فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم August 13, 2009, 05:48 AM
 
رواية الطواحين عبد العزيز بركة ساكن

''وعندما وصلت الشارع العام، كنت قد أُنهكت تماما وغرق جسدي في بحيرة من العرق .
وأصبح باردا كالجليد وشاحبا. وكنت أرفع يدي التعبتين المعروقتين عاليا ملوحة بهما للسيارات " أن توقفوا".
ولكن السيارات المنطلقة في الشارع كالسهام المجنونة لا تعيرني التفاتا.
قد ينظر إليّ الراكبون عبر النوافذ الزجاجية، وقد يعيرني السائق التفاتة سريعة ويمضي وشأنه، وقد.
الى أن أتى الباص العام.
قلت للسائق : أبي قد مات بالغابة، أريد من يساعدني على دفنه.''
الروايةة في المرفقات:
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc رواية الطواحين.doc‏ (602.0 كيلوبايت, المشاهدات 2027)
رد مع اقتباس
  #2  
قديم August 13, 2009, 01:38 PM
 
رد: رواية الطواحين عبد العزيز بركة ساكن

شكرا على الرواية
رد مع اقتباس
  #3  
قديم November 15, 2009, 06:53 PM
 
رد: رواية الطواحين عبد العزيز بركة ساكن

شكرا اخي
الله يعطيك العافية
__________________
لَمْ نَأْخُذْ مِنَ الدُّنْيَا عَهْدَاً عَلَى أَنْ تَصْفُو لَنَا

وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهَاْ مَوْثِقَاً عَلى دَوَآم الرَّخَاءْ

فَالْهَم ْلاَ يَزَاْل مُلاَزِمَاً لِلإِنْسَاْنْ

وَالأَزَمَاتْ تَتَرَاْءَى لَنَا بَيْنَ إِقْبَالِ وَإِدْبَاْرْ

وَيَبْقَى الأَمَلُ بِاللهِ شَمْسَاً لاَ تَغِيْبْ
وَنَبْعَاً صَافِيَاً لاَ يَنْضَبْ..
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية |||<الزهور الذهبية>|||....لعنة الحب تنتقل عبر الأجيال....رواية طويلة من ثلاثة دفاتر tamahome روايات و قصص منشورة ومنقولة 187 February 6, 2012 10:23 PM
رواية ( ذاكرة الجسد ) .رواية رائعة للكاتبه أحلام مستغانمي ...كاملة !! قلب حائر روايات و قصص منشورة ومنقولة 101 August 13, 2010 04:31 PM


الساعة الآن 12:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر