فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > قسم الاعضاء > الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة

الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة للترحيب والتهاني والمناسبات لأعضاء وأصدقاء المجلة



Like Tree2Likes

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم November 22, 2013, 10:53 AM
 
حوار مع الشاعر المتألق :صلاح إدريس(شاعر الحب والغرام)

شاعرنا يا ساده رسم هنا في مجلة الابتسامة اروع الكلمات ونسج اسمي المعاني واطيبها للقلب والعقل والضمير ،بها من السلوي مايريح الروح ومن النجوي ما يثير النفس ويحركها ومن الحكمه مايشغل الفكر والتأمل .
فهنا كان (الحب الحائر)و(الحب الضائع)و(الاوحدي )كما كان ( همس الخاطر)و(صبرا علي الايام)و(العشق النبيل) وغيرهم من ماجادت به قريحته الصادقه العذبه ،وهذه المساحه الصغيره للغوص في دهاليذ شخصيته اللافته في دبلماسيتها ومعاملتها الراقيه ،والصادقه والعذبه في كلماتها .
وقد لقب بالشاعر المتألق سابقاً غير اني اري ان هذا الاسم اقله بكثير من قامة الرجل ،فالشاعر اما ان يكون متألقا اولا يكون شاعراً،وقد اطلقت علي شاعرنا بشاعر الحب والغرام وان كان شعره يحوي كثيرا من المعاني والحكم.



من هو صلاح ادريس :الاسم الحقيقي كاملا ؟

قبل أن أبدأ إجاباتي، أود أولاً أن أتقدم بجزيل الشكر ووافر التقدير على إستضافتي في هذا المتصفح الجديد. وهذه هي ثالث إستضافة لي بالمجلة، حيث كانت أول إستضافة بموضوع ( قلمك تحت الأضواء ) على هذا الرابط لمن أراد أن يطلع عليه :
https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_271632-13.html
وكانت هناك مقابلة ثانية في موضوع ( زيارة لمكتبة صلاح إدريس) .
لذلك والحق يقال لم أكن أرغب في إستجابة الدعوة لإستضافةٍ ثالثة حتى لا يمل مني أعضاء المجلة وزوارها، ولإيماني بالمقولة " زر غباً .. تزدد حباً "
ولكن إصرار الأخ المشرف النشط والمحبوب (إنسان متفائل ) وإلحاحه عليّ بالمشاركة، أخجلني تماماً، فكان لا مناص من النزول عند طلبه. وإنني في الوقت الذي أشكره على ثقته، لألتمس العذر من قراء المجلة الأعزاء والمحبين إن كنت أثقلت عليهم . وقد ذكرت في مقابلاتٍ سابقة بأنني أخوَف ما أخاف منه هو أن أكون ضيفاً ثقيلاً، وذكرت بأنني لا زلت أحفظ منذ الصغر أبيات أمير الشعراء شوقي التي خاطب فيها بطل مصر في حمل الأثقال قائلاً :
أحملت إنساناً عليك ثقيلا ؟
أحملت ديناً في حياتك مرةً ؟
أحملت يوماً في الضلوع غليلا؟
أحملت طغيان اللئيم إذ إغتنى
أو نال من جاه الحياةٍ قليلا ؟
أحملت ظلماً من قريبٍ قادرٍ
أو كاشحِ بالأمس كان خليلا؟
تلك الحياة وهذه أثقالها .. وُزن الحديدُ بها فعاد ضئيلا ..








والآن إلى الأسئلة التي وصلتني وبسم الله أبدأ .

الإسم الحقيقي :
صلاح الدين إدريس عبدالرحيم إدريس
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
مسقط الرأس :
قرية إسمها (ناوا) ترقد على الضفة الشرقية من نهر النيل بشمال السودان، وهي منطقة زراعية تكثر فيها أشجار النخيل وبعض أنواع الفواكة، وأهلها يطلقون عليها إسم "عروس النيل" ، وهي تقع بين النيل من جهة الغرب وكثبان رملية من جهة الشرق.

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

النشأة :
توزعت نشأتي بين تلك القرية حيث موطن أهلي من جهة الأب، وعـّرف أهلها بالإهتمام بالعلم والتعليم والحياة المستقرة الآمنة والتعاون فيما بينهم، ومنطقةٍ أخرى لا تبعد كثيراً أسمها (لتـّي) حيث موطن أهلي من جهة الأم. وهي منطقة تغلب عليها حياة البادية ، ويعمل أهلها بتربية الأبل والأغنام وبالإحتطاب، قبل أن تصبح الزراعة نشاطها الأساسي حالياً. ويحمل أهلها الذين ينحدرون من قبائل عربية صفات أشتهروا بها من كرم وشجاعة ومروءة وعزة نفس إلى غير ذلك من الصفات المشتركة في أهل البادية أينما كانوا. كما أن من الصفات البارزة فيهم، حبهم للشعر حيث تعج المنطقة بكثير من الشعراء الشعبيين. فحفظت وأنا في طور النشأة كثيراً من أشعارهم.
ولعلي كنتُ محظوظاً أن تتشرب نشأتي من ثقافتين، ثقافة الفلاحين وما فيها من طيبةٍ وصبرٍ وتضحية وكفاح ، وثقافة أهل البادية وما فيها من الصفات التي أشرت إليها .


المراحل التعليمية :
أكملت المرحلة الإبتدائة بمسقط رأسي ، ثم إنتقلت إلى عاصمة المملكة العربية السعودية (الرياض) حيث كان يعمل والدي، وواصلت تعليمي فيها حتى المرحلة الجامعية.

التخصص ..
أنا أحمل بكالريوس التربية في الآداب، تخصص لغة إنكليزية، من جامعة الملك سعود بالرياض، كما كانت لي فرصة للدراسة بالولايات المتحدة الأمريكية في ذات التخصص.

العمل ..
أعمل مديراً للمكتب التنفيذي في شركة تعمل في مجال صناعة الطيران .

الإقامة الحالية :
اقيم بالرياض منذ أن كان عمري لا يتجاوز الإثنا عشر عاماً وحتى اليوم .

لماذا نجد ان شعرك يتجه دائما نحو الغزل والحب ؟؟وهل لديك قصائد لأنواع اخري من الشعر؟؟
هكذا وجدت نفسي أميل إلى شعر الغزل والحب .. وكما يقول أبو فراس الحمداني
ومن مذهبي حب الديار لأهلها ... وللناس ِ فيما يعشقون مذاهب ..

وعموماً .. الإنسان دائماً مفتون ٌ بالجمال أينما كان. وأنا رجلٌ أعشق الجمال بمفهومه الشامل ، ويهزني كل ماهو جميل. والله جميلٌ يحب الجمال كما في حديث إبن مسعود ، والقصد هنا جمال المظهر والملبس والخلق والتواضع إلى غير ذلك . أي جمال المظهر والجوهر ، ولعلني ذكرت ذلك في قصيدتي ( ذات الوشاح ) .. حيث أقول
ولتعلمي ذات الوشاح .. إني إمرءٌ عشق الجمال
ولكم يحب بأن يرى .. طيب كذلك في الخصال
عطف ٌ ولطفٌ وندى .. وعفاف يكسوه الدلال
أنا لا أقول تكاملي .. للواحد الحي الكمـــــال ..
أما الشق الثاني من السؤال وإن كانت لديّ قصائد في أبواب أخرى من أبواب الشعر، فالإجابة بنعم ، وقد نشرت على سبيل المثال قصيدتين ، إحداهما في الرثاء ، وهذا رابطها
https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_169165.html

والأخرى قصيدة في المسجد الإقصى، إستوحيتها من إسم العضوة بالمجلة( حنين الأقصى) ورابطها هو :
https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_257445.html

كما لي في المدح قصائد ولكن لم أقم بنشرها، ومن الأبيات التي قلتها فيمن وجدت أنه يستاهل تلك الأبيات :
في الجو ما بين الصقور النادرُ
في الأرض ما بين القلوب الآسرُ
حزمٌ وعزمٌ للجبال ينازلُ
وكذا شموخٌ للنجوم يجاورُ
وتواضع الحكماء ِ فيك سجيةٌ
وشهامة النبلاءِ فيك أساورُ
تعبت خيارُ الكلم في أوصافكم
هي قاصراتٌ لو روتها تماضر
وتماضر هنا أقصد بها الخنساء ، تماضر بنت عمرو

هل تؤمن بالحب الأول أم الاخير؟
المسألة ليست إيمان بهذا أو ذاك، ولكن في إعتقادي بأن المسألة برمتها تعتمد إعتماداً كبيراً على الطرف الآخر وما حباه الله به من صفاتٍ ظاهرةٍ وباطنة أنت تنشدها. في إعتقادي بأن الطرف الآخر يمكن بتلك الصفات أن يقيدك ويأسرك في محيطه ، فيكون حبك الأول والأخير معاً، عندها سوف تتمثل بأبياتي التي وردت في قصيدتي ( عيدي أنتِ ) حيث اقول :


وها قد وهبتكِ قلبي طوعاً
ولا أملك سوى قلبٍ وحيدِ
وفزتِ به .. فكان إليك مهداً
ضربت ِ عليه طوقاً من حديدِ
فاصبح لا يبالي بمن سواك ِ
ولا يشدو لغيرك بالجديدِ

رابط القصيدة كاملة بالمجلة :
https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_350214.html

لمن يقرأ صلاح ؟؟
سؤال عام .. فأنا أقرأ كل ما يقع تحت يدي عبر الكتب الورقية أو الصفحات الإلكترونية. ولكن إذا كان السؤال أكثر تحديداً، على سبيل المثال: لمن أقرأ في المجال الديني؟ فإجابتي ستكون بأن من الكتب التي أداوم على قراءتها " في ظلال القرآن" لسيد قطب . وفي مجال الأدب والشعر ، وهو ما يحظى بنصيب الأسد في قراءاتي ، "ديوان المتنبي".
عموماً ،، سبق وتحدثت عن ذلك بإسهاب في المقابلة الثانية التي أجريت معي بالمجلة تحت عنوان ( زيارة لمكتبة صلاح إدريس) ، كما أشرت. ومن يريد أن يرجع إليها فهي على هذا الرابط إبتداءً من الصفحة الثالثة والصفحات التي تليها .

https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_278900-3.html


كتاب وديوان شعر احببته؟
ديوان أبو الطيب المتنبي ، فهذا الشاعر حري به أن يقال عنه " عبقري الشعر العربي"



من الذي تأثرت به من الكتاب او الشعراء ؟؟
ليس هنالك شاعر بعينه.. ولكن يظل أبو الطيب المتنبي أكثر ما أقرأ له. ولعل إعجابي به وحفظي للكثير من قصائدة كوّن لديّ قالب الشعر العمودي وسهـّل مهمته عندي.


لماذا تناقص الشعر الموزون (العمودي )القائم علي بحور الشعر المعروفه مقارنة مع شعرالتفعيله ؟
لكل عصرٍ ثقافته، فجيل اليوم أصبح أكثر تأثراً وإنجذاباً لما يـُسمى بالشعر الحر أو شعر التفعيلة الذي أستحدث في الأدب العربي منذ أواسط القرن العشرين. وأصبح شعر التفعلية طاغياً ربما لسهولته مقارنةً بالشعر العمودي الذي يخضع لبحور الشعر المعروفة التي وضعها الخليل بن أحمد ويلتزم إلتزاماً صارماً بالقافية وبقواعد اللغة العربية ..

هل انت مع من يقولون ان شعر التفعيله هو شعرا موزون ؟؟

المدافعون عنه يقولون هذا .. غير أنني وربما لتأثري بالشعر العمودي لا أراه كذلك ، ولكن يظل ضرباً من الشعر أيضاً . حاولت أن أخرج من عباءة الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة.. ولكن في ظني لم أنجح كثيراً . وكانت المحاولة في قصيدتي : " الحب الحائر" وهي من القصائد التي جرى نقلها إلى مواقع كثيرة ، وبالواضح سرقتها .. وهذا هو رابطها بالمجلة :

https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_171209.html


كتاب بين يديك الان؟؟
أقرأ حالياً كتاب ( الذكاء العاطفي – Emotional Intelligence ) للكاتب الأمريكي
دانييل قولمان ، وهناك نسخة مترجمة من هذا الكتاب الرائع .



ما هي أحب القصائد إلى نفسك مما كتبت ؟
حقيقة ً يصعب عليّ أن أحدد، لأن كل قصيدة لها ظروفها .. لكن لاحظت أن من أكثر القصائد التي نالت حظاً أوفر في القراءة هي قصيدة (الحب الحائر) حيث تجاوز عدد قراءها (500ر6) . أما القصيدة التي حازت على أكبر نقل لمواقع أخرى - فهي قصيدة: ( عتاب ٌ لقلبٍ مرهف ) ، ولكن على الأسف وكما أشرت يتم النقل دون إشارة للمصدر أو المؤلف.


متى دمعت عينا صلاح بالم شديد ،وبفرح مبكي ؟؟
دموع الرجال غالية كما يقولون .. وأعترف أنني والدموع تربطنا علاقةٌ وثيقة ...
تدمع عيني كثيراً لأي موقف مؤثر، خاصةً عندما يرتبط ذلك بالظلم لمن لا يستطيع الدفاع عن نفسه ، والأكثر تأثيراً من ذلك عندما أرى طفلاً يتألم جراء ألمٍ أو مرضٍ أو حرب أو جوع. أما دموع الفرح ، فأكن صريح معك ، لا أعرفها ، وهذا لا يعني بأنني لا أفرح أو لم أفرح ، بل هنالك مواقف أكاد أطير من فرحي الشديد بها ، وهي كثيرة والحمد لله ، غير أن عيناي لا تدمع .. ربما كان ذلك توفيراً لدموع الحزن التي ما أكثرها في أيامنا هذه ، والله المعين .


هل تمارس الديمقراطيه والحوار والشوري في البيت ؟
نعم .. وإلى حد كبير .. لإيماني بأن أفضل قرار هو الذي يتم إتخاذه بإتفاق الجميع .. لكن هنالك بعض الأمور التي يكون فيها الإختلاف كبيراً ، فهنا لا بد من حسم ٍ، لأن المسؤولية تقع على عاتق الرجل أولاً وأخيراً ، وكلكم راعٍ وكل مسؤول عن رعيته.

كيف ينظر صلاح إلى حال الأدب العربي بصفة عامة وحال الشعر والشعراء بصفة خاصة اليوم مقارنةً بالعقود السابقة ؟
لا شك أن الإنتاج الأدبي بما فيه الشعر، لا يقارن بما كان عليه في السابق، خاصةً من ناحية الكيف، وإن كان الكم لا تزال فيه وفرة . ثم إن وسائل التواصل الإجتماعي أتت في الحقيقة خصماً على المهتمين بالقراءة وقلـّصت من أعدادهم . هنالك محاولات لإحياء الشعر العربي كالمسابقات الشعرية التي تقيمها بعض الدول والقنوات الفضائية ( المربد الذي كان بدولة العراق ، عكاظ بالمملكة ، برنامج أمير الشعراء بدولة الأمارات ، ملتقى النيلين للشعر والشعراء بالسودان ) ، وهذا الحراك هو دليلٌ على خوف الغيورين من إنقراض البقية الباقية من الشعر العربي وإعترافٌ بكساد سوقه .. ذكرتني ببيت المتنبي وهو يقول :

إلى كم ذا التخلف والتواني .. وكم هذا التمادي في التمادي
وشغل النفس عن طلب المعالي ... ببيع الشعر في سوق ِ الكسادِ

هل ساهمت المواقع الاجتماعيه (فيس بوك ،تويتر،واتساب...)علي عدم الاهتمام بالادب من ناحية القراءه والكتابه ؟؟
تضمنت إجابتي السابقة على ذلك .. ولا شك أن المواقع الإجتماعية أهدرت الكثير من أوقاتنا وجاءت خصماً على محبي القراءة كما أشرت . وحتىوكاتب هذي السطور ليس بعيداً عن ذلك .

ختاماً أكرر شكري الجزيل على إتاحة هذه الفرصة الثالثة لي بالمجلة ، وأرجو أن تكون هنالك بعض الفائدة ولو قليلة فيما أجبت عليه .
__________________
قال الليالي جرعتني علقما** قلت ابتسم و لئن جرعت العلقما

فلعل غيرك إن رآك مرنما ** طرح الكآبة جانبا و ترنما

أتراك تغنم بالتبرم درهما **أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما

يا صاح لا خطر على شفتيك أن ** تتثلما و الوجه أن يتحطما

فاضحك فإن الشهب تضحك و الدجى ** متلاطم و لذا نحب الأنجما

قال البشاشة ليس تسعد كائنا **يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما

قلت ابتسم ما دام بينك و الردى ** شبر فإنك بعد لن تتبسما
رد مع اقتباس
  #2  
قديم November 22, 2013, 02:40 PM
 
رد: حوار مع الشاعر المتألق :صلاح إدريس(شاعر الحب والغرام)



صراحةً هذه اول مرة أغدوا بها في القراءة لك
وأعجبتني جداً جداً جداً جداً شخصيتك وكتاباتك وحتى كلماتك العادية وبالفعل وكما قال اخي متفائل أنت أكبر من شاعر وأكبر من متألق
توجك الرحمن بحفظه
وسأكون دائماً عندما تكون كلماتك،،
أهلاً بك ضيفاً في منزلك

ومن القلب شكراً للأخ متفائل لأنه جعلني أتعرف على إنسان مبدع كما انت وهو
بالتوفيق
ودي لكما،،
رد مع اقتباس
  #3  
قديم November 22, 2013, 03:18 PM
 
رد: حوار مع الشاعر المتألق :صلاح إدريس(شاعر الحب والغرام)

صراحة كلماتك جد معبرة أيها الشاعر المتألق
تمنيت لو كان حوارك في وسع مجلة الإبتسامة حتى لا أستطيع الإنتهاء منه
شكرا على حوارك الرائع وكلماتك البسيطة والمتميزة والراقية
__________________






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحب اكسير السعادة وسر الحياة اهداء الى الشاعر المتألق صلاح ادريس سلام الحاج كلام من القلب للقلب 7 November 19, 2011 10:35 PM
زيارة لمكتبة ..صلاح إدريس نبع الامل الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 38 June 21, 2011 04:29 PM
كلماتي إهداء إلى سمو الأمير و صلاح إدريس..دمتم أملا دنيا الكلمات كلام من القلب للقلب 8 February 12, 2010 10:40 PM


الساعة الآن 04:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر