فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > العلوم المتخصصة > علم الاقتصاد



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم July 10, 2006, 09:42 AM
 
مـــواضيــع منـــوعــــة ونضـــريات وشــرح بعض المؤشـــرات

هـــذ1 رابــط مخصص لبرنــامـــج ****stock والـــذي الاحظ الكثيـــر يستفســــر عنــه

https://www.trade2win.com/boards/forumdisplay.php?f=91




مـــــؤشـــــــر On Balance Volume وأختصـــار OBV

أحد المؤشرات الخاصة بحساب كمية التداول أو حجم التداول ولكن بطريقة حسابية معتمداً على الإختلاف في إغلاق سعر السهم .



والهدف من هذا المؤشر :

أن هذا المؤشر يسبق سعر السهم ...

إذ لو نظرت لشكل التشارت لهذا المؤشر لوجدته قريبا من تشارت السهم ... وهذا المؤشر يحاول دائماً أن يسبق مؤشر السهم سواء بالنزول أو الآرتفاع ...



طريقة حساب هذا المؤشر :

يقوم هذا المؤشر بحساب حجم التداول للسهم المختار وذلك بالنظر إلى سعر الإغلاق اليومي فإذا كان سعر الإغلاق للسهم على ارتفاع فإنه يضيف حجم التداول اليومي للمؤشر .

وإذا كان سعر الإغلاق للسهم على انخفاض فإنه يطرح حجم التداول اليومي من المؤشر.

أما إذا كان حجم التداول اليومي هو نفس قيمة المؤشر فإنه لا تتغير قيمته .



رياضيا:

1- إذا كان سعر السهم أغلق على ارتفاع هذا اليوم فإن obv

obv = obv ليوم أمس + حجم التداول لهذا اليوم



2- إذا كان سعر السهم أغلق على انخفاض هذا اليوم فإن obv

obv = ovb ليوم أمس - حجم التداول لهذا اليوم



3- أذا كان سعر إغلاق السهم لهذا اليوم هو نفسه سعر الإغلاق ليوم أمس فإن obv

obv = obv ليوم أمس ( لا تغيير )
رد مع اقتباس
  #2  
قديم July 10, 2006, 09:44 AM
 
رد: مـــواضيــع منـــوعــــة ونضـــريات وشــرح بعض المؤشـــرات


مبــادئ موجــــات اليـــوت
من منطلق مباديء موجات إيليوت، اطلق السيد/ هاميلتون بولتون هذا التصريح المهم جداً:
" أثناء مرورنا خلال أكثر الأجواء الاقتصادية صعوبة في توقعها ولا حتى في الخيال، ومرورنا بكثير من الإحباطات والحروب وإعادة ما دمرته الحروب، فقد دونت كيف أن موجات إيليوت تناسبت وتماشت مع حقائق الحياة التي عايشناها وبشكل حسن. وبالتالي فقد زدت ثقةً في أن مبادئ موجات إيليوت تملك تركيبة جيدة من القيم الأساسية".


"مبدأ الموجة" هو من اكتشاف السيد/ رالف نيلسون إيليوت - حيث تكون الموجة في اتجاه الترند أو عكسه وياتي ذلك على شكل أنماط ممكن ملاحظتها.
باستخدام سوق الأسهم كأحد أهم أدوات البحث لديه؛ اكتشف "إيليوت" بأن مسار أسعار الأسهم الدائم التغير والتبدل له تركيبة منظمة تعكس بدورها توازن أساسي موجود اصلاً في الطبيعة. ومن هذا الاكتشاف فقد قام إيليوت بتطوير نظامٍ منطقيٍ لتحليل الأسواق.

أدرج "إيليوت" 13 نمطاً من الحركات أو الموجات والتي تظهر مراراً في بيانات أسعار الأسواق.
وهذه من الممكن أن تتكرر في الشكل ولكن ليس من الضروري أن تتكرر في الزمن أو في الأبعاد والحجم.

لقد عرف "إيليوت" هذه الأنماط واطلق عليها المسميات ورسمها. ومن ثم شرح كيف يتم الربط بين هذه التراكيب من الانماط لينتج لدينا نسخة اضخم من نفس هذه التراكيب، وايضاً شرح كيف أن هذه التراكيب الأضخم تربط ببعضها لينتج لدينا شكلاً جديداً بحجم أضخم وهكذا.

بالتالي وباختصار فإن مبدأ الموجة هو "كاتالوج" لأنماط الأسعار وتفسير لمكان ظهورها المحتمل خلال تطور مسيرة الأسعار.

تعمل شروحات "إيليوت" كركيزة لاستخراج القوانين والإرشادات التي تدل وتوضح حركات الأسواق.

يدعي "إيليوت" بأن هناك قيم يمكن التنبؤ بها من الموجات والتي تسمى الآن بــــ "مبادئ موجات إيليوت




نبذه تاريخية قصيرة
برغم أن مبدأ الموجة هو أفضل أداة تنبؤية في الوجود، إلا أنها أساساً ليست أداة تنبؤية – إنها شرح مفصل لكيفية تصرف الأسواق. ولكن هذا الشرح لكيفية تصرف الأسواق يوفر معلومات ضخمة عنها ضمن سلسلة مستمرة من التصرفات والحركات، وبالتالي فهو يوفر توقعات عن مسارها.
القيمة الأساسية لمبدأ الموجة هو أنها تقدم سياقاً روائياً على شكل تحاليل. وهذا السياق هو قاعدة سواءً لأصحاب الفكر المهذب (الذين يتبعون الأوامر) ولأصحاب الفكر التقدمي (الذين يكون لديهم نظرة خاصة) عن الوضع العام للسوق وعن مستقبله.

عبر الزمن؛ كانت دقة هذه الموجات في تعرفها على أحوال السوق بل والمشاركة في صناعته وتوقع انعكاساته شيئاً لا يصدق. كثير من الأمور التي تتعلق بنشاطات الجنس البشري تتبع وتخضع لمبدأ الموجة، ولكنها واضحة وجلية وتطبق بدرجة عالية من الصحة على سوق الأسهم (وجميع أسواق السكيوريتيز). في الواقع فإن سوق الأسهم هو أهم بكثير مما يتوقعه المراقب العادي (يذكر هنا المؤلف سوق الأسهم بالذات لأن "إيليوت" طبق مبدأ الموجة عليه لأنه السوق الوحيد الموجود آنذاك، ولكن بالطبع يمكن تطبيقه على جميع أسواق السكيوريتيز). إن مستوى تشابك وتراكب أسعار سوق الأسهم هو مقياس مباشر وفوري لقيم الإنسان العادية من نشاطات وقدرات.

العبقري رالف نيلسون إيليوت يملك ذهنية مهذبة رائعة كانت مناسبة جداً لدراسة الرسم البياني لمؤشر الداو جونز بأثر رجعي (أو باك تست) بإتقان ودقة حيث استطاع بناء شبكة من المبادئ التي غطت كل نشاطات المؤشر وتحركاته المعلومة لديه إلى عام 1940 ميلادي. وخلال هذه الفترة من الأربعينات ميلادي وعندما كان سعر مؤشر الداو جونز قريب من 100 نقطه؛ توقع "إيليوت" أن يكون هناك ارتفاع ضخم لهذا المؤشر في العقود القليلة القادمة تتخطى كل التوقعات عندما لم يكن يتصور أي من المحللين أن يرتفع المؤشر فوق مستوى القمة التي عملها في عام 1929 ميلادي. وكما نرى الآن فإن كثير من دلالات "إيليوت" التي سبقت بعدة سنوات كانت مرافقة لتحركات سوق الأسهم بدقة متناهية لا نظير لها.

لدى "إيليوت" نظريات تختص بمنشأ وأصل ومعنى الأنماط التي اكتشفها، وسوف أقوم بشرح عن ذلك في الدروس من 16 إلى 19. حتى ذلك الحين فإن الأنماط في الدروس من 1 إلى 15 تكفي لإيقاف الزمن أمامنا.

في الغالب سوف يسمع الشخص مداخلات عديدة ومختلفة عن وضع موجات إيليوت في السوق وخاصة عندما تكون سريعة ومباشرة لحركة السوق، وذلك من قبل محللي هذه الأيام.

على كل حال؛ يمكن تجنب كثير من تلك الشكوك بوضع الرسم البياني على المقياس الرياضي وشبه الرياضي وبالاهتمام بالإرشادات والقوانين المدونة في هذا "الكورس". – أهلا بكم في عالم إيليوت


مبادئ أساسية:

من منطلق مبدأ الموجة؛ فإن كل قرار في السوق هو ناتج عن معلومات ذات معنى ومغزى، وينتج عن هذا القرار أيضاً معلومات ذات معنى ومغزى.
كل عملية لها تأثير بدخولها في إطار السوق، وبحكم تواصل المستثمرين ببعضهم عن طريق البيانات الاستثمارية فإن هذه العملية تنضم إلى سلسلة من العمليات تؤثر في تصرفات الآخرين.
هذه الدائرة من الفعل والتفاعل تتحكم بالطبيعة الاجتماعية للإنسان، وبحكم وجود هذه الطبيعة فإن الفعل والتفاعل يولد أشكالاً وأنساقاً. وبما أن هذه الأشكال والأنساق تتكرر وباستمرار فإنها بالتالي تملك قيماً يمكن توقعها.

في بعض الأحيان يبدو وكأن السوق يعكس الأحداث الخارجية في تحركاته. ولكنه وفي أحيان أخرى يكون مفصولاً تماماً عن ما يفترضه الناس من وضع وحركات من المفترض أن تكون.
والسبب في ذلك هو أن السوق يملك قانوناً خاصاً به لا يتحكم به أحد (سوى الله سبحانه وتعالى). إن السوق لا يُدفع إلى الحركة بسبب الافتراضات التي تعود عليها الشخص عبر خبرته اليومية في الحياة. والسوق أيضاً ليس ماكينة دوران كما يعتقد البعض، بل هو أكثر حرية مما نتصور. ولكن وعلى الرغم من ذلك فإن مساره يعكس تحرك مبني على قواعد وأسس مركبة.

هذا التحرك يتجلى في شكل موجات. والموجات هي أنماط لاتجاه التحرك. وبشكل أدق فإن الموجة هي أي نمط يأتي بشكل طبيعي تحت مبدأ الموجة.




يتبع
رد مع اقتباس
  #3  
قديم July 10, 2006, 09:44 AM
 
رد: مـــواضيــع منـــوعــــة ونضـــريات وشــرح بعض المؤشـــرات


نمط الخمس موجات


في الأسواق – ينتهي تطور مسيرة الحركة بشكل ذا خمس موجات وذا تركيبة معينة. ثلاثة من هذه الموجات (التي أرقامها 1 2 و3) في الحقيقة تؤثر على السعر بجعله في حركة الاتجاه العام. وهي مفصولة عن بعضها بموجتين (التي أرقامها 3و4 كما هو واضح من الشكل رقم 1-1) هذه الموجتان المعترضتان كما هو واضح ضروريتان لإكمال ظهور الحركة الإجمالية.

إن رالف نيلسون إيليوت لم يقل تحديداً بأن هناك نمط واحد للموجات وهو نمط الخمس موجات، ولكن وبدون شك فإن هذا هو الواضح والواقع.
في أي وقت نستطيع أن نتعرف على موقع السوق من الخمس موجات الأساسية حتى وعندما يكون السوق في أعلى درجات الترند. لأن الموجات الخمس الرئيسية هي القائد والموجه لتحركات للسوق بينما أن جميع الأنماط الأخرى هي جزء من مجموعة أنماط تنطوي تحت هذه الموجات الخمس الرئيسية.

https://www.forex.com.sa/vb/attachmen...tid=1206&stc=1




أسلوب الموجة:

هناك طريقتان أو أسلوبان لتطور الموجة وتقدمها: دافعة وتصحيحية. الموجات الدافعة لديها تركيبة الخمس موجات، أما الموجات التصحيحية فلديها تركيبة الثلاث موجات. الأسلوب الدافع (أو الطريقة الدافعة) تتشكل بواسطة نمط الخمس موجات كما في الشكل 1-1 :الموجة 1و3و5 . ويطلق على تركيبتها: دافعة؛ لأنها تدفع السوق بقوة في الإتجاه العام.
الأسلوب التصحيحي (أو الطريقة التصحيحية) تتشكل عند حدوث أي اعتراض في طريق الاتجاه العام ويشمل ذلك الموجتان 2و4 في الشكل 1-1. ويطلق على تركيبتهما تصحيحية: لأنها لا تستطيع تحقيق إلا جزء من الارتداد أو التصحيح من أي تقدم لأي موجة دافعة سابقة.
إذاً فالأسلوبان يختلفان بشكل أساسي في القوانين والتركيبة.

في عام 1938م وفي كتابه "مبدأ الموجة" وأيضاً في سلسلة من المقالات نشرت عام 1939م في مجلة عالم المال؛ أشار "رالف نيلسون إيليوت" أن سوق الأسهم يتجلى طبقاً لإيقاع جوهري مكون من نمط الخمس موجات صعوداً ونمط الثلاث موجات هبوطاً ليشكل دورة كاملة من ثمان موجات.
يوضح الشكل 2-1 نمط الخمس موجات صعوداً والثلاث موجات هبوطاً.

https://www.forex.com.sa/vb/attachme...ntid=1223&stc=1



تتكون دورة كاملة واحدة من ثمان موجات تنقسم إلى مرحلتين. مرحلة الاندفاع (أيضاً يطلق عليها الخمس) ويرمز لها بالأرقام.
والمرحلة الثانية مرحلة التصحيح (وتسمى الثلاث) ويرمز لها بالأحرف.
إن السياق a و b و c هو تصحيح للسياق 1 و 2 و3 و4 و5 كما هو واضح في الشكل 1-2.

عند نهاية واكتمال دورة الثمان موجات الواضحة في الشكل 1-2 تبدأ دورة ثانية مماثلة مكونة من خمس موجات صاعدة متبوعة بثلاث موجات هابطة. بعد ذلك يحدث تقدم ثالث من الموجات مكون من خمس موجات صاعدة. بحدوث هذا التقدم الثالث يكون قد تكون لدينا خمس موجات صاعدة بحجم أكبر من الموجات الأخرى التي تتكون منها وتكون واضحة عند النظر بشكل أبعد إلى الحركة الإجمالية منذ البداية.
والنتيجة : قمة يرمز لها بالرقم (5) كما هو واضح في الشكل 1-3.

عند قمة الموجة رقم (5) تبدأ حركة هابطة وبحجم أكبر مكونة ايضاً من ثلاث موجات.
هذه الموجات الثلاث الأكبر تعمل كمصحح للحركة الإجمالية للخمس موجات الصاعدة الأكبر حجماً. والنتيجة دورة كاملة أخرى أكبر وأضخم كما في الشكل 1-3.

الشكل 1-3 يوضح أن الموجتان 1 و 2 هما نسخة مصغرة من الموجتان (1) و (2) وأيضاً بالنسبة للموجتين 3 و 4 فهما نسخة مصغرة للموجتين (3) و (4).

إنه من المهم أن نفهم نقطة جوهرية وهي أن الشكل 1-3 لا يمثل فقط نسخة أضخم للشكل 1-2؛ بل إنه يمثل الشكل 1-2 نفسه ولكن بصورة أكثر تفصيلاً.

في الشكل 1-2 كل موجة فرعية 1 و 3 و 5 تعتبر موجة دافعة وتنقسم إلى خمس موجات (الخمس).
وكل موجة فرعية 2 و 4 هي موجة تصحيحية وتنقسم إلى a و b و c.
لو تم اختبار الموجتان (1) و (2) تحت المجهر فستعطي نفس شكل الموجتان [1] و [2] .

وجميع هذه الأشكال تمثل ظاهرة مستمرة لا تنتهي أبداً.

https://www.forex.com.sa/vb/attachme...ntid=1224&stc=1


التصميم الأساسي

إن بنية السوق بتشابكها هي عبارة عن هذه الموجتان [1] و [2] ولكن على مستويات ودرجات مختلفة. بعد هذا المستوى من هاتان الموجتان يأتي مستوى تالي أقل، مكون من 8 موجات. و هذه الموجات الثمانية تنقسم بنفس الطريقة إلى 34 موجة على المستوى الأقل. إذاً فمبدأ الموجة يعكس حقيقة أن الموجة على أي مستوى وفي أي سلسلة دائماً تُقسم على المستوى الأقل وبعد ذلك يعاد تقسيمها على مستوى أقل وأقل. وتصبح هذه التقسيمات الموجودة على المستوى الأقل عبارة عن محتويات لموجة على المستوى الأعلى.
إذاً نستطيع أن نستخدم الشكل 1-3 لنمثل لدورتين من الموجات هما: ثمانية موجات و 34 موجة وذلك حسب المستوى الذي نعمل عليه.

الآن لاحظوا ضمن الموجة التصحيحية [2] فإن الموجة (a) الهابطة تحتوي على خمس موجات هي 1 و 2 و3 و4 و5 . وبشكل مماثل فإن الموجة (b) الصاعدة مكونة من ثلاث موجات هي a و b و c .

هذه التركيبة تكشف عن نقطة جوهرية وهي أن الموجات الدافعة لا تكون دائماً صاعدة والموجات التصحيحية لا تكون دائماً هابطة. إن أسلوب الموجة لا يتحدد عن طريق اتجاهها المباشر ولكن عن طريق اتجاهها النسبي (أو المتناسب مع المعطيات الأخرى).

بغض النظر عن الاستثناءات الأربعة التي سوف تُناقش في هذا "الكورس"، فإن الموجات تُقسم في حالة الاندفاع إلى خمس موجات وذلك عندما تكون في نفس اتجاه موجة المستوى الأعلى والتي تعتبر جزء منها.
وفي حالة التصحيح عندما تكون عكس موجة المستوى الأعلى تُقسم إلى ثلاثة أقسام.

الموجتان (a) و (c) هما موجتين اندفاعيتين لأنهما تتجهان في نفس اتجاه الموجة [2]. الموجة (b) هي موجة تصحيحية لأنها تصحح الموجة (a) وتعاكس الموجة [2].

بإيجاز؛ فإن الميول الأساسي لمبدأ الموجة هو: أي فعل أو حركة في نفس الاتجاه الأكبر (العام) يتطور في شكل خمس موجات، بينما ردة الفعل ضد الاتجاه الأكبر (العام) تتطور في شكل ثلاث موجات. وذلك على جميع مستويات الترند.

الشكل 1-4 يوضح دورة كاملة للسوق وعدد الموجات أثناء الاندفاع والتصحيح

https://www.forex.com.sa/vb/attachme...ntid=1265&stc=1


عدد الموجات
عدد الموجات خلال كل درجة
الموجات الاندفاعية + الموجات التصحيحية = دورة

أكبر موجات: 1 + 1 = 2

أكبر تقسيم فرعي: 5 + 3 = 8

التقسيم الفرعي التالي: 21 + 13 = 34

التقسيم الفرعي التالي: 89 + 55 = 144


مثلما أن الأشكال 1-2 و 1-3 في الدرس رقم 2 لا تبين نهاية للحركة فإن الشكل 1-4 أيضاً لا يوضح أي نهاية.
كما قلنا سابقاً فإن نهاية الـثمانية موجات (خمسة لأعلى وثلاثة لأسفل) تكمل دورة من الموجات والتي بدورها وتلقائياً تصبح تقسيمتان فرعيتان لموجة أعلى درجة. وطالما أن الحركة في تقدم فإن بناء موجات على درجات أعلى وأعلى في تقدم أيضاً. وعملية الانعكاس أو الإرتداد الناتجة عن التقسيم الفرعي لدرجات أقل في تقدم هي الأخرى.

أيليوت نفسه لم يتساءل لماذا كانت تركيبة السوق الجوهرية عبارة عن خمسة موجات اندفاعية وثلاثة موجات ارتدادية. هو فقط دون أن هذا ما كان يحدث ببساطة.

هل يجب على التركيبة الأساسية أن تكون خمس موجات وثلاث موجات؟!! فكر في ذلك وسوف تدرك بأن هذا هو الحد الأدنى المطلوب لتحقيق التقدم والتأرجح خلال الحركة في اتجاه مستقيم. موجة واحدة لن تسمح بالتأرجح، وأقل عدد من التقسيمات الفرعية لتحقيق التأرجح هو ثلاثة موجات. وثلاثة موجات في كلا الاتجاهين لن تسمح بالتقدم. لتحقيق التقدم في اتجاهٍ واحد بوجود درجات من الارتداد والتأرجح فإن الحركة في الترند الرئيسي يجب أن تكون على شكل خمس موجات؛ لماذا؟! ببساطة: لتغطي أرضية أوسع مما تفعله الثلاث موجات وفي نفس الوقت تحوي على قدر من التأرجح. وبينما أنه من الممكن وجود موجات أكثر من ذلك إلا أن التركيبة الأكثر فاعلية من التقدم المؤكد هي 5-3 ، والطبيعة نوعاً ما تتبع المسار الأكثر فاعلية.

تباين في الفكرة الأساسية:

كان من الممكن تطبيق مبدأ الموجة بسهولة لو أن الفكرة الأساسية المشروحة أعلاه كانت هي الشرح الكامل لسلوك السوق. على كل حال فإن العالم الحقيقي لحسن الحظ "أو للأسف" ليس سهلاً جداً. من هنا إلى الدرس رقم 15 سوف نقوم بإذن الله بإكمال شرح كيفية تصرف السوق على أرض الواقع. وهذا هو ما بدأ إيليوت في شرحه وقد نجح.

درجة الموجة:

جميع الموجات ربما يمكن تصنيفها حسب حجمها النسبي أو درجاتها. إيليوت تعرف على تسع درجات من الموجات من أصغر التذبذبات على شارت الساعة إلى أكبر موجة افترض وجودها في تلك الفترة. لقد اختار الأسماء التالية ليعرف هذه الدرجات من الأكبر إلى الأصغر:




دورة عظمى
Grand Supercycle
دورة كبرى
Supercycle
دورة
Cycle
دورة أساسية
Primary
دورة متوسطة
Intermediate
دورة ثانوية
Minor
دورة دقيقة
Minute
دورة ذرية
Minuette
دورة ذرية فرعية
Subminuette




إنه لمن المهم فهم أن هذه المسميات تعود إلى درجات معينة من الأمواج يمكن التعرف عليها. مثلاً لو أردنا الرجوع للصعود الذي حدث لسوق الأسهم الأمريكية منذ عام 1932م فإننا نطلق عليها موجة كبرى مع التقسيمات التالية:

1932 – 1937 الموجة الأولى من درجة الدورة.

1937 – 1942 الموجة الثانية من درجة الدورة.

1942 – 1966 الموجة الثالثة من درجة الدورة.

1966 – 1974 الموجة الرابعة من درجة الدورة.

1974 – ؟؟19 الموجة الخامسة من درجة الدورة.

موجات الدورة تنقسم إلى الموجات الأساسية التي تنقسم إلى الموجات المتوسطة والتي بدورها تنقسم إلى موجات ثانوية وثانوية فرعية. باستخدام نظام التسمية هذا فإن المحلل يستطيع التعرف بدقة على مكان الموجة خلال حركة السوق بمجملها، تماماً مثل خطوط العرض وخطوط الطول المستخدمة في تحديد المواقع الجغرافية على سطح الكرة الأرضية.
عندما نقول: "مؤشر الداوجونز الصناعي موجود في الموجة الدقيقة v من الموجة المتوسطة 1 من الموجة الثانوية (3) من الموجة الأساسية [5] من موجة الدورة I من الموجة الكبرى (V) من الموجة العظمى الحالية" فإننا نحدد نقطة معينة بعينها خلال حركة المؤشر التاريخية.





يتبع
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مـــواضيــع, منـــوعــــة, المؤشـــرات, بعض, وشــرح, ونضـــريات




الساعة الآن 04:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر