فيسبوك تويتر RSS


  #10  
قديم July 10, 2006, 09:48 AM
 
رد: مـــواضيــع منـــوعــــة ونضـــريات وشــرح بعض المؤشـــرات



مؤشر الطلب ( Demand Index )


مؤشر الطلب ( DEMAND INDEX )

مما يجدرالإشارة إليه أن معظم التحاليل الفنية تتفق أن لعامل حجم التداول وتحليله دور بارز في تحديد اتجاه السوق. مؤشر الطلب ( Demand Index (DI) ) يعتبر من المؤشرات المبكرة الذي أعتمد على حجم الاداء في السوق كعامل أساسي في معادلته ، ولقد طور هذا المؤشر سنة 1970 بواسطة جيمس سبت. مؤشر الطلب ما هو إلا نسبة ضغط قوة الطلب إلى ضغط قوة العرض أو يمكن صياغتها بشكل أخر بالقول نسبة ضغط الطلب إلى ضغط العرض.
عندما يكون مؤشر الطلب ( Demand Index ) فوق مستوى الصفر يكون قد أعطى إشارة ايجابية للدخول ، وعندما تزيد قوة العرض أو قوة البيع سوف ينزل هذا المؤشر لدون مستوى الصفر وهذا ما يدل على انخفاض قادم في الأسعار. ولهذا كثير من المستثمرين ينظرون إلى الانفراج ما بين مؤشر الطلب وأسعار السوق.

وفي الصورة المرفقة مثال لشركة ثمار وكيفية حركة مؤشر الطلب مع سعر الشركة.

ولمعرفة المزيد عن كيفية عمل هذا المؤشر دعونا نرى الأساس الذي قام عليه :
مؤشر الطب يحسب قيمتين أساسيتين ألا وهي
1- ضغط الشراء وهو ما يعرف ب ( BP ) اختصار لكلمة Buying Pressure .
2- ضغط البيع وهو ما يعرف ب ( SP ) اختصار لكلمة Selling Pressure .

مؤشر الطلب (ID) هو عبارة عن نسبة تلك القيمتين (SP/BP)

في حالة ارتفاع الأسعار :
BP = V or Volume
(أي أن ضغط الشراء يساوي الحجم)
SP = V/P
(حيث أن قيمة (P) عبارة عن نسبة الاختلاف في السعر)
في حالة انخفاض الأسعار:
BP = V/P
(حيث أن قيمة (P) عبارة عن نسبة الاختلاف في السعر)
SP = V or Volume
(أي أن ضغط الشراء يساوي الحجم)

ولأن قيمة P قيمة اصغر من واحد يتم تطويرها بضربها بثابت معين نرمز له بالحرف ( K )
P = P(K)
K = ( 3 x C) / VA
حيث أن C تمثل سعر الإغلاق والـ VA يمثل المتوسط المتحرك لعشرة
أيام لنقطتين سعريتين ( أعلى سعر – اقل سعر)
أذا كان ضغط الشراء اكبر من ضغط البيع أي <BP SP
في هذه الحالة يكون مؤشر الطلب = SP/BP

نهاية الامر
1- العمليات الحسابية قد يحتاجها المتقدمين ولكن المؤشر هو احدى المؤشرات الموجودة ببرنامج الميتاستوك
2- قد يفيد بشكل في حساب حركة المؤشر العام والشركات على حد سواء وقد ينفع المستثمرين اكثر منه المضاربين في اختيار الشركات
رد مع اقتباس
  #11  
قديم July 10, 2006, 09:48 AM
 
رد: مـــواضيــع منـــوعــــة ونضـــريات وشــرح بعض المؤشـــرات

نظرية داو Dow Theory


في البداية نوضح بأن تشارلز داو (صاحب النظرية) هو مؤسس شركة الداوجونز مع شريكه ادوارد جونز، وهي معروفة حاليا بمؤشر الداوجونز.. داو لم يقم بكتابة أي كتاب عن نظريته وإنما جمعت من مقالاته التي كانت تنشر في جريدة الوال ستريت جورنال.
قواعد نظرية داو:
1- المتوسطات تتجاهل كل شيء.


التغيرات في سعر الإغلاق كل يوم تؤثر على قرارات وعواطف المتداولين في السوق، سواء المتداولين الحاليين أو المحتملين. لهذا فهذه العملية تفترض أنها تتجاهل العوامل الأخرى المتعارف عليها والتي من الممكن أن تؤثر على علاقة العرض بالطلب. ورغم أن السوق قد تستوعب الكوارث الطبيعية غير المتوقعة إلا انه أيضاً لا يمكن تجاهلها.

2- السوق لديه ثلاثة اتجاهات (حركات).

يعرّف داو الاتجاه التصاعدي بأنه حالة تحرك قوي ناجح Rally للسعر والإغلاق أعلى من أعلى سعر High الخاص بالتحرك القوي السابق، وأيضا إغلاق أدنى سعر Low أي تحرك قوي ناجح أعلى من أدنى سعر Low للتحرك القوي السابق. وهي ما سنتعرف عليها لاحقا بمسمى القمم والقيعان الصاعدة Peak & Troughs، والوضع طبعا معاكس في حالة الاتجاه التنازلي.

ويؤمن داو أيضا بأن قوانين الفعل وردة الفعل تنطبق على السوق كما هي منطبقة طبيعيا في الحياة المادية، فقد كتب «سجلات المتاجرة تظهر بأنه في عدة حالات عندما يصل السهم إلى قمة فإنه يقوم بالتراجع قليلا(الارتداد) ومن ثم يتبع طريقه مرة أخرى إلى أعلى قمة، وبعد مثل هذه الحركة يتراجع(يرتد) السعر مرة أخرى، لذا فارتداده يعتبر نمطيا». يعتبر داو أن الاتجاه له ثلاثة أجزاء: الأساسي، والثانوي، والضئيل. وهي ما يشبهها بالأوج، والموج، ورقرقة الموج(الموجة الصغيرة). فالاتجاه الأساسي يمثل الأوج، والاتجاه الثانوي أو المتوسط يمثل الموج الذي يشكل الأوج، والاتجاه الضئيل يتصرف مثل ترقرق الموج( الموجة الصغيرة).

3- الاتجاه الرئيسي لديه ثلاث حالات.

يركز داو اهتمامه على الاتجاهات الرئيسية، والتي يعتقد بأنها تأخذ ثلاث حالات واضحة ومتميزة: التكتل(التجميع) Accumulation، ومشاركة العامة Public Participation، و التوزيع Distribution.

حالة التكتل(التجميع) تمثل المستثمرين الأذكياء(الماكرين) الذين يشترون ولديهم معلومات مهمة. فإذا كان الاتجاه السابق هابطا، فهي المرحلة التي يستنبط فيه المستثمرون الأذكياء أن السوق قد استوعب كل ما يسمى بالأخبار السيئة. حالة مشاركة العامة تحدث عندما يبدأ أغلب المحللين الفنيين بالمشاركة وهي عندما يبدأ السعر في التزايد بشكل مضطرد والأخبار الاقتصادية تبدأ في التحسن. حالة التوزيع(تصريف) تأخذ موقعها عندما تبدأ الصحف بنشر أخبار قصص ومواضيع متفائلة جدا للسوق، وتكون الأخبار الاقتصادية أحسن من أي وقت مضى، ويزداد حجم التداول بالتزامن مع ازدياد مشاركة العامة. في هذه المرحلة الأخيرة تقوم المجموعة التي بدأت في التجميع من قبل بالتوزيع (التصريف) قبل أن يقوم أي شخص آخر بالبيع.

4- المتوسطات يجب أن تؤكد إحداها الأخرى.

داو كان يعني بالإشارة إلى متوسطات القطاع الصناعي وقطاع الطرق(النقل) أنه لا أهمية لأي إشارة لاتجاه هابط أو صاعد ما لم يؤكدها المتوسطان معا، وهو لتأكيد أحدهما الآخر. فهو يعتقد بأن المتوسطين يجب أن يتجاوزا قمة ثانوية سابقة لتأكيد استمرار الاتجاه التصاعدي. ولم يقل بأن هذه الإشارات يجب أن تحدث في وقت واحد، ولكن بالاعتبار أن قصر مدة تزامن حدوثهم يعطي مزيدا من التأكيد على صحة الإشارة.

5 - حجم التداول يجب أن يؤكد الاتجاه. يعتبر داو أن حجم التداول عاملا ثانويا ولكنه عنصر مهم في تأكيد الإشارات السعرية. فببساطة يقول انه من المفترض أن يزداد أو يتوسع حجم التداول مع جهة الاتجاه الرئيسي. ففي الاتجاه التصاعدي يزداد حجم التداول عندما يتحرك السعر مرتفعا، ويتضاءل عندما يهبط السعر. وفي الاتجاه التنازلي يزداد حجم التداول عندما يتحرك السعر نزولا ويتضاءل عندما يهبط السعر. يعتبر داو أن حجم التداول كمؤشر ثانوي، فهو يعتمد في طريقة تراكمه بشكل كامل على سعر الإقفال.

6- الاتجاه من المفترض أن يستمر حتى يعطي إشارات الانعكاس.

هذه القاعدة تعتبر أحد الأساسيات لطرق اتباع الاتجاه، فهي مرتبطة بالقانون المادي لحركة السوق بأن الجسم المتحرك يستمر في الحركة حتى يجد قوة خارجية تدفعه في الاتجاه المقابل. يوجد عدة أدوات فنية متاحة تساعد المتداولين في التعرف على مستويات الانعكاس، ومن ضمنها دراسة مستويات الدعم والمقاومة، الأنماط السعرية، خطوط الاتجاه، والمتوسطات المتحركة.

من أصعب المهام لمتبعي نظرية داو (أو حتى متتبعي الاتجاهات) هي القدرة على التفريق بين تصحيح ثانوي عادي في اتجاه معين، وبين أول خطوة لاتجاه جديد في الجهة المعاكسة. ويختلف متبعو نظرية داو في تحديد إشارة انعكاس الاتجاه، ففريق يعتقد بأن فشل السعر في تشكيل قمة أعلى من القمة السابقة متبوعا بهبوط يتجاوز القاع الحالي يعتبر إشارة لانعكاس الاتجاه، والبعض الآخر يقول بأنه عندما يقوم السعر بتشكيل قمة جديدة متبوعا بهبوط يتجاوز قمتين سابقتين فإنه يعتبر إشارة لانعكاس الاتجاه، والبعض يعتقد بانه يجب أن يهبط قمتين وقاعين سابقين لكي يعتبر أن الاتجاه قد انعكس.

بعض الانتقادات لنظرية داو

قدمت نظرية داو أداء جيدا خلال السنوات الماضية بالتعرف على اتجاهات الصعود والنزول في السوق، ولكنها لم تسلم من الانتقادات. ففي المتوسط تفقد نظرية داو ما نسبته 20إلى25٪ من حركة الاتجاه قبل أن تعطي أي إشارة، فالكثير من المتداولين يعتبره متأخرا جدا. فعادة إشارة الشراء المعتمدة على نظرية داو تحدث في المرحلة الثانية للاتجاه عندما يخترق السعر قمة متوسطة سابقة. وهذا أيضا يعتبر الوقت الذي يتماشى معه أغلب الأنظمة الفنية لمتتبعي الاتجاه وبداية تعرفهم على الاتجاه الحالي.

وكرد على هذا الانتقاد، يجب على المتداولين تذكر أن داو لم يقصد توقع الاتجاهات، وإنما حرص على التعرف على اتجاه السوق في بدايات تكونه ومحاولة الحصول على أكبر جزء من تحرك السوق. وتبين السجلات الموجودة أن نظرية داو أدت هذا الدور بشكل معقول جدا. فمن سنة 1920 إلى 1950 استطاعت نظرية داو الحصول على 68٪ من مجمل تحركات السوق في القطاع الصناعي وقطاع النقل، و67٪ من تحركات مؤشر الـ S&P 005. هؤلاء الذين ينتقدون نظرية داو لفشلها في الإمساك بقمم وقيعان السوق يفتقرون للمفاهيم الأساسية لطبيعة فلسفة تتبع الاتجاه.
رد مع اقتباس
  #12  
قديم July 10, 2006, 09:50 AM
 
رد: مـــواضيــع منـــوعــــة ونضـــريات وشــرح بعض المؤشـــرات

مؤشر تدفق السيولة ( Money Flow Index)


قبل أن أتطرق للحديث عن المؤشر المذكور في عنوان الموضوع ، أود الحديث عن نظرة البعض للتحليل الفني ، والعبارة المكررة والذي ينقلها الكثيرون دون دراية بها وهي : ( أن سوقنا لا يعترف بالتحليل الفني أو أن سوقنا من اغرب الأسواق أو الكلمات المشابهة ) وهنا أن اسأل من يعتقد بهذه العبارات اسأله احسبها منطقية وأريد جواب صريح منهم
:

س1 : هل أنت خبير بالتحليل الفني ؟
• إذا كان الجواب لا ، فكيف تستطيع الحكم على شيء أنت تجهله وكما نعلم فاقد الشيء لا يعطيه.

س2 : إذا كانت حركة السوق غريبة أو غير مفهومة فهل هذا يعني استحالة فهم اللامنطق الذي يتبعه السوق وبالتالي يتحول إلى منطق وأنا أقول في بداية الجملة إذا .

• طبعا مهما كان السوق يحتوي من غرابة فيمكن إيجاد منطق ، فباستطاعتنا أن نقول انه عند نزول خبر ايجابي لأي شركة فأن ذلك سوف ينعكس ذلك سلبا على سعر الشركة رغم أن هذا المنطق يخالف المنطق العقلي والاقتصادي ولكن استطعنا أن نجد معادلة نستطيع أن نقيس عليها. وكما نعلم لكل قاعدة شواذ.

باختصار يمكن أن أقول أن السوق يعتمد على شيئين :
1- المعلومة : أن تصلك معلومة من موقع الحدث وبالتالي تشترى على أثرها ، ولكن في نفس الوقت لن تستغني عن الثقافة العلمية للتحليل ، لأن اغلب المعلومات أو التوصيات تقتصر لوقت الدخول ووقت الخروج وبالتالي قد تجد معلومة صحيحة لا تحسن التصرف معها. علاوة على أن أكثر المعلومات أو التوصيات تأتي للشراء لا للبيع.

2- الثقافة العلمية أو التحليل الفني : وهذا يجعلك تلاحظ فترة التحضير الذي يتبعها كل مضارب أو تتبعها حركة السهم قبل أن يحقق طفرة تصاعدية أو تنازلية ، لأن السهم لا يرتفع فجأة أو بقرار عشوائي ولكن تسبقه فترة تجميع وتحضير تترجم كأرقام في صحيفة البيانات التاريخية وتظهر جلية بالتحليل الفني.

والان

مؤشر تدفق السيولة (Money Flow Index)
أعتقد أن هذا المؤشر احد أهم المؤشرات وهو بنظري أقوى من مؤشر القوة النسبة (RSI)، فمؤشر القوى النسبية يعتمد في معادلته على الأسعار بينما يعتمد مؤشر تدفق السيولة على كل من الأسعار وكمية الأسهم المتداولة.




ما هو مؤشر تدفق السيولة (Money Flow Index)
هو مؤشر يعتمد في حساب معادلته على كل من السعر والكمية ، حيث يعتمد على معطيات كل يوم، ويقوم بحساب متوسط السعر الأعلى لليوم الذي يسبقه، كما يحسب متوسط السعر الأدنى لليوم الذي يسبقه وبالتالي هذه القيم على أساسها نقوم برسم مؤشر تدفق السيولة. أن استخدام كل من السعر والكمية يعطي مؤشر أقوى من استخدام كلُ على حدا. وبالتالي نستطيع القول أن مؤشر التدفق مفيد خاصة في معرفة زيادة قوى الشراء آو زيادة قوى البيع.
وبصيغة أخرى قد تكون أوضح كلنا نعرف أن السوق يمر أحيانا بعمليات تجميع ويمر تارة أخرى بعمليات تصريف معرفة، ولأهمية هذه العمليات كسب مؤشر تدفق السيولة قوته.
من ابسط القواعد قولنا انه عندما يغلق سعر السهم ما فوق متوسط ذاك اليوم فهو دلالة للتجميع ، وإذا أغلق على سعر اقل من متوسط سعر ذاك اليوم فهو دلالة للتصريف. وحساب متوسط السعر سهل جدا فما عليك على جمع اعلى سعر واقل سعر والقسمة على اثنين . بالتالي نستطيع حساب مؤشر تدفق السيولة من اخذ فترة معينة ولنقل 21 يوم وبالتالي نحسب معدل أيام التصريف والتجميع ونقسمها على مجموع الكمية المتداول في هذه الفترة فيعطينا مؤشر تدفق السيولة.
( المهم في ما ذكر معرفة أن مؤشر تدفق السيولة يوضح لنا دخول قوى الشراء أو قوى البيع أو بعبارة أخرى ( التجميع والتصريف))

حساب مؤشر تدفق السيولة
نحسب متوسط السعر لليوم :
متوسط السعر يساوي = ( السعر الأعلى + السعر الأدنى + سعر الإغلاق) /3

نحسب الان مقدار تدفق السيولة
تدفق السيولة = متوسط السعر x كمية تداول

قيمة تدفق السيولة قد تكون تصريف وهي التي تكون فيها متوسط السعر اعلى من الإغلاق وبالتالي نستطيع أن نسميها بالقيم السالبة أو العكس قد تكون تجميع وهي التي يكون فيها متوسط السعر اقل من الإغلاق وبالتالي ممكن تصنيفها بالقيم الموجبة.

وبالتالي نستطيع حساب نسبة تدفق السيولة

نسبة تدفق السيولة = ( قيمة تدفق السيولة الموجبة / قيمة تدفق السيولة السالبة)

هذه النسبة هي التي تستخدم لحساب مؤشر تدفق السيولة، ومؤشر تدفق السيولة كمؤشر القوى النسبية تتراوح قيمته من 0 – 100 عندما يصل إلى 70 أو 80 فهي إشارة للبيع وعندما يكون عند 20 أو 30 فهو علامات للشراء.

( عملية الحسابية غير ضرورية الا للمتقدمين فالمؤشر موجود في كل برامج التحليل الفني)



وللجميــــــــــــــــــــــــــــــــــــع حبــــــــــــــــــــي وتقــــــــــــــــــــديــــــــري
__________________
يابحر خلني اجلس على شواطيك المملوءه قهر
خلني اواسيك بجيتي لكن مواساتي تكون باحزاني
جروحي يابحر عييت تداوي.. وجيتك كلي امل تشفيها
ادري يابحر ماملاك غير دمووع البشر
وهاذي عيوني تذرف من دمعها تايهه وماغيرك يحتويها
الله عليك يابحر غريب طبعك
-------------------
للتواصل عبر الاميل او الماسنجر
اسف على التاخر في الرد عليكم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مـــواضيــع, منـــوعــــة, المؤشـــرات, بعض, وشــرح, ونضـــريات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع



الساعة الآن 05:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر