فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم January 27, 2012, 01:01 AM
 
Rose شخصيات مهمة ومقولات عظيمة



هـنا سنلقي الضوء على بعض الشخصيات التي كان لها بصمتها في التاريخ
وسنذكر نبذة مختصره عن حياتهم كما سنذكر بعض المقولات التي قالوها و
التي اتخذها بعضهم درسا له وتعلم منها واستفاد كي نستفيد نحن أيضا



سنبدأها بإسمه تعالى ومع شخصية مميزه كان لها دورا بارزا في التاريخ



عمـر المخـتار



نبذة عن حـياته


مقاوم ليبي حارب قوات الغزو الايطالية منذ دخولها الأراضي الليبية وحتى عام 1931. حارب الإيطاليين وهو يبلغ من العمر 53 عاماً لأكثر من عشرين عاما في أكثر من ألف معركة، واستشهد باعدامه شنقاً و توفي عن عمر يناهز 73 عاما.

ولد عمر المختار في أغسطس من عام 1961 في قرية جنزور شرقي ليبيا، وتربى يتيما، حيث وافت المنية والده المختار بن عمر وهو في طريقه إلى مكة المكرمة وكانت بصحبته زوجته عائشة.

تلقى تعليمه الأول في زاوية قريته ثم سافر إلى الجغبوب ومكث فيها ثمانية أعوام للدراسة والتحصيل على يد كبار علماء ومشايخ الحركة السنوسية، فدرس علوم اللغة العربية والعلوم الشرعية وحفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب، ولكنه لم يكمل تعليمه كما تمنى.

ظهرت عليه علامات النجابة ورزانة العقل، فاستحوذ على اهتمام ورعاية أستاذه السيد المهدي السنوسى مما زاده رفعة وسمو، فتناولته الألسن بالثناء بين العلماء ومشايخ القبائل وأعيان المدن حتى قال فيه السيد المهدي واصفاً إياه " لو كان عندنا عشرة مثل عمر المختار لاكتفينا بهم". و لثقة السنوسيين به ولوه شيخا على زاوية القصور بالجبل الاخضر .

وقد اختاره السيد المهدي السنوسي رفيقا له إلى تشاد عند انتقال قيادة الزاوية السنوسية اليها وقد شارك عمر المختار فترة بقائه بتشاد في الجهاد بين صفوف المجاهدين في الحرب الليبية الفرنسية في المناطق الجنوبية قبل أن يعين شيخاً لزاوية (عين كلكه) ليقضي فترة من حياته معلماً ومبشراً بالإسلام في تلك الأصقاع النائية، وبقي هناك إلى ان عاد إلى برقة واسندت اليه مشيخة زاوية القصور للمرة الثانية .



عاش عمر المختار حرب التحرير والجهاد منذ بدايتها يوماً بيوم, فعندما أعلنت إيطاليا الحرب على تركيا في 29 سبتمبر 1911 وبدأت البارجات الحربية بصب قذائفها على مدن الساحل الليبي, درنة وطرابلس ثم طبرق وبنغازي والخمس, حينها سارع عمر المختارا إلى مراكز تجمع المجاهدين حيث ساهم في تنظيم حركة الجهاد والمقاومة. وقد شهدت الفترة التي أعقبت انسحاب الأتراك من ليبيا سنة 1912 وتوقيعهم "معاهدة لوزان" التي بموجبها حصلت إيطاليا على ليبيا، أعظم المعارك في تاريخ الجهاد الليبي.


بعد الانقلاب الفاشي في إيطاليا في أكتوبر 1922 وبعد الانتصار الذي تحقق في تلك الحرب إلى الجانب الذي انضمت إليه إيطاليا. تغيرت الأوضاع داخل ليبيا واشتدت الضغوط على السيد محمد إدريس السنوسي, واضطر إلى ترك البلاد عاهداً بالأعمال العسكرية والسياسية إلى عمر المختار في الوقت الذي قام أخاه الرضا مقامه في الإشراف على الشئون الدينية.
بعد أن تأكد للمختار النوايا الإيطالية في العدوان قصد مصر عام 1923 للتشاور مع السيد إدريس فيما يتعلق بأمر البلاد وبعد عودته نظم أدوار المجاهدين وتولى هو القيادة العامة.


ومع الانتصارات المتوالية للمجاهدين عين موسوليني بادوليو حاكماً عسكريا جديدا لليبيا في

يناير 1929 وهو الذي بدأ بإظهار رغبته في السلام وطلب مفاوضة عمر المختار، تلك المفاوضات التي بدأت في 20 أبريل 1929.

