فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص منشورة ومنقولة

روايات و قصص منشورة ومنقولة تحميل روايات و قصص منوعة لمجموعة مميزة من الكتاب و الكاتبات المنشورة إلكترونيا



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #7  
قديم May 1, 2015, 12:25 PM
 
رد: رواية ولم ياتي فِ البال يوماً بجريمة سرقة قلبي للكاتبة بقدر ما أحبيتك كرهتك


الجزءء السسآبع ..
**

جمميل ذاك الشعور الذي يستوطن قلبي ..
حينما اغلق عيناي ل اتخيل ملامح وجهك مبتسماً
تحتويني سعادةة الكون باكملها ..
و كيف لو رأيتكك آمامي ؟

**
ف احدى حدآئق رومــآا
..

سكت و التفت ل وافي الي كان سرحان من اول ما جاء
بغضب دفه : ايهه اكلم من انا ؟!
بس مافي اي اجابه من وافي كان للحين يناظر للسماء و فكره عندها هي وبس ..
راحت ؟ بس ما راحت بروحها راحت واخذت
قلبه
و روحه
و كل تفكيره
معها ..
تركته بحزن و هم ما يفارقه بعد ما افرحته ليوم
و هو كان يظن انها راح تكون معه للابد
راح تكون له و هو راح يغيرها للاحسن
و بعدها راح يعلن زواجه للكل ..
ومحد بيقدر يفرقه عنها
بس كل هذا كان مجرد خيال و حلم و اوهام
التفت ل فيصل الي صرخ باعلى صوته و الكل كان ملتفت له باستغراب
بهدوء : وش بك ؟
فيصل بنرفزه من برود وافي : انت الي وش بك ! مو على بعضك اكثر من اسبوع و انت على هالحال .. – حط يده على رجله و بحنية صديق و اخ – وش فيك ؟ احكي لي يمك اقدر اساعدك
بعد فتره قصيره من الصمت قام : انا رايح
فيصل : وآف...
سكت لما شافه رايح و هو متوجه لسيارته
تافف و هو مو راضي لحالته
وافي اقرب من الصديق
و اكثر من اخ
بنسبه له
*************
امير و هو جالس بالكرسي الذهبي المخصص له
و جمبه ايللا كان واضح عليها السرحان و هي مكشره و كانها تتوجع او معصبه
و امير من النوع الي ما يحب احد يكون سرحان بوجوده او يطنشه مهما كان الشخص
امير : وش الي شاغل بالك
رفعت راسها بسرعه : و لا شيء سيدي
امير: كنت اقولك يا انسه ايللا – بسخريه قالها – انـ
قبل لا يكمل كلامه ركضت ايللا للحمام و هي تمسك بطنها بالم من الصبح و هي على هذا الالم و التعب
.. استغرب منها و من هالتصرف انتظرها لا ترجع عشان يفهم سبب هالتصرفات
بس طولت عقد حواجبه و نادا على واحد يروح يشوفها
ما مرت دقيقتين و لا يرجع و يقوله انه للقهاها مرميه على الارض
*******
ب غرفة وافي
كان جالس و بيده قلم
يكتب ب مذكره
متوسطه الحجم .. غلافها مخمل بلون الاسود
صار له سنين ما فتحه اخر مره كتب فيه
لما كان صف تـآسع و هو للحين محتفظ فيه
و محد يعرف عنه
كان كل ما تجيه خاظرهه بباله يكبتها
ك هوايه لا اكثر
بس اليوم ..
يعبر عن الي بداخله من الم و قهر

" و بعد ما استوطنتي قلبي
و أضأتي النور ل دنياي
ها انتِ ترحلين ب أنانيه
لم يطري ببالك الجريمه التي فعلتيها
ترحلين ؟ و انتِ تسرقين الفرحه من قلبي
ترحلين ؟ و انتِ تدمرين حياتي
ترحلين ؟ و أنتِ تقتليني ببطء
ترحلين ؟ و انتِ تسلبين الراحه مني
ترحلــين ؟ وانتِ ترمين الحزن ب قلبي
اآي قلب تملكين ؟
و الصخر قد يلين ل حالتي .. "

قطع عليه دق الباب
حط المذكره بالدرج و بعد ما قفله و هو يحط مفتاح الدرج الصغير ب علبه حقت الاقلام
فتح الباب و ناظر بامه الاقصر منه يعني توصل ل صدره
ميرا : وينك حبيبي من رجعت و انت حابس نفسك
حط يده في جيبه و هو يسند جسمه على الباب : موجود يالغاليه بس شوي تعبان
ميرا بحزن : الف سلامه عليك
ابتسم و هو يبوس راسها
و هو يفكر يقول لامه ؟
ولا يكتم ضيقته مثل ما تعود ؟
و هي كونها ام و فهمت عليه مسكت يده بحنيه : قول حبيبي وش فيك
تنهد و قبل لا يقولها بكل شيء تراجع : قلت لك شوي تعب و ان شاءالله يروح
ابتسمت و هي عارفه انه مو هذا السبب ولدها الي عانت فيه و ربته لين صار رجال كيف ما تعرفه .. بس ما حبت تضغط عليه : طيب يلا انزل معانا تحت
هز راسه ما كان له خلق بس ما حب يرفض لامه طلب و هو مستحيل يرفض لها طلب .
****

التفت اليسيا ل واحد من العملاء الذي نادا عليها و هو يقول : السيد ويليم يُريدك
وقفت و هي تتوجه لمكتبه
اطرقت الباب بحترام
دخلت بعد ما اذن لها ويليم : نعم سيدي ؟
تقرب ويليم منها وهو يحوط خصرها و يقترب لها اكثر : لقد تعِبت و انا اخُبركِ حين نكون ل وحددنا لا تناديني ب سيدي
ابتسمت مجامله ل زوجــهها
كانت غبيه لما فكرت انها لو تزوجت ويليم
بيجي وافي و بيقولها لا تتزوجيه و انه يحبها
كانت غبيه لما فكرت انه معجب فيها لما يناظرها ولا يكلمها
و هو ما همه الا شغله ل وطنه وكان يعاملها مثل ما يعامل غيرها بالشغل
فاقت من سرحانها لما ناظرت ب ويليم ينحني ل يقبل عنُقها
ابتعدت بتوتر و هي تحط يدها على صدره : آءء سوف ا اا اذهب للحمام
تنهد و هو يبتعد عنها و يعطيها ظهره

*******
فتحت عينها ببطئ و هي تحس بصداع
مسكت بطنها و هي تتالم على الخفيف
جت بتوقف بس وقفها صراخ امير وهو يصرخ على رجاله
عقدت حواجبها و هي تحاول تسمع
بس انصدمت و حطت يدها على فمها ..
سمعت خطواته تتقدم ل غرفتها
بس بسرعه البرق انسدحت و سوت نفسها نايمه
..
دخل امير غرفة ايللا و غضب الدنيا كلها فيه
تنفس بقوه : كذاا يالخاينه ! انا اوريك والله ما راح اخليك تعيشين لا انتي ولا هو يا بنت ال ####
تقدم واحد من الرجال : سيدي هناك مكالمه هامه من السيد فيكتور
التفت لها و ناظرها بوقاحه و استحقار : اوقف عند باب غرفتها و اول ما تقوم تجيبها لعندي
هز راسه : حاظر سيدي
و طلع امير و طلع الرجال معه و هو يسكر الباب وراه و يوقف عند الباب

***********
س 8 العشاءء .. *

..
دخل وافي البيت
و هو يسمع روابي تقول : افف وش هالزفت انا عن نفسي ما راح اداوم اول يوم
الوليد : ولا انا
جلس بجانب ميرا هو يناظرهم بهدوء
ميرا : بس لازــ
قاطعها عبدالله : يا ميرا خليهم على راحتهم اكيد بيكونون تعبانين من العرس
ترا الا يوم ما يضر
احتضنت روابي عبدالله من الجانب : فديتكك بابا دوم فاهمني
قربت شفاتها و هي تطبع بوسه بخده
ميرا رفعت حاجب : طيب خلاص بس قومي من عند ابوك
روبي بضحكه : تغار قوممي يا روابي لا بجيك شيء الحين
وقفت روابي بسرعه و هي تضحك و بعدها التفت ل روبي : ححظك يالكلبه ماخذه اجازهه شهرر و اسبوع
رَمِشت بدلع و هي ماَسِكه ب خصلة من شعرِها : اكيد حبيبتي لاني عروسه
جلست روابي بجانبها : مالت
ابتسم وافي لهم و بعدها وقف
التفت ميرا عليه : على وين ؟
وافي : طالع لفوق
الوليد : روح روح اصلا انت بغرفتك ولا معانا نفس الحاله ما نحس بوجودك
ناظرته امه بنظره سكتته و التفت ل وافي الي كان يناظر بالوليد بببرود
و هي عارفه انه ورا هالبرود قلب يتالم !
هذا ولدها وهي اكثر وحده تعرفه
تنتظره يجي يقولها كل شيء ب قلبه
ما تبي تجبره ..

*******

ف بيت بو فيصــل ..*
بالتحديد بالصاله ~`
___________

بلقيس و هي تضم يد فيصل : فصوولي لا تتزوج دامك بتبتعد كذا
رفع حاجب : لاه انا انتظر هاليوم من سنين و تجي تقولي للي لا تتزوج اقول انقلعي بسس
فراس : بلعكس تزوج و ريحنا منك
فيصل : انا الي برتاح منك و من شرك
رفعت افنان راسها و هي تحط اصبعها بين صفحات الكتاب و تسكره : فراس قم ناد ابوك عشان نتعشى
بكسل انسدح : يمه قولي ل بلقيس
رفعت حاجب وهي تتخصر : لاه قم قالت لك انت
افنان بانزعاج : فراس قلت لك انت و انتي قومي قولي ل ميري تجهز العشاء
قام : حاظرر حاظــر
بلقيس : ان شاءالله يمه
****
***
ان شاءالله يعجبكم
لا تحرموني من ردكم و توقعآتكم
البارت الجآي يوم ;الاثنين




رد مع اقتباس
  #8  
قديم May 1, 2015, 12:26 PM
 
رد: رواية ولم ياتي فِ البال يوماً بجريمة سرقة قلبي للكاتبة بقدر ما أحبيتك كرهتك


الجزءء الثـآممن

..
كَم اأنت اأناني ..
لا تشاركني احزانك و تتركني اتـألم ف اأنا لا اتحمل رؤيتك ; حزين
بينما انا ان كُنت حزينه ام سعيده لا الجأء الا إليك
مهما كُنت قاسسي ام حنون ف أنا ; أحُبــكك
ف أنت تبقى
*كل شيءء لدي*

*********

ب منتصف الليل س 12 و نص ..
..
ضامه رجولها ل حضنها و هي تفكر بالمصيبه الي جاتها و كلام امير يتررد باذنها
" الكلبه بنت الــ ##### حامممل !! والله ما راح اخليها تعيش يوم واحد زياده انا راح اوريها الــ ###
انا راح ارويك يا ايللا و راح تندمين على الوقت الي فككرتي تخونينا فيها ! ..
بس اعرف من و راح يكون موتكم على يدي ...
...
كذاا يالخاينه ! انا اوريك والله ما راح اخليك تعيشين لا انتي ولا هو يا بنت ال #### "
تنهد و هي مب عارفه وش تسوي
وفجاء خطر ف بالها هو
و هو اصلا ما غاب عن بالها ابدا
قررت تشرد قبل لا يذبحها امير
و تروح عند وافي و تعترف لها عن شعورها و عن حملها ..
اكيد كل الرجال نايمين اللحين الا معظمهم و امير اكيد مو نايم
مشت بخطوات غير مسموعه و هي تفتح الدولاب و اطلع لها شنطه صغيره للظهر
حطت كل الاغراض المهمه و لبسه
سكرت الشنطه و هي تلف شعرها
و خطرت في بالها فكره جهنميه ..
ايللا بصوت مرتفع : ااه
..
عند الباب كان الرجال يمر و يرجع و بعدها استقر عند الباب
و هو يتثاوب يحس بنعاس يبغى الرجال الثاني يجي و يحل مكانه
اول ما سمع صوت ايللا دخل الغرفه ..
..
ناظرته و هو يدخل مسكته من رقبته و هي تلفها بحركه سريعه
و طاح بالارض
سكرت الباب بسرعه و هي تسحبه وراء الدولاب ..

********
س 3 ليلاً
ــــــــــــــ---

بعد ما خرجت روبي من غُرفة واآفـي ناعسه
آستلقى بسريره و هو يتأمل بسقف الغرفه الملون بالابيض الصافي
اغمض عينه لترتسم ملامح وجهها الغاضب و المستفز
اغمض عينه بقوه و هو يحاول تجنب الالم الذي يدغدغ قلبه بخفه

..
اطرقت الباب بعد تردد و هي لا تتحمل رؤية بكرها هكذا
فتح لها الباب و هو يبتسم
وهي تعرف ما وراءء تلك الابتسامه الاجباريه
تاملت عيناه المليئه بالحزن
وهناك الكثير من الكلام
يسكن قلبه
فاقت و هي تسمع ضحكته : يمه شفيك شايفه شيء غلط بوجهي
ابتسمت : لا بس توني اعرف انه عندي ولد حلو
تعالات صوت ضحكته و بمزاح : يوه يمه قديمه. - رفع حاجب - ا? يمه وش الي مقومك لهذا الوقت ؟
عقدت حواجبها و هي تتذكر : اي صح يمه في واحد تحت يبيك !
باستغراب : يبيني انا ؟ و بهالوقت ؟ ما عرفتي من هو يمكن فيصل ..
هزت راسها برفض : لا مو فيصل لو فيصل بعرفه من صوته
قام و قلبه ناغزه ومستغرب من هذا الي يريده
وافي : خلاص يمه انا بنزل اشوفه و انتي روحي نامي
هزت راسها : طيب حبيبي
****

