عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم December 27, 2016, 05:50 PM
 
Smile الرواية المسموعة , نادية , يوسف السباعي , رواية صوتية , كتاب مسموع , كتاب ناطق

الرواية المسموعة , نادية , يوسف السباعي , رواية صوتية , كتاب مسموع , كتاب ناطق

الرواية المسموعة
نادية
لـ يوسف السباعي

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

عن هذا الكتاب:

رواية " نادية "تتحدث عن أختين توأمين ...نادية ومنى ...لكنهما متماثلتان شكلاً فحسب ...فالأولى مثال للرزانة و الأدب الرفيع و الثانية مثال للطيش و المراهقة العاتية ...
تأخذ الحياة الأختين بأحداثها و تقلباتها ...و ترحلان عن مصر الى فرنسا ...لتواجه كل منهما مصيراً .
المحور الاساسي للرواية هو العشق الذي تحمله نادية لطبيب يكاد لا يعرفها اشرف على علاجها بالصدفة ونسيها ...وهو عشق اصيل تحمله معها الى ابعد الاصقاع ...بعيدا عن الوطن ... ويعيش مقاوما ً كل محاولة من الاخرين لأقتحام القلب الغافي على اطلال حب ..ولد عليلا ً ..فهل يُكتب له النجاة ؟...

كتب المؤلف هذه القصة التى جرت حوادثها في الفترة التى تلت الثورة ، والتى امتلأت بالحوادث الضخمة التى انتهت ببور سعيد متعيناً على كتابتها بملهمة كان لها الفضل الأكبر في كتابة هذه القصة ، تلك الملهمة هى " نادية " التى لقيتها في قمم الألب العليا والتى لولاها ما عرفت الكثير من تلك المعالم الانسانية والطبيعية التى سجلتها في هذه القصة ، والتى كانت بالنسبة لى الدعائم الكبرى التى حملت هذه الأحداث التاريخية التى حاولت تسجيلها .

نبذة عن المؤلف
يوسف السباعي


أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.

تولى السباعي العديد من المناصب والتي تدرج بها حتى وصل لأعلاها ونذكر من هذه المناصب: عمل كمدرس في الكلية الحربية، وفي عام1952م عمل كمديراً للمتحف الحربي، وتدرج في المناصب حتى وصل لرتبة عميد، وبعد تقاعده من الخدمة العسكرية تقلد عدد من المناصب منها: سكرتير عام المحكمة العليا للفنون والسكرتير العام لمؤتمر الوحدة الأفروأسيوية وذلك في عام1959م، ثم عمل كرئيس تحرير مجلة "أخر ساعة" في عام1965م، وعضوا في نادي القصة، ورئيساً لتحرير مجلة "الرسالة الجديدة"، وفي عام 1966م انتخب سكرتيراً عاماً لمؤتمر شعوب أسيا وأفريقيا اللاتينية، وعين عضواً متفرغاً بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بدرجة وزير، ورئيساً لمجلس إدارة دار الهلال في عام 1971م، ثم اختير للعمل كوزير للثقافة في مارس 1973م في عهد الرئيس السادات، وأصبح عضواً في مجلس إدارة مؤسسة الأهرام عام 1976م، وفي عام1977 تم انتخاب السباعي نقيب الصحافيين المصريين.

حصل السباعي على عدد من التكريمات والجوائز منها : جائزة الدولة التقديرية في الآداب، وسام الاستحقاق الإيطالي من طبقة فارس، وفي عام 1970 حصل على جائزة لينين للسلام، ومنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولي من جمهورية مصر العربية، وفي عام 1976 فاز بجائزة وزارة الثقافة والإرشاد القومي عن أحسن قصة لفيلمي " رد قلبي" و"جميلة الجزائرية"، وأحسن حوار لفيلم رد قلبي وأحسن سيناريو لفيلم "الليلة الأخيرة" مما قاله السباعي " بيني وبين الموت خطوة سأخطوها إليه أو سيخطوها إلي .. فما أظن جسدي الواهن بقادر على أن يخطو إليه .. أيها الموت العزيز اقترب .. فقد طالت إليك لهفتي وطال إليك اشتياقي". تم اغتياله على أيدي رجلين فلسطينيين بالعاصمة القبرصية نيقوسيا أثناء ذهابه على رأس وفد مصري لحضور مؤتمر.

روابط التحميل المباشرة

الجزء الأول
82.9 mb

الجزء الثاني
82.9 mb

الجزء الثالث
82.9 mb

الجزء الرابع
82.9 mb

الجزء الخامس
82.9 mb

الجزء السادس
80.1 mb

الجزء السابع
82.9 mb

الجزء الثامن


الجزء التاسع


الجزء العاشر


الجزء الحادي عشر


الجزء الثاني عشر

تنبيه :
جاري رفع بقية الملفات
__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save

التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; December 28, 2016 الساعة 01:17 AM
رد مع اقتباس