فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > العيادة الالكترونية > الطب البديل



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #7  
قديم January 18, 2012, 11:41 PM
 
رد: المجلة الطبية العدد الاول

ابتسامة اليوم




طبيب الأسنان للمريض : لماذا تصرخ ..
لم ألمس أسنانك بعد ؟
المريض :لكنك تدوس على قدمي








عجوز وجدت الفانوس السحري
فركته وظهر الجني
فطلبت منه أن يعيدها شابة ..
فأعادها إلى سن الأربعين ..
ولم يعجبها فقالت أصغر من هذا ..
فأعادها إلى سن العشرين ..
ولم يعجبها وقالت أصغر ..
ثم أعادها إلى سن سنتين ..
فأصيبت بالتهاب السحايا وماتت ..
__________________



تِكرَار { الحمدُ لله } .. عِلآج نَفسيّ يَجلبَ لكَ السَعَاده♥ !







رد مع اقتباس
  #8  
قديم January 18, 2012, 11:41 PM
 
رد: المجلة الطبية العدد الاول








يبدو أن تسارع ازدياد متصفحي الانترنت
لن يتوقف عند حد معين في العالم؛ فقد أكدت
وكالة أنباء الصين أن عدد متصفحي الانترنت في الصين،
بلغ في نهاية مارس الماضي 477 مليون
شخص، أي بزيادة 20 مليوناً خلال ثلاثة أشهر فقط.


كما أكدت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بمصر
أن عدد مستخدمي الانترنت بأندية تكنولوجيا المعلومات
ومراكز التدريب على الحاسبات الآلية
زاد بعد ثورة‏25 ‏ يناير بنسبة‏16 %‏.

حيث ارتفع عددهم من نحو 2.5مليون زائر
في الشهور الأولي من عام2010 إلى
حوالي 2.9 مليون زائر في عام2011.

وصرح اللواء أبو بكر الجندي رئيس جهاز التعبئة والإحصاء
أن عدد المتدربين على الشهادات الدولية
في الحاسب الآليicdl بلغ83451 متدربا
في عام2011
مقابل58031 في عام2010
بنسبة زيادة مقدارها43.8 .

وفي بريطانيا نشر موقع فوكس نيوز اقتراحاً مقدماً
من عدد من الخبراء في عالم الإنترنت
يوضح أن هناك عدداً من الطرق التي يمكن
من خلالها جعل شبكة الإنترنت أكثر أماناً بالنسبة للأطفال.


ومن هذه الاقتراحات والأفكار
أن يقوم الآباء بالتسجيل في مواقع الإنترنت
عن طريق أرقام بطاقات الائتمان
وليس فقط من خلال التسجيل
عن طريق تاريخ الميلاد.

وقد جاءت هذه الاقتراحات
بناءً علي دراستين رئيسيتين
في هذا المجال واللتين تبين من خلالهما أنه
من السهل وصول الأطفال إلى بعض المواقع الموجودة على الإنترنت
والتي لا تناسب المرحلة العمرية لهم،
حيث أوضحت هذه الدراسات أن حوالي سبعة
ونصف مليون طفل يدخلون علي موقع الفيس
بوك وينشئون حسابات خاصة بهم،
وهو ما يمثل انتهاكاً صريحاً لتحذيرات الموقع
التي تضع سناً معينة للدخول على هذا
الموقع .

وقد تبين أن سبب دخول الأطفال على هذا
المواقع هو تهاون وتساهل الآباء مع أطفالهم،
وقد وصل هذا التهاون إلى حد أن بعض الآباء
يشجعون أطفالهم على الدخول على مثل هذه
المواقع وإنشاء حسابات خاصة بهم.

وقد صرحت دكتور سيندي بونين أخصائية
تربوية لموقع فوكس نيوز
بأنه لا يوجد أي موقع يهتم بالتأكد من سن
المستخدمين الذين يدخلون إليه،
وألقت اللوم على الآباء والأمهات
الذين لا يهتمون بمراقبة أطفالهم،
وأيضاً على أصحاب المواقع
الذين لا يهتمون بمراقبة المستخدمين،
وهو ما قد يتسبب في مشاكل لا حصر لها.

وحسب صحيفة الوفد أوضح الموقع أن حماية
الأطفال
من هذه الأخطار تنقسم إلى جزءين:
جزء تكنولوجي
ويتمثل في مراقبة أصحاب المواقع للمستخدمين
الذين يدخلون على المواقع،
ويمكن أيضاً التعاون مع الشرطة
وذلك للوصول إلى هذه المواقع التي
لا تهتم بالمراقبة على المواقع.

والجزء الآخر يتمثل في مراقبة الوالدين للأطفال
ووضع بعض إجراءات الحماية على الحاسب،
وذلك بتثبيت سن أحد الوالدين على الحاسوب وذلك عن طريق بطاقة الائتمان.
__________________



تِكرَار { الحمدُ لله } .. عِلآج نَفسيّ يَجلبَ لكَ السَعَاده♥ !







رد مع اقتباس
  #9  
قديم January 18, 2012, 11:42 PM
 
رد: المجلة الطبية العدد الاول










ثريا حسن زعيتر

منذ طفولته، والشاب السعودي محمد الشمري يحلم
بأن يقود سيارته عندما يبلغ من العمر 18 عاماً،
ولكنه لم يكن يدري بأن هناك مصاعب قد تواجهه وتقلب حياته رأساً على عقب..
عندما انقلبت سيارته وأصبح في حالة الشلل التام
وعجز الأطباء في السعودية عن اعطائه أملاً ولو 1%..

ضاع الحلم، ولكنه لم يفقد الأمل بأن يعاود ويمشي على رجليه
مثلما ما قال الأطباء،
فأرسل أوراقه الى الأخصائي في جراحة العظم والعمود الفقري الدكتور أحمد أحمد، المقيم في ألمانيا،
وهو لبناني الأصل،
الذي يتميز بين أترابه من الأطباء ببراعته كواحد من أشهر الأخصائيين
في جراحة العظام والعمود الفقري،
فأتفقا على الحضور الى لبنان وإجراء العملية..

«لــواء صيدا والجنوب»
واكب حالة محمد الشمري في «مستشفى الجبيلي في الهلالية – صيدا»
الذي رقد فيها شهراً ونيفاً، حيث تكللت عمليته بالنجاح
فعاد الى بلاده سيراً على الأقدام بعدما جاء الى لبنان منقولاً على حمالة..


تفاصيل الحادث

دخلنا غرفته رقم 203،
استقبلنا الشاب محمد مطرود الشمري (18 عاماً)
بابتسامة فرح وأمل قبل أن يروي لنا تفاصيل الحادث المأساوي
الذي تعرّض له قبل ثلاثة أشهر،
وكاد أن يقضي على مستقبله
فقال: كنت أقود سيارتي لوحدي حين حصل الحادث،
فنقلت الى المستشفى في حالة الخطر،
فأبلغني الأطباء في السعودية أن حالتي صعبة والأمل بمعاودة السير على قدمي
ميؤوس منها ولا يوجد مجال للمشي بعد الآن.

وأضاف: هناك فقرات في الظهر تعرضت لضغط كبير
وسبّبت لي مشاكل في الرجلين،
حتى بت لا أستطيع المشي عليهما،
ولكن بفضل الله وبفضل الدكتور أحمد استطعت المشي مجدداً.

وأوضح
«تعرّفت على الدكتور أحمد من خلال شقيقي
الذي قام بإرسال أوراقي إليه عن طريق شخص آخر،
وتحدثوا معه وعرّفوه عليه،
فقالوا لي: أن هناك دكتور لبناني الجنسية في ألمانيا قادر على علاجك».

تابع،
والفرحة بعينيه وكأنه لم يصدق أنه سيعود الى السعودية على رجليه:
إنني لم أكن أتوقع أن أمشي مرة أخرى،
ولكنني لم أفقد الأمل، وكان لديّ احساس أنني سأعود يوماً كما كنت سابقاً،
فيما أهلي كانت فرحتهم كبيرة ولم تسعهم الدنيا
حتى أنهم لم يستوعبوا الأمر حتى الآن تقريباً
«مش مصدقين».
وختم:
إن فرحتي وأنا أغادر المستشفى أكبر من الوصف وأكثر من الكلام الذي يقال
«مثل الحلم»

والدرس الذي تعلمته من الحادث

أن يتمسك الإنسان بالذي خلقه الله عز وجل،
وأن يتعلم درس الحياة،
وأنصح جيل الشباب
أن ينتبهوا من قيادة السيارات وأن يمتنعوا عن السرعة.

عبد الرحمن
الى جانب محمد يجلس شقيقه عبد الرحمن
وكأنه لا يصدق ما تراه عينيه،
يصف فرحته بالقول:
كان صعب عليّ أن أرى محمد ممدداً على السرير،
وخصوصاً بعدما قال لي الأطباء في السعودية بأنه لن يعاود السير،
فالحمد لله مثل ما شاهدت أصبح يمشي
والأرجل تتحرك تماماً.

وأضاف: جئنا من السعودية وأملنا بالشفاء ضعيف
وبعدما كشف الدكتور أحمد على شقيقي قال:
إن شاء الله بعد 15 يوماً من العملية سوف يعاود السير،
وفعلاً حصل ما قال وأصبح يمشي وبصحة أفضل من الأول.

د. أحمد
‬ بينما أوضح الأخصائي في جراحة العظم والعمود الفقري
وفي الجراحة العامة الدكتور أحمد أحمد
«لقد تلقيت اتصالاً من السعودية على ألمانيا
عن طريق شخص أجرينا له عملية بألمانيا ونجحت،
كان لديه شلل جزئي وتمت معالجته».

وأضاف: كان يريدون نقله إلى ألمانيا،
ولكن كانت مشكلة الفيزا صعبة لأنها ستأخذ وقتاً،
فقلت لهم أنني أملك عيادة في لبنان،
وسأجري نفس العملية التي سأجريها له في ألمانيا،
فأجرينا الترتيبات مع «مستشفى الجبيلي»،
ونقل الشاب بالطائرة إلى مطار بيروت
ونقله عناصر الصليب الأحمر.

وتابع: كان هناك ضغط على الظهر وحركة بسيطة في عضلة الفخذ،
فقلت من الممكن عند إزالة هذا الضغط أن يستفيد،
وأجريت له عملية استغرقت مدة 6 ساعات،
وكنت أتوقع بما أنه هناك حركة في عضلة الفخذ أن يستفيد،
فأزلنا الضغط وثبتنا الفقرات ببعضها،
كان عنده في الفقرة الخامسة كسر وانزلاق
تم تثبيتها بعد العملية فوراً
استطاع أن يحرك مشط رجليه، بعد ذلك
فأجرينا له علاجاً فيزيائياً لتقوية العضلات
وقد خطى خطوة الى الأمام.

وأردف الدكتور أحمد بالقول:
أنني راضٍ جداً عن العملية، فقد مشيَ على «الووكر»
وبات يحرك رجليه،
طبعاً هناك نقص في الحركة في المشط
من أجل ذلك قمنا بتثبيت مشط رجليه كي يستطيع المشي
ويستطيع أن يتوازن من خلال (بوط) يمسك الكاحل جيداً».






__________________



تِكرَار { الحمدُ لله } .. عِلآج نَفسيّ يَجلبَ لكَ السَعَاده♥ !







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمل الان : العدد 20 من المجلة الرائعة ( طور حياتك ) T-N-T :::RoMaNs كتب الادارة و تطوير الذات 6 June 26, 2012 11:36 PM
كتاب العلوم الطبية الجزء الاول (فلسطينيه عاشقةالحرية) كتب طبية 5 August 3, 2011 02:20 PM
العدد 7 من المجلة الاعلامية i love emule wassif كتب بلغات اخرى 1 January 27, 2010 10:15 AM
خواطر واشعار صديق المجلة اميراكس الجزء الاول (اميراكس) بوح الاعضاء 27 June 15, 2009 03:01 PM


الساعة الآن 10:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر