انا فتاة مختنه

__________________

الختان الصحيح للمراة و هو ازالة الغطاء الجلدى للعصب يزيد من شهوة المراة و هو سنة صحيحة و عمل بها فى وقت النبوةالا انه ظهر فى وقتنا الحالى العديد من المماراسات الخاطئ للختان فادت لاشتهاره بسمعة مغلوطةفقد كانت مكرمة للمراة ان تكون مختونة سابقاو لكن طالما وقع و مازالت المراة سليمة فلا خوف من فقدان الشهوةوفقد اذا حدث قطع شديد سوف يحدث برود جنسىو الله الموفقد/م أ

إن الختان من محاسن الشريعة التي شرعها الله سبحانه وتعالي لعباده وكمل بها محاسنهم الظاهرة و الباطنة ، فهو مكمل الفطرة التي فطرهم عليها .
كما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة قال :
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
(( الفطرة خمس : الختان : و الاستحداد ، وقص الشارب ، وتقليم الأظافر ، ونتف الإبط ))
فجعل الله الختان علامة لعباده المسلمين وصبغة يتصف بها الحنفاء فالختان علم للدخول إلي ملة إبراهيم علية السلام .
وقد روي البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
(( اختتن إبراهيم خليل الرحمن بعدما أتت عليه ثمانون سنة )) .
فالختان في الشرع للرجل و المرأة علي السواء .



اتفق الأئمة الأربعة علي مشروعية ختان الإناث وعلي انه من شريعة الإسلام .
فقال الإمام أبو حنيفة و الإمام مالك رحمهما الله باستحبابه للنساء
فقال الإمام الشافعي رحمه الله
( بوجوبه عليهن .وهو رواية عن الإمام احمد رحمه الله )
و المقصود هنا أنهم اختلفوا في أن الختان ( واجب أو مستحب )
( إلا أنهم لم يختلفوا علي انه مشروع في حق الإناث )
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم لأم عطية – وكانت تختن النساء في المدينة : (( فأشمي ولا تنهكي ، فإنه أسرى للوجه – أنضر- وأحظى للزوج ))


( فأشمي = أي اخفضي )
( ولا تنهكي = أي لا تجوري ) بمعني جزء محدد فقط ولا يتعدي
وإن عدم الختان يسبب مشاكل نفسية وأخلاقية لاتتوافق مع الشرع والدين الإسلامي .
أنهم ينادونا بعدم ختان الإناث وإنها عادة بشعة ويستندوا بذالك علي وجود مجموعة من الجهلاء كانوا يقومون بهذه العملية قديمنا مما ترك اثر نفسي علي بعض الإناث وليس الكل .



قبل إن نتناقل كلمة لا للختان يجب إن نعرف ما هي الفائدة منه ولا نردد الكلام مثل جهاز الراديو ينطق الكلام ولا يعرف منعه
كيف يقول الطب لا لختان الإناث وأنها عملية غير ضروري وهي نوع من الجهل
ويقول رسول الله صلي الله عليه وسلم
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم لأم عطية – وكانت تختن النساء في المدينة :
(( فأشمي ولا تنهكي ، فإنه أسرى للوجه – أنضر- وأحظى للزوج ))

وفي كل يوم يمر يثبت العلم الكثير من المعجزات التي ذكرت في القران الكريم من قبل ...
باختصار اللي عايز يعرف أكثر ممكن يدخل علي أي موقع إسلامي ويعرف أكثر من كيده إنا نقلت ليكم وجهة نظري في هذا الموضوع ...
سؤال واحد وممكن اللي عايز يرد علية يرد
بنات الإسلام وهم رمز الشرف والعفة و الطهر وهن تاج علي رأس كل رجال المسلمين
س : هل تريدوا إن تتحول الإناث التي سوف تولد بعد تحقق شعار لا لختان الإناث إلي نسخة من بنات الغرب وكيف نثبت داخلهم الدين الإسلامي لكي نبعدهم عن الرزيلة التي يكون عدم الختان سبب أساسي فيها وبخلاف عوامل أخري ؟

__________________