لكن عندما وجد المختار أن تلك المفاوضات تطلب منه اما مغادرة البلاد

إلى الحجاز او مصر أو البقاء في برقة والإستسلام مقابل الأموال والإغراءات

رفض كل تلك العروض واختار استمرار اعمال القتال.

دفعت مواقف المختار إيطاليا إلى دراسة الموقف من جديد

وتوصلت إلى تعيين جرسياني وهو أكثر جنرالات الجيش الإيطالي وحشية

ودموية ليقوم بتنفيذ خطة إفناء وإبادة لم يسبق لها مثيل في التاريخ.

وفي 11 سبتمبر من عام 1931، وبينما كان الشيخ عمر المختار

يستطلع منطقة سلنطة عرفت الحاميات الإيطالية بمكانه فأرسلت قوات لحصاره

ولحقها تعزيزات، واشتبك الفريقين ورجحت الكفة للعدو فأمر المختار بفك الطوق والتفرق،

ولكن قُتلت فرسه تحته وسقطت على يده مما شل حركته نهائياً.

فلم يتمكن من تخليص نفسه ولم يستطع تناول بندقيته ليدافع عن نفسه، وسرعان ما حاصره

العدو من كل الجهات وتعرفوا على شخصيته، فنقل على الفور

عبر البحر إلي بنغازي حيث أودع السجن الكبير.

في هذة الأثناء كان جرسياني خارج ليبيا وما أن وصلته الأنباء حتى عاد على الفور وأعلن عن انعقاد "المحكمة الخاصة" في 15 سبتمبر 1931 لمحاكمة عمر المختار.

عقدت للشيخ محكمة صورية في مركز إدارة الحزب الفاشستي ببنغازي مساء الثلاثاء 15 سبتمبر 1931 وصدر الحكم في النهاية بالإعدام شنقاً حتى الموت.

وفي صباح اليوم التالي اتخذت جميع التدابيراللازمة بمركز سلوق لتنفيذ الحكم بإحضار جميع أقسام الجيش والميليشيا والطيران فضلا عن 20 ألف من الأهالي وجميع المعتقلين السياسيين خصيصاً من أماكن مختلفة لمشاهدة تنفيذ الحكم في قائدهم.

واحضر الشيخ عمر المختار مكبل الأيدي، وبدأت الطائرات تحلق في الفضاء فوق المعتقلين بأزيز مجلجل حتى لا يتمكن عمر المختار من مخاطبتهم.

وفي تمام الساعة التاسعة صباحاً تم تنفيذ الحكم بينما كان الشيخ يتمتم بالآية الكريمة "يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية".




التعديل الأخير تم بواسطة البتول } ; January 27, 2012 الساعة 09:29 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم January 27, 2012, 01:03 AM
 
رد: شخصيات مهمة ومقولا عظيمة



من أقواله

نحن لن نستسلم، ننتصر أو نموت.

: : : : : :

من كافأ الناس بالمكر كافأوه بالغدر.

: : : : : :

ان الضربات التي لا تقصم ظهرك تقويك.


: : : : : :


يمكنهم هزيمتنا اذا نجحوا باختراق معنوياتنا.

: : : : : :

لئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل حقي.


: : : : : :
نحن الثوار سبق أن أقسمنا أن نموت كلنا الواحد بعد الآخر، ولا نسلم أو نلقي السلاح.

: : : : : :

سوف تأتي أجيال من بعدي تقاتلكم، أما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي.

: : : : : :

انني اؤمن بحقي في الحرية، وحق بلادي في الحياة، وهذا الايمان اقوى من كل سلاح، وحينما يقاتل المرء لكي يغتصب وينهب، قد يتوقف عن القتال اذا امتلأت جعبته، أو أنهكت قواه، ولكنه حين يحارب من أجل وطنه يمضي في حربه الى النهاية.

: : : : : :

ان الظلم يجعل من المظلوم بطلاً، وأما الجريمة فلا بد من أن يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر بالكبرياء.

: : : : : :

اننا نقاتل لأن علينا أن نقاتل في سبيل ديننا وحريتنا حتى نطرد الغزاة أو نموت نحن، وليس لنا أن نختار غير ذلك، انا لله وانا اليه راجعون.

: : : : : :
__________________
....
...
..







أجمل مافي الكون .. أن أكون للسلآم حمآمة
وبريد إبتسآمة ..وأن أكون قآئلة
أني رغم كل شئ متفآئلة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم January 27, 2012, 01:10 AM
 
رد: شخصيات مهمة ومقولا عظيمة


هذه المره شخصية جديدة لأول مرة أقرأ عنها في حياتي
أحببت أن تشاركوني في معرفة هذا الشخصية وهي لفيلسوف و شاعر هندي



طـاغــور


نبذة مختصرة عن حــياته


رابندراناث طاغور شاعر وفيلسوف هندي. ولد عام 1861 لأسرة ميسورة في القسم البنغالى من مدينة كالكتا وتلقى تعليمه في منزل الأسرة على يد أبيه الذي كان مصلحا اجتماعيا ودينيا معروفا وأشقاؤه ومدرس يدعى دفيجندرانات الذي كان عالماً وكاتباً مسرحياً وشاعراً
كانت والدته سارادا ديفي قد أنجبت 12 ولدا وبنتا قبل أن ترزق بطاغور. ولعل كثرة البنين والبنات حالت دون أن يحظى طاغور, رغم أنه أصغر أشقائه سنا بالدلال الكافي. كانت الأسرة معروفة بتراثها ورفعة نسبها, حيث كان جد طاغور قد أسس لنفسه إمبراطورية مالية ضخمة, وكان آل طاغور رواد حركة النهضة البنغالية إذ سعوا إلى الربط بين الثقافة الهندية التقليدية والأفكار والمفاهيم الغربية. ولقد أسهم معظم أشقاء طاغور, الذين عرفوا بتفوقهم العلمي والأدبي في إغناء الثقافة والأدب و الموسيقى البنغالية بشكل أو بآخر, وإن كان رابندرانات طاغور, هو الذي اكتسب في النهاية شهرة كأديب وإنسان, لكونه الأميز والأكثر غزارة وتنوعا, وإنتاجاً.
لم ينتظم طاغور في أي مدرسة فتلقى معظم تعليمه في البيت على أيدي معلمين خصوصين, وتحت إشراف مباشر من أسرته, التي كانت تولي التعليم والثقافة أهمية كبرى. اطلع طاغور منذ الصغر على العديد من السير ودرس التاريخ و العلوم الحديثة وعلم الفلك و اللغة السنسكريتية, وقرأ في الشعر البنغالي ودرس قصائد كاليداسا, وبدأ ينظم الشعر في الثامنة. وفي السابعة عشر من العمر أرسله والده إلى إنجلترا لاستكمال دراسته في الحقوق, حيث التحق بكلية لندن الجامعية, لكنه مالبث أن انقطع عن الدراسة, بعد أن فتر اهتمامه بها, وعاد إلى كالكوتا دون أن ينال أي شهادة.
تزوج طاغور سنة 1883 وهو في الثانية والعشرين من العمر بفتاة في العاشرة من العمر, مرينا ليني, شبه أمية أنجب منها ولدين وثلاث بنات. أحبته زوجته بشدة فغمرت حياتهما سعادة وسرور.
توفيت زوجته وهي في مقتبل العمر، ولحق بها ابنه وابنته وأبوه في فترات متلاحقة متقاربة ما بين عامي 1902 - 1918، فخلف ذلك جرحاً غائراً في نفسه.
شهدت الثمانينات من القرن التاسع عشر نضج تجربة طاغور الشعرية, إذا نُشر له عدد من الدواوين الشعرية في عام 1890. وفي عام 1891 انتقل طاغور إلى البنغال الشرقية (بنغلاديش) لإدارة ممتكلكات العائلة, حيث استقر فيها عشر سنوات.
هناك كان طاغور يقظي معظم وقته في مركب (معد للسكن) يجوب نهر بادما (نهر الغانغ), وكان على احتكاك مباشر مع القرويين البسطاء. ولقد شكلت الأوضاع المعيشية المتردية للفلاحين, وتخلفهم الإجتماعي والثقافي موضوعل متكررا في العديد من كتاباته, دون أن يخفي تعاطفه معهم. ويعود أروع ما كتب من نثر وقصص قصيرة تحديدا, إلى تلك الحقبة الثرية "معنويا" في حياته, وهي قصص تتناول حياة البسطاء بحس يجمع بين رهافة عالية في التقاط الصورة وميل إلى الفكاهة والدعابة الذكية, التي ميزت مجمل تجربته النثرية عموما.
لقد عشق طاغور الريف البنغالي الساحر, وعشق أكثر نهر باداما. الذي وهبه أفقا رحبا لتجربته الشعرية الغنية, وأثناء تلك السنوات نشر طاغور العديد من الدواوين الشعرية لعل أميزها "سونار تاري" (القارب الذهبي,1894) إضافة إلى مسرحيات عدة.
في عام 1901, أسس طاغور مدرسة تجريبية سعى من خلالها إلى تطبيق نظرياته الجديدة في التربية والتعليم, وذلك عبر مزج التقاليد الهندية العريقة بتلك الغربية الحديثة, وتحولت هذة المدرسة عام 1921 إلى جامعة فيشقا-بهاراتيا أو (الجامعة الهندية للتعليم العالمي).
قدم طاغور للتراث الإنساني أكثر من ألف قصيدة شعرية, وحوالي 25 مسرحية بين طويلة وقصيرة وثماني مجلدات قصصية وثماني روايات, إضافة إلى عشرات الكتب والمقالات والمحاضرات في الفلسفة والدين والتربية والسياسة والقضايا الاجتماعية, وإلى جانب الأدب اتجهت عبقرية طاغور إلى الرسم, الذي احترفه وهو في الستين من عمره, حيث أنتج آلاف اللوحات, كما كانت له صولات إبداعية في الموسيقى, وتحديدا أكثر من ألفي أغنية, اثنتان منها أضحتا النشيد الوطني للهند وبنجلاديش.
في عام 1912 سافر طاغور إلى إنجلترا, للمرة الأولى, منذ أن ترك الجامعة, برفقة ابنه. وفي الطريق, بدأ طاغور يترجم آخر دواوينه: "جيتنجالي" إلى الإنجليزية. وكانت كل أعماله السابقة تقريبا قد كتبت بلغته البنغالية, لقد قرر ترجمة المجموعة الأخيرة من باب التسلية, ولقتل وقت السفر الطويل بحرا دون أن يبتغي شيئاً من ترجمته.
عند وصول طاغور إلى إنجلترا, علم صديق مقرب منه ويدعى روثنستاين, وهو رسام شهير التقاه طاغور في الهند, بأمر الترجمة, وطلب منه الإطلاع عليها. وافق طاغور على ذلك, لم يصدق الرسام عينيه, لقد كانت الأشعار أكثر من رائعة, وبدا كما لو أنه وقع على اكتشاف ثمين, فاتصل بصديقه الشاعر دبليو.بي بيتس الذي دهش بتجربة طاغور, فنقح الترجمة وكتب مقدمة لها بنفسه.
ظهر ديوان "قربان الأغاني" باللغة الإنجليزية في سبتمبر عام 1912. لقد عكس شعر طاغور حظورا روحيا هائلا وحوت كلماته المنتقاة بحساسية فائقة جمالا غير مستهلك, لم يكن أحد قد قرأ شيئا كهذا من قبل. وجد الغربيون أنفسهم أمام لمحة موجزة وإن كانت مكثفة للجمال الصوفي, الذي تختزنه الثقافة الهندية في أكثر الصور نقاءً وبوحاً ودفئاً. وفي غضون أقل من سنة نال طاغور جائزة نوبل للآداب, ليكون بذلك أول أديب غربي ينالها. وفي عام 1915 نال وسام "فارس" من ملك بريطانيا جورج الخامس, لكنه خلعه في عام 1919 في أعقاب مجزرة أمريتسار سيئة الصيت, والتي قتلت فيها القوات البريطانية أكثر من 400 متظاهر هندي.
أمضى طاغور ما تبقى من عمره متنقلا بين العديد من دول العالم في آسيا وأوروبا والأمريكتين, لإلقاء الشعر والمحاضرات والإطلاع على ثقافة الآخرين, دون أن ينقطع عن متابعة شؤون مدرسته, وظل غزير الإنتاج حتى قبيل ساعات من وفاته, حين أملى آخر قصائده لمن حوله, وذلك في أغسطس من عام 1941 في أعقاب فشل عملية جراحية أجريت له في كالكوتا, وقد توفى طاغور عن عمر يناهز 80 عاماً.

__________________
....
...
..







أجمل مافي الكون .. أن أكون للسلآم حمآمة
وبريد إبتسآمة ..وأن أكون قآئلة
أني رغم كل شئ متفآئلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مجموعة كتب مهمة جداً في مجال التربية الصحيحة للاطفال وغيرهم(مهمة لكل شخص) دلال مغربي كتب علم النفس والفنون والتربية 8 March 7, 2013 10:25 AM
ابن الهيثم .. معلومات عنه .. شخصيات تاريخية مهمة ..// برهافة حس شخصيات عربية 2 January 14, 2011 11:08 PM
من هو ابن خلدون .. شخصيات تاريخية .. معلومات مهمة عن ابن خلدون ..، برهافة حس شخصيات عربية 1 January 14, 2011 10:46 PM
شخصيات عظيمة في التاريخ mohammadnj الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 2 November 23, 2007 03:58 PM


الساعة الآن 04:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر