فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم December 3, 2009, 06:48 PM
 
Love ...((( إبحااار في عااالم الحب))) ..مقال رائع..



لكل منا نظرته في الحب

[IMG]https://************/eu2e02[/IMG]

حين يلبس الحب ستاار الرذيله.. يبقى جريمه
وحين يلبس الحب ستاار العفاااف.. يبقى فضيلة

متى يكون الشعر جريمه؟؟

قال لي المحبوب لما زرتهُ:
من بابي؟ قلت بالباب أنا
قال لي: أخطأت تعريف الهوى
حينما فرّقت فيهِ بيننا
ومضى عامٌ فلما جئته
أطرق الباب عليه موهنا
قال: من بالباب قلت: انظر
فما ثَم إلا أنت بالباب هنا
قال لي: أحسنت تعريف الهوى
وعرفت الحب فادخل يا أنا




الحب الحقيقي .. هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم .. وتنزف لهم دموعك عند عطشهم .. وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!



هل كان الحب يومآ ما...و صمة عاار في جبين التاااريخ
لماذا نخجل حين نسمع كلمة حب؟
رغم اننا كبارآ وصغارآ رجالآ ونساء شيوخ وعجائز وحتى رجال الدين... نحب
لماذا لانجعل الحب فضيلة بدلآ من جريمة!!
تلك طبيعة البشر..وهو أمر جُبلنا عليه..وأصبحنا نتستر خلف ستااار الخجل
لماذا التصق الحب بكل أمر خادش للحياااء!!!
ولماذا حين نذكر كلمة حب..يتبادر الى أذهاننا شاب وفتااة.؟؟

وكأن الحب أصبح حكرآ لأمر شائن
فكم التصقت قصص الحب التاريخيه في أذهاننا... ولم يزلها تعاااقب السنووون
قصص حب طاهرة.. مازال عبيرها واريجها بيننا وفي تاريخنا المجيد


الحب شئ عظيم اخفته الحضارة.. ولكن لعظمته لم يختفي فكل شخص يحب وليس شرطآ ان يحب فتاة جميلة .
ان الذين سطرت اسماءهم في التاريخ لم يخفى عنهم الحب وقالوا اقوال عظيمه منها

الحب أنانية اثنين ..مدام دو ستال
* العشق مرض ليس فيه أجر ولا عوض ...الإمام علي

الحب زهرة ناضرة لا يفوح أريجها إلا إذا تساقطت عليها قطرات الدموع ....محمد عبد المنعم)

إبحاار الكلمااات في عااالم الحب


الحب الحقيقي .. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق .. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف .. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم .. تم لا تنتظر المقابل ..!



عظيمة هي فضيلة التضحيه لكل من نحب... سطر لنا التااريخ قصص فواجع مؤلمة كان ضحيتها مُحب..تنازل عن سنوااات عمره في سبيل من
يحب
كم من شااب ضحى في حيااته من أجل صديق عزيز وحبيب لديه!
كم من أم رمت نفسها في المهاالك وفي طريق شااائك من أجل فلذة كبدها
وكم من تضحياات في سبيل حب الدين...ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة
في حبه للدين وقياامه بالتضحيات العظيمه لنشر هذا الدين
فااارق الأحباااب والأوطااان من أجل غااية واحده وهي الدين ونشره..
حب الأم لوليدها
حب الأخ لأخيه
حب الصديق لصديقه
حب الزوج لزوجته






الحب الحقيقي .. هو أن تقدم لهم دعوة الى الحياة حين يفقدون شهية الحياة .. وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم .. وتقدم لهم دعوة اللجوء الى قلبك حين تغلق القلوب في وجوههم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر .. وتساعدهم على الفرح عند الحزن .. وتسعدهم على الأمل عند اليأس ..
ثم لا تنتظر المقابل ..!


الحب الحقيقي .. هو أن ترد عنهم كلمات السوء في غيابهم .. وتحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين .. وتحفظهم مهما غابوا عنك .. ثم لا تنتظر المقابل ..!


الحب الحقيقي ليس تقااارب الأجسااااد بل هو حب الروووح للروووح
وهو ان تبقى وفيآ لمن تحب وحتى بعد مماااته
ولنا في نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه

حب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها ..