ضمت يدآها لحضنها و هي ترتجف من البرد و متقززه من الملابس التي لبِستها
رفعت راسها حينما سمعت صوت الباب يتفتح
و استقرت عينها على ملامح وافي المندهشه
تأملته بشوق و بتهور تقربت و هي تحتضنه بشده
..
استغرب من هذا الرجل الي يقف امامه
و الغريب انه لا يعرفه
حاول ان يتذكره ربما رأه باحدى الاماكن
تفاجاء حين تقدم له و هو يحتضنه
جمدت اطرافه و كل ما جاء بباله بانه " شـآاذ "
و متفاجاء من نفسه ايضاً لما لم يبعده
لما يراوده شعور بانه لا يريد ان يبتعد عنه
استغفر ربه و هو يبتعده عنه
و قبل ان يتكلم
ناظر عيناه تلمع ل تعلن نزول دمعه
***********
حرك كأس الخمر بيده و هو يرتشف منه : ماااركك
..
رفع حاجب و بصراخ : مـآآرركك ايهاللعين
جاء احدى الرجال و هو يقف قبال امير : سيدي
حرك اصبعه بطريقه تُبين بانه " سكران " و بيده الكأس : هل أنت اصم ؟ لقد قلت مارك و ليس اانت
بلع ريقه : سيدي آاا
عقد حواجبه و اندمج لصوته الغضب : اين مارك ؟
انزل راسه و هو لا يعرف كيف يُخبره : سيدي لقد لقينا مارك مقتولاً بغرفة الانسـ ...
قبل لا يكمل كلامه تزحلق الكأس من يد اآمير بصدمه
ل ينتشر الزجاج بكل زاويه : مــاذاا ؟!!!!

****

حضنته بشده و هي لا تريد ان تترككه
احست بغصه تُدغدغ حنجرتها
وبأن دموع تتسلل ل عيناها
ابعدها عن حضنه
و بدون سابق انذار نزلت تلك الدمعه
ابتعدت عنه خطوتان
بصدمه و هي تضع اصبعها النحيل على خدها و تسمح دمعتها
لقد وعدت نفسها بانها لن تنزل دمعه بعد وفاة والدتها
و بكل بساطه يأتي هذا الرجل ل يسكن قلبها و يبكيها شوقاً و هي بعد وفاة والدتها لم تبكي رغم انها تتذكرها كل حين الا انها ملتزمه بوعدها ل نفسها وهي تعرف بأنه اخذها ك تسليه لا اكثر
..
دار المئات و المئات من الاسأله براسه
مستغرب من تصرفات هذا الرجال
..
انزلت الوشاح و بصوت يملاآه الشوق و الحزن : وآاآأفي
بصدمه هز راسه و هو ضحك بخفه
" و صرت اتخيل صوتكك يا ايللاا اي جنون هذاا "
تقدمت له و هي تزيل القناع المتنكر بوجهه " مارك "
ناظرها بصدمه اكبر
ظن انه بحلم و هو يفرك عينه بشده ليصحى منه
لكن دون جدوى انها حقيقيه و ليست خيال
بطفوليه مد اطراف اصابعه ليتلامس ملامح وجهها
اغمض عينه بقوه و هو ياأخذ نفساً
امسكها من كتفها و شدها لحضنه

********
كل هذا صار و هي كانت تراقبهم
حطت يدها على فمها و هي تمنع شهقتها
الكثير من الاسأله تدور في بالها .
. وافي يطلع منه كل هذا !
مستتحيل ..
لازم اعرف منه بكرا كل شيء .
اتجهت ل غرفتها وهي لا تزال تحت تأثير الصدمه

***
صبــآحاً جديداً
س 6 ص .
ف شقةة وآافي ..
--ـــــــــــــــــــ

كانت نايمه بحضنه بهدوء
اما هو ف كان يلعب بخصلات شعرها
و يتذكر كل شيء صار امس
وكانه حلم
بعد ما قالت له كيف شردت من عند امير
طلع من البيت هو ومعه ايللا
و راح ل شقتهه
اسأله كثيره تدور بباله
ليش رجعت له ؟
وش تبغى منه ؟
معقوله تبادله نفس الشعور ؟
ولا ملت من العصابه و جت عندي ؟
انتبه لها و هي ترفع راسها و بهمس : صباح الخير
ابتسم : صباح النور
قامت و هي تلم شعرها على الجانب
حطت يدها على عينها و هي تحميهم من الشمس الي دداخله من الشرفه الطويله المقابله لها ..
تعدل وافي بجلسته و هو يفكر .. يعترف لها ؟
و لا يكتم شعوره زي كل مره ؟
قطع تفكيره صوتها الهاآآادي : وافي
رفع راسه لها : نعم
بتردد نزلت راسها : انا ... اءء انا
عقد حواجبه و هو ينتظرها تكمل !
ايللا بهمسس : أنـا حامل
بصدمه ضحك و بطفوليه مسك يدها : احلفي باللهه !!
ابتسمت له و هذي اول مره يشوفها تبتسم و قبل لا تتكلم
بلا شعور و بتهور طبع قبله على شفاتها
تجمدت كل خليه فيها الا قلبها زادت نبضاته و بشكل سريع
و هي تحس بان جسمها مسسخن
ابتعدت عنه و الخجل محتل ملامحها
**********

ب بيت ابو وآاآفي .. #
تحديداً ب غرفةة الطعـآم
مجتمعين على سفرة الفطور
و كالعاده الهدوءء محتل المكان الا اصوات الوليد و روابي
اللي مستحيل يمر يوم و هم ما يتناقرون ..
..
روابي و هي تشد الصحن الخشبي ل الخبز " اللبناني " من يد الوليد : انا قلت قبل
الوليد بنرفزه : بس كان قدامي وانا شفته بالاول
روابي بسخريه : جد بزر !
ميرا : لا حول و لا قوة الا بالله !
روابي و الوليد بنفس الوقت : ماممي هو الي بداا / هي الي بدت
التفتوا لبعض : لا انت / انتي !!
عبدالله و هو بدا يتنرفز : خلاصص ..
كلمه وحده منه نزلوا راسهم و كل واحد يسب الثاني بهمسات
عقدت ميرا حواجبها : وينهه وافي نو كانه تاخـ ؟
قاطعها صوت جوالها و هو يعلن ب مسج
رفعت روبي راسها لما نطقت امها ب اسمه
من امس و هي مو قادره تنام الا الفجر رحمها النوم و نامت
كله من الي شافته امسس
التفت على امها الي قالت : وافي طلع امس عند صاحبه
عقد حواجبه عبدالله : متى ؟
بابتسامه : امس واحد جاءه بليل و شكله راح معه
توسعت عيون روبي ..
راح معاها ؟!!!
وين ؟! و ليش ؟!!
******
حط رجل على رجل و هو جالس بالكرسي المخصص له
و اشعة الشمس التي تطل من السقف الزجاجي على يديه المتشابكه المليه بالخواتم ..
يفكر .. وين مممكن يلاقيها !
من هو الي حملت منه ؟
من هذا الي خانتهم عشآنه
و الكثير من الاساأله
..
رفع عينه للرجال الي قدامه و قال : ابيكم تحصلونها !
و تقتلوها على طول ..
ابي اسمع خبر وفاتها
فاهمم ؟
هز راسه : حسناً سيدي

**********

وقف امام المراءه الطويله و هو يربط ربطة العنق السوداء على عنقه تحت القميص الابيض
ناظرها من على المراءه و هي تتقدم له و تُلبسه المعطف الاسود ..
ابتسم ابتسامه خفيفه
وده يبوح بمشاععره
يُخبرها ب مدى حبه لها الذي يزداد بكل ثآنيــهه
يُخبرها بالعذاب الذي عاناه ب غيابها
يُخبرها ان لا حياه من بعدها
يُخبرها بانه يريد ان يموت و هي تكون معه
همست له : الفطور جاهز
وافي : Bene
" حسناً "
ابعدت ايللا الستائر و هي تفتح الباب الزجاجي المطل على شوارع رومــآآا
مشَى وراَها و هو يناظر بالطاوله الخشبيه المتوسطه بالحجم
جلست على الكرسي و هي تشد المعطف الاسود الملي بالفروو لجسمها اكثر من الهواء البارد
القت عليه نظره و هو للاأن لم يجلس
اخذ كأس و هو يمليه بالعصير البرتقال و ارتشف نصفه
دهنت التوست بالزبده و المربى بالفروله وقبل ان تمد يدها ل تُعطيه
اعطاها ظهره و هو يقول : ciao
" مع السلامه "
انزلت راسها و هي تخفي دموعها

**************


س 2 ونص ظهراً ...
--------
ف بيت بو وافي
كان الكل يتغداء بهدوء
حتى الوليد و روابي كانوا هادين و هذا من غير عادتهم
رفع راسه و هو يحط المعلقه على الصحن : الحمدلله
عبدالله : اجلس يا وافي
التفت لامه و هو يجلس استغرب من ابوه
وشكل الموضوع الي بيقوله كبير لانه ما يكون جدي الا بالمواضيع المهمه
مسح فمه بالمنديل : الحمدلله
طال السكوت لبضع دقائق
التفت روبي ل وافي الي باين عليه انه سرحان
ميرا : وافي شرايك ب بلقيس ؟
غص الوليد باكله
التفتوا كلهم له
اختنق و صار وجهه احمر و هو يقول بحروف متطقعه : م ــ اآ ي
قامت ميرا بخوف و هي تتجه ل الوليد
حطت يدها اليسار ورا ظهره و يدها اليمين تشربه الماي و هي تسمي عليه
تنهد الوليد وهو يقوم : الحمدلله
ميرا : الوليد على وين ؟
ابتسم وهو مطنش نظرات روابي : بروح العب بلاي ستيشن
جلست ميرا مكانها و تنهدت : وش قلت يا وافي ؟
عقد حواجبه : زينه ما فيها شيء ليش
التفت ميرا ل روبي الي عيونها شوي و تدخل ب وافي : اقصد شرايك فيها ك زوجه
ابتسم : مؤادبه وهاديه بس مو كانه الوليد بعده صغير ؟ و? تحجزونها له من الحين.
سكتت و هي تناظر ب عبدالله الي يبادلها النظرات
روابي بطفش : الزبده يبونها لك
رمش اكثر عن مره وهو يستوعب و بهدوء كعادته قام من الطاوله و هو مو عاجبه : ماني موافق
ميرا : بس ي وآفـ
مسكها عبدالله : خليه براحته
جلست بحزن : اريد افرح فيه و اشوف عياله
**`**`**`**`**`**


-- البارت الجاي بنزله بعد شوي .. واسفه ? التآخخير حبايبي :*!

رد مع اقتباس
  #9  
قديم May 1, 2015, 12:26 PM
 
رد: رواية ولم ياتي فِ البال يوماً بجريمة سرقة قلبي للكاتبة بقدر ما أحبيتك كرهتك

الجزءء التآسسع ..#

أراكَ كـ القمر; لا تشبهه احد ..
أراكَ كـ ظلي ; لا تتركني ابد ..
أراكِ نفسسي ; لا يفهمني غيركك ..
**
*

س 5 عصراً ..
متسندا على الجدار و هو متكتف الايادي
احياناً يتمنى بانه لم يراها
يشعر بالذنب الكبير بما فعله
*خــائن* هذي هي الكلمه التي توصفه
يشعر و كانه غرز سكاكين حاده بظهر بلده
لكن !!
ليس ذمبه اِن احب عدوة البلد ..
ف الحب لا يعرف الزمن و لا يعرف من تكون
الحب نغزات مؤلمه ممزوجه ب فرحه
تنغز القلب عندما تراأء وجهه من تحب
" الحب "
و ما اجمل الحب ...~
..
انتبه ل صوت خطواته متجهه له
رفع راسه و هو يعرف من يكون ابتسم شبه ابتسامه
تكتف ويليم بجانبه و نظره مركزهه عليها : بما تفكر ؟
وافي : لا شيء
اطلق تنهيده خفيفه و التفت ل وافي : هل انت منشغل اليوم ؟
قال بعد تفكير لمده قصيره : لا لما ؟
اخرج علبة السجاره و هو ياخذ منها حبه : حسناً اراكَ عند المقهى مقابل المبنى عند التاسعه
هز راسه و هو يُدخل يداه ل جيبه لعلاً يدفيهم من هذا البرد : حسسناً
****************

فرك يداه ببعضها و التفت لها : يلا ندخل ..
هزت راسها و هي تمشي بجانبه
فتح الباب الخشبي الصغير و هو يمشي على الصخور الصغيره الموجهه للباب البيت
صرخت بلقيس بدهشه و هي تناظر النافوره الصغيره وعليها عصفوران جميلاً : وووووووااااو فصوول شكلي بسكن عندكم
ضحك : باحلامكك حبيبتي
انقلت نظرها للعشب الخضر المبلل و انواع الازهار مرتبه حول البيت ..
اسرعت بخطواتها و هي تحتضن يد اخاها : ليه والله ما ازعجكم
فتح باب البيت و هو يعقد حواجبه : من جدك انتي ؟
هزت راسها بدلع و هي تدخل معه : اي
ناظر بالصاله باعجاب : تتوقعي راح يعجب روبتي ؟
بلقيس : ايوــ - سكتت شوي - هههههههههههههههه روبتي ؟؟!! وش ذااا ؟
فيصل ببراءه : وش فيها ادلع زوجتي
بلقيس : والله لا تنتحر لا سمعتها
بانزعاج : اقول اطلعي برع بيتي !
وضعت يَداها امام فَمِها : خلاص خلاص
***********
س 9 و نصف ليــلاً
ب احدى المقاهي
------------


ارتشف من القهوه السوداء قليلاً و هو ينظر ل ويليم : و كيف علِمت انت بذالك ؟
اطلق تنهيده : هذا واضح يا وافي لكن هناك شيئاً لا افهمه !! لما وافقت ان تكون زوجه لي ؟ و قلبها مع شخصاً اخر ؟!!
ضم يداه لبعضهماه و بهدوء: و لما لا تُطلقها ؟
عقد ويليم حواجبه و هو منزعج من هذيه الفكره : هه ماذا ؟!! هل جُننت ؟ و ان طلقتها س يصعب علي ان انساها ف ساأراها كُل يوم امامي !
ببروده اكثر و هو يُحرك المعلقه الخشبيه بالهواء : اذاً افصلها !
ويليم بغضب : وافي !
ابتسم : هممم
ويليم : هل جُننت !! ام ماذا ؟
وافي تنهد : لم افهمك يا ويليم لا تريد ان تُطلقها و لا تريد ان تبقى معها .. – ابتسم بسخريه - ما رايك بان تقتلها ؟
اطلق ضحكه و هو ينظر الى وافي المنزعج : فكره جيده
********

رمت جوالها على السرير و هي تتافف
رفعت روابي راسها من الاب توب : خير شفيك ؟
بقلق فركت يدها : جواله مغلق !!
عقدت حواجبها : من ؟
بتافف : فيصل يا روابي فيــصصل !
روابي : ههههههه اهها و ليه وش فيها يعني – بخبث قالت – يمكن طالع مع وحـ
التفت عليها روبي بسرعه : روآآآآآآآآآآآآآآآبي
مسكت بطنها و هي تضحك اكثر
بغيض عضت شفاتها : جد صايره سخيفه !
حطت الاب توب فوق رجلها : اعرف
طنشتها روبي و اخذت جوال روابي بما انه الاقرب لها و اتصلت على وافي لازم تعرف السالفه منه اليوم
و بعد رنتين اجاها صوته الهادي و هي تشك انه الي شافته وافي مو معقوله اخوها الكبير الي يرشدهم للطريق الصح يسوي كذا : مرحباً
تنحنحت روبي : مرحـبتين
وافي : خير روباا صاير شيءء ؟
بمزاح قالت : يعني لازم يصير شيء عشان نتصل فيك
بخفه ضحك : لا ما اقصد بس يعني غريبه بهالوقت
روبي : المهم متى بتجي ابيك بموضوع مهم
حس برجفه خفيفه بقلبه ما يعرف سببها : بعد ما اخلص من صاحبي بجي
روبي : طيب دير بالكك
وافي : وانتي بعد
********

كانت ضامه رجولها و بيدها الكابتشينو يدفيها من هالبرد
و الهواء يداعب شعرها البُنــي
و كل فكرها وش يسوي الحين وليش للحين ما رجع , ...
قامت من مكانها بملل و هي تدخل و تسكر الشرفه
مرت من عند المرايه الطويله المحدده بالون الاسود بس رجعت خطواتها
و هي تناظر نفسها بالبنطلون الواسع بلون الازرق الفاتح و البودي الاسود حطت الكابتشينو على الطاوله الي جنبها و مررت يدها على بطنها
ارتسمت البسمه على شفاتها حست بفرحه غير طبيعيه بمجرد ما تخيلت انها راح تكون ام ل طفل او طفله
احتضنت بطنها و بهمس : اوعدك دامني عايشه ما راح اخلي اي شيء ياأذيك .. راح اسعدك و اخليك تعيش احلى حياهه .. – بنبره حزن قالت – و لو كان ابوك ما يبينا مو مشكله راح ارويك حنان و حب ينسيك انه عندك اب ... – همست بكل حب – ااحبك !

*******

رجع له وافي و جلس على الكرسي مقابل ويليم
استغرب من الريحه الكريهه الي اشمها التفت يمين يسار
و علق نظره على ويليم الي ماسك زجاجة " خمر "
بانزعاج عوج فمه : استغفرك ربي !! – بالايطالي – ويليم ما هذاا ؟!!
رفع ويليم عينه ل وافي ببطى و ابتسم ابتسامه جانبيه .. وقف قدامه بوقفه مايله و هو يحرك يده الي ماسك فيها الزجاجه قدام وجه وافي : اتعلم ! ان عرفت من هو عشيقها ساقتلههه – فجاء صرخ و هو يشد على قميص وافي الابيض – اقسم بانني ساقتله
بقرف رما الزجاجة من يد ويليم على الارض وانتشرت الريحه بكل مكان
كانُ كل الناس واقفين و عيونهم مركزه عليهم
مسك وافي ويليم من كتوفه : ويليم يجب ان ترتاح قليلاً
صرخ بغضب و عروق رقبته واضحه و عيونه تلمع بدمعه : لما لا تحبني ؟؟ ما عيبي ؟ اخخبرنــــي !!!! - تمسك بوافي و هو يتمايل و بنبرة حزن – اقسم بانني احبها س اقتل نفسي ان ارادت اخبرها اخبرها بانني قد اموت لاجلها – و بهمس – ساموت لاجلها
تنهد وافي هو مب عارف وش يسوي غير انه يريد يذبح اليسيا الي مب عارفه عن هواء ويليم
انتبه ل دمعة ويليم الي نزلت بالم !
مسحها ويليم بطرف قميصه ..
يحس قلبه ينزف الم
تنشق هواء و ابتسم و هو يحط يدينه داخل جيوبه : انسى الامر
بادله وافي الابتسامه : ل نذهب
تمسك ب ويليم زين و مشوا ..
ويليم وهو يرجع خطوه و يتقدم خطوتين : كل ما اخبترك به يا وافي سيبقى سرر بيننا
حط يده على فمه : اشششش لا تُخبر احداً – و بهمس – سرر

******** ** ******

فتحت الباب بدفاشه و نطت فوق الوليد الي كان منسدح على السرير و يلعب بلاي ستيشن
بالم بعدها : آآهه يالكلبههه
روابي : يلا اعترف
رفع حاجب و هو ماسك جانب بطنه : وش فيك روابي انتي بخير ؟
روابي حركت حواجبها بسرعه : نو نو حبيبي مو علي
طنشها و هو ياخذ الجهاز و يكمل لعب
وقفت قدامه : بتعترف و لا افصلها
صرخ : لااااااااا وربي راح تشوفي مو مصدق واصل لهنا !
تكتفت : طيب يلا اعترف
الوليد بطفش : اعترف ب وش يالدبه تراك ازعجتيني !
غمزت له : بلقيس
بعد عينه عن عينها و هو مركز على التلفزيون : خير وش فيها بعد ؟
بستهبال : ليه فيه قبل ؟
عطها نظره و بملل : رووباآ اخلصي تراك ازعاج عله على القلب الله يعين الي بياخذك
تخصرت و هي تمضغ ب اللبان بدلع : شف حبيبي انت ما يدخلك ب الي بياخذني و بعدين عبالك نسيت يلا وش بينكم ؟
الوليد بنفذ صبر : روابي ان ما طلعتي و سكرتي فمك عن سوالفك البايخه ذي راح اخبر عليك ابوي
ناظرته و هي ترفع حاجب : اووههه خفت تصدق !
قام و هو يعدل بلوزته السوداء مثل لون غرفته و كل اغراضه يموت ف اي شيء يشوفه لونه اسود : طيب انا رايح و نشوف كيف
عطته ظهرها : يلا زين عبالك بخاف
ابتسم ابتسامه جانبيه و هو ينزل من الدرج : مممام دااد !
***************
س 11 ليلاً ...

مسك جواله " ايفون " و هو يدور اسمها بين الاسماء
*my wife *
و بتردد ضغط على اسمها
بلع ريقه و مع كل رنه نبضات قلبه تزداد سرعه
لما وصله صوتها حس بقلبه راح يوقف بلع ريقه و تنحنح لما سمعها تكرر " الوو"
وافي : مرحبا ايللا
ايللا : اهلاً
تنهد .. يحس بشووق كبير لها .. و بحب قال : حبيبتي اسف بس ما راح اقدر اجي اليووم عندك
توترت من كلمة " حبيبتي " بلعت ريقها : عادي مو مشكله
بهمس : ديري بالك
غمضت عينها بقوه وهي تحاول تتجاهل الشعور الي تحسه : مع السلامه
********

صبــاح جديد
س 7 ..

فتح عينيه بكسل ليس لديه الرغبه بالمغادرة الفراش
انتبه لها وهي تقف امام المراءه تضع الحمره بلون " الوردي "
تعدل بجلسته و فرك عينه
القت عليه اليسيا نظره و التفت ل تراء نفسها بالمراءه : الفطور جاهز
تثاوب و هو ينهض من فراشه اخذ المنشه المعلقه و ذهب للحمام " اكرمكم الله " ..
استغربت منه ليس من عادته ان ينهض دون ان يقول " صباح الخير حبيبتي "
لم تعير للموضوع اهميه .. التفت ل الكرسي و ااخذت معطفها الذهبي و هي ترديه فوق قميصها الابيض الضيق على جسمها ..
..
خرج ويليم و المنشفه حول خصره التفت حوله و هو يبحث عن ملابسه : اليـــسيياا !!
ارتشفت من القهوه قليلاً و ذهبت اليه : ماذاا ؟
بغضب غير معتاد و هو يصرخ : آين ملابسي ؟ لما لم تخرجيهم ؟
زاد استغربها منه .. لقد تغير كلياً : منذ متى و انا اخرجهم ؟ بالعـاده انــ
صرخ فيها و باستهزاء : من اليوم يا عزيزتي !!
غمضت عيونها بخوف و هزت راسها : ح حسناً
******





البارت الجآي يوم الاثنين ..
توقعآتكم ؛ !

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية وأخيراً حبينا بعض للكاتبة مفتون قلبي Yaqot روايات و قصص منشورة ومنقولة 42 March 16, 2015 01:56 PM
صدور الطبعة الثانية من رواية في قلبي أنثى عبرية للكاتبة التونسية د.خولة حمدي معرفتي الأخبار الثقافية وعروض الكتب 0 July 4, 2014 04:44 AM
تحميل رواية مهما كرهتك فأنا أموت في هواك SEO روايات و قصص منشورة ومنقولة 0 October 24, 2012 02:10 PM
رواية تعبت أشكي للكاتبة وصيت قلبي عليكم شذا روايات و قصص منشورة ومنقولة 8 March 6, 2010 09:26 PM


الساعة الآن 06:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر