فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم June 15, 2014, 03:03 AM
 
تعرف علي الاستعداد النفسي للاختبارات

مهارات في فـن المـذاكرة


مأخوذة من كتاب مهارات دراسية- للدكتور
نجيب الرفاعي

إحذر الايحاءات السلبية

كثير من الطلبة الفاشلين في الدراسة أو غير القادرين على رفع مستوى تحصيلهم
الدراسي يعود أحد أسباب فشلهم إلى أنهم ينظرون إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم ..
يعيشون مع أنفسهم مرددين عبارات أو إيحاءات نفسية داخلية تزيد من فشلهم مثل


* أنا فاشل في الدراسة

* لايمكن أن أنجح في هذه المادة

* لا أستطيع مراجعة هذه المادة

* ليس عندي أساس قوي في هذه المادة ولذلك لا أستطيع النجاح فيها

* لايمكن أن أحصل على أكثر من مقبول

* تـنسد نفسي وأنا أذاكر هذه المادة

* المادة صعبة جداً

هذه العبارات أو ما شابهها تسمى بالإيحاءات الدراسية السلبية تكرارها مع نفسك
وخاصة في أوقات الاسترخاء كاللحظات السابقة للنوم أو تدوالها مع أصدقائك يؤدي
بالنهاية إلى صناعة طالب فاشل دراسياً والذي أدى إلى هذه الصناعة هو أنت

ماهو الحل إذاً؟!!.. تابع معي القراءة


كن متفائلا


من ظواهر قوة الارادة التفاؤل بالخير , وصرف النفس عن التشاؤم من العواقب مادام
الإنسان يعمل على منهج الله فيما يرضي الله


والإسلام يشجع المسلمين على التفاؤل يرغبهم به , لأنه عنصر نفسي طيب , وهو من
ثمرات قوة الارادة ومن فوائده أنه يشحذ الهمم إلى العمل , ويغذي القلب
بالطمأنينة والأمل


والإسلام ينفر المسلمين من التشاؤم , ويعمل على صرفهم عنه , لأنه عنصر نفسي سيء
, يبطء الهمم عن العمل ويشتت القلب بالقلق , ويميت فيه روح الأمل , فيدب إليه
اليأس دبيب الداء الساري الخبيث , وهو يدل على ضعف الإرادة


ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره التشاؤم ,,, إن
التفاؤل من الوجوه الباسمة المشرقة في , الحياة , بخلاف التشاؤم فهو من الوجوه
الكاحلة القاتمة


حسب الانسان من التفاؤل ان يعيش سعيداً بالأمل , فالأمل جزء من السعادة أما
التشاؤم فيكفيه ذماً وقبحاً أنه يشقي صاحبه ويقلقه ويعذبه , قبل أن يأتي
المكروه والمتخوف منه , فيجعل لصاحبه الألم , وقد لايكون الواقع المرتقب مكروهاً
يتخوف منه , إلا أن التشاؤم قد صوره بصورة قبيحة مكروهة


إن المؤمن صادق الإيمان يعمل متوكلاً على الله , فيكسبه توكله على الله الأمل
والرجاء بتحقيق هذه النتائج التي يرجوها , فيعيش في سعادة التفاؤل الجميل بسبب
توكله على الله , أما التشاؤم سوء الظن بالله وضعف التوكل على الله

ويقول رسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم ): تفاءلوا بالخير تجدوه
.


فإذا تفاءل التاجر بالربح وجده , وإذا تفاءل المريض بالشفاء وجده , وإذا تفاءل
الزارع بالحصاد الكبير وجده , وأنت إذا تفاءلت بالنجاح والتفوق وجدته
.فكن متفائلاً في حياتك .


يقول الدكتور عبدالرحمن السميط أنه عالج مريضاً مصاباً بالوسواس والتشاؤم ,,,
فقد دخل هذا المريض وهو يتلوى من شدة الألم فقال له الدكتور عبدالرحمن : أنا
لديَّ حقنة خاصة لا أعطيها إلا للشخصيات الكبيرة في البلد , وأنت باين عليك ابن
حلال وتحتاج إلى هذه الحـقـنة بعشر دقائق سيخف عليك نصف الألم وبعد ربع ساعة
سيخف عليك ثلاثة أرباع الألم وبعد نصف ساعة سيزول الألم
.

وفعلاً خرج المريض من المستشفى ولا يحس بالألم , ولكن الأمر الغريب والسر الذي أفضى به الدكتور عبدالرحمن أنه قال : في الواقع هذه الحـقـنة لم تكن إلا ماء
لقد أقنع الدكتور عبدالرحمن هذا المريض
المتوهم بوهم آخر أكبر من وهم المرض ونجح في علاجه
وأنت كذلك تستطيع أن تنجح بالتغلب على أوهامك ذات الإيحاءات السلبية من خلال التفكير الإيجابي

فكر إيجابياً

التفكير الإيجابي هو بداية طريقك للنجاح فكر بالنجاح , تقول توني بوزان :

إننا حينما نفكر إيجابياً فإننا في الواقع نبرمج هذا العقل ليفكر إيجابياً,

والتفكير الإيجابي يؤدي إلى الأعمال الايجابية في معظم شئون حياتنا , لذلك :


أولاً : برمج نفسك لتحصل على الشفاء تخيل نفسك وانت في أحسن صحة وعافية ونشاط

ثانياً: برمج نفسك أن تكون ناجحاً في دراستك , تخيل انك حصلت على اعلى تقدير


ثالثاُ: بل برمج نفسك أنك ذكياً لامعاً تخيل نفسك كذلك


إن أحسن اوقات للبرمجة الإيجابية أو بمعنى آخر التفكير الإيجابي هو في مرحلة لاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام


وحتى تتعود على التفكير الايجابي اخترت لك عبارات إيجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق


أولاً: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك أكثر من صورة

ثانياً: الصق الصور في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة
النوم , بجوار مكتبك , عند الباب

ثالثاً: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً

رابعاً: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار

وإليك بعض العبارات الايجابية ,, حاول تكرارها قبل الخلود للنوم


إنني أثق بذاكرتي

إن المعلومات التي أقرأها من الكتب الدراسية سأفهمها وأتذكرها بسهولة


إن مادة (*) ستكون سهلة مع الوقت لأنني أستطيع أن أدرسها وسوف أفهمها


غداً في الامتحان ستكون أعصابي مرتاحة .. مرتاحة .. مرتاحة


وأنت تصيغ العبارة المناسبة لك إحذر من :


أولاً: كتابة جملة طويلة جداً

ثانياً: أن تضع أكثر من معنى في الجملة الواحدة ( أنا أحب مادة الرياضيات وسوف
أنجح في مادة الانجليزي ......إلخ )


ثالثاً: أن تضع بعض العبارات أو الكلمات السلبية مثل ( في هذا الامتحان الصعب
سوف أنجح فيه بإذن الله ) فكلمات مثل صعب , مستحيل ,
غير ممكن لا توضع في الرسالة العقلية

كون ملخصات

الملخصات أن تقوم بتلخيص أهم الأفكار الواردة في كتاب المقرر في بطاقات صغيرة
أو في مذكرة خاصة لذلك .



ومن أهم فوائد الملخصات أنها


أولاً: تساعد على تركيز المادة

ثانياً: تفهم بصورة شاملة للمادة المراد دراستها

ثالثاً: تساعدك في استحضار الأفكار قبل الاختبار


استخدم القلم الأصفر


ما أعني به القلم الفسفوري وهو يأتي على هيئة ألوان عديدة


حاول استخدامه لتحديد المعلومات المهمة كالتعاريف مثلاً أو النقاط التي رأيت
مدرس المادة ركز عليها . كثير من الطلبة جربوا هذه المهارة شعروا بتحسن كبير في
دراستهم , لم لا تجرب هذه المهارة الآن؟


اكتب على الهامش


وأنت تقرأ من أي كتاب عود نفسك على الكتابة في هامش الكتاب ..... هذ ه الكتابة
قد تكون تلخيص للفكرة أو تساؤلات أو غير ذلك وتحقق هذه المهارة الدراسية تركيز
أكبر للمادة المقروءة


ضع خطاً تحت الأفكار المهمة


البعض لربما لا يحب استخدام القلم الفسفوري فبـإمكانه أن يضع خطاً تحت
المعلومات المهمة


توقع أسئلة



وأنت تقرأ كتاب المقرر تعود على إفتراض أسئلة متوقعة واكتبها على ورقة خارجية
أو على هامش الكتاب ويستحسن أن تتبادل نع أحد زملائك مثل هذه الاسئلة


إن وضع الاسئلة المتوقعة سيعينك بلا شك على التركيز ثم فهم المادة بصورة أكبر .
إن مما يساعدك على إختيار الاسئلة المناسبة هو معرفتك بطريقة استاذ المقرر في
وضع الاسئلة . ممكن أن تعرف ذلك من خلال سؤاله أو الرجوع إلى أسئلة الامتحانات
السابقة


وتستطيع توقع الاسئلة أثناء شرح المدرس وقوله عبارات تدل على أهميتها مثل قوله

هذه النقطة مهمة

الفقرة هذه دائماً تأتي في الإمتحانات

هذا السؤال دائماً يخطىء فيه الطلبة

أنا من طبعي أضع هذا السؤال في الامتحانات كلها تقريباً


إستخدم البطاقة الصغيرة


وأعني بها بطاقات الفهرسة أكتب فيها الملخصات , القوانين , التعاريف إن سهولتها
تكمن في إمكانية وضعها في الجيب ومن ثم استغلال أوقات الفراغ في المذاكرة
واسترجاع المعلومات

تدرب


الدراسة النظرية التي لايجد فيها الطالب أي تطبيق عملي سواء مع دراسته للمقرر
أو في حياته العملية اليومية أو حتى بعد تخرجه لايجد لها لذة في قراءتها , حيث الجانب العملي التطبيقي يوضح ويركز المعلومة بحد ذاتها


احرص على التدريب أكثر من مرة لأي مادة مطلوب فيها التدريب كحل بعض التمارين أوبإجراء تجارب مختبرية أو غير ذلك


خليك مرتاح


بعض الطلبة نجده طوال الفصل الدراسي بعيداً عن المادة لا يحل التمارين ولا يحرص عليها , ولا يسأل مدرس المادة , ولا يستيقظ من نومته تلك إلا قبل موعد الإختبار
بأيام وهنا تنهض همته للمذاكرة والدراسة .... ترى على وجهه الإعياء لا ينام إلا القليل .... ولا يأكل إلا القليل


( نفسه منسدة)


لمثل هذه النوعية أقول لا ترهق نفسك وكما ورد في الأثر

(( إن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى )) أي أن الذي يحمّل نفسه ما لايطيق - في جميع أمور حياته- لن يصل إلى الهدف الذي يرجوه ويتمناه , وشبه الأثر هذا الانسان بذلك الرجل الذي أراد أن يرحل من قريته فوضع متاعه على ظهر جمل ,وحمّـله ما لايطيق , بمعنى زاد في الوزن شوي على ظهر الجمل المسكين ... الجمل
تحرك مسافة أمتار .. ثم مات .. فهذا الرجل لم يحقق هدفه وهو قطع المسافة والإنتقال ( لا أرضاً قطع ) ولا هو الذي أيقى وجود الجمل فأهلكه بكثرة المتاع على ظهره ( ولا ظهراً أبقى ) ...


إنتبه ... لا ترهق نفسك وخليك مرتاح


مهارات الحفظ العشرة


كيف تحفظ....؟


إن القراءة الإجمالية للدرس ساعدتك على الإلمام به وربط أجزائه
إلا أنه عند القراءة للحفظ يجب اتباع الآتي


أولاً


تعرف على النقاط الأساسية في الدرس وضع خطاً تحتها , وكرر قراءتها بحيث تكون مرتبطة بباقي الموضوع


ثانياً


فهم القوانين والقواعد والمعادلات والنظريات . . وما شابهها فهماً جيداً ثم حفظها عن ظهر قلب


ثالثاً


حفظ الرسوم التوضيحية والتدرب على رسمها مع كتابة الأجزاء على الرسم


رابعاً


التأكد من فهم الدرس فهماً تاماً بحيث تستطيع إجابة الأسئلة الموضوعية التي توجد عادة في نهاية الدرس


خامساً


محاولة وضع أسئلة على أجزاء الدرس والتعرف على الإجابة الصحيحة لها


سادساً


في المواد التي تحتاج إلى دراسة طويلة مفصلة فإنه يجب تجزأتها إلى وحدات متماسكة بحيث تكون كل وحدة ذات معنى واضح وفيها إرتباط كامل في أجزائها .هذا إلى جانب ارتباطها بالموضوع الأساسي


سابعاً


لا تكن جباناً فتفقد ثقتك في ذاكرتك - احفظ سريعاً وستجد انك مع
التدريب تستطيع تذكر جميع ما حفظته


ثامناً


عند محاولة الحفظ اجعل فترات العمل قصيرة ومتقطعة , واحفظ المادة بالطريقة التي تستعملها


تاسعاً


يجب أن تؤكد لنفسك قبل البدء في الحفظ أنك مصمم على تسميع ما تحفظ وبذلك تشعر بازدياد قدرتك على التركيز وسرعة الحفظ


عاشراً


في نهاية المذاكرة اليومية وقبل النوم مباشرة استرجع حفظ وتسميع القوانين والنظريات التي درستها , فإن الراحة أو النوم يساعد على تثبيتها في الذاكرة تثبيتاً جيداً

مهارات التعامل مع الإختبارات

ذاكر مبكرا

إن الاستعداد الحقيقي للاختبار مع بداية الفصل الدراسي


إن البعض من الطلبة يؤجل هذا الاستعداد إلى الأيام الأخيرة من الفصل الدراسي
مما يسبب نوعاً من القلق يسمى ( قلق الامتحانات ) إن الطالب الذي يحب أن يرتاح في النهاية أي قبل الاختبارات لا بد أن يجد ويستعد لهذه الإختبارات منذ البداية

ثق بنفسك

نتيجة لبعض التجارب الفاشلة التي يمر فيها بعض الطلبة في حياتهم الدراسية وأيضاً
لتكرارها يقفون أمام حاجز وهمي من صنع أنفسهم مكتوب على هذا الحاجز ( أنا فاشل
) - (أنا ضعـيف ) - ( أنا لا أستطيع أن أنجح في مادة ..... ) وغير ذلك من
العبارات . إن هذه العلامات وتكرارها المستمر تضعف قدرة الطالب عن المسير
والتقدم والنجاح في حياته الدراسية . الغريب إننا كبشر نقدم أحياناً الفشل على
النجاح بمعنى نقدم ( سوف أحصل على مقبول في هذه المادة ) على ( سوف أحصل على
إمتياز في هذه المادة ) والفرق بين من يقدم الثانية أنه واثق من نفسه لا يلقي
بالأفكار المحبطة التي تؤخره عن الركب المتقدم . فـثـق بنفسك

فكر بالنجاح

لماذا تفكر بالرسوب ؟ لماذا تفكر أن هذا الأستاذ بخيل بالدرجات ولذلك سوف أحصل
عنده على مقبول ؟ لماذا تفكر ( أنا أعرف مسبقاً الجميع أفضل مني وبالذات الطالب
....) لماذا لا تفكر بالنجاح لماذا لا تكون عندك شخصية واثقة بالنجاح بإستمرار؟


أنا لا أقول إنك لن تفشل لأن الفشل منار النجاح من خلاله نعرف لماذا فشلنا
وبالتالي نصلح الأخطاء التي وقعنا بها

إحذر رفقا السوء

عن المرأ لا تسأل وأبصر قرينه * * * فإن القرين بالمــقارن يقتدي

فإن كان ذا شر فجانبه سرعة * * * وإن كان ذا خير فقارنه تهتدي
كما في أي مجتمع بشري هناك رفقاء يشجعونك ويزرعون في قلبك الأمل بل مت إن تجلس
معهم وتراهم تشعر بالسرور والإنشراح والإقبال على الدراسة وهناك على النقيض من
هؤلاء , أعني رفقاء السوء الذين يحثونك على اللعب واللهو في أيام الإستعداد
للإختبارات , الذين يقولون لك لا فائدة من الدراسة والذين ينصحونك بشتى أنواع
الغش الحرام ضماناً للنجاح في الإختبارات


فهؤلاء إحذرهم وأولئك الصالحين تشبث بهم . إعلم ان النجاح يولد النجاح , فعليك
ألا تختلط مع الأشخاص الكسالى الذين ينظرون للمستقبل من وراء نظارة الاستهتار
أو التشاؤم . بل ليكن إختلاطك بأشخاص يتميزون بالحيوية والجدية في العمل ,
قادرين على الإنجاز


لا تصحب الكسلان في حالاته * * * كم صالح بفساد آخر يفسد

عدوى البليد إلى الجليد سريعة * * * كالجمر يوضع في الرماد فيجمد


إحذر رفقا السوء


نعم . . . تعرف على طريقة أستاذك في وضع الإختبارات ولابد من خلال الإختبارات
الفصلية عرفت ما هي الطريقة التي يميل إليها كثيراً


فالبعض يميل إلى الأسئلة المقالية


والبعض يميل إلى الأئلة الموضوعية


والبعض يحب أن يكون خط الطالب واضحاً


تعرف على طريقو أستاذك ( ماذا يحب ) و ( ماذا يكره )


هذه المعرفة ستحدد طريقة دراستك للامتحان وطريقة إجابتك للامتحان . . .
وبالتالي نجاحك وتفوقك في هذا الامتحان


ينصحنا مؤلف كتاب أساليب علمية تساعدك على النجاح في الامتحانات

بأربعة نصائح ذهبية


أولاً: ترقب دليلاً أو إشارة من المعلم: فكل ما يؤكد عليه المعلم , أو
يضع تحته خطاً على السبورة أو يكرره , هو مادة مرجحة للاختبار


ثانياً: كن مستمعاً وقارئاً متيقظاً ومتنبهاً: فالمعلم عادة يخبر طلابه
بمعلومات هامة عن الاختبارات أو قد يكتب ذلك على اللوح , راقب مصادر المعلومات
هذه


ثالثاً: إسأل المعلم: نعم الأسئلة الهامة عن مجال الاختبار هي أسئلة
مهمة بالطبع ابدأ (مثلاً) بالقول إنك تحتاج إلى معلومات كذا وكذا كي تدرس
بفعالية أكبر


رابعاً: إسأل طلاباً قد أنهوا الدروس عند نفس المعلم : وتأكد من أن تسأل
أسئلة معينة , وابتعد عن تعميمات الطلاب التي لا فائدة منها . واختر طلاباً أذكياء وناجحين لتسألهم


وكما أوصيتـك على أن تحرص على حضور المحاضرة الأولى أوصيك هنا ( بحضور المحاضرة
الأخيرة ) فعادة ما تجد الإشارات السابقة مركزة في المحاضرة الأخيرة



كون جدول مذاكرة


في الأسابيع القليلة قبل الامتحان وحتى تستـثـمر وقتك أوصيك بتكوين جدولاً
للمذاكرة تحدد فيه اسم كل مادة وما هو الوقت المقترح لكل مادة


وحتى تحقق أفضل النتائج باستخدام الجدول المرفق عليك بالتالي


أولاً: تحديد مواعيد الاختبارات


ثانياً: تحدد المواد السهلة والمواد التي تحتاج إلى دراسة بوقت أطول


ثالثاً: تحدد لكل مادة الساعات المتوقعة لها


رابعاً: تحدد يومياً الاوقات المناسبة للمراجعة والأفضل أن تكون في أوقات نشاطك
وحضور ذهنك


خامساً: حسب الأيام المتاحة عندك إلى بداية أول اختبار ضع في خانة التاريخ جميع
الأيام مع تواريخها


سادساً: وزع المواد في هذا الجدول مع ضرورة أن تبدأ بالمواد المحببة السهلةإلى
نفسكوالتي لا تحتاج إلى أوقات طويلة في المذاكرة


سابعاً: البعض من الطلبة لا يحب ان يدرس مادة مادة ولكن أن ينوع في اليوم
الواحد أكثر من مادة فإن كنت منهم فلا بأس بالتنويع


ثامناً: من الأفضل الإنتهاء من مذاكرة جميع المواد قبل بداية الاختبارات حتى
يتاح مذاكرة المواد مرة أخرى

إقرأ في الإمتحانات السابقة


في المكتبة عادة يوضع مكان مخصص للإمتحانات السبقة الهدف منها تعويد الطالب على
أسلوب أستاذ المادة في الأختبارات وإتاحة الفرصة للطالب كي يتدرب على الأسئلة


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعرف علي نظرية التحليل النفسي عن العزلة Yaqot علم النفس 1 September 12, 2015 11:49 PM
تعرف علي أنواع أدوية العلاج النفسي Yaqot علم النفس 0 March 22, 2014 01:53 PM
أهم خطوات الاستعداد النفسي للامتحانات Yaqot علم النفس 0 March 7, 2014 04:22 PM
تعرف على التحليل النفسي للأسماء المستعارة سـمــوري علم النفس 36 January 6, 2013 02:32 PM


الساعة الآن 04:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر