مجلة الإبتسامة - حصريا رواية " كتاب الماشاء؛ هلابيل النسخة الأخيرة" لسمير قسيمي

حصريا رواية " كتاب الماشاء؛ هلابيل النسخة الأخيرة" لسمير قسيمي
حصريا رواية " كتاب الماشاء؛ هلابيل النسخة الأخيرة" لسمير قسيمي

https://up.ibtesama.com/upfiles/rif29063.png

حصريا على منتدانا الغالي
رواية " كتاب الماشاء ؛ هلابيل .. النسخة الأخيرة "
للروائي الجزائري المميّز
سمير قسيمي

لظروف جد خاصة قمت بتصوير الرواية بواسطة هاتفي المحمول lg g4 وذلك لأول مرة ،حتى لا أضيّع على نهمي القراءة ومطالعي الروايات هذه الرواية الرائعة. لكني لم أستطع معالجة الصور ذات الجودة العاليية فقمت بتعديل حجم الصور ثم التجأت إلى أخي العزيز " معرفتي " كي يقوم بمعالجتها وتقسيمها في صفحات مفردة. والحقيقة التي لا يمكنني إخفاءها وهو أن العزيز " معرفتي " سارع مشكورا بالقيام بمعالجة الصور التي لم تكن في بعض الأحيان جيدة وأخرج الكتاب في الحلة البهية التي ستجدونه عليها.
فالشكر كل الشكر بعد الله تعالى للأخ " معرفتي " الذي لولاه لما رأت هذه الرواية النور على منتدانا.

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

تعريف بالرواية من الجزيرة نت

يلجأ الجزائري سمير قسيمي في عمله الروائي الجديد "كتاب الماشاء" إلى تقنيات سردية متعددة لإعادة كتابة بعض من التاريخ الجزائري الهامشي، مستخدما تارة شخصيات حقيقية وأخرى تبدو غير ذلك، ليزول الخط الفاصل بين الحقيقي والتخييلي، في لعبة سردية انتصرت للهامش على حساب المركز.

وتبدو رواية "كتاب الماشاء" -الصادرة مؤخرا عن دار المدى في العراق في 232 صفحة من القطع المتوسط- تكملة لرواية سابقة للمؤلف نفسه بعنوان "هلابيل" التي صدرت منذ سنوات عديدة. غير أن العمل الجديد يمكن أن يُقرأ مستقلا عن الأول، مثلما يمكن أن يقرأ تتمة له، إذ إن العنوان الشارح للعمل الجديد جاء في صيغة "هلابيل.. النسخة الأخيرة".

وتبدأ لعبة السرد في هذا العمل من عام 2004، عندما قال السارد إن شخصا اسمه "جوليان هاد" كُلّف برقمنة أرشيف أشهر مجلة فرنسية كانت تُعنى بالبحوث المتعلقة بالثقافات الجزائرية والدول المجاورة لها واسمها "المجلة الأفريقية".
وعند نشر المادة على الشبكة العنكبوتية ابتداء من عام 2010 لاحظ الباحث أن المجلد الحادي عشر كان غائبا أو مغيّبا، ومن هنا كانت بداية السرد لنحصل على تفاصيل ذلك التاريخ المنسي.
وانطلاقا من شخصيات تبدو حقيقية، نعرف بعضا من تاريخ الاحتلال الفرنسي في الجزائر، مثل مجزرة "العوفية"، التي حدثت بالفعل عام 1832، حيث أًبيدت قبيلة بكاملها بأمر من السفاح الفرنسي دو روفيغو.
ونقرأ ذلك الحدث وغيره في العمل السردي من زوايا مختلفة مع شخصيات حقيقية وأخرى تبدو من خيال المؤلف، الذي أراد أن يروي تلك الحادثة التاريخية وغيرها على طريقته الخاصة.

شكرا مرة أخرى لك صديقي " معرفتي" على مجهودك الخرافي

لاتنسونا (أنا ومعرفتي) بالدعاء

التحميل