فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الحياة الاجتماعية > الاسرة والمجتمع

الاسرة والمجتمع الاسره و المجتمع , توطيد العلاقات الاسريه, التربيه و حل المشاكل الاسريه و المشاكل الاجتماعيه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 30, 2008, 11:20 PM
 
Icon2 العولمة و أثرها في التربية

مفهوم التربية ومهمتها في الإسلام:
معنى التربية، كما ورد في القرآن، هي إنشاء الشيء حالاً فحالاً إلى التمام، كما في قوله تعالى:) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ(2)( (الفاتحة). [1] والتربية في الإسلام منهج يستهدف صياغة كيان الإنسان في كليته: عقلاً وروحاً، جسداً ونفساً. والإنسان ليس جديراً بهذه التسمية إلا بالتربية، وليست التربية في الإسلام إلا اتباع الأصول التي جاء بها الأنبياء والمرسلون من الأحكام والحِكم والتعاليم، وهي المباديء الحقيقية التي تأخذ بيد الإنسان إلى أعلى مراتب القيم الحميدة وحسن الأخلاق.
فالتربية في الإسلام، نظرياً وعملياً، لا تجد مرجعيتها إلا في الدين، ومفهوم العلوم ليس مقصوراً على علوم الدين، بل يشمل كل المعارف التي كشف الله عنها للبشر.[2] وسريان روح الدين في كل شعاب الحياة والمعارف في المنظور الإسلامي هو المفهوم الصحيح للتربية.
فالتربية في الإسلام منهح متكامل يعنى بالجسم والروح والعقل. ومن أجل تكامل النظرة الإسلامية إلى الحياة والوجود والمجتمع، جمعت التربية الإسلامية بين تأديب النفس وتصفية الروح وتثقيف العقل وتقوية الجسم، فهي تعني بالتربية الخلقية والصحية والعقلية دون إعلاء لأي منها على حساب الآخر. ولذلك ينشأ المسلم سوياً قوى الصلة بالله، محققاً لرسالته في الحياة.[3] أما غاية التربية فهي بناء الإنسان وصياغته بالصورة التي يتمكن من حمل رسالة الاستخلاف في الأرض بالعبادة والتعمير.
ولكن يبدو، مع التقدم والحداثة، تزداد الحياة تعقيداً وكأن هذا التلازم بين التقدم والتعقيد في الحياة قاعدة عامة هي من طبيعة هذه الحياة المعاصرة، ولعلها كبرى مشكلاتها. ومع تعقيدات الحياة المعاصرة تزداد العملية التربوية تعقيداً، إذ تنعكس هذه التعقيدات على التربية فتجعل منها عملية متشعبة المشارب والمجالات لا ينحصر همها في التعليم والمعلمين وإنما تتعداهم إلى جميع قطاعات العمل، حتى لا يبقي قطاع من قطاعات المجتمع إلا ويقوم بدور تربوي، كبر شأنه أو صغر. لذلك يتحدث المربون اليوم عن دور الإعلام والنادي والسوق والمصنع والمتجر، فضلاً عن الأسرة والمؤسسات التربوية والدعوية والمسجد، في العملية التربوية.
فالتربية في الإسلام لها منافذ متعددة، منها الأسرة والمسجد والمجتمع إلى جانب المؤسسات التربوية النظامية من المدارس والجامعات. والنظر إلى واقع الحياة العصرية يبيّن لنا، للأسف، أن هذه المنافذ التربوية تتعرض الآن لرياح العولمة وتحدياتها. فالإعلام الملوث بالأفكار المسمومة تغشي البيت والمدرسة، بل باتت معاني الأسرة في خطر عظيم. ورسالة المسجد والدعوة تكالبت عليها الأعداء بدعاوي شتى ! وما ذلك إلا لأن التربية في الإسلام ليس نظاماً قائماً بذاته، وإنما هي نظام ذو علاقة وثيقة بالأوضاع السياسية والإقتصادية والاجتماعية والثقافية في المجتمع الذي تخدمه التربية. ومهمة التربية في الإسلام عملية اجتماعية شاملة تضم كل شرائح المجتمع وطبقاته، إبتداء بالنشء في الأسرة مروراً بالعوام وأرباب المهن، وإنتهاء بالنخب والمثقفين. فقوام الأمة وأساسها هي التربية الخلقية التي يصفها القرآن ب( التزكية) ) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا(10)( (الشمس). ولذلك فتطهير النفس وتزكيتها من رزائل الأعمال والخصال وتحليتها بالفضائل إنما هو شرط جوهري لإحداث التغيير الإجتماعي المنوط به نهضة الأمة ) إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ (11) ( (الرعد).
والتربية بهذا المعنى إنما هي غرس للمبادئ والقيم وأخلاق الفطرة السوية، من عدل ومساواة وصدق وإخلاص، في صميم قلب الإنسان، والنشء خاصة، لتُسقَى بماء التعارف والتواصل والتراحم بين الناس فتؤتي أكلها وثمارها سلاماً ووئاماً وتعاوناً في المجتمع الإنساني:) فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ (159)( (آل عمران).
) وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ(2)( (المائدة).
فالناس في كل الأمم أكفاء فيما بينهم لا يتمايزون إلا من جهة العقول ونوعية الأخلاق، وهي لا تكتمل إلا بالتربية.
محاور العولمة وأثرها على التربية في العالم الإسلامي:
بعد النظر والاستقراء لأدبيات العولمة يمكن حصر مداخل العولمة في خمسة محاور رئيسية، تتفاوت أهميتها ودورها وفق ظرفي الزمان والمكان، ولكنها متعاضدة ومتناسقة من حيث نتائجها النهائية وأثرها على العملية التربوية. ولعل أبرز هذه المحاور في الوقت المعاصر يتمثل في البُعد الإقتصادي للعولمة، ويليها البعد السياسي- العسكري، ثم الإعلامي، ثم البيئي. ولكن أهم بُعد للعولمة من حيث أثرها على التربية يتمثل في المحور الاجتماعي-الثقافي.
أ- البُعد الإقتصادي وأثره على التربية ( Economical dimension)
وعولمة الإقتصاد تعني تحرير ودمج السوق العالمي ((Free, integrated world market، ومن أهم وسائل هذه العملية ما يلي:
1/ الحركة الحرة للبضائع ورؤس الأموال والأرباح وتدفقها عبر الحدود الدولية دون إعتراض من الدول المعنية. Free flow of goods, capital, and convergence in interest rate
2/ تحرير سعر الصرف وتداول العملات، بحيث يحكم السوق نفسه بنفسه.
3/ إنشطار العالم إلى فريقين لا ثالث لهما: المركز والأطراف، والفاصل بينهما هو الغنى الفاحش والفقر المدقع.
4/ تحكيم منطق: مضاعفة الرباح والبقاء للأصلح (survival of the fittest).
أما أثر عولمة الإقتصاد على التربية فيكفي أن نشير إلى ما ذكره الدكتور مهاتير محمد، رئيس وزراء ماليزيا السابق في هذا الصدد، وهو قوله إن المتطرفون لنظرية السوق والمؤيدون للعولمة قد رفعوا شعاراتالبقاء للأصلح)، و(كفاءة السوق)، و(مضاعفة الأرباح) واتخذوها ديناً لهم، وجعلوا كسب المزيد من الأموال قاعدة للأخلاق في دينهم، ولا يعني بقاء الأصلح عندهم، في أكثر الأحوال، إلا بقاء هؤلاء أنفسهم، وليس بقاء الأفضل أو الجدير بذلك حقاً).
ب- البعد السياسي- العسكري (Political and Military dimension)
من أهم وسائل البعد السياسي للعولمة ما يلي:
1/ تجاوز فكرة الدول القطرية (Nation-State) والتصدي للقضايا الدولية بصورة جماعية.
2/ دعم المناقشات السياسية بين الدول بالقوة العسكرية.
3/ تجاوز فكرة الحدود الدولية.
4/إعادة تشكيل نماذج القوى الإقتصادية والاجتماعية المسيطرة على المبادئ الحاكمة للعلاقات الإقليمية.
ج-قضايا البيئة (Environmental dimension)
من أهم قضايا العولمة التي تستحق أن تعالج عالمياً هي قضية البيئة. والأنشطة التي تقوم بها منظمة (السلام الأخضر) (Green Peace) عبر الحدود الدولية خير شاهد على هذا. ولكن للأسف حتى هذا النوع من القضايا قد توظف لأغراض سياسية.
د- البعد الإعلامي للعولمة وأثره على التربية :
لا يخفى على المرء في هذا العصر ما للإعلام من دور كبير في التربية، سواء كان على مستوى المؤسسات التربوية والدعوية، أو الأسرة، أو المجتمع بصورة عامة.
ولكن لما كان الإعلام مجرد وسيلة تصلح لأغراض مختلفة فقد تم استغلالها، في أكثر الأحوال، بصورة سيئة تضر بالمجتمع وتلحق الأذي بالقيم الأخلاقية والتربوية. فكم جلبت وسائل الإعلام المغرض المفتوح إلى الأسر والأمهات المسلمات من ثقافات لا تليق بمقامهن، وهن موقرات في بيوتهن ؟، وكم جلبت وسائل الإعلام أيضاً من أفكار ضارة وهدامة إلى النشء وهم في قاعات الدرس أو في ظل المجتمع؟
أما أهم وسائل البعد الإعلامي للعولمة فهي لا شك الوسائل المرئية والسمعية، كالتلفاز والمزيا، التي تعبر من أكثر أساليب الإقناع في هذا العصر. ولكن مهما يكن من أمر إن الخطر لا يكمن في تقنية وسائل الاتصال نفسها، وإنما في محتوى الرسالة الإعلامية فيها، ولذلك لا جدوي من مقاومة أثر الغزو الفكري بتحريم تلك وسائل نفسها، وإنما الأجدى معرفة كيفية التعامل معها من خلال تنظيمها وضبطها لصالح الشعوب، وتغذيتها بالمفيد من البرامج التربوية الخلقية والفكرية ، واستخدامها للتواصل بين الشعوب والتعارف بينها
ه البُعد الاجتماعي- الثقافي للعولمة وأثره على التربية:
بالنظر إلى العلاقات الاجتماعية- الثقافية، لا شك ثمة تداخل وتفاعل بين الشعوب في المجتمعات المختلفة على مستوى العالم في هذا العصر أكثر من أي وقت مضى.
هذا التداخل والتفاعل لا شك تجني البشرية من ورائه فوائد ومنافع كثيرة، كتبادل الثقافات والأفكار، فيقع التعارف والتفاهم ثم التعاون بين الشعوب، كما أشار إليه القرآن:) يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ (13)( (الحجرات).
ولكن هذه العملية التفاعلية بين الشعوب لا تخلو من مثالب، ويظهر ذلك في الآتي:
1/ إن الحركة والانتقال الحر للأفكار والثقافات والمعتقدات عبر الدول تشكل خطراً على تربية النشء على القيم الحميدة والأخلاق الحسنة التي هم في حاجة إليها في مقتبل عمرهم.
2/ إن تقارب العالم لا يحقق الأمن والسلام بالضرورة، لأن التفاعل بين المجتمعات لا يعني الإنسجام الاجتماعي أو المساواة بالضرورة وفق المفهوم الشائع للعولمة.
3/ إن غاية العولمة هي إختزال كل الثقافات في الثقافة الغربية لتكون محوراً لثقافة عالمية علمانية موحدة.
4/ إن توظيف القوى الإعلامية في بث قيم الثقافة الغربية يلحق ضرراً بالقيم والأعراف المحلية للشعوب.

ومن أهم أهداف عولمة الثقافة، كما يصرح بها أنصارها، ما يلي:
1/ إزالة القيم المحلية وطمس الهوية الوطنية للشعوب وفرض الثقافة الغربية بدعوي الدفاع عن حقوق الإنسان.
2/ تهميش الدين والقيم والأخلاق لتصبح مسائل شخصية في إطار ثقافة عالمية.
3/ رفض كل القوانين والتشريعات والسياسات التربوية التي لا تتوافق مع مبادئ الثقافة الغربية.
4/ الضغط على الدول لتغيير المناهج التربوية إلى ما ينسجم مع الثقافة الغربية.
إن العولمة الثقافية، كما هو ظاهر من هذه الأهداف، تمثل تحدياً حقيقياً للنظم التربوية ومناهج التعليم في العالم الإسلامي. إذ تصبح، بمقتضى أهداف العولمة، كل ما يتعلق بالدين والقيم والأخلاق الإسلامية مرفوضاً ومحارباً باسم العولمة، الأمر الذي يضع المسلمين في تحد سافر ومواجهة مباشرة مع القوى الدولية الكبرى.
إذن العولمة بهذا المنظور، كما هو واضح، تعتبر مثلبة في حق المسلمين وتشكل تحدياً للإسلام. ولكن النظرة الفاحصة والبصيرة النافذة تؤكدان أن ذلك لا يكون إلا على المدى القصير فحسب ! أما استرتيجياً فالعولمة تجلب الكثير من الفوائد للمسلمين، وتعتبر منقبة في حق الإسلام. ذلك لأنها تحقق غايتين من أهم غايات الإسلام:
الأولى: إنها تحقق الوحدة الإسلامية، وذلك لأنها تشكل تحدياً واقعياً يدفع المسلمين إلى التفكير بجدية في وحدة الصف الإسلامي والبحث عن الأسلوب الأمثل للتعامل معها. وفي ذلك تهذيب وتكييف للعولمة في صالح الإسلام والبشرية عامة.
الغاية الثانية: وهي الأهم، إنها تحقق الإنفتاح الإسلامي على العالم، وذلك عن طريق التفاعل بين الشعوب عبر وسائل الاتصال المختلفة التي أنجزتها يد البشرية بعون الله في عصر العولمة. فالقرآن الكريم لم يكفّ قط عن دعوة المسلمين بالسير في الأرض والإنفتاح على الأمم والتفاعل مع الشعوب، لأنه ما التقى الإسلام مع أي فكر أو دين في أرض حرة إلا كانت له الغلبة. فالإسلام غالب لا مغلوب ما توفرت معطيات للتفاعل بين الأفكار كما أثبتتها الواقائع التاريخية المختلفة، لعل أبلغها إسلام الكثير من غزاة أرض الإسلام، فعجباً للغالب أن يعتنق دين المغلوب !
إذن عولمة الثقافة يمكن فهمها في إطار الظهور الكلي لدين الإسلام، إذا تعامل المسلمون مع العولمة ببصيرة نافذة وتخطيط حسن. نقرر هذا لأن التعدد والتنوع الثقافي في نظر الإسلام أمر محمود، بل هو نعمة من الله وآية من آياته الدالة على وحدانيته تعالى:) وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ(22)( (الروم). فالتباين الثقافي سنة كونية لا يمكن إزالتها من الوجود، وهو أمر محمود في حق البشرية. وعليه تصبح كل محاولة للوقوف في وجه هذه السنة بدعوى توحيد الناس تحث ثقافة عالمية مصيرها الفشل. والغاية من هذا التعدد والتباين بالألسن والألوان والثقافات، في نظر الإسلام، هي التعارف والتعاضد بين الشعوب لتأدية وظيفة الاستخلاف والإعمار في الأرض على أفضل وجه:) يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ (13)( (الحجرات).





__________________
غـــــزة ،..
حيثُ الموت هو الحياة
و الألم هو الأمل
و الدمعة هي البسمة

:::
::
:
.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم June 4, 2008, 05:04 AM
 
رد: العولمة و أثرها في التربية

للتربية....أصول..!!
وقوااعد...!!
أولها..الاقنااع..والحوار...!
مووضووع رااائع وقيم..!!
مازلنا نحتااج للكثير والكثير..!!
لننشئ أجيال قاادرة..!!
على الاحتفاظ بهوويتها....مع..موااكبة التطور السريع..!!
وايجاد المكان المرموق لنا..!!
المووضووع ذوو شجوون..!!
ويتحق أن نقف عنده طويلاا..!!
أشكرك من الاعماق على هذا المووضوع الحسااس والقيم..
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أثرها, التربية, العولمة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العولمة جامايكا معلومات ثقافيه عامه 7 November 11, 2017 03:25 PM
طلب تحقق, طلب كتب عن العولمة ضرورى memo_302 أرشيف طلبات الكتب 4 June 28, 2012 12:42 AM
قصة قصيرة جداً لن تأخذ منكم دقيقة لكن أثرها سيبقى كلما تذكرت أو نظرت في وجه اصدقائك عبد الله 77 روايات و قصص منشورة ومنقولة 23 June 5, 2010 03:19 PM


الساعة الآن 07:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر