، هذا اذا صدق ما كتب عن تاريخ حياته
كان قد حطم سيارته وهو يقود بسرعة جنونية على ساحل كان خلال رجوعه من حضور الاحتفالات السنوية للسينما ، منذ ثلاثة اشهر ... ونتج عن هذا الحادث اضافة لاصاباته الجسدية الفادحة خسارة نظره ، مع ان الامل كبير فى ان يكون هذا الامر مؤقت . وفى جميع المقالات التى نشرت عنه كان يقال عنه انه متهور شجاع وجذاب للنساء . وهذا نوع من الرجال تنظر اليه شارلوت نظرة تحفظ
استاجر سكنه فى الفيلا فوق الصخرة منذ اقل من شهر ، مع مدبرة منزل يونانية ، ورفيق له اميركى اسمه فرانك لاين ، وهو من استقبل شارلوت بترحاب وقد سره ان يلتقى بمن يستطيع التحدث اليه بلغته الام ، وهى بدورها وجدته رجلا لطيفا ودودا ... مخلص جدا لمخدومه المتقلب المزاج ، دون ان يكون جاهلا لعيوبه
قال لها شارحا منذ لحظة التقيا انه ميكانيكى سيارات مارلنغ ، ولكنه منذ الحادثة اصبح الرفيق والمشرف العام على شؤونه الخاصة ... وصلة وصل بين مخدومه والعالم الخارجى . وادركت شارلوت ان الكسندر الصياد كان ينظر اليها بترحيب ...
فابتسمت ، واعادت النظر الى الاسماك والكركندان الموجودان فى اسفل المركب . وسمعت الكسندر وهو يبدى شكره لها : اوه ... ميل كراتزى الف شكر سنيوريتا !
-ليس لدى مانع ... فى الواقعه اشعر بالسعادة لذهابى الى هناك
-آه ... سى ال سنيور انه رجل جذاب ... سى ؟
واعتقدت شارلوت انه يشير الى بيرت مارلنغ ، مع انها من الصور التى كانت فى الصحف بالكاد تستطيع وصفه الجذاب ،
ولكنها مع ذلك لن تسمح لالكسندرو ان يستنتج افكارا كهذه فقطبت : لا استطيع القول اننى لاحظت ان هناك من هو جذاب هناك الكسندرو واذا اردتنى ايصال هذه الاسماك لك فالافضل ان تعطينى اياها وسابلغ عمى الى اين انا ذاهبة
-حاضر سنيوريتا !
والتقط الاسماك والكركند ، مربوطان الى بعضهما ... واعطاها اياها . فدخلت المتجر فرفع عمها راسه بابتسامة
لوك هولدن لم يكن فى سن يزيد عن الاربعين ، رجل جميل حسب كل المقاييس ، وشارلوت مولعة بعمها الوسيم ، وبما انه القريب الوحيد الذى لها فقد كانت تشكر السماء على اتفاقهما معا هكذا . ولم تتردد مطلقا فى المجئ معه للسكن هنا فى هذه القرية اليونانية الصغيرة على شاطئ المتوسط بعدما ماتت امها منذ ثلاث سنوات
كان رساما بارعا ، اسس لنفسه عملا ناجحا فى هذه القرية الصغيرة خلال الصيف كان يبيع لوحاته الى السياح . ولكنه كان يرسل اكثر اعماله الى معارض اكبر فى اثينا ، حيث يحصل على اسعار جيدة لها . وكانت شارلوت تساعده فى اجزاء ، وكذلك تعمل فى محل المعرض عند الضرورة
وكان لشارلوت جمال الشكل العائلى كذلك ، بنفس الشعر البنى المحمر لعمها ، ولكن بعينين لوزيتين تحيط بهما رموش بنية كثيفة . لها جسد جميل صغير ، يظهر فى اجمل حالاته فى ثوبها الازرق القطنى الذى ترتديه الان . ذراعاها وساقاها لوحتهم الشمس ليصبحوا بلون بنى ، وفى الاجمال كانت متعة للنظر حتى ان الشباب المحليين كانوا يبدون الاعجاب بها بشكل ظاهر
وسالها : هل هذه الاسماك لنا ؟
-لا ... ساخذها الى فيلا الصخرة عوضا عن الكسندرو
-مرة اخرى ؟ ... وهل اعتبر اننا امام ازمة اخرى مع زوجته ايزابيلا ؟
-اخشى ان يكون هذا صحيح ، ولكنه لن يدوم ... ستعود الى العمل ، كما تفعل دائما
-ومع ذلك شارلى لست ارى سببا لتوليك عمل الكسندرو
-لست مضطرة . ولكننى لا امانع فى الذهاب الى الصخرة ابدا ... بل الواقع ان مناظرها تاسرنى
-هل انت واثقة انها ليست فكرة مقابلة بيرت مارلنغ هى التى تاسرك ؟
-لم اشاهده حتى الان . وليس هناك سبب يدفعنى للاعتقداد اننى ساراه . انه يخبئ نفسه عن العالم ... ولكننى معجبة بفرانك لاين ... احس بالاسف عليه ... وانا واثقة انه يتشوق لوطنه ، ولا اظن ان مخدومه رفيق جيد له . مع ان فرانك لا يتذمر
-لا يدهشنى هذا . فيعد ظلام العمى الذى وجد نفسه فيه بعد نوع الحياة التى كان يحياها امر مزعج جدا . حتى لشخصية قاسية مثل مارلنغ . ولكن لنامل ان يتمكن فرانك خاصتك من مواساته
-انه ليس خاصتى لوك ... لدى ما يكفينى من مشاكل لاقناع الكسندرو ان اسباب ذهابى الى فيلا الصخرة هى محض حب الجمال . فالمنظر من على قمة الصخرة فوق تلك الشرفات المتدرجة ، امر لا يصدق
-هذا امر اكيد ... ولكنك لا يمكن ان تذهبى لاجل المنظر فقط حبيبتى !
-ربما لا ... ولكن اذا كان على ايصال اسماكهم فيجب ان اذهب الان
****
__________________
محن الحياة تنضج الإنسان علي نار الألم.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم February 28, 2017, 12:49 AM
 
رد: رواية الاعمى والحب - أن جيبكوفسكى - روايات عبير الجديدة المركز الدولى (كتابة/كاملة

( الفصل الثانى )
ولم يكن عليها التجديف كما يفعل الكسندرو ... بل عليها ان تدبر امرها لادارة محرك القارب الذى يعمل حسب مزاجه . ولحسن الحظ دار المحرك اليوم من اول لمسة ، وهذا فضله يعود الى التصليح الذى قام به فرانك ، وانطلقت تقطع الخليج بسرعة معقولة
وبعد وقت قصير القت فيلا الصخرة ظلها فوق القارب ، وبدت لها الدرجات التى تقارب المئة ، محبطة تحت اشعة الشمس الحارة . ولكن فى تسلقها ستكون نصف الطريق فى الظل ، وما ان تصل الى فوق حتى تنسى تعبها
ربطت القارب بامان وبدات تصعد الدرجات حاملة سلة السمك والكركند ... الفيلا بناء جميل ممتد ، ولطالما اعجبت بحجمها الكبير عندما تقترب منها . والصخرة كانت اكبر مساحة بكثير مما تبدو عن بعد . والفيلا تقع على قمتها تماما ، يحيط بها شرفات صخرية متدرجة تظللها الاشجار
دخلت شارلوت عبر مدخل مقنطر يقود الى المطابخ ، ولم تلتق باحد الى ان شاهدت تينا الطباخة ومدبرة المنزل اليونانية ، فنادتها : نهارك سعيد تينا !
-اهلا انستى
وبدا السرور على وجه تينا وهى تلقى نظرة على السلة
-آه ... الكركند والسمك ... عظيم ! ... الف شكر يا انسة ... السيد فرانك قادم
وصول فرانك منعها من تصحيح معلومات تينا فابتسمت له وظهر سرورها لرؤيته بوضوح
-مرحبا فرانك
-رائع ان اراك ثانية شارلوت ... هل لديك الوقت للجلوس ؟
-ليس لوقت طويل . فقد وعدت عمى ان لا اتاخر . فانا طباخته وغسالته ثانية ... لقد تملكت نوبة الغضب ايزابيلا ثانية !
-آوه ... تلك المرأة ! من حسن حظنا ان تينا ليست بهذه الاخلاق والا لكانت حالنا اسوا من حالك ... فانا لا اعرف الطبخ مطلقا
-آوه ... ولكن تينا ليس لديها دوافع ايزابيلا ، فهى لا زوج لها ولا خمس اولاد ... انها ارملة ... اليست كذلك ؟
-اجل انها كذلك
-على كل الاحوال لا مكان لتينا تهرب اليه ولن تستطيع الهرب كما تفعل ايزابيلا ... انظر على الاسراع يا فرانك ... يجب ان احضر العشاء لعمى ولى ، ولقد تاخرت اصلا فى المجئ الى هنا
-ولكنها زيارة قصيرة ... ولم يكن امامنا الوقت الكافى للحديث
-اعلم .. وانا اسفة ... ساحاول المجئ ثانية ... اذا رغبت فى هذا
وغطت اصابعه الخشنة من العمل اصابعها ، وبدت عيناه البنيتان عميقتان وجادتان وقال لها : تعرفين جيدا اننى ارغب كثيرا فى ان تعودى ... هذا اذا كان لديك الوقت والصبر كى تستمعى الى حديثى عن البلاد وعن الايام الخوالى
-آوه ... فرانك انت تعلم اننى احب المجئ الى هنا ! ساعود
وسار معها حتى السلم . كارها لان يتركها تذهب ، وما ان اصبحا فى نصف الطريق حتى تذكرت السلة ... فقال : ساحضرها لك
ووقفت وحدها لحظات ثم نظرت الى الاسفل نحو البحر اللامع باشعة الشمس ... واخذت تهمهم لنفسها ظانة انها لوحدها لا احد يراقبها . لذلك كان ذهولها كبيرا عندما سمعت من يتحدث من الشرفة خلفها فاستدارت بسرعة
كان هناك رجل يجلس فوق كرسى نوم طويل فى الشمس . ولم تجد شارلوت صعوبة فى التعرف الى بيرت مارلنغ . راسه كان مدارا نحوها . وبالرغم من معرفتها انه لا يراها ، احست بقلبها يقفز من الاثارة وادركت مجفلة ما كانت تعنيه مقالات الصحف والمجلات عن تاثيره على النساء ... وسمعته يسال ثانية : من هناك ؟
فعضت على شفتها ، وامسكت انفاسها ، متساءلة ما يمكن لها ان تفعل . وصاح امرا بحدة : تكلم ! هل فقدت لسانك ! اللعنة !
وشاهدت فرانك يقترب منها ، فنظرت اليه متوسلة دون ان تتكلم ، بينما قطب الرجل الجالس ، وقد تملكه الشك ... وصاح بخشونة : اعرف تماما ان هناك شخص ما هنا ! فتكلم ... لاجل الله ! ماذا تحاول ان تفعل ؟
واخذ يدير راسه محاولا الاصغاء لاى صوت يكشف عنها ولكنها وقفت جامدة صامتة فصاح : فرانك ! فرانك ... تعال الى هنا !
ووصل فرانك لينظر الى شارلوت معتذرا ويقترب من مخدومه وقال له بهدوء : لا باس عليك يا سيدى ... لا حاجة لك للاضطراب والقلق
-لست مضطربا ... اللعنة عليك ! اعرف ان هناك شخص ما واريد ان اعرف من هو !
-انه ... انه شارلى
وبدت الدهشة على شارلوت لاستخدامه ذلك الاسم لها . ثم بدا لها ان تعمده املا فى اعطاء مخدومه الانطباع بانها صبى جاء يوصل السمك . ثم سمعته يضيف : شارلى يحضر لنا السمك بيرت ...
-وهل هو اصم ؟
ومد يده الى الامام وصاح امرا : تعال الى هنا يا صبى !
فترددت شارلوت وهى تنظر الى فرانك ... ولم يكن لديها خيار سوى ان تفعل ما امرت به ... فتقدمت ، ووقفت عند اسفل الكرسى الطويل
ورفع مارلنغ راسه ، وقد احس بوجودها ، ولكنه لم يقل شيئا للحظات ، وراقبت شارلوت سلسلة من الانفعالات تعبر فوق قسمات وجهه
ثم سال : اى نوع من صبيان الصيادين يضع مثل هذا العطر ؟ لا استطيع اشتمام السمك ... ايها الاثم العجوز ... انه عطر نسائى ! والان ماذا تحاول ان تفعل بحق الشيطان ؟
فانكر فرانك وهو ينظر الى شارلوت خائفا من ان تنفعل لما تشير اليه كلماته : لقد قلت لك ... شارلى ياتينا بالسمك
-شارلى ؟ تعال الى هنا . شارلى ... مهما كان اسمك ، انا مقتنع انك لست صبيا !
وتقدمت نحو الكرسى لتقف بقربه ، ليس هناك من خيار اخر . ولكنها لم تحاول الامساك بيده الممدودة لها . قلبها كان يقفز بجنون على ضلوعها ، وهى تنظر الى وجهه تحت شعره الاشقر
وتحركت يده الطويلة بعجز من حوله للحظة قبل ان يجدها . ثم لف اصابعه القوية حول معصمها ، وشدها اليه على الكرسى الى جانبه
-همم !
وقبل ان تستعيد انفاسها وضع الكاس من يده وامسك بيديها ، بينما اخذ يشم باعجاب العطر الفاخر الذى تضعه : انه عطر جوى ! وبما انك مترددة فى كشف هويتك . سافعل هذا على طريقتى !
__________________
محن الحياة تنضج الإنسان علي نار الألم.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرجل الغريب- هازل فيشر - روايات عبير الجديدة - كاملة(مكتوبة) هلا 78 سلاسل روائية ( عبير- أحلام- زهور ) 20 February 26, 2017 12:12 AM
تحميل روايات عبير القديمة-روايات عبير للتحميل-تحميل روايات عبير ألاء ياقوت كتب الادب العربي و الغربي 3 March 2, 2013 08:47 AM
رواية أسيرة الماضي من مجموعة روايات عبير من فضلكم brave_love أرشيف طلبات الكتب 5 May 19, 2012 09:10 PM
اريد روايات قلوب عبير شهاب 1000 أرشيف طلبات الكتب 0 January 25, 2012 10:40 PM
تحميل رواية السجينة كاملة 2011 , روايات 2011 ألاء ياقوت كتب الادب العربي و الغربي 0 November 2, 2010 01:57 AM


الساعة الآن 05:34 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر