|
ديوان الاُدباء العرب مقتطفات من قصائد الادب العربي الفصيح, و دوواوين الشعراء في الجزيره العربيه,والمغرب العربي, العصر الاسلامي, الجاهلي , العباسي, الاندلسي, مصر, الشام, السودان,العراق |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#7
|
||
|
||
رد: الشاعر المصرري هشام الجخ آَخَرَ قَصِيِدَهْ أَكْتبهَالِكِ
أَيْوَة بغَيْر لَا انَا نَقْصَان وَلَا ضَعْفَان وَلَا مَسْطُولْ وَلَا سَكْرَان وَلَا زَايغ مِنْ عِيّنِيّ الْضَيِّ وَلَا حَدَّ احْسَنَ مِنِّيْ فِيْ شَيّ بَسّ بغَيْر وَالَّلُيٍ قَالَوُلِك غِيْرَة الْرَّاجِلِ قِلَّةِ ثِقَةٌ اوْ قِلَّةِ فَهْمِ خَلْقِ حِمْيَرَ غيْرَةِ الْرَّاجِلِ نَارِ فِيْ مَرَاجِلِ نَار بِتْنَوِّرْ مابْتِحْرَقش وُاحْنَا صَّعايَدّةً بْنَسْتَحمّلّشِ شَمْسِنَا حَامِيَة وعِرَقْنا حَامِيْ وطبَعْنا حَامِيْ وَالَّلِيٍ تْخَلِّيْ صَعِيْدَيْ يحِبَّهَا يَبْقَىْ يَا غُلْبهَا اصَّلْنا نَاسْ عَلَىَ قَدْ الْطَّيِّبَةُ كُلُّنَا هَيْبَةً وَالْنِّسْوَانِ فِيْ بِلَادِنَا جَوَاهِرِ طَبُ لَوْ عِنْدَكَ حِتّةْ مَاسَ حتْخَلَيّهَا مَدَاسْ لِلْنَّاسِ؟؟ وَلَا حْتْقِفْليّ اوَضَة عَلَيْهَا بِمَيِّت تِرْبَاس يمْكِن حَتَّىَ تَأْجِرِيْ لِيْهَا جُوَزّينَ حُرّاس يَبْقَىْ انَا لَا انَا جَاهِل وَلَا غَافِل كُلِّ الْفَرَقْ مَا بَيْنِيْ وَبَيْنَكَ انّيّ صَعِيْدَيْ يَنْعَلْ ابُوْ دَهْ الْيَوْمَ الْاكْحَلِ الَّلِيْ لَا لِيَهْ اخِرَ وَلَا اوَّلَ الْلِيْ طَلَعَتْ لَقِيْتَنِيْ صَعِيْدَيْ لَوْ كَانَ بِايْدِيْ كُنْتُ اعْمِلَكُ هِنْدِيٌّ بِرِيْشِ وَاقْلِبْ شِعْرِيَ كَنِيشْ كَرَابِيش وَالْبَسْ لَكِ سِلْسِلَة مِتَدَّلدّلّة خَرَزَة وَقَلْب بَسّ ازّايْ الْبَسْ لَكِ سِلْسِلَة ؟؟ هُوَ انَا كَلْبُ ؟؟ ثُمَّ الْعِبْرَةَ مَاهِيْش فِيْ الْلُّبْسِ اصِلَ الْمُشْكِلَةَ عِنْدِكَ .. عِنّدِكَ .. قُلْتُ حَاسيبهَا وَبُكْرَة تِحِس بَعْدُه تِحِس بَعْدُه تِحِس دَهْ انَا لَوْ جِبْسِ كُنْت زَعَقْتُ مَاشِيَ صَدَاقَة وْمَاشِي زَمَالَة بَسّ مَاجَتْش عَلَىَ الْرَّجَّالَةِ مَاهِيْ نِّسْوَانِ الْدُّنْيَا كَتَيَّرَ وَانَا مَا بَقُولِشِ تَخَاصِمّيّ الْنَّاسِ وَلَا تِتْحِجبيّ عَنْ الْرِّجَّالَةِ وَلَا تَعْتَكْفِيّ وُتُسْكِنِّي دَيْرِ بَسّ يَا رَيْتْ حَبَّة تَقْدِيْرُ انّيّ بِحبِّكَ وَانّي بَرِيْدكِ وَانّي زَرِعَتْ حَيَاتِيْ فِيْ ايْدِكْ وَانّي غَزَلْتُ بَنَاتِ الْدُّنْيَا عُقُوْد عَلَىَ جَيِّدَكِ وَانّي تَعِبْتُ مِنْ التَّفْكِيْرِ وَانّي بَغَيْرِ |
#8
|
||
|
||
رد: الشاعر المصرري هشام الجخ آَخَرَ قَصِيِدَهْ أَكْتبهَالِكِ
24 شارع الحجاز
إتِدلِعيِ .. واتَبَغَدَّديّ .. وَاتَفَاخْريّ .. وَاتِبَاهِيّ قَوْلِيْ لِكُلِّ الْنَّاسِ ..دَهْ عِشَقْنِيْ وَالْلَّهِ لِـمِّيَ الْعِيَال حَوَالِيّا زفّـوَنِيَّ .. ظَاظُوا عَلَيَّا وحَدْفُوْنِيّ طُوب مَا انَا الْلِّيْ سِبْتَ عَنِيكِيّ لَفُوْنِيّ .. وَانَا الْلِيْ اسْتَاهِلْ كُلُّ يَوْم مَرْكُوْبِ .. فاتِدلِعيِ .. واتَبَغدّديّ .. وَاتَفَاخْريّ .. وَاتِبَاهِيّ .. آديّ ضَحِيَّةُ كَمَان فِدَا رِمْشِكْ الْسَّاهِيَ .. مَوْتِ الْضَّحَايَا جَزَايَـا .. مَا انَا الْلِّيْ وَدِّيْـتِـكُ .. وَلْـحَدْ حدّ مَا وَدتُـوَشْ وَلَا حَدْ وَدِّيْـتَـكُ .. وَقْلَعَتِ كُلِّ سِنِيْنِيْ عَلَىَ خَصْرِكِ .. ضَفَّرْتُ شَعْرِكِ عِشّ جُوَّايَا .. بَايَـعْتَ حُكْمِكَ وَابْتَدِيْتَ عَصْرِكَ .. وَوَقَفْتُ وَرَا عَرْشِكَ وَمَسَكْتُ هَـوَايَةً .. مَوْت الْضَّحَايَا جَزَايَـا وَكُلَّهَا ضَحَايَا .. مِيِنْ الَّلِيْ قَالَ الْحُبُّ آَخِرُهُ عَمَّار ؟؟؟ الْحُبِّ آَخِرُهُ نِهَايَةْ فِيْ رْحّايَةً .. الْقَسْوَةَ طَاحِنَةٌ وَالْحَجَرِ دَوَّارِ .. فاتِدلِعيِ .. واتَبَغدّديّ .. وَاتَفَاخْريّ .. وَاتِبَاهِيّ .. وَاسْتنْكّريّ مِنْ عِزَتِيْ .. وَاسْتَهَتَريّ بِـجَاهِيْ .. خَلِّيْنِي مَضْرِب مَثَل مِنْ بَعْد هَيْبَةً وَ وَزْنُ .. كَبيّ الْمَرَّار فِيْ الْعَسَلِ .. وَامَلِي الْفَرَحِ بِالْحُزْنِ .. يَعْنِيْ انِتي أَوَّلِهِمْ ؟؟؟ وَلَا انِتي اوَّلَ هَمَّ ؟؟؟ وَلَا انِتي اوَّلَ سَهْمٌ إتسنّ لِيَ وَاتَّسَمَّ ؟ لَوْ تَكْشِفِيْ ضَهْرِي تِلْقِيَ الْسِّهَامِ عَلَامَاتِ .. وَانَا زَيّ زَرْعٍ ف هَوَا وَطَّى حِيِـي وَعَلَّا مَاتَ .. مَوْتِ الْعَلَالِيْ شَرَف.. بَسّ اسْمُهَا مُوْتَةُ .. مُشْ عَدْل تِبْقِيَ ف تَرَف وَانَا بَاطْفّحُ الَكُوتّةً .. مَا يَا إِمَّا نَقَسْمِهُمْ وَخْزَةٌ قُصَّادُ وَخْزَةٌ .. يَا إِمَّا لَا مُوَاخَذَةُ .. تُوْتَة يَا حَدُّوْتَةَ .. وَابْقِيَ اكَدَبيّ بِرَاحَتِكَ .. واتِدلِعيِ بِرَاحَتِكَ .. طَعِمْ الْهَزِيْمَةِ جِزَا لُلِيْ يَزُوْرُ سَاحَتِكَ .. وَانَا قَلْبِيْ يَا مَا غَلَبَ .. مُشْ عَيْب يِّبَاتِ مَغْلُوْب .. اهُوْ بَرْضُهْ فَّدَتَيْنا وَكَفَّـرَنَا بِيْكْيْ ذُنُوْب وَلَـحَسْـنَا مِنْ شَهْدِكِ وَشِرِبْـنَا مِنْ رِيْقِكْ .. وَسَكْرْنا مِنْ كَاسِكْ وَكَسَرْنَا إِبِرِيقِكِ .. وطْعَمْنا مِنْ حُسْنِكِ وَشْبَعْنا بِـبَـرِيْقِكِ .. وِمْشِيْنَا فِيْ طَرِيْقِكَ .. وِرْجِعْنَا مَـلْـوِ الْيَدّ .. جَرْحِيَ قُصَّادُ جَرْحِكْ .. وَلَا حَدَّ ظَالِمٌ حَدَّ .. وَلَا انُتُيُ فَاكْرَانَا رِجَّالَة خَيْبَانَةً ؟ نَبْكِيْ عَلَىَ الْنِّسْوَانِ ونَسَحُ فِيْ بُكَانَا ؟ كُنْتِيٌ اسْأَلِّيْ "نَانَا" الْلِيْ اسْمهَا "نَانَا" يَا دُوَبْ زِعَلْنا يَوْمَيْنِ وَاهِيِ دُنْيَا لَاهْيَانَا مَا تِكَدبَيش عَ الْنَّاسْ .. الْنَّاسِ دَيَّ عَارْفَانِيّ قَلْبِيْ خَشَب لَوْ غَطَسَ بيْقّب مِنْ تَانِّي فَماتَحَرجَيش رُوْحِكَ وَتَقُوْلِيْ دَهْ عِشَقْنِيْ بِدَالٍّ مَا صَاحِبَاتِكَ يِقُولَّك آدُيّ دَقّنِيْ حِبِّيَّ عَلَىَ قَدِّكَ وَاحْكِي عَلَىَ قَّدَّكْ وَانْ جَتَّ سِيْرَتَنَا ف يَوْمَ ابْقَيْ الْزَّمِّي حَدِّكَ تَتِدلِعيِ مَاشِيَ .. تَتَبَغَدَديّ مَاشِيَ وَتَقُوْلِيْ حَبَّنِيٍّ مَوْتِ بَرْضُهْ مَا يَـجَرَاشِيّ بَسّ انِتي مِنْ جَوَا فَاهْمِةَ انّ زَمَنكِ مَاتَ وَبَقِيَتِيْ زَيّ امَيَّرْةُ قَلْبِهَا شحَّاتٍ لِفِّي عَلَىَ صَحَابِيّ .. سِبِّـيِنّي فِيْ غِيَابِيِ قَوْلِيْ انّ عُمُرِكَ يَوْمُ مَا وَقْفَتِي عَلَىَ بَابِيْ لَا كَويَّتِيّ قُمَصَانِيّ وَلَا جِيْتِـيُ زُرْتِيْنِيّ وَلْلا تِعْرِفِيْ مَكَانِيَ وَلَا تَعْرِفِيْ تِجَيْنِيّ وَانّي يَا دُوَبْ وَاحِدٌ دَايِبَ فً دَبَادِيَبكِ عَامِل كَمَا عَيِّل شَابِطُ فِيْ جَلَالْيَبكِ وَانْتِيْ يَا عِيْنِيْ أُفٍّ زَهْقَانَةً مِنِّيْ خَلَاصَ عَمْلَتَيْ زَارَ بِالْدُّفِّ وَسِقَتِيّ كُلِّ الْنَّاسِ وَانَا بَرْضُهْ لازْقْلكِ مَعَلِشْ حَظِّكَ كِدَةْ رَبِّكَ وَرَّازقلَـك رُوْحِيْ يَا شَاطَرَةُ هُنَاكَ انْضَمَّيْ للَالبُوْمْ انَا كُلِّ عِشْرَتِيَّ بِيْكْيْ 22 يَوْمَ عمْلَتَيْ نَفْسَكَ حِكَايَةُ ؟؟ وَمَحَبَّةُ فَيَّـاضةً وَمَخَدَّةٍ بَكايَةً ؟ وَسَهَرِ وَسُهْدُ وَوَيْلٌ ؟ وَبُكَا وَ غِنَا وَ مَوَاوِيْلَ ؟ فِيْ 22 لَيْلٍ !! عَلَىَ اي حَال شُكْرَاً وَشُكْرَاً ثُمَّ شُكْراً لِلْقَصِيْدَةِ قَلَّمَا تَأْتِيْنِيْ امْرَأَةٌ بِأَفْكَارٍ جَدِيْدَة لَقَدْ بَنَيْتُ لَحُبِّنَا قَصْرَا جَمِيْلَا رَائِعَاً ...وَظَلَلْتِ فِيْهِ بِجَانِبِيْ وَمَسَحَتْ أَقْدَامِيْ سَعِيْدَة وَخَشِيْتِ انّ يَتَسَلَّلُ الْحُسَّادُ مِنْ جَنبَاتِهِ فَبُنِيَتِ أَسْوَارَاً مِنْ الْصُّلْبِ الْمُسَلَّحَ حَوْلَهُ وَاخْتَرْتِ مِنْطَقَةِ بَعِيْدَة الْيَوْم أَخْرَجُ تَارِكَاً إِيَاكِيّ فِيْ يَأْسِ وَحِيْدَةُ فَلَطَالَمَا أَحْبَبْتَ هَذَاالسُّوّرِ قَبْلَ فِرَاقِنَا الْيَوم تَرْتَعِدِينَ خَوْفاً؟ تَضْرِبيَن الْأَرْضِ كَالْطِّفْلِ الْصَّغِيْرِ تُحَاوِلِيْنَ لِتَنَفِذِيّ وَتُكَسِريّ وَهُمَاً حَدِيْدِه وَنَسِيْتِ أَنِّيْ شَاعرٌ فَنّ الْنِّسَاءِ هُوَ الْوَحِيدَ مِنْ الْفُنُونِ عَشِقَتْهُ وَحَلَفْتُ إِمَّا هَالِكٌ مِنْ دُوْنِهِ أَوْ أَنْ أُجِيْدَهُ |
#9
|
||
|
||
رد: الشاعر المصرري هشام الجخ آَخَرَ قَصِيِدَهْ أَكْتبهَالِكِ
يا وخدانى من الشيبه
يا وخدانى من الشيبه و واخده الشيبه من سني و من سني ادوس الحزن من سني و أسن السّن على سني و اسنّلك شريعه و يوم يطول بطول سنين سني يا وخدانى صغير سني فقير سني و انا مش شيخ و لا سنّي دة انا اللى همومى مسّني هموم الدنيا مسّني ولساكى تشيلى هموم و لسّني بحس جراحك المكبوته حاسنّي وحسّني يا حسان الخلايق ليله حسّني ده كل ذنوبى بس اني بحب الأهه و الموال واحبك نانا غيابه و احبك موجه دوابه و فرحه و شمعدان متقاد بحبك ليله من كلثوم و هم الحرمه من جابر بحبك طبله من حداد , بحبك و الله ما أنا قادر زهقت اقول كلام متعاد هبيعك هبقى كيف عواد , ماهو انتى الارض و العوّاد خصيمك طه ما تسافرى ولا تبالغى فى تقلانك و لا تسافرى لا انا خيال و لا خلوى و لا عمرى كسرت الليل و لا يغرك كلام الناس دة انا ترباس و حيلي قليل اسافر كيف وراكي بلاد و انا متقاد و مافضيش اقولك ... لانا واد خيال و لا الفرسه هتمشى بلاد و برضوا تسفرى .. طب سافرى ...عليكى الذنب من سافري ظلمتي الفرسه و الجواد |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|