|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||
|
||
رسالتي الرابعة والعشرون
رسالتي الرابعة والعشرون حبيبة قلبي وعمري علياء هذه رسالتي الرابعة والعشرون ارفعها إليك يا مليكه العقل والروح انسجها إليك على غرار ما أرسلت اكتبها مثلها مثل أول رسالة أسال فيها عن عشق عينيك التي أعيش بنورهما مسحت كل ألوان الليل والخوف من ذاكرتي أسال عن تمام البدر في جبينك الذي هو وسامتي وموج بحري وقوارير عطوري حبيبتي ما اذا أصابك بالبعاد عنى لم لاترد ى على رسائلي أنتى كما أنتى همس صبباتى و لوعتي انتى طفولتي وصفوتي وشبابي انتى ورود عمري بكل الواني علياء لم يتغير شيء طيلة سنينى لم ابحث عنك في صور أيامي فأنتي أيامي مع غيابك تزيد لهفتي لروحك لوسامة الابتسامة من ثغرك لراحة الأمل المنشود في حمرة خدوك لروعة التوسم لاحلام خيال دروبك ااااااه يا لائمتي في الهوى استو حشتك والله اشتقت اليكى طيلة السنتين اكتب إليكى يا حبيبة عمري واسمع صوتك من بعيد يناديني وأنتي لاتجيبى !!!! أحزانى حبيبتى لأتعيش معي إلا لحظة البكاء النهر نهرك لامعا كما هوى والجمال جمالك أشعل حنيني والليل يطوى بذاكرتي أنين ليلى انتى كلمتي ومطري وموج بحري انتى بالشعر إيمانى انتى للحب عرسي انتى مهرجان عشقي علياء غاليتي وفاتنتي اعرف أن جسدك قد دفن في الثرى فقد قرأت فى حضرتك آيات من القرآن الكريم وانك يا خاطرتي بروحك الساكنة بين أنين ضلوعي تنتظري رسالتي الخامسة والعشرون إيمانااا ان حبي لجسدك وروحك باقيان وان المحال أن يمضى حبنا إلى زوال بقلمي ونبض مشاعري ضمير الأمل URL=https://up.arab-x.com/][[/url]
__________________
خالص حبى وتقديرى لكم ضمير الامل |
#2
|
||
|
||
رد: رسالتي الرابعة والعشرون
متاعب الحياة سرحت بخيالي
وحركت بأناملي القلم ليرحل معي وأجعله يتحدث بدلاً مني عند شاطئ البحر كان المنظر حينذاك رائع جداً والأمواج الهائجة تتلا طم بعضها ببعض وتتحدث معي والبدر يطل علينا والنجوم تحرسنا منظر شد انتباهي تذكرت الذكريات الجميلة مع رفيق دربي وعمري والتقيت به في ذلك المكان وجلسنا نتحدث طويلاً عن الذكريات الجميلة عشقناها جمياً واعشناها سويا فهي الرباط الوحيد بيننا فلابد أن ندرك أن الوداع هو مصير ألاحبه والأصدقاء ليس كل بياض ممتليء يستحق الوقوف ليس كل نزف يستحق الإبحار في أعماقه أما عباراتك.. نزفك.. شجونك وخيالك تستحق الوقوف والتمعن بنبض كل احساسك حروفك تلامس الاحساس تخترق حواجز صمتنا تحرك ركود القلم في اناملنا تستسلم الورقة لمدادنا فنهذي ويجرنا القلم لنكتب تعليقاً على الخاطرة أقف عاجز عن التعبير لروعة اسلوبك بالكتابة كُنت هُنا منهك بعدما قرءت رسالتك رغم ذلك انا فى انتظار رسائلك احساس مُرهف
__________________
|
#3
|
||
|
||
رد: رسالتي الرابعة والعشرون
الاخ الفاضل
احساس مرهف بالحب لن ابالغ واقول عندما قرأت ردك الغير عادى امتلئت عيناى بالدموع حقا وبدون مبالغة لا تكيفينى عبارات البلاغة لكى اضع جملة وفاء لانسانيتكم كل التحية والتقدير لشخصكم المحترم اخيكم ضمير الامل
__________________
خالص حبى وتقديرى لكم ضمير الامل |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية (الساعة الخامسة والعشرون) ممكن | مطر الله | أرشيف طلبات الكتب | 2 | July 1, 2013 01:52 AM |
رواية الساعه الخامسه والعشرون | فارس1985 | روايات و قصص منشورة ومنقولة | 0 | August 2, 2009 10:24 PM |