فيسبوك تويتر RSS


  #43  
قديم April 27, 2010, 09:46 AM
 
رد: اجمل كتاب قرأت ... ما هو ؟

رواية انتهيت منها مؤخرا اسمها ليلة واحدة في دبي للكاتب هاني نقشبندي.



الرواية تحكي عن امرأة فقدت او نسيت اسمها بموجب المتغيرات التي تحدث امام شقتها المطلة على الشارع وسرعة التغيير في المدينة حيث عندما افاقت من نومها في يوم ما رأت ان هناك برج ضخم يبنى امامها بسرعة فائقة وتحاول معه يسترجاع الايام السايقة لتتذكر اسمها.


تدور الرواية في احداثها بين هذه المرأة وبين حارس العمارة الذي لم يسبق ان تحدثت معه من قبل سوى بعبارات السلام فقط ... ولكن في ذلك اليوم اصبح حارس العمارة هو الوحيد الذي تبنى عليه المرأة مستقبل حياتها . هناك حكاية عامود الاضاءة في الشارع المقابل للبرج وكذلك تصرفها مع صاحب الرسائل (( أنا)) وحارس العمارة التي تسكن يها المرأة مع الموزة والتي يظل طول الوقت يحدق بها.


فلسفة فكرية ورواية تستحق القراءة.
__________________
رد مع اقتباس
  #44  
قديم May 24, 2010, 09:51 AM
 
رد: اجمل كتاب قرأت ... ما هو ؟

لا استطيع ان اعلق اكثر من ان هذا الكتاب بعد نهايتي من قراءته سوى:

هو مرجع كبير لفترة بدايات انشاء وزارة البترول والمعادن في المملكة العربية السعودية وما قبلها وبعدها وما واجهه الشيخ رحمه الله والذي عشت مع الكتاب فترة ابحرت فيها ما بين التاريخ والسياسة والترحال ... كتاب انصح بقرائته بتمعن مع البحث عن الاحداث والتواريخ.



((يمثل الشيخ عبد الله بن حمود الطريقي، أول وزير للنفط في المملكة العربية السعودية، ظاهرة فريدة ومتميزة ومثيرة، لا على مستوى وطنه السعودية فحسب، بل على مستوى الوطن العربي أجمع، بما حققه من سمعة وصيت في مجال صناعة النفط العربي، حيث يعد من طلائع خبراء النفط العربي، ومن أوائلهم، إن لم يكن الأول، في التخصص الدقيق في مجال النفط والحصول على شهادة عالية في هذا المجال ومن جامعة أميركية عريقة.

تبدأ الإثارة في حياة الطريقي منذ نعومة أظفاره وفي يفاعته ومرحلة شبابه، ثم في معترك حياته الوظيفية، حينما بدأ في مشاكسة شركة النفط العاملة في بلاده، ثم في بزوغ نجمه على مستوى الوطن العربي بعد تصريحاته المثيرة التي دأب على إطلاقها في مؤتمرات النفط العربي، ثم في تخطيطه وتنسيقه من أجل إنشاء كيان يجمع الدول المنتجة للنفط لمواجهة احتكارات الشركات العاملة في حقول النفط، لا العربي فحسب، بل العالمي.
بعد أن عين وزيراً، زادت إثارته، وحينما أعفي من منصبه بلغت الإثارة لديه ذروتها إذ تخلص من أعباء الوظيفة وتحرر من مسؤولياتها، ليكون المجال مفتوحاً أمامه لمهاجمة شركات النفط العاملة في المنطقة العربية ومشاكستها، من خلال مقالاته وأبحاثه ومشاركاته في مؤتمرات النفط، العربية والدولية، ولم تنته الإثارة حتى بعد أن ووري في الثرى، ذلك أنه طرح وحمل على عاتقه رسالة، عمل من أجلها وكافح، وضحى في سبيلها بمنصب وزاري مهم في أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم! وما يسعى إليه هذا الكتاب هو الكشف عن جوانب مهمة من حياة عبد الله الطريقي، وذلك من خلال دراسة كافة المقالات الصحفية التي تضمنت إشارات إليه، هذا إلى جانب الكتب التي تناولته أو عرض لشيء من إنجازاته، ولا يخفى الدور الذي لعبه الأصدقاء والزملاء للشيخ الطريقي في الكشف عن حياته الخاصة والعامة، والهدف من ذلك كله هو كتابة وتوثيق سيرته ومسيرته، وعرض رحلته العلمية والعملية، التي بلغت الثمانين عاماً، بكل ما تحقق فيها من منجزات وإنجازات، وما تخللها من طموحات، وما أحاط بها من خيبة آمال، فكان هذا الكتاب الذي قسم إلى أبواب ثلاثة: الباب الأول: ويتضمن سيرته ومسيرته من مولده حتى وفاته. الباب الثاني: ويتضمن آراءه وأفكاره ورؤاه، التي طرحها ونشرها في مجلته. الباب الثالث: ويتضمن بعض الشهادات والدراسات التي كتبت عن عبد الله الطريقي، إما بعد وفاته أو بطلب من كاتب السيرة. والتي رأى كاتب السيرة أهمية تضمينها الكتاب. كما أفرد ملحقاً خاصاً بالوثائق.)) منقول



وايضا:



((مقال جميل للكاتب محمد آل الشيخ عن كتاب رائع وشخصيه وطنية عظيمه .