حب عجيب للسيده خديجه حتى بعد موتها بسنه تأتي امرأه من الصحابه للنبي وتقول له:يا رسول الله ألا تتزوج؟ لديك سبعه عيال ودعوة هائله تقوم بها..فلا بد من الزواج قضيه محسومه لأي رجل فيبكي النبي وقال': وهل بعد خديجه أحد؟'

ولولا أمر الله لمحمد بالزوجات التي جاءت بعد ذلك لما تزوج أبدا..
محمد لم يتزوج كرجل إلا خديجه وبعد ذلك كانت زوجات لمتطلبات رساله النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينسى زوجته أبدا حتى بعد وفاتها بأربعة عشر عاما..يوم فتح مكه والناس ملتفون حوله وقريش كلها تأتي إليه ليسامحها ويعفو عنها فإذا به يرى سيده عجوز قادمه من بعيد ..فيترك الجميع..ويقف معها ويكلمها ثم يخلع عباءته ويضعها على الأرض ويجلس مع العجوز عليها..

فسألت السيدة عائشه : من هذه التي أعطاها النبي وقته وحديثه وأهتمامه كله؟
فيقول: هذه صاحبة خديجه..
فتسأله: وفيم كنتم تتحدثون يا رسول الله؟
فقال : كنا نتحدث عن أيام خديجه.

فغارت عائشه وقالت: أما زلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خيرا منها..
فقال النبي : والله ما أبدلني من هي خيرا منها .. فقد واستني حين طردني الناس وصدقتني حين كذبني الناس
فشعرت السيدة عائشه أن النبي غضب , فقالت له: استغفر لي يا رسول الله
فقال:استغفري لخديجه حتى استغفر لكِ .

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد




ولكن كم سطّرت من سطوورو كان لا حيلة للعاااشق والمعشوووق..وقد تستطيع تهذيب أبنك وأبنتك وتمنعهم من كل سيئه ومن كل أمر شاااائن!
لكنك لن تستطيع ان تمنعهم من الحب!!

لذلك لنجعلهم يعيشو الحب الحقيقي مع أب وأم وأن نهذب أخلاقهم في الحب وأن نجعلها تسمو كالأشجااار لايدنسها عمل سيئ ولاذنب عظيم ولامعصية للرب
ورغم ان الحب يطرق القلوووب بلاإستئذاان فأحببت ان أضع بين يديكم قصة حب قديمة كانت الصياانة ديدنها والتضحية رمزها

((عرووووه والحب ))



كان عروة يعيش في بيت عمه والد عفراء بعد وفاة أبيه، وتربيا مع بعض وأحبا بعضهما وهما صبيان.
فقد ربط الحب بين القلبين الصغيرين منذ طفولتهما المبكرة، وشب مع شبابهما.
فلما شب عروة تمنى عروة أن يتوج الزواج قصة حبهما الطاهرة، فأرسل إلى عمه يخطب إليه عفراء، ووقف المال عقبة في طريق العاشقين، فقد غالت أسرة عفراء في المهر، وعجز عروة عن القيام به.
وألح عروة على عمه، وصارحه بحب عفراء، ولأنه كان فقيرا راح والدها يماطله ويمنيه الوعود، ثم طلب إليه أن يضرب في الأرض لعل الحياة تقبل عليه فيعود بمهر عفراء.
ولم يكذب عروة خبرا، وانطلق من غده بحثاً عن المال، وعاد وجيبه عامر بالمهر وما يزيد ، فقد تيسر له ما كان يسعى إليه، والأمل يداعب نفسه، ويرسم له مستقبلا سعيداً يجمع بينه وبين عفراء.
وفى أرض الوطن يخبره عمه أن عفراء قد ماتت، ويريه قبراً جديداً ويقول له إنه قبرها.
وتتحطم آمال عروة، وينهار كل ما كان يبنيه لأيامه المقبلة، وترتبط حياته بهذا القبر، يبثه آلامه، ويندب حظه، ويبكي حبه الضائع ومأساته الحزينة، ويذيب نفسه فوق أحجاره حسرات ودموعاً، فقد فقد حبيبته ورفيقة صباه.
ثم تكون مفاجأة لم يكن يتوقعها، لقد ترامت إليه أنباء بأن عفراء لم تمت، ولكنها تزوجت.

فقد قدم أموي غني من الشام في أثناء غيبته، فنزل بحي عفراء، ورآها فأعجبته، فخطبها من أبيها، ثم تم الزواج رغم معارضتها، ورحل بها إلى الشام حيث يقيم.
وتثور ثائرة عروة، ويصب جام غضبه على عمه الذي خدعه مرتين:
خدعه حين مناه عفراء، ودفع به إلى آفاق الأرض البعيدة خلف مهرها، ثم خدعه حين لفق له قصة موتها، وتركه فريسة أحزانه ودموعه، فمضى يهجوه :
فيا عم يا ذا الغدر لازلت ** مبتلي حليفا لهم لازم وهوان
غدرت وكان الغدر منك سجية ** فألزمت قلبي دائم الخفقان
وأورثتني غما وكربا وحسرة ** وأورثت عيني دائم الهملان
فلازلت ذا شوق إلى من هويته ** وقلبك مقسوم بكل مكان
وانطلق عروة إلى الشام، ونزل ضيفاً على زوج عفراء والزوج يعرف أنه ابن عم زوجته ولا يعلم بحبهما بطبيعة الحال، ولأنه لم يلتقي بها بل بزوجها فقد راح هذا الأخير يماطل في إخبار زوجته بنبأ وصول ابن عمها.
ففكر عروة في حيلة عجيبة، فقد ألقى بخاتمه في إناء اللبن وبعث بالإناء إلى عفراء مع إحدى الجواري.
وأدركت عفراء على الفور أن ضيف زوجها هو حبيبها القديم قد عاد فتلتقي به ..
ويلتقي العاشقان بعد تلك الأيام الطويلة الحزينة التي باعدت بينهما، ويتذكران ماضيهما السعيد فوق أرض الوطن البعيدة وما فعلت بهما الأيام،

وتكون شكوى، وتكون دموع.

صمم عروة على العودة إلى وطنه حرصا على سمعة عفراء وكرامتها، واحتراما لزوجها الذي أحسن وفادته وأكرم مثواه.
ورحل عروة بعد أن زودته عفراء بخمار لها ذكرى حبيبة منها.
وفي أرض عذرة التي شهدت رمالها السطور الأولى من قصة حبه، تكون الأدواء والأسقام في استقباله.

فقد ساءت حال عروة، واشتد عليه الضنى، واستبد به الهزال، وألح عليه الإغماء والخفقان، وأخذه مرض السل حتى لم يبقي منه شيئ، وعجز الطب عن علاجه.
ولم يجد عروة إلا شعره يفزع إليه ليبثه آلامه وأحزانه، ويصور فيه ما يلح على نفسه من أشواق وحنين، وما يضطرب في جوانحه من أسى ووجد.
يقول مرة:
تحملت من عفراء ما ليس لي به ** ولا للجبال الراسيات يدان
كأن قطاة علقت بجناحها ** على كبدي من شدة الخفقان
جعلت لعراف اليمامة حكمه ** وعراف نجد إن هما شفياني
فقالا: نعم نشفي من الداء كله ** وقاما مع العواد يبتدران
فما تركا من رقية يعلمانها ** ولا سلوة إلا وقد سقيانى
وما شفيا الداء الذي بي كله ** ولا ذخرا نصحا ولا ألواني
فقالا: شفاك الله، والله مالنا ** بما ضمنت منك الضلوع يدان
فويلي على عفراء ويلا كأنه ** على الصدر والأحشاء حد سنان
ويقول مرة :
فوالله لا أنساك ما هبت الصبا ** وما عقبتها فى الرياح جنوب
وإنى لتعروني لذكراك هزة ** لها بين جلدي والعظام دبيب
وما هو إلا أن أراها فجأة ** فأبهت حتى ما أكاد أجيب
وأصرف عن رأيي الذي كنت أرتني ** وأنسى الذي أعددت حين تغيب
حلفت برب الراكعين لربهم ** خشوعاً، وفوق الراكعين قريب
لئن كان برد الماء حران صاديا ** إلى حبيب إنها لحبيب
قضى عروة أيامه بين أمل عاش له ثم ضاع منه إلى الأبد، وألم عاش فيه وقد استقر في أعماقه إلى الأبد، وبينهما خيال عفراء الحبيبة لا يفارقه.


ثم كانت نهاية المأساة، فقد أسدل الموت على العاشقين ستار الختام، بموت عروة.
ظل عروة يهذي باسم عفراء ويحادث طيفها حتى وافته المنية.
بلغ النبأ عفراء، فاشتد جزعها عليه، وذابت نفسها حسرات وراءه، وظلت تندبه وتبكيه وامتنعت عن الطعام والشراب حتى لحقت به بعد فترة وجيزة، ودفن في قبر بجواره .

ويأبى خيال القصاص إلا أن يجمع بينهما بعد الموت، فقد دفنت عفراء إلى جانب قبر عروة، ومن القبرين نبتت شجرتان غريبتان لم ير الناس مثلهما من قبل، ظلتا تنموان وتلتف إحداهما على الأخرى، تحقيقا لأمل قديم حالت الحياة دون تحقيقه، وأبى الموت إلا أن يحققه.



منقول لرووووعته ..أشكر كاتبة الموضوع
__________________
..!! .. !!








رد مع اقتباس
  #2  
قديم December 3, 2009, 09:29 PM
 
رد: ...((( إبحااار في عااالم الحب))) ..مقال رائع..



في هذا العالم يوجد شخص ينتظر شخصا آخر
سواء أكان في وسط الصحراء
أو في المدن الكبرى
وعندما يلتقي هذان الشخصان وتتقاطع نظراتهما
فان الماضي والمستقبل
بلا أهمية
ولحظة الحاضر وحدها هي
التي تبقى



كلامكم جميعا" أحاط بجوانب الحب الحقيقي من كل الجهات.؟ ويبقى في ذهني سؤال.؟ إذا لم يكن الحب قادرا" على أن يجعلنا نتحمل أخطاء وعيوب من نحبهم و نستمر في عطائهم حتى الرمق الأخير و رغم كل الظروف و الرياح التي يمكن أن تهز و بعنف وردة حبنا الحمراء القانية!! فكيف ندعي أننا نحب و ما نفع حبنا حينئذ إذا لم يعطينا قوة " في الروح و الوجدان ليبقى أحباؤنا ساكنين في سويداء القلب وإلى الأبد . ؟!


ع ئولة اهل سوريه

أنا ما بدي تجي وتئول....
اعزريني مشئول ...
لفتة من بعيد بتكفيني...وئلبي إلك على طول...
ولا توديلي الزهر سلال...وبالشوق تجرح موال ..
بس اسألني كيف الحال.. اساّل اسأل....

.......لك بس اسأل......
وعذرا" من وردة الحب " حكآية " لأنو تعدينا على ابداعها...


الحب الحقيقي..........يسكن القلوب
هو حب دافئ يكون في الهمسة و اللمسة
حتى في كلمة العتاب
الحب الحقيقي ورود حمراء
تسكن مزارع قلوبنا لا تقتلعها أعاصير و لا تذبلها رياح
الحب الحقيقي........راسخ في العقل و الوجدان
ساكن في القلب و الفؤاد
لا تمحوه أحزان.........
و لا يميته فراق..........
الحب الحقيقي..........
لا يموت ..............و لا يغيره الزمان


يآه كم هو جميل الحب الحقيقي .. وأهم شي ألا أنتظر المقآبل .. لأني بأعطي بإسم الحب .

أما كم منا عآآش الحب الحقيقي بكل معآنيه .؟
. فلا أعتقد أنه يووجد كثير قد عآشه لأن طبع الانسان أن ينتظر مقابل ولو كلمة شكرر .,,ممكن أسمى معآني الحب وقد يطلق عليها مسمى الحب الحقيقي هي حب الأموومة الأم الإنسانة الوحيد حبها وبكل جدآرة حب حقيقي لأنها تعطي ولا تنتظر مقآبل .,, الله لا يحرمنآآ منهآآ .




" ][ الحب تجتمع فيه المتناقضات لا تستطيع ان تقول فيه براي او تحكم بحكم وتقول هو ذاك
هو حقيقه وهو خرافه وهو موجود ومختفي
هو جميل وقبيح هو داء وهودواء
هو قاهر ومقهور هو معترف به ومجحود ايضا
هو موجود ومفقود
هو شي او شعور او جدني من جنود الله
هو مسيطر ومسيطر عليه
هو لغز
محلول وغير محلول
الكل يعرفه والكل لا يعرفه
تفلسفتُ قليلآ
بالنهاية الانسان قادر على ان يفعل ما يريد بمشاعره ][ "



تضيع الحروف بين تنهيدات القلب و آهاته وتغيب وراء الدموع المتلالئة في العيون
الكلمات صارت باهتة الألوان كأوراق مصفرة استنزفت شمس الخريف نضارتها
لم يبق من الذاكرة سوى أشلاء لحروف مبعثرة.... الكلمات رحلت كما ترحل أسراب السنونو سافرت الى موطن الخصب والدفء حيث يولد الربيع من جديد...هناك في تعابيرك تولد المعاني من جديد.
أتمنى أن أكون أعطيت ولو جزء يسير من حق هذه المشاعر التي أحسها من هذه المقآلة الرآئعة



يا سلاااااااااااااام
بالفعل هذا هو الحب الحقيقي...
التوحّد مع المحبوب في ذات واحدة وروح واحدة....


][حكآية ][ ..


يستحق موضوعكِ التقييم
شكرا لكِ كثيرا على هذه العبارات الرائعة عن الحب والنقل الجميل
ان الحب هو اسمى المشاعر التي يعشها البشر لان الحب منزه عن كل شائبة
هوالشئ الوحيد الذي يعش منلجله الانسان
فياليت كل البشر يقدرون هذه العاطفة الطاهرة
التي اكرمنا الله بها
ادام الله علينا حبه وحب من احبه



ربي يسعدك

غريبوه
__________________

ربي لآ تحيجني لأحد غيرك ..

***
جمال العمر يكتمل بكك
وسعادة القلب بكوني قربكك

وكيف لي ان احيا دونكك
وكيف تكون الحياة ببعدكك

يفوق وصفك الخيال
فكيف لي ان اصفك ..!!

اتعلمم اني كنت لا اعلم ماهو الحب .!!
وماهو الحنين والاشتياق ،،

اتعلم اني كنت استهزء بفراق العاشقين .!!
وارى ان حزنهم مبالغه لا اكثر ..!!

وعندما وهبك الزمن لي واحببتك ،،
ايقنت انك اجمل مااهداني زماني ..

وارق من نسمات الحب ..
وملكتني بهمسات صادقه بالحب ..

لم اكن ابالي بشيءء ..
وجعلتني بحبك اتعلق بكك ..

وﻻ ابالي اﻻ بكك ..
وﻻ يكتمل شيء اﻻ بحضورك ..

جعلتني انقاد اليك ..
بكل ماخلق لي من مشاعر ..

ارى جنة الدنيا انت ..
وﻻ شيء غير ك انت ..

وتسلب مني راحتي ..
سعادتي وصحتي ..

عند مغيبك وهجرك ..
عند المك وضيقك ..

اكون بلا روح ..
اكون بلا عقل ..

وبلا نبضات الفؤاد ..

من انت .. !!

انت تعيش بداخلي ..
اعيش لاجلك ..
ولأكون معك ..

وانت نبض قلبي ..
اعيش بكك ..
وانتهي بكك ..

***

م أجمل من يكتب لك من أعمآق قلبه وحبه






شكرآ لمن صوت لي هذه الآوسمه
إذا كنت يـمني
فاسمع ما يقال عنك !
واذا لم تكن فاسمع ما يقال عنا :
قال الشيخ زايد رحمه الله واسكنه جنات الخلد : إن لم تكن يمنيا , فأنت لست عربي
قال هتلر: أعطني جندي يمني وسلاح ألماني وسوف أجعل اوروبا تزحف على أناملها
قال الملك عبد العزيز: اليمن لا تحتاج الى رجال فرجالها أهل ثبات
قال صدام حسين : في كل نقطة دم يمني يولد مجاهد..
قال? كيسنجر: لايوجد و.لم أجد في حياتي أعند من رجال اليمن
رد مع اقتباس
  #3  
قديم December 3, 2009, 09:30 PM
 
رد: ...((( إبحااار في عااالم الحب))) ..مقال رائع..

إبحار في عالم الحب ..
يستوجب قارباً ومجدافاً ..
لماذا يظل الحب غريبا بيننا ؟
رغم ما نحسه ونستشفه من الفة
في قلوبنا ؟
الحب الآن مختصر ..
حينما أقول ( أنا احبك )
لا تؤخذ هذه المقولة مأخذ الخير ..
انه الحب المختصر بين فتاة وفتاة ..
يا حكاية .. الحب عطاء حين يعز العطاء ..
المقال تضمن بعضاً من
أسمى معاني الحب ..والتي دائما ما تضل
طريقها إلي قلوبنا في الوقت الحاضر ..
من عرف الحب عرف الحياة ..
والله نقل رائع
كروعة الحب ..
جزآك الله خيراً
__________________
[
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقال رائع عن المرأه غربال1 مقالات الكُتّاب 16 December 9, 2009 11:58 PM
مقال رائع يستحق التفكر !!! TrNeDo المواضيع العامه 3 November 23, 2009 04:28 PM
نزلت بك عشرمباركة...مقال رائع عن العشر الاواخر عزف الغروب النصح و التوعيه 0 September 9, 2009 12:15 AM
البصمة الوراثية مقال رائع رحمة الملا مقالات طبية - الصحة العامة 2 August 17, 2009 07:08 AM


الساعة الآن 02:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر