عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم October 17, 2007, 08:23 AM
 
نماذج الشخصية للدكتور وايت وودسمول

يشترك الناس في بعض الخصائص ويختلفون في البعض الآخر. فالشخص قد يركز على أوجه الاختلاف أو على أوجه التماثل وهذين الأمرين يختلفان عن بعضهما البعض ولكن نجد أن هناك مستوى معين يشترك فيه كل الناس. فالناس جميعاً يمرون بنفس مراحل النمو والنضج، و لكن قد يختلفون في بعض النواحي المرتبطة بهذه المراحل. إننا لكي نفهم الآخرين يجب أن نفهم أنفسنا أولاً وهذا الأمر يتعلق بقيمنا ومعتقداتنا ومفاهيمنا تجاه الآخرين. وجهة النظر الأخرى تقوم على أن كل الناس مختلفين عن بعضهم البعض وكل شخص له خصائصه ومميزاته وكل شخص له نموذجه للعالم ونحن جميعاً نختلف عن بعضنا البعض وقد تقوم الحياة إما على اكتشاف والاهتمام بهذه الاختلافات أو محاولة تقليلها ومحاولة جعل الناس أكثر تماثلاً وانسجاماً.
إننا نقول بأن الناس يشتركون في بعض الخصائص ولكنهم يختلفون في الكثير من الخصائص وهناك فوارق أساسية بينهم فهم يختلفون في رغباتهم وحاجاتهم. ودوافعهم. وغاياتهم وأهدافهم وقيمهم، وكل شخص لديه ماض متميز بالنسبة له وكل شخص يختلف عن الآخرين في الفهم والإدراك والأحاسيس والمشاعر. ويختلف الناس أيضا في مظهرهم فهناك من هو قصير القامة، أو طويل القامة وهناك من هو بدين أو نحيف وهناك القوي والضعيف والسعيد والحزين الخ. وعموماً فإننا نعيش في عالم واحد ونحتاج إلى الوقوف بجانب بعضنا البعض ولكي يحدث ذلك فإننا بحاجة إلى طريقة لفهم سبب اختلاف الناس عن بعضهم بعضاً بحيث يمكننا أن تتعامل معهم بشكل أفضل. إن اختلاف الناس عن بعضهم البعض يحتوي على عدة مضامين تؤثر على السلوك. ونجد أن الناس يحاولون بقدر الإمكان جعل الآخرين مثلهم في كل شيء ولكن هذا لا يتحقق نسبة لاختلاف الناس عن بعضهم البعض.
وأيا كانت الطريقة التي نتبعها لتغيير الآخرين فإنهم لن يصبحوا مثلنا تماماً. وهناك بعض الصفات والخصائص الشخصية التي لا يمكن تغييرها أو تعديلها. ولكن يمكن إجراء تغييرات أخرى لأن الناس يتغيرون بطرق معينة باستمرار. وهناك أنواع نادرة من التغيير ويراها البعض شبه مستحيلة.
على ضوء صعوبة تغيير الآخرين فهناك عامل آخر يجب مراعاته ألا وهو ضرورة الاهتمام بتميز واختلاف كل شخص عن الآخر. وهذا الاهتمام يعد عنصراً هاماً.
الطريقة الأخرى هي الاهتمام بأوجه التماثل بين الناس في سلوكهم. إن فكرة تساوي الناس في سلوكهم وصفاتهم تعد الأساس الذي تقوم عليه الديمقراطية في المجتمع الغربي وهذه الفكرة تقوم على أن المساواة بين الناس تعني التماثل بينهم. وهذه الفكرة لها أثارها في علم النفس الحديث. وقد اختلف العلماء في الدوافع الإنسانية. وراء السلوكيات وكل آرائهم تنحصر في غريزة أو هدف محدد مشترك بين الناس.
يقول كارل جنغ العالم والطبيب النفساني السويسري المعروف (1875 1961) بأن كل الناس لديهم غرائز وصفات تدفعهم ولكنهم يختلفون في سلوكياتهم ويقول كارل بأن كل سلوك يقوم به الشخص فإنه يمثل شخصيته وكل شخص يمكن تمييزه بسلوكه وهذا الأمر قاده إلى اكتشاف ما أسماه بأنواع الوظائف أو الشخصيات السيكولوجية.
علم النماذج الشخصية (Typology) يتعلق بدراسة وتحليل الاختلافات بين الناس. ولكن نجد أن مبدأ تصنيف الناس إلى أنواع من الشخصيات لا تحظى بقبول الكثير من الناس. وبعض الناس يعتقدون أن هذا المبدأ يهدد تميز شخصياتهم وتفردها. ويكرهون تصنيفهم إلى طوائف وأصناف محددة ويشعرون بالاستياء من هذه الفكرة.
إن مبدأ تصنيف الشخصيات قد يتعدى على تميز شخصية الإنسان. والتصنيف يقوم على مجموعة من الخصائص والصفات المشتركة بين فئة من الناس وهذا التصنيف يشمل خصائص مثل الجسم، أسلوب التعلم والطباع الشخصية.
يمكن تصنيف الناس بعدة طرق والسؤال الهام هو ماذا كان هذا التصنيف مفيد أم لا مع معرفة سبب ذلك. إن تحليل النماذج الشخصية يتم استخدامه في النمذجة السلوكية المتقدمة والتي بدورها تهدف إلى تحديد ومعرفة ونمذجة التفوق والنبوغ. ومن الواضح أن بعض الناس يستطيعون القيام بمهام معينة أفضل من غيرهم والسؤال الذي تطرحه النمذجة السلوكية المتقدمة هو (كيف يمكن للشخص أن يؤدي عمله بشكل جيد بينما لا يؤديه الشخص الآخر بنفس هذه الجودة؟) ما هي الصفات المشتركة بين أصحاب الأداء الجيد والتي تمكنهم من هذا الأداء؟ وكيف يمكن معرفة الآخرين الذين تمكنهم من هذا الأداء؟ وكيف يمكن معرفة الآخرين الذين لديهم نفس هذه الخصائص من أجل تجويد أدائهم بشكل أفضل؟
النمذجة السلوكية المتقدمة تهتم بطرق وأساليب تصنيف الناس والتي تحدد مقدرات الناس في أداء مهام معينة. وهذه الطريقة تقوم على تحديد الخصائص المرتبطة بالأداء الجيد في أي مجال، بالإضافة إلى إجراء اختبارات سلوكية وشفوية وتحريرية لتحديد ومعرفة أصحاب هذه الخصائص. وهذه العملية تحدد وتكشف شخصية الإنسان وخصائصه وبعد تحديد أصحاب الخصائص الجيدة فإن النمذجة السلوكية المتقدمة تساعد على تطوير وتجويد أدائهم بشكل أفضل.
هناك جدل في علم النفس الحديث بين المذهبين السلوكي والديناميكي فيما يتعلق بإمكانية شرح السلوك بوصفه ناتج عن دوافع لا شعورية أو تجربة في الماضي. ويضيف كل من كارل جنغ وشيلدون بأن السلوك قد يعزى أيضا إلى الطباع والأمزجة بالإضافة إلى البنية الجسمانية.
النمذجة السلوكية المتقدمة تعتقد بأن كل هذه العوامل يجب أخذها في الاعتبار في أي تحليل متكامل. فهي تهتم بالدافع اللاشعورية (المعتقدات والقيم) والتجربة (أساليب التفكير والسلوك) والبنية الجسدية (الفسيولوجية) الطباع أو الأنماط الشخصية.
فيما يلي تحليل شامل للنماذج الشخصية بالإضافة إلى تحديد أوجه الاختلاف بين الشخصيات وهذا يعد الأساس الذي تقوم عليه النمذجة السلوكية المتقدمة وهذا التحليل يركز على الجسم، الطباع، والنواحي السيكولوجية وأساليب التعلم. الفيلسوف اليوناني أبو قراط حدد في القرن الخامس قبل الميلاد وأربعة أنواع من الطباع الشخصية وذلك في محاولة لاكتشاف وتحديد السلوكيات والأمزجة المختلفة. وهذه الأنواع الأربعة من الطباع هي: الغضب، اللامبالاة، الكآبة، والطابع الدموي. في العام 1907م فإن أديكس حدد أربعة طباع وهي العقدي واللا-أدري والتقليدي، الابتكاري، وقد حدد كريستمر في العام 1925م أربعة أمزجة وطباع وهي تتمثل في الحساسية الشديدة، اللامبالاة أو فقدان الحس والجدية الشديدة والإثارة الشديدة. وقد حدد الأشخاص عندما يكونون في حالة غضب وانزعاج وهي حب الشهرة، القوة، والسلطة، الانتقام، وتقديم الخدمات للآخرين.
وفي العام 1928م ذكر اسبرانجر أربعة قيم إنسانية وهي القيم الدينية، والنظرية، والاقتصادية والفنية.
في العام 1920م قدم كارل جنغ نظرية للأنماط والنماذج السيكولوجية والتي تعد امتدادا لأعمال كل من أبو قراط، وأديكس، وكر يشمر، أنواع من الشخصيات ناتجة عن ثلاثة متناقضات وهي الانبساطي والانطوائي، والتفكير والشعور، الحدس الإحساسي (من الحواس). وفيما يلي هذه الأنواع الثانية:
o الإحساس الانبساطي.
o الحدس الانبساطي.
o التفكير الانبساطي.
o الشعور الانبساطي.
o الإحساس الانطوائي.
o الحدس الانطوائي.
o التفكير الانطوائي.
o الشعور الانطوائي.
في العام 1950م أعيد صياغة وتوسيع فكرة هذه الأنماط والنماذج من قبل كل من إيزابل مايرز وكاثرين برجز إلى ستة عشر نمطاً.
كما أنهما ابتكر مقياس ميرز برقز للشخصيات وأنواعها (MBTI). وقد جُرب هذا المقياس على ملايين الناس في العالم وفيما يلي الستة عشر نمطاً:
انبساطي (س)، انطوائي (ط)، إحساسي (ح)، تفكيري (ف)،
حدسي (حد)، إدراكي (إد)، شعوري (ش)، حكمي (حك).
ط ح ف حك ط ح ش حك ط حد ش حك ط حد ف حك
ط ح ف إد ط ح ش إد ط حد ش إد ط حد ف إد
س ح ف إد س ح ش إد س حد ش إد س حد ف إد
س ح ف حك س ح ش حك س حد ش حك س حد ف حك

يعتقد واضعي هذه النظرية بأن هذه الأنماط الشخصية غير قابلة للتغيير. بعض الناس قد يغيرون أنماطهم الشخصية سواء بطريقة سريعة نتيجة لتجربة شعورية قوية أو تدريجياً بمرور الزمن نتيجة لتراكم التجارب. إن فعّالية وتأثير هذه الطريقة ليست واضحة بالقدر المطلوب. ويمكن استخدام النمذجة السلوكية المتقدمة لتغيير هذه الأنماط.
توسع والتر لوين أكثر من ذلك في هذه الأنماط وقد ذكر بأن التمييز بين الشخص الذي يستخدم أسلوب الإدراك والشخص الذي يطلق الأحكام والآراء (المدرك، المرتئي) في مقياس بريقز لا يعد انقساماً ثنائياً. بل إنه قام بإجراء تمييز بين شقي الدماغ الأيمن والأيسر. وقدم نظرية مفادها بأن العقل به أربعة مستويات تمثل أربعة مهارات مختلفة. المستوى الأول يشتمل على المهارات التي يكتبها الشخص في السنة الأولى لمولده وتشمل الإيقاع والتحكم في الجسم. والمستوى الثاني يشمل المهارات الأكثر تطورا مثل البراعة وهذه المهارة يتم اكتسابها في السنة الأولى والثانية. المستوى الثالث يشمل المهارات اللغوية وهذه يتم اكتسابها في سن الثانية. والمستوى الرابع يشمل المهارات التفكيرية والذهنية والتي يتم اكتسابها في سن الثامنة وتشمل التخطيط وإصدار القرارات وقد حدد لوين ستة عشر مهارة تمثل هذه الطوائف الستة منها تقوم على معلومات معينة ويقول لوين بأن المناشط والعمليات الذهنية تعد نتيجة لما يسميه بالتفاعل بين معلومات معينة ومعالجات معينة لها. وفيما يلي تصنيف لوين الذي يوازي الأنماط الشخصية الستة عشر لميرز بريقز:
o مطابقة وموازاة الإشارة أو المعلومات الحسية الراجعة.
o الإحساس بالمطابقة أو التماثل.
o التحكم في أو الربط بين المتباينات والمتناقضات.
o تصنيف وتحديد السيطرة أو السلوك.
o معرفة أو تمييز الإشارة أو الدلالة.
o تحديد أو تعريف الخاصية أو الصفة.
o التصنيف العناصر بالرموز.
o ترتيب وتنظيم الروتين أو الشيء المخطط له.
o إجراء توازن أو انسجام بين العناصر.
o تخيل وجود توازن أو انسجام.
o تحليل وتفسير الخيار أو التفصيل.
o اختيار أو تقييم الفكرة أو المعنى.
o تنظيم أو نمذجة خطة أو استراتيجية.
o وضع استراتيجية أو خطة للأسلوب أو النمط.
o البنية التركيبية أو المنطقية للنمط.
o التسلسل المنطقي والتركيبي.
منذ ظهور مقياس ميرز بريقز، ظهرت العديد من الوسائل والطرق المختلفة لتحديد وتصنيف الشخصيات وأنواعها وقد ثبت بأن معظم الناس عند إجراء تحليل دقيق عليهم قد قللوا كثيراً من أنماط ميرز برتقز. وقد ظهرت بعض الأنماط والنماذج الأخرى غير المذكورة في مقياس ميرز برقز وبعض منها تم ربطه بالنمذجة السلوكية المتقدمة.
هناك طريقة أخرى لتصنيف الشخصيات تسبق طريقة جنغ بمئات السنين ويرجع أصلها إلى المذهب الصوفي.
وقد طور هذه الطريقة كل من جورج غورداييف، أوسكار إشازوا، كلوديو نورانجو وكاثرين إسبيت، وهذه الطريقة تصنف الناس إلى تسع أنماط وكل نمط به ثلاثة أنماط فرعية كما يلي:
(1) الشخصية الكمالية.
(2) الهسترية.
(3) التوكيدية أو القلبية.
(4) الاكتئاب.
(5) الفصامية، الانسحابية.
(6) التشككية.
(7) النرجسية.
(8) العقابية.
(9) الاستحواذية. (الهاجس).
الأنماط الفرعية الثلاثة لكل نمط هي الحفاظ على النفس، والطابع الاجتماعي والمزاج. وهذه بدورها ينتج عنها 27 نمطاً.
ويليام شيلدون (1898م 1977م) طبيب وعالم نفساني أمريكي أجرى دراسة حول العلاقة بين البنية الجسدية والمزاج وقد حدد ثلاثة مقومات أساسية للبنية الجسدية، والتي تعتبر ناتجة عن ثلاثة عناصر تتعلق بالحالة الجينية وهي تتركز في كل من البطن والجهاز الهضمي، والعضلات والجهاز الدوري والمخ والجهاز العصبي. وهذه الأشياء موجودة في جسم كل إنسان. وقد حدد شيلدون نسبة وجودها ما بين 1 إلى 7 درجات. وهذا يؤدي إلى عدد كبير من الاحتمالات النمطية.
النمذجة السلوكية المتقدمة تهتم بالصفات والنماذج الشخصية. وقد حدد ديفيد كولب أربعة أنواع من هذه النماذج هي تقوم على الصفات التالية:
• المتشعب – تجربة قوية وملاحظة دقيقة.
• المتفهم - فهم مختصر والتجربة العملية.
• المتقارب – فهم مختصر وتجربة نشطة.
• المجامل - تجربة قوية و تجربة نشطة.
توسعت بيرنز ماكارثي أكثر في نماذج كولب وحددت أربعة نماذج (4Mat) تتمثل في:
• التواصل الاجتماعي،
• المعلومات والحقائق،
• المثيرات الحسية،
• الحدس التجربة و القدرات الكامنة.
وحدد الكزس لوتاس أربعة أساليب للتعلم تشمل:
المسائل الفكرية.
الثقافية الفكرية
الفكرة العملية.
المسائل التي تتعلق بالقيم.
حدد كل من لويس وبار بارا بري فيشر ستة أساليب للتعلم تتمثل في الآتي:
• الحاجة إلى حالة نفسية جيدة للتعلم.
• الحاجة إلى وجود ترابط جيد بين الأفكار والتطبيق العملي.
• التعلم بطريقة تدريجية.
• جمع المعلومات عن طريق كل الحواس.
• التركيز التام على حاسة معينة من الحواس.
• استخدام الحدس والبديهية.
حدد أنطوني جريجوريك أربعة أساليب للتعلم تقوم على الثنائيات وتشمل.
• النظر إلى مشاكل الآخرين والتفكير فيها.
• التفكير الذي يقوم على النظام والتسلسل المنطقي.
• الحاجة إلى وجود موجهات وخطوات تدريجية للتجربة.
• الحاجة إلى تنظيم تجاربي.
حدد ديفيد دريل أربعة نماذج اجتماعية من خلال عمله في مجال التدريب الإدراكي وهي:
• الودود - المتعاون، الجدير بالثقة والاحترام.
• التحليلي - الجدية، المثابرة، الدقة.
• القائد - ذو الدافع القوي، المستقل ذاتياً، عملي، حاسم.
• معبر - الطموح، المتحمس، النشط.
اكتشفت النمذجة السلوكية المتقدمة عدة نماذج شخصية لها تأثيرها على الأداء والسلوك وتهتم كثيراً بالنماذج الشخصية لميرز بريقز ومن أهم البرامج العليا التي تركز عليها النمذجة السلوكية المتقدمة هي:
الاهتمام الأساس : الناس، المكان، الأشياء، المنشط، المعلومات، والزمن.
التركيز : النفس، التوازن، الآخرين،
الاتجاه : نحو، بعيداً، ضد.
المعالجة : المطابقة، عدم المطابقة.
الإطار المرجعي : داخلي، خارجي.
تصنيف المعلومات : الإجمالي، التفصيل.
التوجه الزمني : الماضي، الحاضر، المستقبل.
التخزين الزمني : في الزمن، خلال الزمن، فوق الزمن، بين الزمن.
التنظيم الزمني : عشوائي، متسلسل.
الهدف : الكمال، الأفضلية.
الحالة : الأساسية، الوعي الأعلى.
نوع المعلومات : وصفية، تقيمية، تفسيرية.
المعرفة : النمذجة، الفكرة، التوضيح، التجربة، الخبرة.
نوع المعلومات : المتسلسلة، المقارنة.
المقارنة : كمية، نوعية، التصنيف حسب الطائفة.
مستوى النشاط : المبادر، المتفاعل، السلبي.
التبرير : الخيارات، الإجراءات.
مشغل النموذج : الضرورة، الإمكانية.
الانتساب : الاستقلالية الذاتية، ضمن فريق العمل، التعاون الجماعي.
أفضلية العمل : الأشياء، الأنظمة، الناس.
العلاقة : التماثل، التماثل مع الاستثناء، الاختلاف مع الاستثناء، الاختلاف.
رد الفعل الشعوري: اتحادي، انفصالي، الخيارات.
التمثيل الاقناعي : النظر، السمع، الفعل، القراءة.
الإقناع بالبرهان : الأمثلة، الثبات، التلقائية.
الكمال : المبتدئ، المستمر، المنتهي.
النهاية : التفصيل، قريني (القرينة).
القرينة : أعلى، أدنى.
الواقعي : مثالي، ذرائعي، حقيقي.
تجريدي : متماسك، تجريدي (مثالي).
المنطق : استنباطي، استقرائي.
حجم المعلومات : كبير، صغير.
الغموض : غير مألوف، معقد، غير قابل للحل.
الحقيقة : الاحتمالية، الإمكانية، التعادلية، الضرورية
__________________
فجأة طلبتني لها .. بلا ميعاد
طول انتظاري علّ حالي بسببها

لبّيت وجيت قبالها .. شفتها تزداد
روعة بصورة حسن ربي رسمها

عيني أنا بعينها .. والقلوب ابعاد
أخشى هدب عيني يلامس هدبها

ما أقوى الحكي حينها .. والقلب ما أعتاد
على لقى اللي حبّها من عرفها
رد مع اقتباس