الطريقي والوطن

عن دار رياض الريس للكتب والنشر صدر مؤخراً للكاتب السعودي محمد السيف كتاب بعنوان: (عبدالله الطريقي صخور النفط ورمال السياسة). الكتاب رصد دقيق، وبلغة أدبية راقية، لسيرة رمز من رموز هذا الوطن، والمؤسسين الرواد الأوائل للإدارة البترولية في المملكة.

من (الزلفي) حيث (يطأطئ جبل طويق الشهير هامته) - كما يقول المؤلف - ابتدأت مسيرة هذا الرجل، لتمر بمحطات جغرافية وعلمية وعملية متعددة، ابتدأت بجامع الزلفي الكبير طالباً عند المطوع (ابن عمر) الذي علمه الحرف الأول في مسيرته العلمية، فالكويت والمدرسة الأحمدية، فالهند، فالقاهرة وثانوية حلوان، وبعدها جامعة الملك فؤاد (القاهرة حالياً)، ثم أمريكا و(جامعة تكساس) في مدينة أوستن، وفي الختام العمل في أرض الوطن حتى نال شرف تأسيس وزارة البترول والثروة المعدنية وكان أول وزير لها؛ ولتنتهي هذه المسيرة العلمية الغنية والعملية بمقبرة النسيم في الرياض حيث مثواه الدنيوي الأخير، بعد تاريخ حافل ومليء بالإنجازات الوطنية، سيتحدث عنها مؤرخو التنمية في هذه البلاد طويلاً.

من يقرأ الكتاب سيلحظ أن مؤلفه بذل فيه جهداً كبيراً، وبحث ونقب عن كل شاردة وواردة في حياة هذا الرمز، وسافر والتقى بأصدقائه ومعاصريه خارج البلاد إضافة إلى من هم في الداخل، وانتهى بعد هذا الجهد إلى هذا الكتاب (الثري)، والذي سيبقى أحد المراجع الهامة لتاريخ صناعة النفط في هذه البلاد للأجيال القادمة.

وأنا هنا سأتحدث على وجه التحديد عن نقطتين وجدت أن عبدالله الطريقي تميّز بهما، وهما جديرتان بأن يسلط عليهما الضوء ويُحتفى بهما، وهما تتعلقان بذوبان (الأنا) عند هذا الرائد في الأرض والهوية الوطنية، في زمن أصبحت (الأنا) تتقدم على الوطن، و(الذات) وإيثارها تحتل في ممارسات البعض محلاً بارزاً، لتصبح الأرض - بالتالي - قضية ثانوية أمام انتفاخ الذات، عبدالله الطريقي عندما يتحدث عن إنجازاته لا ينسبها لنفسه، وإنما ينسبها لبلده الذي كان يشغل فيه منصباً وظيفياً، سواء عندما ترك المنصب، وعاش وعمل خارج البلاد أو عندما كان في المنصب، الموقف ذات الموقف، لم يتغير ولم يتبدل. وكان في اختلافه مع بعض قرارات الحكومة عندما ترك عمله الوظيفي يؤكد هذا الموقف ولا يحيد عنه قيد أنملة. يقول - مثلاً - في رد له في جريدة (الرأي العام) الكويتية بعد أن ترك منصب وزير البترول كما جاء في الكتاب: (قضية المحاسبة على أساس السعر المعلن أثارتها السعودية في مؤتمر البترول الثاني عام 1960م، ومسألة تنفيق العائدات أثارتها السعودية في مؤتمر البترول الثالث، ومسألة تحديد الإنتاج بحيث يتناسب مع الطلب في الأسواق أثارتها المملكة).

وعندما سأله أحد الصحفيين عن موقفه المختلف مع حكومته بعد خروجه منها قال: (أنا أنتقد حكومتي لأنهم بني وطني وأهلي وعشيرتي وأنا أهتم ببقائهم. أنا أعيش في السعودية، وأقول للحكماء ماذا أفكر فيه أمامهم، هذا لأني قلق عليهم وليس لأني ضدهم)!!

ويقول المؤلف: (وحينما تحدث السيد أحمد زكي يماني، خلفه في وزارة البترول والثروة المعدنية عن المشاركة، وأنها كانت (حلمه) الأول، كتب الطريقي في افتتاحية مجلته (نفط العرب) قائلاً: (يحلو للسيد أحمد زكي يماني أن يتفلسف أحياناً ويقول إن المشاركة كانت (حلمه) الأول منذ البداية، والذين كانوا يتابعون الأحداث النفطية في الخمسينات يعرفون أن (السعودية) كانت قد رفعت شعار المشاركة من البئر إلى السيارة، وأنها قد حققت ذلك في اتفاقيتها مع الشركة اليابانية في نهاية الخمسينات).

ورغم هذه الذهنية المتقدة بكل ما هو (عملي) ووطني في الوقت ذاته، فلابد من القول إن (النزعة) الناصرية الديماغوجية التي اتسمت بها بعض مواقف وكتابات الطريقي كانت قد (أساءت) له عند كثيرين، وكاتب هذه السطور واحد منهم. غير أنني بعد أن تأملت مواقفه، وقرأت بعض المقاطع التي أوردها المؤلف في الكتاب عن بعض مقالاته ومواقفه من الناصرية، وجدت أن أهمية عبدالله الطريقي كرمز ورائد تكمن (حصراً) في أنه واحد من أهم (التكنوقراط) السعوديين تاريخياً، وعندما يخرج الطريقي في الرؤية والكتابة والتنظير عن (الشأن التكنوقراطي) المتخصص، فليس ثمة ما يُميزه عن متعلمي الحقبة الزمنية التي ينتمي إليها، حيث الإيديولوجيات العروبية آنذاك، ومنها الناصرية، تأسر بوهجها وإعلامها الجميع بمن فيهم التكنوقراطيون السعوديون. ومن الظلم وعدم العدالة (محاكمة) مواقف الطريقي على أساس نتائج اليوم، بعد أن اتضح للجميع (عوار) الناصرية، وكوارثها، ليس على مصر فحسب، وإنما على المنطقة برمتها.

ومن أهم ما يلحظه القارئ في حياة عبد الله الطريقي العملية، وما اشتهر عنه، حسه الوطني و(أمانته) عندما كان يؤدي عمله في وزارة البترول والثروة المعدنية. فالطريقي - مثلاً - عندما كان يختار موظفيه والعاملين معه كان يختارهم حسب (الكفاءة) إلى درجة التطرف أحياناً، فالكفاءة هي التي تهمه قبل أي شأن آخر، ولعل من أهم تشوهات العاملين في الجهاز البيروقراطي الحكومي في المملكة عندما يختارون موظفيهم كانت - وما تزال للأسف - تقديم القرابة، و الانتماء المناطقي، أو الانتماء للبلدة أو للقرية، على الكفاءة، وأحياناً الخبرة والتجربة، بشكل يخل بالأمانة، الطريقي ضرب بهذه المفاهيم الخاطئة عرض الحائط، ورفع شعار (الكفاءة أولاً)؛ وهذا يؤكد ما ذهبت إليه في الحلقة الأولى من هذا المقال من أن هذا الرمز تضمحل لديه (الأنا) على مختلف مستوياتها ليصبح الوطن هو (ذاته) التي يعمل دائماً على نصرتها وتأكيدها. ورغم أن هذه الخصلة قد شاعت واشتهرت في سيرته العملية، إلا أن المؤلف لم يعرها - في رأيي - ما تستحق من الاهتمام.

ويورد مؤلف الكتاب حادثة تحمل كثيراً من الدلالات، وتؤكد مدى أمانة الرجل، وإيثاره مصالح وطنه على مصالحه الشخصية؛ عندما عرضت عليه في فندق السان جورج في بيروت (رشوة) بلغت رقماً وصل إلى ملايين الدولارات مقابل (صمته) على تجاوزات شركات النفط غير أنه رفض - كما يقول المؤلف - مقدماً المبادئ على المال. ومهما تكن تحفظات المشككين في صحة هذه الرواية، إلا أن معاصري الطريقي قد أثبتوا نزاهته، وزهده في المال. يقول - مثلاً - معاصره (علي محمد فخرو) الوزير البحريني في شهادته التي أوردها المؤلف وهو يتحدث عنه: (وهذا يقودنا إلى شعوري الدائم في كل جلساتنا بأننا كنا أمام إنسان شبه متصوف، لا يريد من الدنيا إلا ضرورياتها). ويقول (الشيخ عبد العزيز التويجري) معلقاً على وثيقة أمر الملك عبد العزيز - رحمه الله - بابتعاث الطريقي وأحد زملائه للدراسة في أمريكا كما جاء في الكتاب: (عرفنا المرحوم عبدالله الطريقي معرفة تامة، وعرف الناس أجمع فيه النزاهة، والإخلاص، والرجولة في التعبير عن آرائه. تولى وزارة البترول وخرج منها طاهر اليد والضمير، عاش البساطة إلى أن توفاه الله). ومهما يكن الأمر فإن الطريقي - بلا شك - لم يحاول أن يستغل منصبه ومكانته في صناعة القرار النفطي (للإثراء) غير المشروع، ولا بد أنه قاوم كثيراً من الإغراءات من قبل شركات النفط، وعاش كبيراً ومخلصاً ونقياً وأميناً، وسيبقى في التاريخ كذلك بكل تأكيد.

ولا يمكن الحديث عن عبد الله الطريقي دون التطرق إلى دوره في إنشاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، التي كان الطريقي ومعه وزير النفط والتعدين الفنزويلي (خوان بابلو بيريز الفونسو) مهندسي تأسيس هذه المنظمة، بعد أن اجتمع الاثنان لأول مرة في نادٍ لليخوت بالقاهرة - كما جاء في الكتاب - وصاغا ما عُرِفَ فيما بعد (باتفاقية السادة)، التي كانت الأساس الذي انبثقت عنه المنظمة ذائعة الصيت (أوبك). كانت أوبك من أهم المنظمات التي أقيمت لحماية حقوق الدول المصدرة للنفط في وجه الشركات والدول المستهلكة، في حقبة من الزمن كانت فيها السيطرة تكاد أن تكون شبه مطلقة للشركات والدول المستهلكة. يقول الطريقي بعد عام من تأسيس هذه المنظمة كما جاء في الكتاب: (ونحن نعتقد أن وحدة التفكير البترولي وتنظيمه وتوحيد أساليبه كفيل بإيجاد حل للمشاكل المعلقة منذ سنوات، كما نعتقد أنه بمزيج من الحنكة والحكمة تستطيع مؤسسة الدول المصدرة للبترول أن تخرج إلى العالم المتمدن الذي يستفيد من هذه الثروة الطبيعة بروح جديدة من المشاركة في خيراته على أساس من العدالة والتعاون). وها نحن اليوم وعلى بعد أكثر من أربعة عقود من تاريخ تأسيس هذه المنظمة نحكم أن (استشرافه) للمستقبل آنذاك كان استشراف ورؤية خبير متمكن، وكان كزارع الزيتون الذي كان يزرع ليقطف الأبناء والأحفاد ما تغرسه يداه.

وسوف أختم بمقولة تحمل كثيراً من الدلائل للدكتور روبرت فيتالس، أستاذ العلوم السياسية بجامعة بنسلفانيا في أمريكا، يقول: (كل من يرغب الاطلاع على تاريخ العالم العربي، كيف كان في السابق، وإلى أين يتجه، عليه أن يقرأ حياة الطريقي الذي يستحق أن يكون موضوعاً لعديد من الأطروحات والكتب الوثائقية). ولعل هذا الكتاب الذي أتحدث عنه هنا يكون باكورة أعمال بحثية أخرى لا حقة تتحدث بشكل تخصصي وتفصيلي عن إنجازات عبد الله الطريقي في صناعة النفط في المملكة.



رابط الكتاب في النيل والفرات
https://www.neelwafurat.com/itempage....8&search=books
وفي موقع الكتاب الالكتروني
https://www.arabicebook.com/Items/ite....aspx?IID=1119
))




رحمك الله يا شيخ عبدالله واسكنك فسيح جناته
__________________
رد مع اقتباس
  #45  
قديم June 10, 2010, 01:40 PM
 
رد: اجمل كتاب قرأت ... ما هو ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :- و بعد
أشكر لكم عرضكم وأرجو الله تعالى أن يوفقك ويجعل ما تقدم في موازين حسناتكم
سؤالي عن كتاب {مبادئ العلاج [بالطاقة الحيوية ]عالم الروح بين الطاقة والمادة}لعبدالتواب عبدالله حسنين تقديم الدكتور السيد الجميلي.
شاكراً لكم تعاونكم.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرافئ الاحزااااان,,...قصة ..من ..اجمل القصص ..التي قرأت,, كلنا محمد روايات و قصص منشورة ومنقولة 4 February 12, 2010 06:24 PM
احياء لكنهم اموات...من اجمل ما قرأة (اميراكس) كلام من القلب للقلب 25 February 6, 2010 03:23 AM
هذا جزاء الاحسان من اجمل ما قرأت لنزار قباني (اميراكس) شعر و نثر 13 February 22, 2009 06:30 PM
تعالوا نشارك في : اجمل ما قرأت زكزك68 المواضيع العامه 0 July 27, 2008 03:05 AM


الساعة الآن 12:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر