فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص الأعضاء

روايات و قصص الأعضاء تحميل قصص و روايات بأقلام كتاب و كاتبات مجلة الابتسامة



مشاهدة نتائج الإستطلاع: صوت للموضوع الذي أعجبك
الموضوع الأول 10 38.46%
الموضوع الثاني 4 15.38%
الموضوع الثالث 12 46.15%
المصوتون: 26. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم November 10, 2010, 03:14 AM
 
التصويت لمسابقة اليوميات (1)

الموضوع الأول



يوم من حياتي





على أنغام المنبه استيقظت لأبدأ يوما جديد



وما هي إلا دقائق



غادرت المنزل متجهة إلى عملي ... لن أطيل الحديث عن ما يحدث هناك فالإحداث كثيرة جدا.. لكن للمكان بصمته الخاصة لدي .. كفني مختبر التقي بالكثير من المرضى لا اعلم لما معظمهم إن لم يكن كلهم هذه الفترة يعانون من الحمى ... فالأنفلونزا منتشرة هذه الأيام وهي قاسيه جدا .. حذاري منها فالجو يختلف ويجب تدارك الأمر



فلا أنسى ذاك الطفل الأزرق العينين جميل المظهر.. درجه حرارته مرتفعه لدرجه أنني شعرت أني أقف بالقرب من مدفئة أثناء سحب عينه دم له للاطمئنان على حالته.. شفاه الله ورعاه وحفظه لأهله



في منتصف النهار وقبل نهاية الدوام اجتمعت أنا و صديقاتي. فنحن أسرة والحمد لله



فجميل أن تلتقي بمن تحب وتعتني بمن هو بحاجه إليك .. الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى .. لك الحمد يا ربي..



وعند نهاية الدوام .. سلمنا على بعضنا وغادرنا المكان بابتسامة الأمل أن نلتقي غدا



عدت إلى منزلي




فتحت الباب لألقى أخواتي الحبيبات ..



والدتي ..



ابتسمت في وجهي وكأن العالم يضحك لي .. نظرت لي بحنان



صدقا أن الجنة تحت أقدامها والله إنها السعادة بمكنونها.. فاللحظات الجميلة معها تمضي مسرعه



تناولت غدائي بصحبتها... وتسامرنا سويا




ثم اختليت بنفسي



بين أقلامي وأوراقي




ومع انقطاع التيار لهذا اليوم أشعلت شمعتي



فبين هدوء المكان ... واضطراب السماء بسبب الطيران



بدا القلق يتسرب إلى أوصالي.. أترى اليوم سيتمه الهدوء .. أم أن المجاهدين في خطر



وبينما أسهب في أفكاري .. وأغادر في ذكرياتي



تذكرت الأعوام الخوالي وازداد حواري



من أكون لربما بقايا إنسان يطمح للوجود ثانيه في عالم الغدر والأحزان أو لربما اطمح إلى السعادة يوما



أنا أحيى بالأمل وان الغد سيكون أفضل دوما



حتى لو بدا أسوء



لكني على يقين أن شمس الصبح سوف تشرق يوما



فقلبي ليس موطنا للخناجر



فما زال ينزف ألما وكدرا مما رأى



لكني أحيى دوما بالأمل



بيقين أن الشمس ستشرق يوما



وان السماء الممطرة حزنا ستتوقف ويسطع قوس قزح يلون الحياة



فلنحيى دوما بالأمل



هذا ما فكرت به اليوم في ظلمات العتمة التي أحيى بها مع أنوار الشموع هنا



هي أيام تسير من أمامنا وستصبح طي الماضي فلنعشها بكل لحظه فكل يوم يمضي ليدخل دفتري ويصبح من ذكرياتي



صحوت من خواطري على الأضواء



أطفأت شمعتي وذهبت للنوم



لأبدا يوما جديدا



يومياتي ... 26-10-2010

التعديل الأخير تم بواسطة طويل بال ; November 11, 2010 الساعة 01:27 AM
  #2  
قديم November 10, 2010, 03:15 AM
 
رد: التصويت لمسابقة اليوميات (1)

الموضوع الثاني


الثلثاء : 26/10/2010

صحوت في تمام السادسه بعد محاولات عده من امي ..
إتجهت فورا لأداء صلآة الفجر ..
بعد أن تناولت فُطوري .. إتجهت بسيارتي الى الجامعه
على غير العاده كانت زحمة السير خانقه الى حد كبير ..
إستغرقت أكثر من نصف ساعه في الطريق
كانت لا تزال لدي قرابة الساعه لتبدأ محاضرتي الاولى ..
إنتظرت داخل سيارتي الى أن بدأت واتجهت اليها فورا ..
بدأت أولى محاضراتي الساعه [ 8:00 ] .. وانتهيت من جميع المحاضرات الساعه [ 1:30 ] ..
بعد إنتهاء محاضراتي إتجهت الى المنزل .. و الى غرفتي مباشرة
كنت مجهد تماما .. أخذت قيلوله قصيرة قرابة الساعه والنصف
كنت مرغما على النهوض ، تناولت الغداء الذي أعدته أمي {حفظها الله}
بعد أداء صلاة العصر .. إستخدمت جهازي لأتصفح المجلة وبعض المواقع الاخرى
كنت ولا أزال من محبي كرة القدم .. بعد الانتهاء من تصفح الانترنت إتجهت الى الملعب .. من الاساسيات في جدولي اليومي
ممارسة هذه الرياضه .. لا يمنعني من ممارستها الا أسباب من الدرجه الاولى
بعد الانتهاء من مزاولة رياضتي المفضله .. عدت الى المنزل محملا بالكدمات كعادتي
أخذت حماما دافئا .. وذهبت لأؤدي صلاة المغرب ..
كنت على موعد على مباراة مهمه ضمن الدوري السعودي ..
أنا لمن لا يعلم من مناصري القلعه [ الاهلي ]
إنتظرت المباراة على أحر من الجمر على أمل ان يتحسن حال
فريقي .. ويعود بعد الانتكاسه
بدأت المباراة ..
وأحرز الاهلي هدفه الاول ليبعث فيّ الامل ..
لكن للأسف كمآ تعود دائما تقلب الطاوله عليه ..
.. إنتهت المباراة بخسارتنا كالمعتاد .. ( متوقع )

في الساعه 10:00 قررت أن أكتب لكم ما حدث لي في هذا اليوم ..
وهو تقريبا روتين يومي

تمت 10:50

التعديل الأخير تم بواسطة طويل بال ; November 11, 2010 الساعة 01:26 AM
  #3  
قديم November 10, 2010, 03:17 AM
 
رد: التصويت لمسابقة اليوميات (1)

اليوم الأحد 24 أكتوبر 2010





الحالة مذهولة





المكان بين حطام أحلامي وانعكاس الألم بغرفتي ،،





مستلقية على قارعة النوم أنتظر في طابور الساهرين دوري لأنام ولكن رأسي مشغول ..وحين تعبت من الوقوف.. مسكت دفتري وألقيت عليه كاهل أفكاري تنتظر النوم بدلا عني!!





كنت أظن دوما أنني طفلته المدللة.. ومهما ثارت الأحداث في وجهه يبتسم لي ..ويطبع قبلته على جبيني ..اليوم علمت أنه سهل مني الاختباء كلما داهمت حياتنا غارة!! وانتظرت قهوة المساء في لهفة .. ولقاء الليل الذي كنا نسرق منه سويعات عن عيون المارين ..ليهديني حبة حلوة وقبلة على جبيني.. ويمسح على رأسي.. ويحكي لي قصة قبل النوم.. ولا يغادر حتى يغطيني !! بمشاعره التي ما ظننت يوما زيفها يغطيني.. وأنام ملئى جفوني





..قد ناداني أبي وقطع سلسة أفكاري وتلك التأملات الساذجة في حيطان حجرتي باردة الملامح ..قشعريرة جابت أوصالي في جنون!! استغرب من أبي حين يطيب له كل شئ من يدي.. حتى وإن كانت لمسات عابرة..





كم يشعرني بالأمان .. حالتي حين تنعكس على تجاعيد وجهه وهو يستمع لقصصي بنهم.. وأرى تقلب مشاعري في تفاصيل عينيه الصغيرتين.. فعلا أبي له عينين صغيرتين تختفي حين يضحك كم أنت حنون يا أبي ..





لا أزال أنتظر في الطابور!! ولا أظن الليلة يزورني النوم فقد غاب جوهر حياتي لتوه ولا أزال في حالة ذهول ..كانوا كالماء يحي أي شئ ميت وكنت كالغريق يتشبث بقشة ..لم أكن أظن أن النقاء والصفاء يورثون الألم ..والصراحة غربان يتطير منها سكان القرية ..لا يهم سأحاول الآن أن أنام لن أفكر في شئ حتى في تلك الغصة بحلقي سأتركها تستل روحي شيئا فشيئا .. فربما لا أجد نفسي بينهم في الصباح ..





مرت ساعتان مذ كتبت آخر كلمة فيك دفتري.. وقد تلملمت في فراشي طويلا.. حتى حاولت امتهان حرفة اللصوص وسرقة النوم من عين صبي أو صبية ما أتقنتها حرفة !! ودخلت في صراع مع تفاصيل السقف احل ألف قضية وما زارني و لو طيف نعاس يغشى جسد مرهق !!





خرجت أجوب البيت وفي سكون كان يعيش ..الكل نائمون ..فعلمت أن لي قلب لا ينام وفكر لا ينضب ومن يريد النوم عليه بقلب في الصدر آمن وعقل يعرف كيف يستريح ..على حاسوبي جلست طوال الليل أحاول أن أجد نفسي بين ألوف النفوس المتناثرة أمامي .. في مرآة العالم الافتراضي ..





ويصدح الصبح وينبلج النهار .. وتصمت شهرزاد عن الكلام المباح ..


******
اليوم: الاثنين 25 أكتوبر 2010




الحالة : سكون




كنت قد سهرت البارحة للصباح ..ولكنني لم أقوى على مغادرة السرير و يطيب لرأسي دفنه تحت أكوام الأغطية .. لكنها لحظات ليس لها أن تكتمل ..وفي خمول راودتني فكرة.. المضي لأجوب الطرقات ..منذ زمن لم أعهد نفسي تمشي بلا هدف ولكنها اليوم مشت ..كنت أمشي بخطوات متثاقلة ..أراقب كل الوجوه .. ولم أجد نفسي إلا على عتبة الباب !! بيتنا ..وكأنني أرفض أن أغادره ..




دخلت على عجلة هروبا من قلب الأم ..لطالما فتن علي لديها وأخبرها كم من الآلام اختزن ..وفي سورة جنون على عتبات سريري ارتميت .. وعيوني تمتهن البكاء بلا ضجيج سوى بضع من القطرات بللت منديلي الزهري ..




والسؤال الذي كرر نفسه آلاف المرات فتت تفكيري ..لما؟؟ قد أكون في قرارة نفسي اعلم لما رحل ودون كلمات أو ورود تبرر فعلته ..رحل ..حين تأتمن شخصا على روحك من الضياع ثم يسلمها للرياح تعصف بها وقتها ستفقد كل الثقة ..دخلت بعدها أختي معي في حوار عن ضرورة النقاش البناء وفي قرارة نفسي قد اقتنعت تماما أنها خرافات..كن لينا فقط وهذا يكفي !!




جلست لساعات طوال أمام الحاسوب أنتظر وأنا اقلب أماكن زرتها وزرعت فيها شيئا من روحي فلم يزهر..




تحدثت اليوم مع ...إنه جد مثقف وواعي كما يناقشني بجدية بعيدا عن سفاسف الأمور ..يذكرني ب ......




و.....الذين رحلا ولا أدري أين الخلل ؟؟




وصديقة دربي اصطنع السعادة أمامها ..فكم تعبت ولا أريد إضافة أوزان جديدة فوق صدرها ..




حاولت جاهدة أن اصطف كالباقي على رفوف الاتزان كي لا أقع في آلام جرحي الطري ..وقد قدمت استقالتي للمشاعر المتأججة بداخلي فرفضت !! حتى أسوي كل الجروح المفتوحة وأقدم تقريرا ينم على شفاءها ..إذا لا مفر سأظل على رأس القيادة وما قدمت سوى خيبات الأمل وبعض الجروح التي طيبتها بالملح والثلج ..




متأرجحة بين الواقع الصارخ في وجهي بأنه يوم جديد بنفس جديدة وروح جديدة..وبين واقعي في باطن تفكيري المكبل بخيبة الأمل !!




لم أعي الحقيقة بعد !!




حاولت جاهدة أن أخبرهم أني ظل لشمس فارقت الحياة فمتى غابت أفلت ..أني أنتظر صدقة على قارعة قلوبهم تنسيني هم الفقر ..ما أنصتوا !!




كانوا مسرعين في الرحيل حتى أن طرق نعالهم لا يزال يقرع الصدى..




واتى ليلي مبتسما ..ساخرا من يقضتي رغم تعبي الشديد ..وأبتسم له.. سأسهرك يا ليل ..سأستنفذ كل قواك




ولا يزال طابور انتظاري طويلا ..ولم يعتقني الأرق ..لربما وجد بيته في عيوني أو صار بيتي ملجأُ للأيتام !!




وسكنت الحركة.. فأطلت الجلوس على حافة نافذتي أسرق نظرات لآخر الشارع ..كان مجرد شارعٍ خال.. تذكرت موت العجوز تحت عجلات شاحنة وهي تعبر ذات الشارع !!ٍ فانتفضتٌ تحت أوردة أغطيتي استشفي بعض الأمان ..




حين يخبوا الأمل فوق جروح متعفنة يطفى فوق الحرمان ألم لا يحتمل ..وأستشعر كل لحظات جميلة عساها تنسيني آلامي المتقرحة ..ويهدأ الألم وينام وعيوني لا تزال تشكوا من النوم الحرمان وتبكيه قد اشتقت.. ذاك زمن قد مر منذ آخر لقاء ..




لحظات ويرفع الآذان ..وتصمت شهرزاد عن الكلام المباح ..





******

اليوم :الثلاثاء 26 أكتوبر 2010


الحالة: نكران


اليوم الثالث على التوالي ولم يتغير شئ !! كنت أظنهم مثلي !!


سرعان ما يعبث الحنين بالقرار ويلغي كل مسار ليرتمي في طرقاتهم ولو كانت تشتعل لججا من نار


عجبا حين يكون كل إحساس مجرد كلام ..حين يخبرونك كم يعنيهم وجودك ويعلمون به ولا يأبهون !!


حين يسمعونك معزوفة ..الحياة أنت والموت بفراقك ..ويعيشون بفقدانك ويموتون بوجودك !!حتى تستمر الحياة ..عليك أن تتوقف وراءهم !!


ولم أزل لنصف نهار من يوم ثالث لم أستسغ طعم النوم ..لربما حين ينتهي الذهول وتنتهي الدهشة وأقبل بالواقع ستجد الراحة طريقها لروحي فأنام ..


اشتقت لفنجان قهوة يزيح الصداع الذي لازمني لكنها رحلت !!


ورحل كل شئ سوى نكهات عتيقة ظلت بالذاكرة ..ورائحة المسك تراودني كلما حلمت حلم يقظة ..لست أدري فلربما أنا مقبرة الأحبة !!


جلست في غرفة المعيشة ..ربما رحمة بروحي من الوحدة ..كنت بينهم ولست معهم ..أبى تفكيري سخريتي منه وأقتص مني يجتر في خيبة.. ذكرياتي حتى انسلخ الشريط وما عاد صالحا للاجترار !!


يقهقهون ولا اسمع سر ذلك.. حاولت مرارا أن أكون ضمن البرواز الذي يحويهم ..عبثا ..دوما خارج الإطار !!


خبئت وجهي بين أصابعي ..كانت صغيرة على وجهي صغير الملامح ..صدقا لاحظت ذلك ..


قال أختي : .....ما رأيك ؟؟


أجبتها : في ماذا؟؟ ضحكت وأخبرتني أنني لست هنا ..قولي شيئا آخر أجهله !!


وذهبت حيث تسكنني السكينة أكثر وأجد مرفأ لروحي وقبرا لراسي ..ذهبت إلى أبي ..كعادته لا يجد لقنوات الأخبار ملاذا آخر لعقله سواها ..وتلك الجريدة تنتظرني ..أمقت ذاك الوقت الذي أكرر فيه ما تحمله بين جوانحها أكرر تكرار الببغاء ..وهو !! يستمع بانتباه كبير ..لطالما رأى في كلامي بعض الحكمة التي أسرها في نفسه ..وحققت له شئ من ما كان يؤمل ..


أحكي له وجعي ولا يرد ..فقط كنت احكي ويسمع وكأنني احدث نفسي ..حتى أنه لا يسألني إن أغفلت تفصيلا وأنا متعمدة ..وروتيني معه كل يوم يتكرر ..يوميات منسوخة .. ونام ..كان آخر وجه يراه وجهي ..دائما ..آخر لمسة مني ..اسميه طفلي المدلل فقد شارف على قرن من الزمن ..


كنت كالزهرة في كاس كل يوم تتجعد وتصفر لتيبس .. أشتم رائحة حريق أحلامي بين قمامات النسيان..


غرفتي ..ضوء خافت وسرير أشعث أغبر ..وعينان متعبتان ترتجيان النوم ..


جلادي ..أتسمع صوت هدير دمعي في مقلتي ..صرنا اثنين..هناك أنت وأنا هنا ..


جلادي قد أخذت نومي ضريبة ..وتفكيري فيك تذكرة السفر بين الدروب البعيدة ..


جلادي ..هذي يومياتي قد تمثلت بك ..وحاولت الهروب لجوانب من حياتي لاحقتني فيها ..


جلادي ..من الآن ليست لي يوميات فقد كسرتُ القلم بالصمت ..وامتهنت حرفة التطنيش


وانبلج الصبح مجددا ..جلادي دع عني الرماح .. قد صمتت شهرزاد عن الكلام المباح ..






******

التعديل الأخير تم بواسطة طويل بال ; November 11, 2010 الساعة 01:20 AM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روابط المواضيع لمسابقة صيف الإبتسامة 2010 RooT الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 14 August 21, 2010 11:12 PM
ما هي شروط الدخول لمسابقة مجلة الابتسامة هدهد سوسو 2010 طلبات الاعضاء 3 July 21, 2010 10:35 AM
°•..•°‏ تصويت: لمسابقة أفضل موضوع ‏°•..•° مونتسيكو علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات 20 February 22, 2010 06:48 PM
معلومات عامه_ترشحك لمسابقة من سيربح المليون حجابي سر جمالي معلومات ثقافيه عامه 18 December 2, 2009 07:14 AM


الساعة الآن 04:13 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر