|
الروايات والقصص العربية تحميل كتب روائية لأشهر الكتاب و المؤلفين العرب |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
عناق عند جسر بروكلين-الرواية مرشحة لجائزة البوكر هذا العام 2012
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عناق عند جسر بروكلين الرواية مرشحة لجائزة البوكر هذا العام - 2012 - القائمة القصيرة. اسم الرواية: عناق عند جسر بروكلين تأليف: عز الدين شكري فشير تاريخ النشر: 15/11/2011 الناشر: دار العين للنشر عدد الصفحات: 220 صفحة اللغة: عربي نبذه عن المؤلف: د. عزالدين شكري فشير، كاتب وأكاديمي ودبلوماسي مصري. صدرت له خمس روايات: "عناق عند جسر بروكلين (2011)، "أبوعمر المصري" (2010)، "غرفة العناية المركزة" (2008)، "أسفار الفراعين" (1999)، و"مقتل فخرالدين" (1995). لقيت روايته الثالثة (غرفة العناية المركزة) اهتماماً شديداً من النقاد والجمهور على حد سواء، كما رشحت لجائزة البوكر العربية (القائمة الطويلة)، مما أثار الاهتمام بعمل فشير الأدبي والذي كان مغموراً حتى ذلك الوقت، وتمت إعادة طباعة روايتيه الأولتين أكثر من مرة، كما بدأت دور النشر المصرية الكبرى في السعي لنشر أعماله.ثم رشحت روايته الأخيرة (عناق عند جسر بروكلين) لجائزة البوكر هذا العام (القائمة القصيرة) ولقت اهتماماً كبيراً من النقاد والجمهور، كما كتب عنها مراجعات نقدية في صحف مصرية وعربية عديدة. في ابريل 2011 عينته الحكومة الانتقالية أميناً عاماً للمجلس الأعلى للثقافة في مصر، إلا أنه استقال من المنصب بعدها بأربعة شهور قائلاً إنه "يفضل مقعد الكتابة عن مقعد السلطة". وللدكتور فشير عشرات من المقالات حول الأوضاع السياسية والاجتماعية في مصر والعالم العربي، منشورة بصحف ودوريات مصرية وعربية وألمانية وكندية وأمريكية منذ عام 1987. وهو يعمل حالياً أستاذاً للعلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. تخرج د. فشير من جامعة القاهرة عام 1987، ثم حصل على الدبلوم الدولي للإدارة العامة من المدرسة القومية للإدارة بباريس في 1992، ثم ماجستير العلاقات الدولية من جامعة أوتاوا في 1995 عن رسالته في مفهوم الهيمنة في النظام الدولي، وبعدها حصل على دكتوراة العلوم السياسية من جامعة مونتريال عام 1998 عن رسالته حول الحداثة والحكم في النظام الدولي. كذلك عمل د. عزالدين شكري فشير دبلوماسياً بالخارجية المصرية وبمنظمة الأمم المتحدة وذلك حتى أغسطس 2007، حيث ترك الدبلوماسية وتفرغ للكتابة والتدريس. ود. فشير متزوج وأب لثلاثة. نبذه عن الرواية: *"عناق عند جسر بروكلين*" هي الرواية الخامسة لعز الدين شكري بعد رباعية* غير مقصودة*: "مقتل فخر الدين*" 1995،* و"أسفار الفراعين*" 1999* و*"غرفة العناية المركزة*" 2008،* و"أبو عمر المصري*" 2010* . ويمثل العمل الإبداعي لعزالدين شكري خطاً* موازياً* لعمله الدبلوماسي الذي بدأه في عام* 1989* . لذا فإن الملمح السياسي لم يغب عن الرواية الأخيرة رغم أنه لم يكن بطلا كما في أعماله السابقة،* ففي الرواية الجديدة يستعرض شكري حياة مجموعة من الشخصيات وحكايتها في الغربة،* شخصيات مرتبطة ببعضها بشكل ما،* جميعهم فشلوا في تحقيق حلمهم الأمريكي،* بما يجعل الملحوظة الأولي والأساسية بعد القراءة هي التركيز علي الموقف التقليدي من أمريكا ومن الغرب بصفه عامه والذي يقوم علي تصوير الغرب بصفته* "الشيطان*" الذي يختطف الأطفال ويشوه الكبار ويلغي القيم،* وهو تصور تم تجاوزه إلي حد بعيد أسأل عز ويجيب*: "هناك قراءات عديدة للرواية،* كما هو الحال دوماً،* ومنها القراءة التي تشير إليها والتي انعكست في بعض ما كتب عن الرواية*. في ورشة الزيتون استمعت لقراءات مختلفة تماماً،* منها قراءة تري أن الرواية نقد للرؤية الأحادية للغرب التي تشير إليها وتسعي عمداً* لتحطيم الصور النمطية للشرق والغرب وتجاوز هذه الثنائية*. هناك قراءة تري أن الرواية تتخطي الرؤية المفتونة بالغرب* (عصفور من الشرق*) والرؤية التوفيقية* (قنديل أم هاشم*) والرؤية الصراعية* (موسم الهجرة إلي الشمال*) وتطرح رؤية أكثر تفكيكاً* لما هو شرق وما* غرب*. شخصياً* أحب أن أقرا هذه الرواية علي أنها رواية إنسانية وليست فقط عن الشرق والغرب*. أعود لأذكره بأن جميع الشخصيات مشتته*.. ضائعة،* لا توجد شخصية واحدة ناجحة أو علي الأقل تستمتع بما حققته وإن كان قليلا،* فيقول*:"كل الشخصيات تعاني،* في الحياة وفي الرواية*. والاستمتاع بالنجاح،* أياً* كان معني هذه الكلمة،* لا ينفي التشتت وبعض الضياع وبعض أو كثير من المعاناة*. وهذا جزء من الحالة الإنسانية،* في رأيي*". من الملامح الواضحة أيضا أن الجزء المكتمل والواضح أنه كان البداية وربما الغرض الحقيقي من الرواية هو فصل* "ماريك*" أقول:كان يمكن أن يكون هذا الجزء وحده رواية مكتملة،* لكنه يؤكد أن ذلك* غير صحيح تماما يقول*: "أحب القاريء الذي يظن أنه يعرف نوايا الكاتب*! لا ياسيدي،* ليس فصل ماريك هو البداية بل سلمي* * منتصف الليل في محطة بن* * ولدي شهود علي ذلك*! لكن بغض النظر عن نقطة البداية،* فإن بعض من علقوا علي الرواية رأوا أن فصل درويش هو الذي يمكن أن يشكل رواية مكتملة* (أعتقد كان ذلك رأي شعبان يوسف وهويدا صالح في ورشة الزيتون*). لكن هذه كلها فصول لرواية واحدة،* أوجه لحكاية واحدة*. هذا النوع من الروايات يسمي أحياناً* "رواية في قصص*". أسأله*: هل تعتقد أن توقيت النشر أضر الرواية أم كان في مصلحتها؟ والله لا إجابة لدي عن هذا السؤال*: يمكن أن يكون الوقت* غير موات بسبب الثورة لكننا في الحقيقة لا نعرف بعد*. سننتظر وإن لم تلقي الرواية قبولا يمكن أن نلوم التوقيت*. حمل الرواية من هنا
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; September 28, 2013 الساعة 06:03 PM سبب آخر: تحديث الرابط |
#2
|
||
|
||
رد: عناق عند جسر بروكلين-الرواية مرشحة لجائزة البوكر هذا العام 2012
شكرا جزيلا
|
#3
|
||
|
||
رد: عناق عند جسر بروكلين-الرواية مرشحة لجائزة البوكر هذا العام 2012
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرواية الفائزة بجائزة البوكر ل عبده خال "ترمى بشرر" | كل العهود | كتب الادب العربي و الغربي | 4 | May 8, 2012 12:55 PM |