فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > تحميل كتب مجانية > كتب الإقتصاد

كتب الإقتصاد الكتب الاقتصادية الموسوعة الإقتصادية الموسوعة الاقتصادية كتب إقتصادية كتب اقتصاد كتب اقتصادية كتب الاقتصاد 2010 جديده



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 31, 2014, 12:42 AM
 
Messenger3 الكتاب 39 ، التنمية الإقتصادية في اليابان ، كينئيتشي أونو ، pdf

بسم الله الرحمن الرحيم


بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم وبعد :-


هذا هو الكتاب التاسع والثلاثين من ( سلسلة إقرأ )




التنمية الإقتصادية فى اليابان
الطريق الذى قطعته اليابان كدولة نامية


كينئيتشى أونو


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


ما الذي فعلته اليابان لتتحول من دولة تحت خطوط التنمية بل دولة مسحوقة بالقنبلة النووية الأمريكية إلى دولة عصرية وذات رؤية ونمو اقتصاديين أضحيا مثار العجب العجاب من مشارق الأرض إلى مغاربها ؟

الجواب نجده في هذا الكتاب الذي يحكي تاريخ التنمية الاقتصادية في اليابان على ضوء الخبرات المعاصرة للدول النامية والتي تكافح حاليا من اجل النهوض بمجتمعاتها .

يتجول الكاتب من خلال العرض التاريخي لتطور الأحداث الاقتصادية والاجتماعية في اليابان إلى إعطاء فكرة واضحة للقارئ حول القدرات المحلية التي تولدت لدى اليابان من خلال الاحتكاك بالعالم الخارجي ، وكيف استطاعت اليابان من خلال تطوير مؤسساتها الداخلية أن تستجيب للضغوط الواردة من الخارج اعتبارا من الظروف التي مهدت لتصنيع العسكري في عهد ميجي ومرورا بخبرات اليابان خلال الحرب العالمية الأولى وأزمة الشووا المالية ، واقتصاد الحرب في الثلاثينات وحتى بلوغ مرحلة النضج الاقتصادي والازدهار في فترة ما بعد الحرب العامية الثانية والانتعاش المفاجئ للاقتصاد الياباني في الستينات ، ودورات الكساد التي تنتاب الاقتصاد الياباني في مرحلة ما بعد لازدهار ؟.

كل ذلك في إطار تسلسل تاريخي واضح يشرح للقارئ حقائق التطور داخل المجتمع الياباني بأسلوب مبسط وبعيد عن التنظير بما يمكن القارئ العادي والمتخصص من متابعة تلك التطورات ، وتفهم الأحداث والمفاجآت التي أحاطت بطريق التنمية الاقتصادية في اليابان الحديثة والمعاصرة .

الكتاب صادر عن دار الشروق في القاهرة وبترجمة رفيعة للغاية للدكتور خليل درويش الذي يمثل الرعيل الأول من الأكاديميين المصريين الذين انفتحوا على الثقافة والسياسة والاقتصاد في اليابان بلغة اليابانيين أنفسهم .

أما المؤلف فهو البروفيسور الياباني البارز في اقتصاديات التنمية والتمويل " كينئتشي اونو " والحاصل على الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الأمريكية ، وقد قام من قبل بكتابة وتحرير العديد من الكتب في ذات المجال . وفاز بجائزتين هما من ارفع الجوائز وأكثرها تميزا في اليابان عن كتابه " عولمة الدولة النامية ".. ما الذي يقدمه هذا الكتاب ؟


لماذا استطاعت اليابان أن تنجح ؟

هذا هو أهم سؤال تتطلع الدول النامية لإيجاد جواب له في ضوء تجربة اليابان ، وعند المؤلف انه تقليديا يمكن أن تعتبر اليابان في القرن التاسع عشر دولة زراعية ضعيفة ومتخلفة تستخدم تكنولوجيا متواضعة تعرضت وبشكل مفاجئ إلى التأثيرات الواردة من الغرب ، ولكن لماذا هذا النجاح المبكر من جانب اليابان فقط دون الدول غير الغربية ؟ إن هذا هو السؤال الأكبر لكل من يدرس التاريخ الحديث لليابان . بالرغم من ذلك فان د. تاداؤ أوميساؤ الباحث المتميز في الحضارات المقارنة ، يقول بأنه لا يوجد غموض هنا ، فمن وجهة نظره فان اليابان قد برزت كدولة صناعية غير غربية بشكل طبيعي للغاية .

يرى الدكتور أوميساؤ أن الرؤية التقليدية لليابان كدولة متخلفة هي نظرة خاطئة ويقترح أن اليابان وغرب أوربا هما نموذجان عميقان فريدان في العلم . إن كلا منهما متواجد على الحدود الخارجية للقارة اليورواسيوية ويتمتع الجانبان بمناخ معتدل ، والأكثر أهمية فأنهما معزولان نسبيا عن الغزوات العنيفة من جانب الشعوب الرعوية ( البدوية ) ، المستقرة في وسط المناطق الجافة للقارة اليورو اسيوية .

ويضيف لقد تطور كل من اليابان وغرب أوربا وبشكل مستقل ومتواز تحت ظروف تاريخية وجغرافية متشابهة من الامبريالية المركزية إلى الإقطاع المركزي إلى الحكم الاستبدادي وأخيرا الرأسمالية .

وعنده أيضا انه ليس من المصادفة إذن أن الثورة الصناعية قد ظهرت في بريطانيا وان الدولة الوحيدة غير الأوربية التي انتقلت إلى التصنيع بشكل كامل مثل الغرب هي اليابان . لا توجد منطقة أخرى شهدت مثل ذلك التقارب التاريخي ، وكما يرى د . أوميساؤ فان اليابان قد تخلفت عن المملكة المتحدة بسبب سياسة العزل عن العالم الخارجي منذ عام 1639 ، وحتى عام 1854 وبدون ذلك الخلل يؤكد أوميساؤ أن الأمتين كان مقدرا لهما انجاز الثورة الصناعية في نفس الوقت تقريبا .. هل سر تقدم اليابان إذن في الثورة الصناعية التي عرفت طريقها إليها لاحقا ؟


عصر النمو الاقتصادي السريع


كيف استمرت التجربة الاقتصادية اليابانية أو بالأحرى كيف قدر لها أن تفلت من مزلة الهزيمة العسكرية في أعقاب الحرب العالمية الثانية ؟

يرى المؤلف انه بعد نهاية فترة النقاهة في 1945 – 1949 ولحرب الكورية من 1950 وحتى 1953 دخل الاقتصاد الياباني فترة من النمو السريع ، ومنذ منتصف الخمسينات وحتى البدايات المبكرة لفترة السبعينات فان متوسط النمو الحقيقي بلغ 10% تقريبا . أن هذا النمو السريع والتلقائي قد حول الاقتصاد الياباني والمجتمع بشكل بارز . ومع عام 1970 تقريبا استطاعت اليابان أن تتفوق على ألمانيا الغربية كما أصبحت ثاني اكبر اقتصاد في العالم الرأسمالي ، وبمعايير الناتج القومي الإجمالي فقد أصبحت اليابان في المركز الثاني بعد الولايات المتحدة الأمريكية . أن مرحلة اللحاق بالغرب قد انتهت بشكل كامل بالنسبة لليابان . .. يخبرنا المؤلف انه أثناء الفترة السابقة 1945- 1949 حيث كان التخطيط الاقتصادي مازال معمولا به وكانت اليابان بالضرورة ذات اقتصاد مغلق ، فان الهدف الرئيسي للسياسة كان متمثلا في التعافي الكمي للاقتصاد . وقد اتبعت هذه السياسة بصرف النظر عن التكلفة وذلك على حساب اعتبارات الكفاءة . وتم توفير كل من الدعم والإقراض الذي لا يخضع لقواعد المساعدات الأمريكية .

ولكن مع بداية الخمسينات وبعد تطبيق خطة دودج للتثبيت الاقتصادي فان الاقتصاد الياباني قد دخل إلى مرحلة أخرى ، ويمكن وصف الموقف الجديد عل النحو التالي :



تم إلغاء القيود والدعم كما استعادت قوى السوق مكانتها .

بدأت التجارة الدولية الخاصة ، وذلك على الرغم من أنها لم تكن تجارة حرة بشكل كامل .

ظهور التضخم الدولي الذي كان مصاحبا للحرب الكورية .

تحديد معدل جديد لسعر الصرف بن الين والدولار بمقدار 360 بنا للدولار .

استعادت اليابان استقلالها السياسي مع توقيع معاهدة سان فرانسيسكو للسلام في عام 1951 كما توقفت المساعدات الأمريكية لليابان . وفي نفس الوقت توصلت كل من اليابان والولايات المتحدة إلى توقيع معاهدة للأمن في عام 1951 تم تجدديها عام 1960 وأصبحت اليابان حليفا للولايات المتحدة الأمريكية أثناء فترة الحرب الباردة .

احتفظت اليابان بكميات محدودة فقط من الاحتياطيات الدولية بلغت 567 مليون دولار مع نهاية فترة الخمسينات .

وفي ظل هذه الظروف الجديدة فان الصناعات اليابانية كان عليها أن تسعى لتحقيق الكفاءة والمنافسة . لقد انقضت أوقات التخطيط الاقتصادي والتوسع المادي وبدا التحدي الخاص بتخفيض الأسعار والوصول إلى جودة أعلى .


مصطلح أل " جوريكا " وسر اليابان

هناك في سر اليابان مصلح الجوريكا Gorika وقد كان من مفاتيح التنمية الاقتصادية المهمة في اليابان . ماذا يعني ذلك المصطلح ؟

يعني الترشيد أو تحسين الإنتاجية من خلال الاستثمار في التكنولوجيا الجديدة والآلات وإعادة تنظيم الإنتاج وأساليب الإدارة . لقد أصبح ذلك هدفا اقتصاديا قوميا في بداية الخمسينات . وبمناسبة الحرب الكورية فان العديد من الشركات قد استفادت من الانتعاش العسكري الأمريكي وكانت قادرة على تحقيق أرباح متراكمة . وكانت هذه الأرباح بمثابة المصدر الرئيس للتمويل خاصة بغرض استحداث التكنولوجيا الجديدة والآلات . مع ذلك فقد اعترضت نقابات العمال في كثير من الأحيان على هذه السياسات الترشيدية حيث اعتقدت أنها مجرد شعار لإخفاء نية الشركات للتخلص من العمالة وفرض شروط قاسية للعمل .

وهناك حقيقة أخرى مهمة تمثلت في استحداث أدوات جديدة للسياسة الصناعية خلال أوائل الخمسينات ولاستبدال أدوات التحكم في السعر والدعم وقروض فوكن خلال المراحل المبكرة للانتعاش قامت أدوات السياسة الجديدة على إتباع :

موازنة للصرف الخارجي .

التحكم في رؤوس الأموال بما في ذلك المستخدمة في استيراد التكنولوجيا .

المعاملات الضريبية التفضيلية لصناعات محددة .

استحداث بنك التنمية الياباني وبنوك أخرى للسياسات .

إصدار عدد من القوانين لتشجيع ترشيد المشروعات .

أن الحكومة اليابانية المسلحة بهذه الأدوات للسياسة الاقتصادية قد أصبحت الآن مستعدة لمساعدة الصناعات .


سر نمو اليابان في الخمسينات والستينات

ما زال الاقتصاديون يجادلون حول السبب الحقيقي للنمو السريع في فترتي الخمسينات والستينات . يقول البعض أن الاستثمار القومي كان هو الفاعل الرئيسي . ويشدد البعض الأخر على أن حافز التصدير كان هو الأساس ، ويعتقد بعض الاقتصاديين أن العامل الأكثر أهمية هو الاستهلاك القوي حيث كان هذا العامل هو العامل الأكثر أهمية ، ومع ذلك فانه من الصعب تشخيص عامل واحد بوصفه السبب الوحيد بالنظر إلى أن جميع المتغيرات كانت مرتبطة ببعضها البعض .

وعلى أية حال فان انتعاش الاستهلاك كان بالتأكيد من الملامح الرئيسية لعصر النمو السريع سواء اعتبرنا ذلك سببا أو نتيجة لهذا النمو . وفي عقد الخمسينات فان جميع المستهلكين قد أرادوا شراء الغسالات والثلاجات وأجهزة التلفزيون الأبيض والأسود .

وقبل فترة النمو السريع فان نمط الحياة الأساسية لليابانيين كان يتغير ببطء شديد فيما يتعلق بالغذاء والملبس والمسكن . وقبل الحرب العالمية الثانية فان معظم اليابانيين بشكل عام كانوا يتناولون الطعام الياباني مثل الأرز وشوربة الفول والخضراوات المخلة والسمك ، ولكن كل ذلك قد تغير في حقبة الستينات .

لقد أصبح الخبز والقهوة والمأكولات الغربية هي الشائعة بين اليابانيين .

ولمدة زمنية طويلة شهدت اليابان زيادة في أعداد العاملين كما أن أجور هولاء قد ظلت منخفضة في الاقتصاد الياباني . إلا أن فترة النمو السريع قد آتت بتغيرات جذرية. ومع مطلع 1960 تحول الفائض في القوى العاملة إلى عجز ، حيث وصلت اليابان إلى ما يسمى " نقطة التحول " لقد تم إعداد قطارات خاصة لنقل خريجي المدارس المتوسطة والثانوية من المناطق الريفية إلى العمل في المدن الكبرى . مع تزايد الطلب في سوق لعمل ، فان هولاء العالمين الشباب قد أصبحوا مطلوبين من جانب الصناعات وذلك ما اصطلح على تسميته " البيض الذهبي ".


في القوة الحقيقية للاقتصاد الياباني

في عقد الثمانينات كان الاقتصاد الأمريكي يسعى جاهدا نحو مواجهة المنافسة الدولية ، وكن الاقتصاد الياباني مزدهرا وكان بعض رجال الأعمال اليابانيين يفتخرون بأنه ليس هناك ما يمكن تعلمه من الأمريكيين .

وفي التسعينات خبرت اليابان كسادا طويلا وأزمات بنكية بينما شهد الاقتصاد الأمريكي نموا قويا بفضل ازدهار في تكنولوجيا المعلومات ، وتعالى صياح بعض اليابانيين بان اليابان قد انتهت ، وان اقتصاد اليابان سوف يفقد مكانته لصالح الصين ، وتلك هي النهاية .

إن اليابان هنا ليست هي الدولة الوحيدة التي انتقلت من حالة التفاؤل المفرط إلى حالة التشاؤم المفرط . ولكن الاتجاه العام لدى اليابانيين للاستجابة بقوة لتعليقات المراقبين الأجانب ربما يكون هو السبب الأكثر احتمالا نحو تبني مواقف مغال فيها من التعالي أو التواضع بشكل دوري . ومع ذلك فان قوى لتصنيع الياباني والتي ظلت في عملية تطوير منذ عهد ميجي لا ترتفع أو تهبط فجأة كل عدة سنوات . إن القوة الحقيقية للاقتصاد الياباني تكمن في انه أكثر استقرارا في مواجهة التقلبات دائمة التغيير .

ووفقا للبروفيسور تاكاهيرو فوجيموتو بجامعة طوكيو فان ردود الفعل المبالغ فيها هي نتيجة للعادة السيئة لتحليل جميع الدول الصناعية كمجموعة واحدة دون تمييز في الأنماط أو ملاحظة الفروق الكبيرة بينها . انه يستهجن الأسئلة الإجمالية مثل " أي من الدوليتين اقوي " الصين أم اليابان ؟ أن جميع الصناعات سوا كانت بنكية وبناء واتصالات والكترونية أو صناعة السيارات هي جميعها مختلفة بالأساس عن بعضها البعض . آن أي مقولة تتجاهل هذه الحقيقة هي مقولة غير ذي جدوى.


الفارق بين التجربتين الأمريكية واليابانية

تعتبر اليابان من الدول ذات البنية المتكاملة التي تهمك اهتماما مركزا بتشغيل المصنع وتستحوذ فكرة وجوب إنتاج سلع كاملة . على النقيض من ذلك فان الولايات المتحدة تتميز بأسلوبها الاستنهاجي وهي ماهرة في إعداد نماذج إنتاجية وتقسيم منتجات إلى أجزاء وتوحيد مناهج إنتاجها وإيجاد أرباح عائدة من الإبداع في عمليات التجميع .

إن الصين أيضا هي دولة ذات نظام استنهاجي ولكن ميزتها التنافسية تعود إلى المنتجات من خلال أسلوب استنهاجي يعتمد على تكثيف الأيدي العاملة ، وذلك أكثر من المنتجات بأسلوب استنهاجي يعتمد على تكثيف التكنولوجيا كما هي الحال في الولايات المتحدة .

ويرى البروفيسور فوجيموتو إن الاختلاف بين الدول في نظام الأعمال تأتى من اختلاف القدرات المؤسسية للمشروع في كل دولة . وعلى سبيل المثال فانه في أوائل فترة ما بعد الحرب الأخيرة ، فان المشروعات اليابانية كانت مضطرة للتنافس والنمو بلا إمدادات كافية من الموارد لبشرية والمالية والمادية . إن هذا ما دفع إلى تبني استراتيجيات التوظف مدى الحياة ونظام الإمداد بشكل الهرم .

يجب إن نلاحظ إن استنتاج البروفيسور فوجيموتو بان النظام الياباني قد نشا بعد الحرب الأخيرة ، يختلف عن الآراء الأخرى التي تحظى بشعبية اكبر والتي ترى انه ميراث للتخطيط الاقتصادي المطبق خلال فترة الحرب .

وينصح البروفيسور فوجيموتو المشروعات اليابانية بوقف إتباع النزوات والأهواء وبوضع القدرات المؤسسية المتاحة لديها لتنسجم مع التصميم الهندسي للمنتجات التي تنتجها . إن النمو المتواصل للأعمال يتطلب تحقيق الأرباح الكافية من خلال بيع المنتجات المتكاملة والتي تتفق فيها الشركات اليابانية من جانب كما يتطلب تقوية القدرات التنظيمية والتي تنقص هذه الشركات في الوقت الراهن . وذلك من خلال التعلم من الشركات والدول الأخرى من جانب أخر .

إن ظهور الأعمال النموذجية لا يجب إن تقود الشركات اليابانية . وإذا ما قامت إحدى الشركات بالاندفاع نحو الاستثمار في الصين بالنظر البسيط إلى إن هناك شركات أخرى منافسة تتواجد بالفعل أو بسبب إن الأجور في الصين اقل من نظيرتها ، فان النتيجة الحتمية هي انخفاض الإنتاجية في كل من اليابان والصين . المطلوب إذن هو وضع أفضل استراتيجية مع الفهم الكامل للقوة والضعف للبنان النظامي في كل من اليابان والصين .



لا تنسونا من صالح دعائكم

التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; July 15, 2017 الساعة 03:33 PM سبب آخر: وضع رابط دائم على مركز تحميل المجلة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم May 31, 2014, 12:44 AM
 
رد: الكتاب التاسع والثلاثين التنمية الإقتصادية فى اليابان

آسف جداً جداً على التأخير
رد مع اقتباس
  #3  
قديم May 31, 2014, 12:52 AM
 
Rose رد: الكتاب التاسع والثلاثين التنمية الإقتصادية فى اليابان



أكثر الله من أمثالك أخونا العزيز
كتاب مهم جدا لفهم تجربة نهضة اليابان
التي نأمل أن تكون نبراسا لنهضة الأمة العربية عامة ومصرنا الحبيبة خاصة

نحيي فيك مثابرتك وعملك الدؤوب في صمت بعيدا عن مهاترات البعض

جزاك الله خيرا

تحياتي وتقديري
__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سلسلة إقرأ التنمية الإقتصادية فى اليابان

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكتاب 37 ، عندما تحكم الصين العالم ، مارتن جاك ، pdf masry3 كتب الإقتصاد 9 June 3, 2018 04:08 PM
الكتاب 31 ، إقتصاديات الأجور والمرتبات ، كيف نبنى نظاماً عادلاً للأجور ، عبد الخالق فاروق masry3 كتب الإقتصاد 5 April 25, 2014 09:14 AM
الكتاب 34 ، فيلسوف الإقتصاد .. الإقتصاد والحياة اليومية ، ستيفن لاندسبيرج ، pdf masry3 كتب الإقتصاد 12 April 25, 2014 07:41 AM
الكتاب 36 ، كتابي كمال الجنزوري ، طريقي & مصر والتنمية ، pdf masry3 كتب الإقتصاد 3 March 10, 2014 02:07 PM
دور المشروعات العامة فى التنمية الإقتصادية سـمــوري كتب الادارة و تطوير الذات 4 July 23, 2013 01:49 AM


الساعة الآن 02:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر