فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم February 26, 2017, 12:16 AM
 
Love الن تسامحيني ابدا - كارول مورتيمير ( عبير ) "مكتوبة"

  • بسم الله الرحمن الرحيم










  • رواية رائعة لكارول مورتيمور
  • الن تسامحيني ابدا






  • الملخص

  • يا الهي* يا له من رجل ساحر! لارا تريده* مع أنة لا يستطيع أي رجل أن يقاومها.
    لكن جوردان سنكلار يعتبرها فتاة طائشة مدللة* وهو يقول لها ذلك دائما.
    إذا لماذا هذا التغيير المفاجئ ؟ لقد بدا يدعوها للخروج و...حتى أنة طلبها للزواج ورغم فرحها الكبير ألا إنها لاحظت تهديدا واضحا في تلك النظرات الزرقاء* نظرات الرجل الذي تحبه...
رد مع اقتباس
  #2  
قديم February 26, 2017, 12:19 AM
 
رد: الن تسامحيني ابدا - كارول مورتيمير ( عبير ) "مكتوبة"

الفصل الأول
*********
من هذا الرجل، يا أبي ؟ .
أي رجل لارا ؟.
يا لهذه اللهجة الخشنة! يلزم وقت طويل كي يعتاد والدها على خسارته إمام ابنته. وكانت لارا تلعب دائما الجولف مع والدها* ولكن هذه المرة الأولي التي تربح فيها. ومع ذلك لم تكن فخورة جدا. وكانت تشير إلى نقطة خلفها.
ذلك الذي يقف في بار النادي مع جاري ريدجواي.
أجابت دون أن تلتف . لكن والدها التفت كي يرى ذلك الرجل.
أنة شاب جميل . لكن وجهة يبدو مألوفا لدي* ومع ذلك لا استطيع تذكر أسمة عقدت لارا حاجبيها.
لارا! هل ستبدئين من جديد؟ تذكري الفضيحة التي لا تزال تلوثنا حتى ألان! لم تجرؤ الفتاة على الرد. ريكس ماينارد! يا لهذه الاهانة! بينما أغمى عليها إمامة* كان يقدر قيمة المجوهرات التي يستعد لسرقتها منها.
وكان ريكس يبدو لطيفا جدا عندما التقيا في تلك السهرة. فلماذا كانت لارا سخيفة جدا عندما أمسكتة الشرطة بنفس الوقت الذي كان يستعد فيه لسرقة مجوهراتها؟ يالة من درس! والخادمة المزيفة التي لم تكن سوى زوجة ريكس! ولقد كتبت الصحف كثيرا عن هدا خلال أسابيع عدة. واسمها تردد كثيرا على صفحات الصحف.
على الأقل* لا يبدو علية أنة لص اجابتة بفتور.
و الشاب الذي لفت نضرها ألان لا يبدو فقيرا. وملابسة أنيقة بلونها الكحلي و تتناسب مع شعرة الأشقر الذي لم يسبق لها أن رأت رجلا يملك مثل هذا الشعر. وكانت بشرته برونزية وعيونه زرقاء غامقة وأنفة مستقيم وطوله يقرب من 190 سم ! ويبدو أنة في الخامسة والثلاثين من عمرة.
وكانت قد راتة عندما دخلت مع والدها إلى بار النادي قبل ربع ساعة من ألان. لماذا لم يراها؟ ألا تستحق أن تلفت نضرة؟
وكانت لارا رشيقة القامة شعرها اسود طويل يحيط بوجهها الجميل المشرق بعيونها الرمادية. وهي تعرف إنها جذابة فاتنة. ولكنها عندما سلمت على جاري ريدجواي ومرت إمامة تجاهلها المجهول تماما.
ولم تكن معتادة على التفاخر بنفسها. وكانت تلفت نضر الرجال كما تريد ومتى رغبت بذلك. ومند خمسة أعوام لم يجرؤ احد على معاملتها كما فعل هذه المدعي الأحمق.
يجب أن أقول شيئا لجاري. قالت لوالدها باهتمام.
لارا! لا يجب أن تقاطعيهما
ولما لا؟
ثم نضرت إلية بثقة وعبرت الصالة وهي تعلم بأنها محط انضاركل الرجال الموجودين أمام البار* باستثناء طبعا الرجل المجهول صاحب العيون الزرقاء.
وكان جاري يلح عليها مند أشهر طويلة كي تخرج معه. فالقليل من التشجيع ألان كي تتعرف على هده المجهول لن يضرها بشيء.

صباح الخير جاري! أتمنى أن لا أكون قد أزعجتكما.
قالت له بصوت عذب.
هذا حديث خاص. أجابها المجهول بلهجة جافة.
فابتسمت له لارا * لن اتاخر كثيرا. فهز الرجل راسة و التفت نحو جاري وقال له. سأعود بعد خمس دقائق. أريد أن أرى احدهم ألان. ثم نهض وابتعد.
صديقك ليس لطيفا ياجاري! لماذا انسحب المجهول؟
ماذا ستقول لجاري ألان؟
جوردان؟ ولكنها اللطافة منة بعينها! لست ادري ماذا اصابة ألان* ولكني سعيد لأنة تركنا وحدنا. أجابها جاري مبتسما.
جوردان؟
جوردان سنكلار. وهو يعمل في العقارات.
حقا؟ ولاكني لم ارة في النادي من قبل.
لقد دعوته انا. ولكني اعتقد بأنة سيصبح عضوا فيه.
هده مثير حقا! أيعيش في المنطقة أم في لندن؟ نضر إليها جاري مشككا.
هل جئت لرؤيتي كي تحدثيني عن جوردان؟ و انا اعتقدت بأنك جئت من سحري انا!.
ارادت أن تقول له بأنة ليس ساحرا* وبأنة جميل بدون روح* ولاكن والدها على علاقة عمل مع جاري* فغيرت رأيها* كما و انها تعرفت علية عن طريق والدها مع أن جاري له ضعف عمرها. ويحاول دائما أن يتقرب منها بدون علم والدها.
أنة مجرد فضول. هل ربحت؟. وهذا السؤال أعجب جاري لأنة يحب الحديث عن نفسه.
لا* أنة جوردان الذي ربح. قال رغما عنة.
هل أنت متأكد انك تريده أن ينضم إلى النادي؟ سألته ممازحة.
ما رأيك لو نتناول العشاء معا؟ ابتسمت لارا* وكان لديها عذرها.
ليس هذا المساء جاري. والدي لدية ضيوف على العشاء* وسأكون انا المضيفة. مرة أخرى سنتناول العشاء معا. يجب أن اذهب ألان فوالدي ينتظرني.
ثم تركته ونهضت قبل أن تترك له مجالا أخرا.
إذن؟ سألها والدها ساخرا.
أسمة جوردان سنكلار. وهو يعمل في العقارات
لا يبدو عليك انك متأثرة فهزت كتفيها وهي تنضر إلى جوردان وقد عاد لمكانة قرب جاري*ثم غادر الرجلان النادي دون أن ينضر جوردان باتجاهها.
ليس حتى ألان أجابت وهي تنضر إلى جوردان يركب سيارة فراري حمراء.
لارا!.
أبي ؟.
لا تسترسلي في مغامرة لست قادرة على السيطرة عليها.
كان والدها في الخمسين من عمرة. وكان قد تعب كثيرا في تربية ابنته التي اكتشفت في سن المراهقة أن الجنس أكثر تسلية من الألعاب التي تملكها.
لا يبدو أن سنكلار هذا سهلا.
أتعتقد ذلك ؟.
هيا بنا لدينا ضيوف هذا المساء. وكان والدها يدير فندقا. ولاحض إنها إنها شاردة الدهن.
لارا* دعي هذا الرجل بسلام لو سمحت.
أتعتبرني أكلة لحوم الرجال ؟ .
لا يمكن لرجل أن يشعر بالأمان بقربك ! ولكن هذا الرجل بعيد عن متناولك.
لا تتفوة بالحماقات يا أبي ! يوجد فئتان من الرجال بعضهم أحرار والبعض الأخر لا. ولم يخبرني جاري بان جوردان صعبا .
أدرك والدها أنة لن يستطيع أن يزيل هذا الرجل من رأس ابنته. وقرر وهو يقود سيارتة أن يتحرى عن ماضي هدا الرجل* فبعد حادث ريكس و والدها يراقب أصدقاءها عن كثب كي لا تتكرر تلك الاهانة.
ومند عامين و لارا تلعب دور سيدة المنزل وتعرف كل ضيوف والدها. وكانت تضحك من إحدى النكات عندما لفت نضرها ضيف أخر. جوردان سنكلار! وهو برفقة كاثي توماس المطلقة الغنية. وكان يبدو انهما على علاقة حميمة .
يا ألاهي فعندما يقع اختيار كاثي على رجل فهذا يستمر شهور عديدة. فاقتربت منها وهي ترتدي ثوبا ازرقا ضيقا.
كاثي ! كم انا سعيدة برؤيتك. وكانت كاثي تكبرها بخمسة عشر عاما* وهي لا تخفي إعجابها بالرجال الجميلين. وكان زوجها السابق قد ترك لها ميراثا يسمح لها بالعيش برفاهية. ولكن لماذا اختارت جوردان؟
كيف حالك لارا ؟ لا اعتقد بأنك تعرفين جوردان .
وكانت لاتزال تتأبط ذراعه.
أنت مخطئة إجابتها لارا بلطف لقد التقينا انا و جوردان بعد ضهر هذه اليوم* أليس كذلك ؟ ونضرت إلية بابتسامة لا يقاومها أي رجل في نادي الجولف.
حقا ؟ سألها الشاب.
لقد كنت برفقة جاري في النادي. ألحت لارا وبدا علية وكأنة يبحث في ذاكرته .
اة * اذكر أن فتاة صغيرة جاءت وتكلمت مع جاري...اهذة أنت ؟ لا يمكننا أن نقول بأننا التقينا* على كل حال ذاكرتي جيدة* ولقد تركتكما وذهبت للحديث مع احد الأصدقاء

رد مع اقتباس
  #3  
قديم February 26, 2017, 12:21 AM
 
رد: الن تسامحيني ابدا - كارول مورتيمير ( عبير ) "مكتوبة"

الفصل الثاني
***********
أتقصدين جاري ريدجواي ؟ سألتها كاثي لم أكن اعتقد بان هذا من نوع الرجال الذين يلفتون نضرك* يا عزيزتي.
وتضايقت لارا لأنة وصفها بالفتاة الصغيرة* بينما هي تجده رجلا جدابا.
مند أشهر قليلة كان رجلك أنت ! إجابتها لارا.
بهذا الوقت نادى عليها والدها فهو لا يريد أن تكون قليلة التهذيب مع ضيوفه. و راتة قد شحب لونة.
نعم * لارا ولكن أليس هو كبير بالنسبة لك ؟ وأنت بالنسبة له ؟ إجابتها كاثي ثم غيرت الموضوع والتفتت نحو جوردان .
كيف جرت اللعبة يا عزيزي ؟.
بشكل طبيعي . أجابها الشاب بابتسامة عريضة.
جاري اخبرني بأنك ربحت قالت لارا.
هذا صحيح .
ولكن...
كان حض جاري اليوم سيء.
بإمكاني أن أتحداك يوما ما. لقد اخبرني جاري بأنك ستنضم إلى النادي .
هذا ممكن* آنسة...؟.
لارا * لارا شوفيلد.
إنها ابنتي* سيد سنكلار قال والدها لا تقبل تحديها لك. أن لها يد قوية.
وانأ أيضا أجاب جوردان.
حقا ؟.
بدا الحماس على وجه والد لارا وقال إذن بإمكاننا أن ننضم سباقا عندما نلتقي في النادي.
بكل سرور.
وبعد قليل همس والدها بأذنها.
هذا أصعب مما كنت تتصورين* أليس كذلك ؟ فكاثي لن تتخلى عنة بسهولة. كما و أنة لا يبدو راغبا بالتخلي عنها
إنها ليست كبيرة جدا بالنسبة له قالت لارا بتهكم.
هل تفاجات عندما رايته هذا المساء.
نعم.
بعد ظهر هذا اليوم كنت قلقا لحماسك. وهذا المساء لم اعد اشعر بهذا القلق. فأنت لست من نوع النساء اللواتي يهتم لهن سنكلار هذا.
ليس للرجال نماذج معينة وكذلك الأمر بالنسبة للنساء .
لا حظ لذيك. ولكن إذا كنت مصرة على موقفك فحاولي ذلك دون أن تهيني ضيوفي.
اعذرني يا أبي. أنهم ينضرون إلي....
أنة رجل ناضج بالنسبة لك يا عزيزتي. لماذا لا تتكلمين مع نيغل الذي لم يتوقف عن النضر إليك مند وصولة.

وكان نيغل شابا غنيا في الثامنة و العشرين من عمرة. مملا! ولكن والدها يراه جيدا
لارا ؟ قال والدها وهو يتنهد كم كنت أتمنى أن تكون ماريون بيننا! إنها قادرة على إقناعك بالطاعة. وكانت ماريون زوجة أبيها والتي يحبها كثيرا . وكانت والدة لارا قد توفيت وهي تلدها. فتزوج والدها ماريون بعد عامين وكانت أرملة في الثلاثين من عمرها ولم يكن لديها أولاد. واعتادت لارا على وجود هذه الامراة اللطيفة واعتبرتها كوالدتها. ولكن ماريون توفيت وهي تقوم برياضة الفروسية قبل أيام قليلة من عيد ميلاد لارا الخامس عشر. وبعد موتها أغلق منزلها في الريف وجاءت لارا ووالدها للعيش في لندن في فندقهما الخاص. لان والدها لم يعد بامكانة أن يبق في ذلك المنزل الذي شهد سعادتهما خلال ثلاثة عشر عاما وقد بيعت الجياد وأصبح الإسطبل خاليا. و مند خمسة أعوام يجدا صعوبة في العيش بدونها.
إنا افتقدها كثيرا يا أبي .
انا اعلم يا ابنتي* و ألان هيا لنهتم بضيوفنا.
أريد أن اتحدث مع نيغل.
فوضع والدها يدة على يدها بلطف ونصحها بالا تقترب من كاثي و جوردان . وكأنة يطلب من نحلة ألا تقترب من الورود !.
كان نيغل كالعادة سعيدا جدا بالحديث معها. وكان يحدثها بسرعة خوفا من أن تمل منة وتتركة. وكانت لارا تصغي الية وعيونها مثبتة على جوردان و كاثي . وكان يبدو انهما عاشقان. وبما أن لارا لم تكن قد اقامت من قبل علاقة حقيقية مع رجل اخر* ألا إنها قررت فجاة بانها يجب أن تكسب جوردان باية وسيلة كانت.
ما رأيك بهذة الفكرة. لارا ؟
عفوا؟
والدي سيكونان سعيدين بمعرفتك. وكانت لارا تعلم أن والدتة كارولين تطيع زوجها المستبد طاعة عمياء. ولم تتحمس لفكرة نيغل هذة .
لا* ابدا.
ولكن...
تعال معي ألان. فانا ساموت من الجوع ! و ارادت بذلك أن تغير موضوع الحديث. فجاة التقت نضراتها الرمادية بنضرات جوردان الزرقاء . ولم تكن تنتضر أن يكون يلاحظها* فابتسمت له لكنة بسرعة ادار راسة.
فليذهب الى الجحيم! ماذا فعلت ليعاملها باحتقار؟ مع أن الرجال يحومون حولها. وطوال السهرة لم ينضر إليها سوى مرة واحدة* وكان يجلس بين كاثي وبين فاتنة أخرى اسمها باميلا كريرسون* ويهتم بها* أنة بالفعل رجل يجدب النساء وجدير بالتحدي. وبعد تناول العشاء ذهبت كاثي و باميلا إلى الحمام لترتيب زينتهما. إنها فرصة مناسبة بالنسبة للارا ولو كانت قصيرة. إنها تريد جوردان وستحصل علية !.
اعدرني نيغل. يجب أن اتكلم مع احد الضيوف.
ولكن.
هيا نيغل ابحث لك عن اصدقاء جدد* ولهذا السبب تقام الحفلات.
ولكنك تعلمين بانني جئت من اجلك أنت.
ولقد رايتني. ويجب أن اهتم ببقية الضيوف.
لارا....
إذن اذهب وتحدث مع والدي.
و رافقتة إلى والدها كي تتخلص منة بسرعة قبل عودة كاثي و باميلا. وكان جوردان يجلس وحدة قرب البيانو ولا يبدو منزعجا لأنة وحدة وكان يبتسم ابتسامة لطيفة اختفت فور مشاهدتة للارا تقترب منة
هاللو. قالت له مبتسمة.
فشرب بهدوء جرعة من كاسة و اشار براسة نحو نيغل الذي كان يمسك بدراع والدها ويهمس بادنة.
هل هذا صديقك الصغير؟.
يا الهي! لا! هذا ليس سوى صديق. اتلعب على البيانو؟.
لا* انا اسف . وكان يبدو علية أن مزاجة تغيرعندما انضمت الية. ارتبكت لارا عندما لاحضت انزعاجة* ولم تدر سبب ذلك.
رايتك تنضر للبيانو .قالت متعلثمة فتسالت إذا كنت تهتم بالعب على البيانو.
لا.
ماذا ستقول له ؟ كيف سيمكنها أن تلفت انتباهة ؟ لكنة انقدها من هذا الموقف الحرج.
و أنت ؟ .
ولا إنا أيضا . هذا البيانو لزوجة أبي* وكانت تجيد العزف. وبعد موتها لم يتمكن والدي من التخلي عن هذة الآلة.
لم أكن اعلم أن والدك أرمل.
للمرة الثانية ! لكنة نادم أكثر على موت زوجته الثانية* وهي التي قامت على تربيتي وكانني ابنتها خلال ثلاثة عشر عاما.
و ألان وقد بدا جوردان يصغي باهتمام لحديثها* فهذه فرصة جيدة لها.
إنا سعيدة لانك هنا هذا المساء.
حقا ؟.
نعم. وبعد لقائنا بعد ظهر اليوم حاولت أن اتصل بك هاتفيا. فنظر إليها بدهشة...
ولماذا ؟.
فكرت انك قد تحب حضور هذة السهرة.
كما ترين إنا مسرور لأني أتيت.
مع كاثي. فابتسم بسخرية
نعم.
ورايتك مع امرأة أخرى وضحكت للأسف لم أجد رقم هاتفك في الدليل.
لن تحب كاثي هذا آنسة شوفيلد* وهذا لا يعجبني أبدا. ثم قست عباراتة و اضاف.
أحب أن اختار أصدقائي بنفسي و لهذا السبب لا يوجد رقم هاتفي في الدليل. ولا يعرف رقمي ألا الذين اعطيهم اياة بنفسي. هل هذا واضح * آنسة شوفيلد؟.
لم يسبق لأحد أن ناداها بالآنسة شوفيلد بهذه اللهجة كما لم يسبق لأحد أن نضر إليها بمثل هذة البرود. فعضت على شفتيها بعصبية.
هل هذا يعني انك لن تعطيني رقم هاتفك أبدا؟.
حتى ولو توسلت ألي.
لست بحاجة لان اركض وراء الرجال. سيد سنكلار* نيغل ليس سوى صديق* ولكن يوجد آخرون غيرة ليسو أصدقاء فقط اجابتة وهي ترفع راسها و ألان لوسمحت اعذرني....
بدون أي تردد. فابتعدت عنة وابتسمت كي لا يلاحظ احد الدموع التي تتلاءلاء في عينيها.
وبعد ثلاثة اسابيع* وفي المساء بعد تناول العشاء سألها والدها.
الم ترى جوردان سنكلار مرة ثانية؟. وكانت لارا قد راتة كثيرا* أينما ذهبت إلى المسرح* إلى المطعم* في السهرات * كل مرة كانت تلتقي بة مع كاثي توماس تقريبا كل يوم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"""" حتي انت أيها الزائر تستطيع ان تكتب قصه كالتي تقرأها """ أجمل احساس روايات و قصص الأعضاء 10 August 9, 2012 07:43 AM
"""أعلنتُ الحب الاخير الان،لانه عاد إليّ اليوم فهنوني و قولوا لي ما رأيكم لأني قبلتُ""" tima بوح الاعضاء 30 October 1, 2010 08:21 PM


الساعة الآن 06:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر